- لابد من المعرفة بالمواصفات الفنية الأساسية للسيارة، ومعرفة علامات الخلل بالمحرك حتى يستطيع صاحب السيارة الإسراع في إصلاحه والمحافظة على البيئة. فالدخان الأسود يشير إلى الغاز المفرط في خليط البنزين كما يشير إلى انبعاث مفرط للهيدروكربونات وهى مركبات تتكون من اتحد الكربون بالهيدروجين. عوادم السيارات من الأسباب التي تؤدي لـ تلوث البيئة. - الوزن الزائد بحقيبة السيارة يضع مزيداً من الحِمل على المحرك لدفع السيارة، وهذا يعنى احتراق عالِ للوقود وبالتالي مزيد من التلوث. - إن أمكن الإقلال من عدد السيارات أثناء القيام بالسفر والرحلات على الطريق، فإذا كان هناك شخصان يتوجهان إلى نفس المكان فعليهما اصطحاب سيارة واحدة فقط في سفرهم بدلاً من اثنين، وبالتالي يقل معها عدد السيارات التي تسير على الطريق، فإذا كانت البداية بسيارة واحدة سيصل العدد تدريجياً إلى خمسة ثم إلى عشرة ثم إلى مائة سيارة أقل وهكذا.. ومع الإقلال فى عدد السيارات ستصبح البيئة أكثر نقاءً. - عدم ترك محرك السيارة يعمل بدون سيرها أكثر من دقيقتين وبدلاً من ذلك إبطال المحرك، مع الإقلال من مدة تسخين المحرك أثناء فصل الشتاء. عمل المحرك على مدار فترة طويلة من الزمن يساهم في قصر عمره ومع قلة كفاءة المحرك بطول مدة عمله فهذا يعنى استهلاك وقود أكثر في عملية الاحتراق وبالتالي انبعاث ملوثات أكثر.
- الغاز الذي ينبعث من عوادم السيارات
- الغاز الذي ينبعث من عوادم السيارات العجيبة
- الغاز الذي ينبعث من عوادم السيارات والمركبات
- الغاز الذي ينبعث من عوادم السيارات في
- قانون الجامعة الالكترونية السعوديه
- ماجستير قانون الجامعة الالكترونية
الغاز الذي ينبعث من عوادم السيارات
أضرار عوادم السيارات:
تتكون عوادم السيارات من خليط مكون من جسيمات صلبة ، أو قطرات سائلة ، أو خليط من الدقائق الغازية ، والتي تمثل المشكلة الأساسية على صحة الإنسان ، حيث يتم دخولها للرئتين عن طريق التنفس مسببة العديد من المشاكل على وظائف الرئة. الغاز الذي ينبعث من وسائل النقل والمواصلات هو - موقع محتويات. تتمثل المشاكل الصحية لتلك المكونات الدقيقة لعادم السيارات ، والتي يقدر حجمها بأقل من 10ميكرومتر ، في زيادة عد الوفيات ، وزيادة عدد المصابين بأمراض القلب والصدر ، ومرضى الحساسية والربو الشعبي الذي انتشر بشكل مخيف ، إلى جانب زيادة حالات الفشل التنفسي والالتهابات الشعبية المزمنة ، و حساسية الجيوب الأنفية ، ومضاعفاتها السرطانية. السرطانات وأمراض الدم:
تعد عوادم السيارات أحد مسببات للإصابة بسرطان الدم وأورام الغدد الليمفاوية ، حيث أنه يعمل على تثبيط نخاع العظام ، وإعاقة نضوج خلايا الدم ، إلى جانب تأثيره على قدرة الدم في نقل الأكسجين ، مما يؤدي لزيادة الضرر لمرضى القلب ، واصابة الرئتين وصعوبة التنفس. كما تسبب الهيدروكربونات المسببة للسرطان ، وخاصة عوادم احتراق الديزل التي أدت لزيادة نسبة الإصابة بسرطان الرئة بنسبة تقدر ب40%. أضرار الرصاص:
من المعروف الأثر السلبي للرصاص الناتج من عوادم السيارات على الإدراك العقلي والفكري للأطفال ، حيث يؤثر على كثير من وظائف المخ مثل التركيز ، واللغة ، والتناسق العضلي ، والذي يمتد أثره المزمن على القدرات الوظيفية في سن الشباب ، إلى جانب تأثير الرصاص على قدرة الإخصاب والإنجاب ، ويعد الأطفال أكثر الفئات تعرضا لأخطار الرصاص ، حيث تمتص أجسامهم كميات أكبر بنسبة 35 مرة أكثر من الكبار.
الغاز الذي ينبعث من عوادم السيارات العجيبة
أقرأ التالي منذ 5 أيام ما هي الفرش في Illustrator منذ 5 أيام هل تقوم الطائرات بإعادة تدوير الهواء منذ 5 أيام مولدات وضوابط التيار المستمر على الطائرة منذ 5 أيام كيفية تعقب الرحلات الجوية منذ 5 أيام كيفية البحث عن برامج رسم ثلاثية الأبعاد مجانية على الإنترنت منذ 5 أيام كيفية إدراج الصور واستيرادها في برنامج إليستريتور منذ 5 أيام كيفية تحديد الصياغة المعمارية وتصميم خطط أرضية منذ 5 أيام قلعة فيروز شاه في الهند منذ 5 أيام قلعة الأخضر في تبوك منذ 5 أيام عمارة قلعة ذات الحج في تبوك
الغاز الذي ينبعث من عوادم السيارات والمركبات
آثار استنشاق أبخرة العادم
يمكن أن تسبب أبخرة العادم الناتجة من السيارات مجموعة من المشاكل الصحية مثل الحساسية وتهيج الجلد وأمراض القلب ومشاكل الجهاز التنفسي مثل الربو. كما أن التعرض المتكرر طويل الأمد لأبخرة عوادم الديزل يسبب زيادة خطر الإصابة بسرطان الرئة وذلك وفقاً لما صدر عن منظمة الصحة العالمية. الغاز الذي ينبعث من عوادم السيارات في. يمكن أن تسبب النسب المرتفعة من العادم إلي حدوث تسمم بأول أكسيد الكربون. يمكن أن يسبب استنشاق ثاني أكسيد الكربون الصداع ومشاكل في الجهاز التنفسي وحتى الموت إذا تم استنشاقه بكميات كبيرة، وذلك التأثير يكون أوضح على الأطفال والأشخاص الذين يعانون من أمراض القلب. [1]
تأثير وسائل النقل على البيئة
تغير المناخ
يمثل النقل البري 22٪ من إجمالي انبعاثات ثاني أكسيد الكربون وكما ذكرنا في الفقرات السابقة أن هذا الغاز هو السبب الرئيسي في تغير المناخ، لذلك قام الاتحاد الأوروبي بعمل اتفاقيات مع الشركات المصنعة للسيارات التي تهدف إلى تقليل متوسط CO 2 الانبعاثات من السيارات الجديدة. ونتيجة لهذه الاتفاقات تم عرض الآن في معارض السيارات كثير من الأنواع لديها معدل انبعاث اقل من ثاني أكسيد الكربون، ومع ذلك مع توقع زيادة حركة المرور سوف تصبح وسائل النقل سبباً هاماً في انبعاثات غازات الاحتباس الحراري.
الغاز الذي ينبعث من عوادم السيارات في
إن وسائل النقل التي يعتمد عليها الإنسان في حياته اليومية للتنقل تساهم في تلوث البيئة بشكل كبير وفى تلوث الهواء الذي يتنفسه، وعلى رأس هذه الوسائل السيارات لما تحويه عوادمها من غازات سامة تُنتج بسبب احتراق الوقود.. وبذلك فهي لا تحافظ على البيئة التي تتواجد فيها! المزيد عن التلوث.. كيف تساهم سياراتك في المحافظة على البيئة، وفى أن يبقى الهواء الذي يحيط بنا نظيفاً غير ملوثا؟ إن الاتجاه السائد الآن هو كيفية التعامل مع كل معطيات البيئة بصورة متعقلة أكثر عن ذى قبل، بحيث لا تساهم في مزيد من التلوث للبيئة وإنما الحفاظ عليها وجعلها بيئة خضراء (Green environment). ونجد أنه مع التقنية الحديثة في تصنيع السيارات، أصبح هناك مزيد من التحكم فيما تخرجه من عوادم مع احتراق الوقود. الغاز الذي ينبعث من عوادم السيارات العجيبة. ما الذي ينبعث من محرك السيارة؟ - غاز النيتروجين، 87% من الهواء يحتوى على غاز النيتروجين، وغالبية هذه النسبة تمر في محرك السيارة. - غاز ثاني أكسيد الكربون، إحدى الغازات التي تنتج من احتراق الوقود حيث يتحد الكربون في الوقود مع الأكسجين في الهواء ليكونا هذا الغاز. - بخار الماء، وهذا منتج آخر من جراء عملية احتراق الوقود، حيث اتحاد الهيدروجين في الوقود مع الأكسجين في الهواء.
يساهم جزء من أكاسيد النيتروجين من انبعاثات الديزل أيضًا في تكوين الأوزون (O3) وإغناء المياه الساحلية بالمغذيات (تحفز الطحالب لتتفتح إلى حد أن الطحالب تحجب ضوء الشمس عن الحياة المائية تحت السطح)، فعلى سبيل المثال أن مساهمة أكاسيد النيتروجين في تكوين الأوزون مهمة في منطقة هيوستن-جالفستون لأنها منطقة غير قابلة للتحقيق لمعايير تلوث الهواء بالأوزون، من المعروف أن الأوزون في طبقة التروبوسفير (الناجم عن التلوث) على عكس الأوزون الستراتوسفيري (الأوزون الجيد) الذي يؤدي إلى تفاقم الربو ويزيد من دخول المستشفيات في أيام التركيز المرتفع للأوزون. ما هي غازات عوادم السيارات؟ كما نعلم بالفعل فإن الغالبية العظمى من المركبات تحتاج إلى النفط أو الغاز لتشغيل محركاتها مما يسمح بحدوث بعض التفاعلات الميكانيكية والكيميائية وتشغيل السيارة، كل تلك الأشياء التي تحدث تحت غطاء السيارة (في المقام الأول احتراق الوقود) تطلق مزيجًا من الغازات والجزيئات المعلقة والتي تشير إليها مجتمعة باسم غاز العادم. يمثل غاز العادم غالبية انبعاثات السيارة، حيث يتم إطلاقه بشكل رئيسي كمنتج ثانوي لاحتراق أنواع معينة من الوقود مثل: الديزل والبنزين والغاز الطبيعي وزيت الوقود وما إلى ذلك، حيث يتم إزالة غاز العادم من السيارة وينطلق في البيئة من خلال ما يعرف باسم ماسورة العادم أو فوهة الدفع.
- تغيير الزيت بانتظام أمر ضروري وهام للغاية، مع ضرورة تغييره حتى وإن لم تستخدم السيارة لأشهر عديدة، مع شراء تلك الزيوت التي لها جودة عالية. - ضبط محرك السيارة من أجل أداء أفضل له ولتوفير استهلاك الوقود. - تنظيف "المكربن" أو المازج المعروف بالكربرتير (Carburetor) من أية أتربة. فالمكربن هو الأداة التي تعمل على إدخال الوقود إلى أسطوانة المحرك بعد خلطها للهواء بالبنزين، حيث يتم شفط الهواء الآتي من الفلتر وعن طريق هذا الشفط يتم ضخ الوقود من حوض صغير داخل المكربن ليتم خلط البنزين ثم تمريره إلى أسطوانة المحرك لتبدأ عملية الاحتراق. - قيادة السيارة بسرعة ثابتة للاقتصاد في الوقود، والوقود الذي تتوافر له الكفاءة العالية هو الوقود الذي يتم استهلاكه بكميات أقل وبالتالي انبعاث أقل للغازات الضارة. فالسرعة الزائدة ثم التوقف فجأة يزداد معها احتراق الوقود، ولا مانع من السرعة بشرط إذا كان التدفق المروى يسمح بذلك. - ضغط الإطارات يلعب دوراً هاماً في احتراق الوقود، فإن انتفاخ الإطارات بالمعدلات الملائمة ضروري لكي تسير السيارة بسلاسة وإلا فلا. وعدم قدرة الإطارات على المشي على الطريق تعنى احتياجها إلى دفع أكثر وبالتالي استهلاك أكثر للوقود ومزيد من المواد الضارة.. لذا لابد من ضبط زوايا العجلات الأربع والتأكد من الضغط بها على فترات منتظمة.
يعد هذا النص قاصراً لأن قانون العقوبات الذي يعد الشريعة العامة قد نص على هذه الجرائم في قانون العقوبات بنصوص المواد 188 و 189 و190 منه والتي تناولت مواد الذم والقدح والتحقير، ووالتي يمكن أن ترتكب بأي وسيلة من وسائل التعبير عن الرأي والتي نص عليها الدستور الأردني؛ حيث لا يحصرها القانون في طريقة معينة وهذا واضح من النصوص القانونية الواردة في هذا المجال. وليس هذا فحسب بل نصت المادة 188 / 3 من قانون العقوبات على الذم والقدح الكتابي الذي يقع بما يكتب وينشر ويذاع بين الناس، فضلاً عن إمكانية وقوعه بأي نوع من المطبوعات استناداً إلى نص المادة 189 / 4 / ب التي يمكن أن يقع من خلالها الذم والقدح والتحقير بأي مطبوعة من المطبوعات، ومن المعلوم أن قانون المطبوعات والنشر عرف المطبوعة وجعل من ضمنها المطبوعات الإلكترونية، والتي تشمل المنصات الرقمية. يعد هذا النص (والمقصود نص المادة 11 من قانون الجرائم الإلكترونية) قاصراً نظراً لكونه يتناول جرائم الذم والقدح والتحقير في نص واحد؛ بينما هي 3 جرائم مختلفة واستخدام (أو التخيير) لا تمنع من كونها جمعت في نص واحد، حتى لو قال قائل أن الجمع جاء من حيث العقوبات؛ فالجرائم متباينة والقدح أخف وطأة من الذم والتحقير يختلف عنهما؛ فليس من المعقول مطلقاً أن تتساوى جرائم الذم والقدح والتحقير في العقوبة.
قانون الجامعة الالكترونية السعوديه
تم نشر الخبر بواسطه:
مطور كلية التربية للطفولة المبكرة
ماجستير قانون الجامعة الالكترونية
وأشارالمستشار نبيل أل محمود الشريك التنفيذى لشركة آزولا الفرنسية بالبحرين استشارى غرفة صناعة البحرين أن منظمومة الابتكار المتكاملة يندرج تحتها كل مايخص الابتكار وهى شبكة تتكون من كيانات وجامعات ومراكز بحثية وقطاع عام وخاص وطلاب ومسرعات الابتكار وهى بداية المسار وهى الثقافة البيئية ، وينبغى البدء بدعم الابتكارات وتقييم ودراسة منظومة الابتكار على مستوى الدولة أو القطاعات الأساسية والمؤسسات والشركات ، وتبنى منظومة وطنية لكل دولة وإستراتيجية لدعم الابتكار ومسرعات الابتكار بالاضافة لحاضنات الأعمال. #مجلة_نهر_الأمل
( MENAFN - Khaberni) نصت المادة 11 من قانون الجرائم الإلكترونية الأردني على أنه 'يعاقب كل من قام قصدا بإرسال، أو إعادة إرسال، أو نشر بيانات، أو معلومات عن طريق الشبكة المعلوماتية أو الموقع الإلكتروني أو أي نظام معلومات تنطوي على ذم أو قدح أو تحقير أي شخص بالحبس مدة لا تقل عن ثلاثة أشهر وبغرامة لا تقل عن (100) مائة دينار ولا تزيد على (2000) دينار'. ربما تعد هذه المادة القانونية من أكثر المواد التي أثارت جدلاً بين معشر الصحفيين والإعلاميين والكتاب الإلكترونيين والناشطين عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وربما تكون هذه المادة هي من أكثر المواد التي تعرضت إلى انتقادات من قبل منظمات المجتمع المدني العاملة في مجال الحريات الإعلامية والصحافية وكذلك من الناشطين في هذا المجال باعتبارها مقيدة لحرية الرأي والتعبير التي تنطلق في الهواء الإلكتروني الرحب. والواقع أن هذه المادة وإن كانت تشكل استحداثاً فيما يتعلق بتضمينها لنصوص قانون الجرائم الإلكترونية الذي جاء كتطور تشريعي يتماشى مع التطور التقني في المنصات الرقمية ومواقع التواصل الاجتماعي، إلا أنه يعد نصاً قاصراً في العديد من جوانبه والتي سأوضحها تالياً من وجهة نظري.