^ موقع بصــراحــة الفنّي – المنتجة رولا سعد ومديرة ستاراكاديمي السابقة رولا سعد في برنامج بصراحة مع باتريسيا هاشم: ستار أكاديمي أصبح فقط ذكرى وماضياً بالنسبة لي نسخة محفوظة 15 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين. ^ (ستار أكاديمي) ورولا سعد ضحيتا خلاف الأمير وبيار الضاهر! | نواعم [ وصلة مكسورة] "نسخة مؤرشفة" ، مؤرشف من الأصل في 3 سبتمبر 2020 ، اطلع عليه بتاريخ 17 سبتمبر 2020. {{ استشهاد ويب}}: صيانة CS1: BOT: original-url status unknown ( link)
^ الاستغناء عن خدمات رولا سعد مديرة برنامج ستار أكاديمي | Ra2ed [ وصلة مكسورة] "نسخة مؤرشفة" ، مؤرشف من الأصل في 3 سبتمبر 2020 ، اطلع عليه بتاريخ 17 سبتمبر 2020. {{ استشهاد ويب}}: صيانة CS1: BOT: original-url status unknown ( link)
^ رولا سعد لست حاقدة على هيلدا خليفة البوابة 2014 نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2016 على موقع واي باك مشين. ستار اكاديمي 3.3. ^ رولا-سعد-ستار-أكاديمي-أصبح-ذكرى/ رولا سعد ستار اكاديمي أصبح ذكرى أنا زهرة نشر في 14 اكتوبر 2014 نسخة محفوظة 09 أكتوبر 2016 على موقع واي باك مشين. ^ وحوش تجتاح «أل. بي. سي»: Gladiators في ربوعنا | الأخبار نسخة محفوظة 09 أكتوبر 2016 على موقع واي باك مشين.
ستار اكاديمي 3.3
مشاهدة ستار أكاديمي 11 الحلقة الثالث 3 Star Academy البرايم الثالث - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
تابعونا على الشبكات الاجتماعية تطبيق أوتاريكا للأغاني على الاندرويد تطبيق أوتاريكا للأغاني على الايفون
الحارس في حقل الشوفان The Catcher in the Rye غلاف الطبعة الأولى المؤلف جيروم ديفد سالنجر فنان الغلاف E. Michael Mitchell البلد الولايات المتحدة اللغة الإنغليزية الصنف رواية الناشر Little, Brown and Company تاريخ النشر 16 يوليو 1951 نوع الوسائط مطبوعة ( غلاف مقوى و ورق مقوى) الصفحات 214 pp ISBN 0-316-76953-3 OCLC 287628
الحارس في حقل الشوفان The Catcher in the Rye هي رواية للكاتب الأمريكي ج. د. سالنجر ، كتبها عام 1951. أصبحت جزءاً أساسياً من مناهج المدارس الثانوية والجامعية في البلاد الناطقة باللغة الإنغليزية. كما تمت ترجمتها إلى أغلب لغات العالم. حوالي 250, 000 نسخة تباع كل سنة، بأرباح تتجاوز الخمسة وستين مليون. وبطل الرواية هولدن كولفيلد أصبح نموذجاً للمراهق المتمرد على مجتمعه. عاد سالنجر مرة أخرى للبطل الذي شغلته الحرب عنه وهو هولدن كولفيلد. في الأربعينيات تحدث سالنجر مع العديدين حول رواية عن هولدن كولفيلد، بطل قصة عصيان ماديسون. وقد نشرت في 16 يوليو 1951 تحت عنوان ((الحارس في حقل الشوفان)). الحارس في حقل الشوفان.. الضجر من زيف الأغنياء والميل للعزلة - كتابات. عندما ظهرت رواية ' الحارس في حقل الشوفان ' تعامل معها النقاد بإيجابية مع أن آخرين اعتبروها لا أخلاقية ومعادية للدين، وحاولوا منعها من المدارس والمكتبات العامة.
رواية الحارس في حقل الشوفان ملخص
بعد قضاء بعض الوقت الذي لم يكن جيدًا على الإطلاق قرر هولدن أنه يريد رؤية أخته الصغيرة فيب والتي كانت تفتنه بجمالها وذكائها وأناقتها بالرغم من أنها طفلة، ولكن قرر رؤيتها دون علم والديه وتم الأمر بالفعل حيث استطاع دخول البيت في أثناء غياب والديه ورآها ودار بينهما حديث طويل سألته فيه فيب عما إذا كان يعرف ما يريد أو ما يحب حقًا. وضع هذا السؤال هولدن في حيرة وحزن وللحظات لم يكن يعرف إجابة السؤال وشعر بأنه فارغ، ثم تمالك نفسه وأخبرها أنه يحب أن يكون حارس في حقل الشوفان الذي يقع على التلة يحمي الأطفال فيه من السقوط في الهاوية أثناء لعبهم، وكأنه بذلك الخاطر يتمسك ببراءة طفولته ورفضه للوقوع في هاوية عالم البالغين الزائف. بعد انتهاء لقاءه مع أخته وإدراكه أن نقوده كادت أن تنفد، قرر المكوث عند أحد معلميه الذي كان يكن له الكثير من الود والاحترام، وعند وصوله دارت بينه وبين معلمه مناقشة حاول المعلم فيها إقناعه بأهمية العلم والمعرفة والتمسك بالأخلاق على الأقل حتى يستطيع التعبير عن ذاته، ولكن هولدن كان مرهق إلى حد الموت فتركه المعلم لينام على الأريكة وبالفعل استغرق هولدن في النوم بعد استلقاءه على الأريكة بلحظات ليستيقظ في منتصف الليل ويجد أستاذه يجلس بجانبه ويداعب خصلات شعره!
ولا يعود ذلك لحقيقة طرده من المدرسة فقط، ولكن يعود أيضًا للضغط الأسري والنفسي والمجتمعي الذي يساوي هوية وقيمة هولدن بعلاماته المدرسية، دون النظر إلى قيمته الإنسانية. بالاضافة إلى معاناة هولدن في تكوين رابط حقيقي مع عائلته بسبب الخوف من الانتقاد أو المقارنة. ولا يفلح هولدن في تكوين رابط حقيقي مع أي من البالغين ممن حوله ولا حتى مع أي من أقرانه، فنجد الرابط الحقيقي الوحيد في حياته هو علاقته بأخته الصغيرة فيبي التي تبلغ من العمر عشر سنوات. ومن هُنا نعود إلى قصيدة روبرت برنز. في مشهد معين في الرواية يتحدث هولدن عن رغبته في أن يعمل حارس في حقل مهمته هو مراقبة الأطفال وهم يلعبون في الحقل والعناية بهم حتى لا يقترب أحد منهم من الحافة أو المنحدر ويسقط. لذلك يخطئ هولدن في تذكر الكلمات ويحولها من "يقابل" إلى "يمسك"، لأن مهمته ستكون إمساك الأطفال إذا اقتربوا من الحافة. أو ربما تلاعب عقله الباطن بها ليجعلها ملائمة لحُلم هولدن بالبراءة الدائمة والمطلقة. في القبو التقيتُ "الحارس في حقل الشوفان" - رصيف 22. فرغبة هولدن ليست حقًا هي أن يصبح حارس للأطفال في الحقل، ولكن رغبته هي حماية براءة هؤلاء الأطفال إلى الأبد. وهنا تكمن الاستعارة والصورة الخيالية، فيُشبه سالينجر سقوط الأطفال من الحافة بخسارتهم لبراءتهم عندما يصبحون في سن هولدن.