نحت دهون الوجه واللغد بالليزر - YouTube
نحت دهون الوجه واللغد بالليزر - Youtube
ومع العمر أيضاً تترهل بشرة العنق وأسفل الوجه.
وفي العادة يستغرق معظم المرضى فترة تتراوح ما بين 6 أسابيع الى 12 أسبوعاً من أجل التعافي التام. نحت دهون الوجه واللغد بالليزر - YouTube. ط
ما في حالة الاعتماد على تقنية الليزر فقط فتقل فترة التعافي من هذه العملية لتتراوح ما بين يومين الى أسبوع واحد تقريباً. ماهي عملية شد الوجه ؟
شد الوجه "Face Lift" أو هي عملية "Rhytidectomy" حيث يتم فيها التخلص من الجلد الزائد في الوجه وشد الجلد المترهل والتجاعيد الرفيعة والعميقة خاصة منطقة تحت الجفون وحول العينين ومنتصف الوجه التي تسبب ترهل البشرة وظهورها بعمر أكبر نتيجة انخفاض نسبة الكولاجين والإيلاستين. ويتم شد الوجه من خلال مجموعة مختلفة من الإجراءات حيث نجد أن عملية شد الوجه تنقسم إلى قسمين
عملية شد الوجه جراحيا وذلك فى الحالات الشديدة
عملية شد الوجه بدون جراحة عن طريق الليزر وذلك فى الحالات البسيطة
ونجد أن عملية شد الوجه بدون جراحه فهو بمثابة حل مؤقت ليتم تأخير شد الوجه جراحيا لا أكثر، أما الطرق الجراحية فقد أثبتت الدراسات كفاءتها حتى بمرور سنوات بعد إجراء الجراحة. ماهى الحالات التى تتطلب أو لا تتطلب شد الوجه ؟
أختيار طريقة عملية شد الوجه دون غيرها فيرجع إلى حالة المريض ورؤية جراح التجميل:
فبعض المرضى قد يعانون من حساسية البشرة ولا يصلح لهم طريقة شد الوجه باستخدام الخيوط الجراحية ولا تصلح لهم كذلك عملية شدة الوجه بالليزر.
monarch
19-09-2011 01:11 AM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تعبت!
رؤى مبشرة - الا إن نصر الله قريب | منتدى الرؤى المبشرة
ما سبق كان جواباً سريعاً وبدهيّاً يحسنه كل أحد، ولكن ليس هذا هو مكمن الأمر، وحقيقة السر، لقد أخبرنا الله عزوجل بقصة أصحاب الأخدود، حين قال تعالى في محكم كتابه: { إن الذين فتنوا المؤمنين والمؤمنات ثم لم يتوبوا فلهم عذاب جهنم ولهم عذاب الحريق} (البروج:10) إنها نهاية مؤلمة يتفطّر لها قلب كل مؤمن، ولا يملك عينه من الدمع عندما يتراءى له ذلك المشهد أمام مخيّلته، وبالرغم من ذلك لم يخبرنا الله تعالى بأنه أرسل جنوداً من السماء على أولئك القتلة المجرمين، ولم يخبرنا أيضاً بأنه خسف بهم الأرض أو أرسل عليهم حاصباً، كل هذا لم يخبرنا الله به، فأين النصر؟!! إن الله عزوجل يريد أن يعلم الأمة درساً عظيماً، وأمرا جليلاً، ألا وهو: أن النصر لا يكون بالأسباب الظاهرة، والعقوبات العاجلة فحسب، لكن حقيقة النصر الثبات على المبادئ. إن أولئك الشهداء المؤمنين قد انتصروا في حقيقة الأمر؛ لأنهم استطاعوا أن يثبتوا على مبدأ الإيمان مع كل تلك الخطوب العظيمة، والآلام الجسيمة، تلك هي حقيقة النصر التي يجب أن تتعلمها الأمة وتعيها جيداً.
كما أنه ليس بالجواب المنقطع المخصوص بزمانه المحصور في أهله الأوائل، وإنّما هو حق وتفضل يتأتى لمن حقق واجباته عدلا واستطاع أن يقيم بيئة ومناخا صحيحا سليما لاستقبال بشارته المرهونة بشرط الجزاء الوفاق على نحو مشروط مطرد القواعد مستمد من قوله تعالى: "إن الله لا يغيّر ما بقوم حتى يغيّروا ما بأنفسهم". ولا جرم أن هذا العود أوبالأحرى هذا السوق من شأنه أن يجعل أجيالنا تقف على أسباب الهزيمة بشتى أنواعها ودركاتها، كما يجعلها صائبة منصفة في تنزيل لوازم اللوموالتسخط ونسبته إلى أسبابه الحقيقية وأهله الحقيقيين، وتلك ولا ريب بداية السير ومستهل الرمي الصائب، فإن التجارب والأمثلة التاريخية أشّرت في غير ما مرة على مسلّمة أن الصحة الحضارية والتمكين التاريخي يضيعان ويصيران أثرا بعد عين عندما يفقد المكوّن البشري بوصلة التحرك ونور الهدي المُعين على السعيوالإدلاج ليلا، وما أحلك ظلمة ليالينا وما أطول أيام غاسقنا وما أترف شروره المعاصرة؟!