مرّة جديدة نضع هذه الكارثة التي تتكرر وستكرّر في رسم
ما تبقّى من دولة، ولو أشلاء، ما لم تتم المعالجة المحصورة مباشرة بمثل هذه الحوادث سواء من خلال مكافحة مافيات الموت، وبالتالي تنبيه المواطنين من مصائد تلك المافيات التي تجني أموالا طائلة لإزهاق أرواح الناس، ومطلوب
الكثير من التدابير من الأجهزة الأمنية والقضائية التي
يفترض بها أن تعتمد أمنًا إستباقيًا تجاه تجار الموت الذين لا تختلف أعمالهم
عن العمليات الارهابية، لكشفهم وكشف من يقف خلفهم. وبعد كل هذا نسأل مع السائلين: هل يجوز أن يكون اليوم يومًا
عادّيًا؟ هل من الممكن أن نسامح تلك الطبقة السياسية التي
جعلت من الوطن مركبًا للموت المجاني؟ هل سيكون يوم
15 أيار يومًا إنتخابيًا كغيره من الأيام الإنتخابية أم سيكون فرصة، وقد لا تتكرر، لمحاسبة من يجب محاسبتهم؟ المحاسبة الحقيقية تكون في صندوق الإقتراع وليس بقطع
الطرقات والتهجّم على الجيش، وهو المؤسسة الوحيدة الباقية أملًا للمستقبل. المصدر: لبنان 24
للمزيد من الاخبار الرجاء الضغط على الرابط التالي
اخبار محلية Archives – Beirut El Hora ()
لبنان زورق يغرق… يغرق… يغرق – Topskynews
لو لم يكن البلد مفلسًا لما كان صار ما صار. ولو كان اللبناني غير متروك لأقداره "يقبّع" شوكه بيديه لما حدث ما حدث. التبريرات لن تعيد الحياة لتلك الطفلة التي لا ذنب لها سوى أنها ولدت في بلد تتساوى فيه الحياة مع الموت. وقد يكون الموت بالنسبة إلى البعض أفضل من العيش في "جهنم".
هنية يؤكد أن أمن و استقرار المنطقة مرهون بالقدس
مرّة جديدة نضع هذه الكارثة التي تتكرر وستكرّر في رسم ما تبقّى من دولة، ولو أشلاء، ما لم تتم المعالجة المحصورة مباشرة بمثل هذه الحوادث سواء من خلال مكافحة مافيات الموت، وبالتالي تنبيه المواطنين من مصائد تلك المافيات التي تجني أموالا طائلة لإزهاق أرواح الناس، ومطلوب الكثير من التدابير من الأجهزة الأمنية والقضائية التي يفترض بها أن تعتمد أمنًا إستباقيًا تجاه تجار الموت الذين لا تختلف أعمالهم عن العمليات الارهابية، لكشفهم وكشف من يقف خلفهم. وبعد كل هذا نسأل مع السائلين: هل يجوز أن يكون اليوم يومًا عادّيًا؟ هل من الممكن أن نسامح تلك الطبقة السياسية التي جعلت من الوطن مركبًا للموت المجاني؟ هل سيكون يوم 15 أيار يومًا إنتخابيًا كغيره من الأيام الإنتخابية أم سيكون فرصة، وقد لا تتكرر، لمحاسبة من يجب محاسبتهم؟
المحاسبة الحقيقية تكون في صندوق الإقتراع وليس بقطع الطرقات والتهجّم على الجيش، وهو المؤسسة الوحيدة الباقية أملًا للمستقبل. المصدر: لبنان ٢٤
وقال: إن الشعب الفلسطيني في كل أماكن تواجده أفشل المخطط الإسرائيلي تجاه المسجد الأقصى خلال الأيام الماضية.. لافتاً إلى أن "ما جرى في القدس والمسجد الأقصى كشف شراسة المعركة بيننا وبين المحتلين الصهاينة". وأوضح هنية أن المواجهات في المسجد الأقصى أكدت أن كل محاولات احتواء الشعب الفلسطيني فشلت.. وأن الأحداث التي حصلت أثبتت فشل تدجين الفلسطينيين في الضفة الغربية وتحييد غزة عن المواجهة. وأكد أن غزة المقاومة العنيدة التي سجلت انتصارا عظيما في معركة سيف القدس أكدت أنها لا يمكن أن تكون بعيدة عن الصراع في القدس، كما أكدت أنه لا يمكن السكوت عن تجاوز الخطوط الحمراء في القدس والمسجد الأقصى.
فيما وجّهت العضوة شيخة عبيد الطنيجي، سؤالاً حول إجراءات الوزارة لخفض نسبة التدخين في الدولة، فأجابها الوزير قائلاً إن «الإمارات استطاعت الوصول إلى المؤشر الوطني وتجاوزه في 2021 بتضافر الجهود لمكافحة التدخين، ومستمرون في المبادرات مع مختلف الجهات»، وأضاف أن «السيجارة الإلكترونية من تحديات ومتغيرات العصر، وتتداول بشكل عشوائي، وكل الدول تحتاج للتعامل مع التحدي الجديد بأسلوب مغاير من خلال وضع مواصفات ومعايير خاصة لمنع تداولها العشوائي. وهذه السيجارة كانت ممنوعة، ما خلق سوقاً موازية أكثر ضرراً بالنسبة للأفراد والاقتصاد، وحدث اتفاق بين دول مجلس التعاون الخليجي، لتنظيم ومراقبة هذه السوق»، لافتاً إلى التنسيق مع وزارة الصناعة والتكنولوجيا، ووزارة الصحة لوضع معايير إماراتية خاصة بالسجائر الإلكترونية. وشهدت مناقشات المجلس مداخلات وتساؤلات ومقترحات عدة، تقدم بها أعضاء المجلس للوزير، ورد عليها، كاشفاً أن الوزارة ستنتهي من إنجاز مشروع إنشاء «ملف طبي موحد» للمرضى على مستوى الدولة، بنهاية العام الجاري، موضحاً أن المشروع يستهدف توحيد السجلات الطبية الخاصة بالمرضى العضويين والنفسيين، بما يحسن جودة منظومة الرعاية الصحية وسلامة المرضى، ويؤكد أهمية البيانات الصحية لتقييم الأداء وأتمتة منظومة الخدمات، وتبادل المعلومات الرقمية، وحفظ السجل الطبي السابق للمريض.
ملف انجاز التربية الاسرية في المملكة العربية
8- تدريب الطالب على تركيز انتباهه على موقف الاختبار. 9- عادات الاستذكار المناسبة قرب الامتحانات. 10- تقليل تناول المشروبات المنبهة. 11- التوعية بعدم استخدام حبوب السهر ( وهي تدخل في المواد المخدرة) وبآثارها الضارة. ملف انجاز التربية الاسرية اول. 12- نصح الطلاب بإعطاء أجسادهم ما تستحق من الراحة. 13- تدريبات للطلاب على كيفية الأداء في الامتحانات. 14- توجيه المراقبين في الامتحانات إلى أساليب المراقبة المناسبة وعدم إثارة الخوف في الطلاب. 15- إجراءات إرشادية خاصة بالمشكلات المرتبطة بقلق الاختبارات مثل ( الخجل ، والقلق ، وتدني المستوى الدراسي).
ملف انجاز التربية الاسرية ثاني
كشف وزير الصحة ووقاية المجتمع وزير الدولة لشؤون المجلس الوطني الاتحادي، عبدالرحمن بن محمد العويس، أن الوزارة ستنتهي بنهاية العام الجاري من إنجاز مشروع إنشاء «الملف الطبي الموحد» للمرضى على مستوى الدولة، بهدف توحيد السجلات الطبية الخاصة بالمرضى العضويين والنفسيين، بما يحسن جودة منظومة الرعاية الصحية وسلامة المرضى، موضحاً أن المشروع الجديد سيتيح للمرضى الانتقال من مستشفى إلى آخر، دون الحاجة إلى أخذ الأوراق والمستندات الخاصة بالفحوص والكشوف الصحية، الأمر الذي يختصر الجهد والوقت، لحل الإشكالات الصحية كافة. كما كشف الوزير، خلال جلسة المجلس الوطني الاتحادي، التي عقدت مساء أول من أمس، برئاسة رئيس المجلس، صقر غباش، لمناقشة «سياسة وزارة الصحة ووقاية المجتمع في شأن تعزيز الصحة النفسية بالدولة»، عن مشروع آخر قيد الدراسة لربط الملفات الصحية لطلبة المدارس والجامعات مع وزارة التربية والتعليم، ضمن نظام «رعايتي».
وأكد الوزير أن الوزارة بدأت العمل على هذا المشروع الطموح منذ بداية عام 2020، إلّا أن تحديات جائحة «كوفيد- 19» تسببت في تأخير الإجراءات المتعلقة بتنفيذه. قراءة في كتاب: موسوعة الإمام المهدي عجل الله فرجه الشريف بين يديك. وأكد أن الوزارة انتهت من أتمتة 10 ملايين ملف طبي ضمن منصة «رعايتي» الإلكترونية للرعاية الصحية. الآلية الجديدة أكد وزير الصحة ووقاية المجتمع وزير الدولة لشؤون المجلس الوطني الاتحادي، عبدالرحمن بن محمد العويس، أن الآلية الجديدة ستسمح للمرضى بالانتقال من مستشفى إلى آخر بسهولة، دون الحاجة إلى أخذ الأوراق والمستندات الخاصة بالفحوص والكشوف الصحية، ما سيكون له دور مهم في اختصار الجهد والوقت، لحل الإشكالات الصحية كافة. وكشف الوزير عن مشروع آخر لربط الملفات الصحية للطلبة مع وزارة التربية والتعليم، ضمن نظام «رعايتي»، لافتاً إلى أن «المشروع لايزال في قيد التنفيذ، لكنْ هناك تحدٍ كبير يواجهه حالياً، يتمثل في عدم المساس بسرية بيانات المرضى». وأشار إلى تنسيق وزارة الصحة ووقاية المجتمع مع وزارة التربية والتعليم، لعقد مجموعة من ورش التدريب لمساعدة الأخصائيين الاجتماعيين على اكتشاف بعض الأمراض النفسية مبكراً، مؤكداً وضع نموذج لتقييم الحالات النفسية للطلبة على أسس علمية، وتدريب ما يقارب من 553 من العاملين في المدارس على اكتشاف أي خلل في ما يتعلق بموضوع الصحة النفسية مبكراً.