نخلط البهارات السابقة والملح والفلفل وملعقة من الزبدة وملعقة من الصلصة. افركي البط جيدًا من الداخل والخارج من جميع الاتجاهات باستخدام الخليط السابق. اتركه جانبا لمدة ساعتين. توضع في صينية الفرن وتغطى بورق الألمنيوم. ثم سخنيها على نار خفيفة لمدة ساعة ونصف حتى تنضج. لطهي البط، ارفع أولاً ورق الألمنيوم وقم بتشغيل الشواية حتى يتحول لونها إلى البني. طريقة عمل البط الروستو بطة متوسطة الحجم للتتبيلة 3 بصلة كبيرة مبشورة ملح وفلفل 2 ملعقة كبيرة صويا صوص ملعقة كبيرة عسل ابيض ملعقة كبيرة زبدة ملعقة كبيرة ثوم مفروم ملعقة كبيرة صلصة طماطم نصف ملعقة صغيرة زنجبيل بودرة للتسوية جزر مقطع إلى شرائح حبة من البطاطس بصلة كبيرة مقطعة شرائح طريقة التحضير قبل طهي البطة، تأكد من غسلها جيدًا بالخل وعصير الليمون. بعد ذلك، رشي مكونات التتبيلة في وعاء جيدًا واخلطيها حتى تمتزج جميع المكونات جيدًا. قم بتتبيل البط من الداخل والخارج قبل تركه في المقلاة طوال الليل للسماح لصلصة بالنقع في لحمها. ثم ضع كل شيء في صينية من طبق البيركس المدهون بالزيت من قبل بعد تغطية الصينية بورق الألمنيوم، ضعيها في الفرن على حرارة 180 درجة لمدة ساعة.
- طريقة عمل متبل باذنجان بدون زبادي | بنات One
- ولْتَنظُرْ نفسٌ ما قدّمَتْ لغد
- ولتنظر نفس ما قدمت لغد - منتدى الحياة الزوجية | دليل النساء المتزوجات | الثقافة الزوجية والعائلية
- « ولْتَنظُرْ نفسٌ ما قدّمَتْ لغد » - منتدى الكفيل
طريقة عمل متبل باذنجان بدون زبادي | بنات One
ان كنت تنتظرين ضيوف خلال وجبة الغداء أو العشاء حضري هذا الطبق الاقتصادي كي تزيني به سفرتك. 5 دقيقة اذا كنت تبحثين عن مكونات بابا غنوج تفقدي من موقع اطيب طبخة وصفة ولا أسهل خطوة بخطوة يمكنك تحضيرها بمكونات بسيطة واقتصادية متوفرة في كل مطبخ 15 دقيقة اكتشفي طريقة عمل بابا غنوج بالطحينة على الطريقة اللبنانية. يعتبر هذا الطبق من المقبلات التي اشتهرت في البلاد العربية وهو غالباً ما يقدم إلى جانب أطباق المشاوي 5 دقيقة تعلمي من موقع أطيب طبخة طريقة عمل سلطة بابا غنوج. حضري سلطة الباب غنوج على أصولها وقدميها على سفرتك الى جانب الاطباق الرئيسية الشهية. 15 دقيقة
الجمعة 29/أبريل/2022 - 08:11 م
متبل الباذنجان
تعتبر وجبة السحور من الوجبات الهامة التي تساهم في إمداد الجسم بالطاقة اللازمة للقدرة على صيام أكثر من 14 ساعة يوميًا في شهر رمضان المبارك. ويحظى المطبخ الفلسطيني بشهرة واسعة في عالمنا العربي، وفي السطور التالية نقدم طريقة عمل "متبل الباذنجان" أحد الاطباق الشهيرة بالمطبخ الفلسطيني. مكونات متبل الباذنجان: 2 حبة باذنجان 3 ملاعق كبيرة من عصير الليمون ربع كوب من الطحينية 2 ملعقة كبيرة من الزبادي ثوم مفروم ملح وفلفل أسود ملعقتان كبيرة من زيت الزيتون طريقة عمل متبل الباذنجان تتمثل الخطوة الأولى في صنع شقوق بحبات الباذنجان باستخدام السكين واشويها في الفرن، وبعد ذلك تقشر حبات الباذنجان ويصب القليل من عصير الليمون. أما الخطوة الثانية، تتمثل في هرس الباذنجان المشوي بالشوكة، مع إضافة الملح والثوم المهروس والطحينية والزبادي وعصير الليمون واخلطي المكونات حتى تتجانس. واسكبي المتبل بطبق التقديم وقدميه إلى جانب الخبز المحمص حسب الرغبة، مع الطماطم المخلله. فوائد مذهلة للباذنجان كان الباذنجان مكونًا في الطب التقليدي منذ آلاف السنين. ففي النظام الهندي القديم ، استخدم الممارسون الباذنجان لعلاج مرض السكري والجذور لتخفيف نوبات الربو، وفقًا لما ذكره الأطباء بموقع "webmd" الطبي.
هذا على مستوى الأفراد، وأما الجماعة والدولة والأمة فالآيات في بيان تأثير المعاصي على مستقبلها الدنيوي كثيرة، قال الله تعالى ﴿ وَإِذَا أَذَقْنَا النَّاسَ رَحْمَةً فَرِحُوا بِهَا وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ إِذَا هُمْ يَقْنَطُونَ ﴾ [الرُّوم:36] وفي آية أخرى ﴿ ظَهَرَ الفَسَادُ فِي البَرِّ وَالبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ ﴾ [الرُّوم:41]. وكان حال المشركين أنهم لا يؤمنون، فإذا أصابهم بعض وبال كفرهم راحوا يعتذرون بما كانوا به يكذبون ﴿ وَلَوْلَا أَنْ تُصِيبَهُمْ مُصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ فَيَقُولُوا رَبَّنَا لَوْلَا أَرْسَلْتَ إِلَيْنَا رَسُولًا فَنَتَّبِعَ آَيَاتِكَ وَنَكُونَ مِنَ المُؤْمِنِينَ ﴾ [القصص:47] وهو حال المنافقين أيضا؛ فإنهم يعتذرون عن سوء عملهم بأن قصدهم كان حسنا ﴿ فَكَيْفَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ثُمَّ جَاءُوكَ يَحْلِفُونَ بِاللهِ إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا إِحْسَانًا وَتَوْفِيقًا ﴾ [النساء:62]. أما في الآخرة فإن الناس يجدون آثار أعمالهم حسنها وسيئها في القبر ويوم النشر؛ فإن الجزاء يوم القيامة يكون على الأعمال التي كانت في الدنيا، وكانت الأيام والليالي مستودعها، وهي تمر بنا سريعا كأننا لا نشعر بها ﴿ يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتًا لِيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ * فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ * وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ ﴾ [الزَّلزلة:6-8].
ولْتَنظُرْ نفسٌ ما قدّمَتْ لغد
وفرار هذا الصنف من الموت هو بسبب أنهم أهملوا دار الغد، وعملوا سوء في دار اليوم ﴿ فَتَمَنَّوُا المَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ * وَلَا يَتَمَنَّوْنَهُ أَبَدًا بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ﴾ [الجمعة:6-7] فلم ولن يتمنوا الموت بسبب أنه لا مستقبل لهم بعد الموت، بل مستقبل سيئ مظلم بسبب ما عملوا. والرب جل جلاله يذكرنا بأن هذا الصنف هم أظلم الناس ﴿ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآَيَاتِ رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْهَا وَنَسِيَ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ ﴾ [الكهف:57]. وتحذيرات الله تعالى لعباده من نسيان هذه الحقيقة كثيرة في القرآن، وأكثر منها تنبيهه سبحانه عباده بأنهم سيجزون بأعمالهم ليعملوا صالحا، وإنذارهم بذلك ليكون حاضرا في أفهامهم ﴿ إِنَّا أَنْذَرْنَاكُمْ عَذَابًا قَرِيبًا يَوْمَ يَنْظُرُ المَرْءُ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ ﴾ [النَّبأ:40] ﴿ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ ﴾ [البقرة:281] ﴿ وَوُفِّيَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ ﴾ [آل عمران:25] ﴿ وَتُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا عَمِلَتْ ﴾ [النحل:111] ﴿ وَوُفِّيَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَا عَمِلَتْ ﴾ [الزُّمر:70]. ولتنظر نفس ما قدمت لغد - منتدى الحياة الزوجية | دليل النساء المتزوجات | الثقافة الزوجية والعائلية. وحينها يجني العامل ثمرة عمله، ويجد جزاء سعيه وكسبه، ويعلم ما قدم من خير وشر ﴿ عَلِمَتْ نَفْسٌ مَا أَحْضَرَتْ ﴾ [التَّكوير:14] ﴿ عَلِمَتْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ وَأَخَّرَتْ ﴾ [الانفطار:5].
ولتنظر نفس ما قدمت لغد - منتدى الحياة الزوجية | دليل النساء المتزوجات | الثقافة الزوجية والعائلية
مشاركات جديدة
عضو نشيط
تاريخ التسجيل: 06-08-2009
المشاركات: 255
« ولْتَنظُرْ نفسٌ ما قدّمَتْ لغد »
17-03-2012, 07:07 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
ولتنظر النفس ماقدمت لغد
« ولْتَنظُرْ نفسٌ ما قدّمَتْ لغد » البكاء على الماضي، والغرور بالحاضر.. كلاهما اشتباه! والدليل قوله تعالى لكيلا تأسَوا على ما فاتَكُم، ولا تفرحوا بما آتاكم. الحزن على ما فات، لا طائل تحته.. لأنه مضى ولن يعود. والفرح بالحاضر نوع من الغرور لا جدوى فيه. إنّ الإنسان المتوازن ـ أيها الاصدقاء ـ إنّما ينظر إلى الغَد.. « ولْتَنظُرْ نفسٌ ما قدّمَتْ لغد » - منتدى الكفيل. إلى المستقبل. والغد ـ بمعناه الواسع ـ هو ما بقي من حياتك، وما أعددتَ لنفسك بعد مماتك، تجد ذلك مكنوناً في قوله سبحانه: ولْتَنظُرْ نفسٌ ما قَدّمت لغد... وبنظرةٍ بسيطة.. ندرك أن هذه الحياة قطرة واحدة بالنسبة إلى بحر الحياة الآخرة. هَب أنك ستعيش هنا مئةَ عام. إنها لا شيء بالقياس إلى ملايين السنين التي ستحياها هناك. وإنها لَمُفارَقة مُحزِنة أن يُخطِّط الإنسان لحياته القصيرة، ولا يُخطّط لحياته الأبدية. ومن هنا يضيع اكثر الناس وهم لا يشعرون! وذلك إنّما يكون بسبب طول الأمل، أي بسبب الوهم.
« ولْتَنظُرْ نفسٌ ما قدّمَتْ لغد » - منتدى الكفيل
يقول الله -تبارك وتعالى-: ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللهَ إِنَّ اللهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ * وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللهَ فَأَنْسَاهُمْ أَنْفُسَهُمْ أُولَئِكَ هُمُ الفَاسِقُونَ) [الحشر:18-19]. فالآية الأولى أصل في محاسبة النفس، وملاحظة الغد، وبناء الآخرة بالعمل في الدنيا، وذم من اشتغل لحاضره وأهمل مستقبله. وجاءت ( نَفْسٌ) منكرة لتشمل كلَّ نفس بشرية مؤمنة وكافرة، وطائعة وعاصية، وبرة وفاجرة، وهو أمر في غاية العدل من الله تعالى أن يأمر كل نفس بشرية بالنظر والتفكر فيما قدمت لغد؛ لأن المستقبل مرتهن بالحاضر، وعمل اليوم مؤثر في نتيجة الغد. وهذا يكون في الدنيا ويكون في الآخرة:
أما في الدنيا ففي حال الأمن والرخاء والراحة، واكتمال النعمة يُؤثِّر عملُ الناس شكرًا لله تعالى أو كفرًا لنعمه في مستقبلهم الدنيوي؛ فبالشكر تزيد النعم وتثبت، وبالكفر تزول وتنقلب، على وفق السنة الربانية في البشر: ( لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ) [إبراهيم:7]. فالعمل السيئ للعبد يؤثر في المستقبل الدنيوي ولو بدا للناس غير ذلك؛ فتنزع البركة من الوقت والرزق والولد، فلا يكاد ينتفع صاحبه بشيء منه إلا عاد وبالاً عليه: ( وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ) [الشُّورى:30].
كل انسان لا يصدّق أنه سوف يموت فجأة. إننا لا ندري لعلّنا بعد لحظة نكون من أهل الآخرة، ولكنّ أحداً لا يصدّق ذلك. أمّا العارفون فهم يوقنون بهذه الحقيقة: وبالآخرةِ هم يوقنون. أمّا الكثرة الغالبة، فهم يندفعون في تيّار الحياة.. لا التفات لهم إلى سواه! وهذا عجيب من أمرنا جميعاً! وكتاب الله يحذّر أشدّ التحذير من هذه الغفلة، ويبصّرنا أن هذه الحياة الدنيا متاع الغرور، أي متاع الوهم. حزنُ الناس.. على ما فاتهم من الدنيا. وفرحهم.. بما أُوتوا منها. أمّا الآخرة...! من هنا كان نداء القرآن العجيب: يا أيها الذين آمَنوا.. آمِنوا. أي: أفيقوا ممّا أنتم فيه، وراجعوا أنفسكم قبل فوات الفرصة. إنّ أنجح الناس هو من يتأكد عنه دائماً أنه قد يرحل الآن، قد ينتقل من هذه الحياة إلى الحياة الآخرة فوراً. وهذا الاحساس عاصمٌ من الغفلة والانحراف. وأجرأ الناس على المعصية من نسي الموت وركن إلى الدنيا. هذه ـ يا اصدقاءنا ـ حقيقة.. فطُوبى لمن وعاها واستيقَظ بها.