تفسير سورة الزلزلة كاملة - YouTube
- سورة الزلزلة كاملة - الشيخ احمد العجمي - YouTube
- سورة الزلزلة - شبكة الشفاء العالمية
- تلاوة مباركة من القران الكريم سورة الزلزلة - YouTube
- الفضيل بن عياض pdf
- علي بن الفضيل بن عياض
- الفضيل بن عياض من هو
سورة الزلزلة كاملة - الشيخ احمد العجمي - Youtube
سورة الزلزلة كاملة - YouTube
سورة الزلزلة - شبكة الشفاء العالمية
سورة الزلزلة كاملة مكتوبة بصوت القارئ حمزة الجزائري - YouTube
تلاوة مباركة من القران الكريم سورة الزلزلة - Youtube
سورة الزلزلة كاملة للشيخ مشارى بن راشد العفاسى - YouTube
تلاوة خاشعة (سورة الزلزلة) الشيخ ياسر الدوسرى - YouTube
المكتبة الصـوتيــة الإستماع الى القرآن الشيخ مشاري العفاسي
عدد السور
الزوار: 6276
| الإضافة: 2009-05-29
الشيخ مشاري العفاسي
القرآن الكريم بصوت القارئ الشيخ مشاري راشد العفاسي
صوتيات الشفاء
الإسلامية - MP3
- لتحميل المادة الصوتية
حجم الملف
مواضيع ذات صلة
التعليقات: 0 تعليق
روابط ذات صلة
جديد التلاوات
[٤]
علاقة الفضيل بن عياض بالخلفاء والولاة
كان يكثر الفضيل بن عياض من وعظ الخلفاء والولاة، ومن الخلفاء الذين كانوا في عصره الخليفة العباسي هارون الرشيد، ففي يوم من الأيام جاء إليه الخليفة العباسي هارون الرشيد، لكي يسمع منه الموعظة والعبرة، فكان يعظه بتقوى الله -سبحانه وتعالى- ومخافة الله -سبحانه وتعالى-، والعدل بين أفراد الرعية، والنظر في شؤونهم، ويذكره في الآخرة، وكان يعتني دائماً بمعالجة القلوب. [٥]
وللفضيل بن عياض العديد والكثير من المواعظ والنصائح والعبر، وكان يعيش مع صلة وعلاقة مع ابن المبارك، وكان يمتنع دائماً من أن يأخذ من أموال وجوائز الخلفاء والولاة، كان من أقرانه سفيان بن عيينة، وابنه علي وقد مات قبل والده في حياة الفضيل بن عياض، وقد توفي أيضاً الفضيل بن عياض في مكة المكرمة سنة مئة وسبعة وثمانون للهجرة. [٦]
توبة الفضيل بن عياض
ورد عن الفضيل بن عياض قصة مشهورة في توبته إلى الله -سبحانه وتعالى-، وذلك أنه كان يعمل بقطع الطريق بين مدينة أيبورد ومدينة سرخس، وقد كان يُحب جارية حباً شديداً، وفي يوم من الأيام وبينما هو كان يصعد الجدران، سمع صوت شخص يتلو آيات من القرآن الكريم ومنها آية قوله -تعالى-: (أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ).
الفضيل بن عياض Pdf
الفضيل بن عياض
أبو علي التميمي، أحد أئمة العباد الزهاد، وهو أحد العلماء والأولياء، ولد بخراسان بكورة دينور، وقدم الكوفة وهو كبير. فسمع بها: الأعمش، ومنصور بن المعتمر، وعطاء بن السائب، وحصين بن عبد الرحمن، وغيرهم. ثم انتقل إلى مكة فتعبد بها، وكان حسن التلاوة كثير الصلاة والصيام، وكان سيدا جليلا ثقةً من أئمة الرواية رحمه الله ورضي عنه. وله مع الرشيد قصة طويلة، وقد روينا ذلك مطولا في كيفية دخول الرشيد عليه منزله، وما قال له الفضيل بن عياض، وعرض عليه الرشيد المال فأبى أن يقبل منه ذلك. توفي بمكة في المحرم من هذه السنة. وذكروا أنه كان شاطرا يقطع الطريق، وكان يتعشق جارية، فبينما هو ذات ليلة يتسور عليها جدارا إذ سمع قارئا يقرأ: { أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ} [الحديد: 16]. فقال: بلى! وتاب وأقلع عما كان عليه. ورجع إلى خربة فبات بها، فسمع سفارا يقولون: خذوا حذركم إن فضيلا أمامكم يقطع الطريق، فأمنهم واستمر على توبته حتى كان منه ما كان من السيادة والعبادة والزهادة، ثم صار علما يقتدى به ويهتدى بكلامه وفعاله. قال الفضيل: لو أن الدنيا كلها حلال لا أحاسب بها لكنت أتقذرها كما يتقذر أحدكم الجيفة إذا مر بها أن تصيب ثوبه.
علي بن الفضيل بن عياض
ويحكى أن الرشيد قال له يوماً: ما أزهدك! فقال الفضيل: أنت أزهد مني، قال: وكيف ذلك؟ قال: لأني أزهد في الدنيا، وأنت تزهد في الآخرة، والدنيا فانية والآخرة باقية.
الفضيل بن عياض من هو
بتصرّف. ↑ أحمد فريد، من أعلام السلف ، صفحة 2-3. بتصرّف. ↑ أحمد فريد، من أعلام السلف ، صفحة 3. بتصرّف. ↑ عمر سليمان الأشقر، التقوى تعريفها وفضلها ومحذوراتها وقصص من أحوالها ، صفحة 174. بتصرّف. ↑ عمر سليمان الأشقر، التقوى تعريفها وفضلها ومحذوراتها وقصص من أحوالها ، صفحة 173. بتصرّف. ↑ محمد نصر الدين عويضة، فصل الخطاب في الزهد والرقائق والأدب ، صفحة 899. بتصرّف. ↑ سورة الحديد، آية:16
^ أ ب ت محمد نصر عويضة، فصل الخطاب في الزهد والرقائق والآداب ، صفحة 870. بتصرّف. ↑ محمد نصر الدين عويضة، فصل الخطاب في الزهد والرقائق والآداب ، صفحة 870. بتصرّف.
فقال له يا أمير المؤمنين؛ إن العباس عمَّ النبي جاء إليه، فقال له: يا رسول الله ؛ أمِّرني على إمارة. فقال له النبي: إن الإمارة حسرٌة وندامة يوم القيامة؛ فإن استطعت ألا تكون أميراً فافعل. فبكى هارون بكاء شديداً ، ثم قال: زدني - رحمك الله! فقال: يا حسن الوجه ، أنت الذي يسألك الله عزَّ وجلّ عن هذا الخلق يوم القيامة ؛ فإن أردت أن تقي هذا الوجه من النار، فإياك أن تُصبح وتمسي وفي قلبك غش على أحد من رعيتك ، فإن النبي قال: من أصبح لهم غاشاً لم يرح رائحة الجنة. فبكى هارون وقال له: عليك دين ؟ قال: دينٌ لربي لم يحاسبني عليه ؟ فالويل لي إن سألني ؛ والويلُ لي إن لم ألهم حُجتي ، قال: إنما أعني من دين العباد! قال: إن ربي عزَّ وجلّ لم يأمرني بهذا ، إنما أمرني أن أُصَدق وعده وأطيع أمره ، فقال: { وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ، ما أريدُ منهم من رزق وما أُريد أن يُطعمون ، إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين}. فقال له: هذه ألف دينار، خُذها فانفقها على عيالك ، وتقوَّ بها على عبادة ربك. قال: سبحان الله أنا أدلّك على طريق النجاة ، وأن تكافئني بمثل هذا! سلمك الله ووفقك ، ثم صمت فلم يكلمنا. فخرجنا من عنده ، فلما صرنا على الباب ، قال هارون: يا عباس ؛ إذا دللتني على رجل فدلني على مثل هذا!