رسم على الفخار (تلوين الفخار) - YouTube
- رسم ع الفخار الماء
- رسم ع الفخار ببلاستيك ويترك حتى
رسم ع الفخار الماء
4
5
6 ويعتمد الخزافون على ألوان سائلة
تداب بالماء وتستعمل الفرشاة
للزخرفة والرسم وهناك أقلام
خاصة بالفخار والخزف
تساعد كثيرا خصوصا بالنسبة للرسم
أو الخطوط الدقيقة وتطلى بالجليز الشفاف
وهناك أقلام خاصة بالرسم فوق الخزف المزجج
وتحرق على درجات حرارة منخفضة
قد لا تتعدى 150°
كما توجد أيضا على شكل طباشير. 7
8
9
10 وبالنسبة للطلاءات أو الجليز
فهي مادة زجاجية تتكون أساسا
من مادة السيليس - العنصر الأساسي للزجاج-
كان الخزافون يصنعونها قديما بأنفسهم
أما الآن فتتواجد على شكل مسحوق
يباع عند المختصين ببيع المواد الأولية
الخاصة بالخزف ' وهي نوعان:
طلاءات شفافة وأخرى غامقة. وتختلف درجات الحرارة
التي يتطلبها حرق الجليز حسب نوعيته
ونوعية الخزف المصنوع
اما بالنسبة لطريقة طلي القطع
فيمكن أن تكون عن طريق
غطس القطعة في حوض الجليز
11
12 أو بالصب عليه
13
14
15 وهناك طريقة الرش بواسطة
البخاخ المعتمد على الضغط
16 وأيضا يمكن استعمال الفرشاة لتثبيت الجليز
17 وفي الأخير تدخل القطع الى الفرن لتحرق
18
19 تبقى الاشارة فقط الى انه
يمكن الرسم والزخرفة مباشرة فوق القطعة
أو بالاعتماد على قلم الرصاص اولا
- يختفي بعد الحرق -
ثم تستعمل الألوان بعد دلك.
رسم ع الفخار ببلاستيك ويترك حتى
الخزف الحجري: يتسم الخزف الحجري بكونه صلباً جداً، وهو في العادة شبه شفاف، ولكن يختلف لونه فيمكن أن يكون أحمراً، أو بنياً، أو رمادياً، أو أسوداً، أو أبيضاً، وقد صُنع لأوّل مرّة في الصين عام 1400 قبل الميلاد. رسم ع الفخار ببلاستيك ويترك حتى. البورسلان: صُنع هذا النوع من الفخّار لأوّل مرّة في الصين في عهد سلالة تانغ الحاكمة، بينما لم يُصنع في الغرب، ويتمّ تصنيعه من الطين الصيني الأبيض المُسمّى بالكاولين، وحجر الصين والذي يتمّ طحنه واستخدامه مع الطين ويُعرف باسم البيتونتس. تاريخ صناعة الفخار
عاصرت صناعة الفخّار تاريخيّاً مجموعةً من المراحل الزمنيّة؛ ومن أهمّها:
مرحلة ما قبل التاريخ
يعود تاريخ صناعة الفخّار إلى العصر الحجريّ الحديث، الذي ظهرت فيه العديد من الصناعات الفخّاريّة، واستخدمها الإنسان في ذلك الوقت في مجال إعداد الطّعام وحفظه، وقد اهتمّ الخزّافون في اليونان القديمة ومنطقة بحر إيجة بصناعة الفخّار ذي اللّون الأحمر، مع التّركيز على استخدام مجموعةٍ من الأشكال والزخارف المتنوّعة، التي ارتبطت بتراث تلك الحِقبة الزمنيّة. [٨]
ظهرت عدّة أوانٍ فخّاريّةٍ في العصر البرونزيّ، حيث كانت تماثيلَ لزينة السُّفن والمراكب البحريّة، وفي منتصف هذا العصر ساهم الإغريق في وضع أُسس المدارس الأولى لصناعة الفخّار؛ خاصّةً في المباني والقصور التي شهدت العديد من الأعمال التي استُخدِم الفخّار فيها بشكل رئيسيّ؛ من أجل إضافة ذلك التّصميم الفريد لها.
[٤]
التجويف
التّجويف هو الخطوة التي يستخدم فيها صانع الفخّار يدَيْه في تشكيل عُمق الأواني الفخّاريّة ، أو قد يستعين بآلةٍ خاصّةٍ بتجويف الفخّار، تُساعده على صناعة الأواني المُجوّفة، مثل: المزهريّات ، أمّا تطبيق هذه الخطوة فيعتمد على لفّ الأسطوانة بالتّزامن مع لفّ الطّين الرّطب الموجود عليها، ويستمرّ تشكيل جوف المزهريّة حتّى يصل الصّانع إلى حجمها المطلوب، وقد تُستخدَم قوالب جاهزة تساعد على تجويف المزهريات بطريقةٍ سهلةٍ، وسريعةٍ، ودقيقةٍ في آنٍ معاً، قبل البدء بتجهيزها لتطبيق الخطوات اللاحقة. [٤]
الصبّ
الصبّ هو صبّ الفخّار في قوالب من الجصّ أي الجبس ، وهذا يزيد متانة الفخّار وجفافه؛ لأنّ الجبس يمتصّ بقايا الماء الموجودة في مكوّنات الطين، والتي لم تجفَّ بعد، وقد يحتوي قالب الجبس على مجموعةٍ من الأشكال والزّخارف التي تُستخدم في تزيين الفخّار، فتظهر على الطبقة الخارجيّة له، وتضيف الشّكل الجميل إليه. [٤]
التزجيج
التّزجيج هو الخطوة قبل الأخيرة في صناعة الفخّار، وتعتمد على التأكّد من جفافه نهائيّاً؛ استعداداً لاستخدام الألوان ، لإضافة الطلاء إليه، وقد يُستخدَم في ذلك لون واحد أو خليط من الألوان، ممّا يزيد القطعة تميُّزاً وجمالاً، ويُستخدَم أسلوب رشّ الطلاء غالباً؛ فهو يضيف بعض الأشكال إلى الفخّار في حال لم تُستخدَم أيّة نقوشٍ أو زخارف على السّطح الخارجيّ للقطعة، أثناء وجودها في قالب الجصّ.