صحيفة وصف:قال وكيل وزارة الصحة المساعد للصحة الوقائية الدكتور عبدالله عسيري، اليوم الأحد، إن تلقي جرعتين من لقاحين مختلفين ثبت عالميًا مأمونيته، مؤكدًا أن سلاسل إمداد اللقاحات مستقرة عالميًا خلال الوقت الحالي، رغم التنافس الشديد بين الدول للحصول على أفضل اللقاحات. وأوضح خلال حديثه في برنامج "ياهلا" على قناة "روتانا خليجية"، أن الهدف الآن هو الوصول إلى أن يكون 70% ممن تزيد أعمارهم عن 18 عامًا قد حصلوا على جرعة واحدة على الأقل من اللقاح خلال شهرين. وبشأن الشائعات المتعلقة بإلغاء الجرعة الثانية، قال عسيري إن الوزارة تسعى لتقليل مستوى الحالات الخطيرة والمتوسطة وأعداد المنومين، وهو ما يستلزم تغطية أكبر قدر من أفراد المجتمع بجرعة واحدة على الأقل من اللقاح، نافيًا أن يكون قد تم إلغاء الجرعة الثانية. وأشار إلى أن من تعافوا من كورونا وحصلوا على جرعة واحدة من اللقاح، تتكون لديهم مناعة قد تصل إلى سنة، مؤكدًا أنه سيتم استدعاؤهم حال تبين حاجتهم لجرعة ثانية. وقال إنه ثبت عالميًا مأمونية الحصول على جرعتين من لقاحين مختلفين لكورونا، وبالأخص لقاحا "فايزر" و"أسترازينيكا"، مشيرًا إلى أنه يجرى في الوقت الحالي دراسة مدى فعالية ذلك، وإن كانت المؤشرات ترجح فعالية ذلك.
الدكتور عبدالله عسيري و
تكريم الفائزين بجائزة الطبيب العربي يوم 24 مارس
وسوف يتم تكريم الفائزين الثلاثة بجائزة الطبيب العربي، خلال أعمال الدورة العادية الـ56 لمجلس وزراء الصحة العرب، والتي ستعقد، يوم الخميس الموافق 24 مارس الحالي، في مقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية. جائزة الطبيب العربي
يذكر أن الجائزة تستهدف الأطباء العاملين في مجال الصحة وفروعها المختلفة، والعلوم الصحية في نطاق الوطن العربي، ولهم مبادرات متميزة نفذت داخل الوطن العربي وكان لها التأثير الإيجابي على تحسين الخدمات الصحية. "الصحة العالمية" تختار عبدالله عسيري لعضوية مجموعتها العلمية الاستشارية
والجدير بالذكر أن منظمة الصحة العالمية كانت قد اختارت، خلال شهر نوفمبر 2021، الدكتور عبدالله عسيري، وكيل وزارة الصحة المساعد للصحة الوقائية، لعضوية المجموعة العلمية الاستشارية في أصول مسببات الأمراض الجديدة والمستحدثة. وأجرى الدكتور عبدالله عسيري العديد من الأبحاث والدراسات المتخصصة في هذا المجال، وبلغ عددها نحو 182 بحثًا منشورًا و11318 اقتباسًا في الدوريات العلمية.
الدكتور عبدالله عسيري 1
نوعية البحث
التخصص
المدينة
منطقة
اسم الدكتور
الدكتور عبدالله عسيري ثالث متوسط
اقرأ أيضًا: من هو عبد الله خياط زوج نصرة الحربي
وإلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية مقالنا، قدمنا لكم من خلاله الإجابة عن سؤال من هو وكيل وزارة الصحة عبدالله عسيري وأهم المعلومات عنه، وذلك من خلال مجلة البرونزية.
مجمع الدكتور سليمان الحبيب في العليا
الطبيب لا يقبل التأمين
وهذا يندرج على الإعلام والإعلامي والناقد إذا وجد، فكيف سيستمرون بالعيش والعمل إذا قالوا الحقيقة ولم يتنازل احدهم؟
وكيف سيعيشون إذا حملوا القضية الحق، ومن حولهم يضعون ضوابط التجاهل والاقتناص منهم بسبب جرأتهم وحريتهم المسؤولة، فيضيعون هنا، ويذهبون إلى هناك حتى يستمروا في عيش داخل بلاد تدعي العيش من باب التجميل، وتتجمل من أجل كذبة العيش! ▪ دراما بلادنا! كيف ستعمل دراما بلادنا على تطوير ذاتها وهي مسكونة بالخوف من المقبل، وبأفكار غرائبية، يسودها السواد الأعظم، والغاية منها التلاعب بالعقول، ونسف الموروث الديني والاجتماعي والأخلاقي بما حمل، أي لا بد من قصة عجيبة تكون شريكة في الهدم يقبلها المنتج، والمنتج المنفذ إرضاء لسياسة فضائيات همها إرضاء مشاريع سياسة لزعامات همها تغيير شعوب بلادها بحجة إرضاء من يتحكم بهم وبمشاريع الانسلاخ عن الذات، والأخطر من كل ذلك أن النصوص الدرامية أصبحت مجزأة حسب الطلب، ولا وجود للنص المحتمل، بل يكتب قبل دقائق من التصوير، وبمزاجية البطل والبطلة، وإلغاء خطوط درامية على حساب خطوط مقحمة لا لزوم لها…هيك صارت دراما العرب! من هو الجار الجنب. لم يعد الفن في العرب غايات جمالية، ولم يعد مشاريع ترفيهية، ولا يحمل قضية وطنية، فالغايات الجمالية نسفتها كذبة نقل الواقع كما هو، وكلما نقلت النفايات والوسخ وكل ما هو بشع في فنك من بلادك يعني أنت المبدع الأول، وقد تحصل على جوائز من بلاد الغرب، والمشكلة هنا في كيفية نقل الواقع فهل ينقل بفجور أو بسلاسة تعبيرية رمزية أو بإعدام للمكان ولمن فيه وللواقع؟
في دراما بلادنا اليوم ننقل الواقع بكل قذارته دون الحقيقة، والحقيقة يلعب فيها المنتج المسيس، والفنان كي يرضي هكذا منتج يعمل على نقل فجور الفجور، وبشاعة البشاعة!
من هو الجرجار
وانتقل ذلك الى نخب ما بعد سقوط حكم صالح وقدوم الانقلابيين، فالجناح المناوئ للانقلاب منشق الى أجنحة و (قبائل) سياسية، في الغالب نظرية، من دون اهتمام كبير (إلا باللفظ) بمعاناة اليمني البسيط الذي يكتوي بآلام الفقر والعوز والمرض وصواعق الموت! أما الانقلابيون فهم يفرضون رطانة تراثية غير قابلة للتطبيق! النخب السياسية اليمنية،، هذه حقيقتها الكارثية. هذا التحليل قد يكون متشائماً، والمرجو عكسه تماماً، لكن ذلك يتوقف على وعي وأهمية تكاتف النخب اليمنية ووقف الصراع بينها وتقديم الخير العام على قاعدة هجر الرطانة، وقد يكون ذلك تمنياً! !.
من هو الجار
وعندما اندلعت الحرب، كان حسين حريصاً على التزام الصمت على طول حدوده مع إسرائيل، رغم أنه أرسل أحد ألويته المدرعة لمساعدة السوريين. وتابع زيسر: الواقع واضح للجميع، على الأقل لأولئك الذين يريدون رؤيته ليس من خلال النظارات الوردية من السياسيين. من هو الجرجار. والحقيقة هي أنه ليس لإسرائيل شريك أمني موثوق به في المنطقة المحيطة بها أكثر من الأردن، أو بالأحرى، أكثر من الأجهزة الأمنية والعسكرية الأردنية. فعلى مر السنين، كان أسلوب الأردنيين في التعامل مع هذا الواقع هو إطلاق الزخم باتجاه إسرائيل، وصب الزيت على النار على أمل أن يوجه الجمهور غضبه نحو إسرائيل بدل توجيهه إلى الضائقة الاقتصادية والفساد وغياب الديمقراطية في الأردن. واعتبر زيسر، أن العلاقة مع الأردن علاقة مصالح وأمن وحتى اقتصادية، وهي تنطوي على مزايا كبيرة لإسرائيل، على رأسها القدرة في الاعتماد على الأردن باعتباره الجهة التي تؤمن حدود إسرائيل من الشرق في مواجهة تهديد الإسلام الراديكالي، وإيران أيضاً. وهذا التعاون يعتبر أيضاً مصلحة أردنية أمنية ووجودية من الدرجة الأولى. ترجمة: غسان محمد
وفي هكذا حال نجد أن مقولة الفن للفن أصبحت بايخة، ومن عالم محنط، وفيها الكثير من الاستخفاف بعقولنا، ولا لزوم لها إلا في عقل المغفلين ونحن نعيش في هذا العصر…عصر المتغيرات المرسومة بدقة السياسة! وأيضاً وجود نجوم همهم المال والشهرة حتى لو كانت على حساب الوطن والأخلاق بحجة "هذا فن" مع إننا في شهر رمضان، ونجومنا يستعدون لفعل كل ما هو خادش بالشكل وبالمعنى واللفظ والمضمون، وفي غرف النوم بكل تفاصيلها، وفي قلب حقائق هي واضحة أمامهم، ولكن عقدة الشهرة تعمي البصر والبصيرة ما دامت العملة بالدولار! ▪ سجن رمضان! اعمال ليلة القدر الخامسة والعشرين عند الشيعة. ونُشدد على كلمة "شهر رمضان" بما حملوه من اعمال درامية "رمضانية" فقط، لكونها تسجن تعمداً في هذا الشهر دون سواه، ويستهلكونه بكل ما حملت أفكارهم من إرهاب وغدر وخيانات ومافيات وقتل وشهوات، ومشاهد عارية وبارات وخمور ومحرمات، والأخطر الاتيان بقصص شاذة، ومقحمة من ولادة الخطيئة لا أم ولا أب ولا أقارب لها، ولا علاقة تربطها بالواقع إلا من خلال إيقاف الواقع بحجة الحرية الشخصية التي تنعكس على الحرية الإبداعية، هذا إذا وجدت الأخيرة! إن صُناع الدراما في بلادنا يبحثون عن الربح التجاري المالي السريع دون الالتفات إلى ما صنعت ايديهم، لاعتقادهم أن الفرصة لا تعود مرة ثانية، والفنان بدوره يخاف من مستقبله وشيخوخته في أمة لا مستقبل فيها وللمبدعين فيها، وكثير من كبارنا ماتوا على أبواب المستشفيات، ومن الإهمال وجحود الدولة، ويعتبر تنازله فرصة لتحويشة العمر بالدولار!