وكانت الطفلة ديانا مراد من سكان حي النصر بغزة قد شرحت معاناتها وهي تبكي من خلال مقطع فيديو نشر على صحيفة " دنيا الوطن "وأكدت خلاله أن أسرتها لم يشتروا لها أي ملابس أو هدية كباقي الأطفال نتيجة الفقر المدقع الذي تعاني منه مناشدة الميسورين والخيرين أن يقدموا لها المساعدة متمنية أن تحتفل مثل
باقي أطفال فلسطين والعالم بالعيد في سعادة وبهجة
والجدير ذكره أن الدكتور عياش قرر أن يبحث ويستفسر عن هذه الطفلة واسمها وعنوانها وأسرتها ويقدم لها مساعدة نقدية لتشترى ملابس وحلو العيد وذلك كهدية متواضعة منه بمناسبة عيد الأضحى المبارك لتلعب الطفلة وتحتفل وتلبس وتفرح كباقي أطفال المسلمين! !
- ص187 - أرشيف ملتقى أهل الحديث - خطبة أبكت الملايين للشيخ سعود الشريم النص كاملا مفرغا - المكتبة الشاملة الحديثة
ص187 - أرشيف ملتقى أهل الحديث - خطبة أبكت الملايين للشيخ سعود الشريم النص كاملا مفرغا - المكتبة الشاملة الحديثة
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد... (1) الأندر هو البيدر: المكان الذي توضع فيه الحنطة. (2) أخرجه ابن حبان (2898)، والحاكم (4115)، وكذا أبو يعلى (3617)، والطبري في تفسيره (23/ 167)، وأبو نعيم في الحلية (3/ 374 - 375) من حديث أنس رضي الله عنه، وقال أبو نعيم: "غريب من حديث الزهري، لم يروه عنه الا عقيل، ورواته متفق على عدالتهم، تفرد به نافع"، وصححه الضياء في المختارة (2616، 2617)، وقال الهيثمي في المجمع (8/ 208): "رواه أبو يعلى والبزار ورجال البزار رجال الصحيح". الشوكه التي ابكت الملايين نهال ومهند. (3) عزاه السيوطي في الدر المنثور (7/ 238) للطبري وابن المنذر، وأخرج نحوه البيهقي في الاعتقاد (ص153) من طريق علي بن أبي طلحة عنه. (4) أخرجه مسلم في الحدود (1695) من حديث بريدة رضي الله عنه. (5) هذه الرواية عند مسلم أيضا في الحدود (1696) من حديث عمران ين حصين رضي الله عنه. (6) أخرجه ابن حبان (907)، وكذا البخاري في الأدب المفرد (646)، والبزار، وأبو يعلى (5922)، والطبراني في الأوسط (8131، 8994)، والبيهقي (4/ 304) من حديث أبي هريرة رضي الله عنه، وصححه ابن خزيمة (1888)، قال الهيثمي في المجمع (10/ 167): "فيه كثير بن زيد الأسلمي، وقد وثقه جماعة وفيه ضعف، وبقية رجاله ثقات".
ولفتت إلى أن الجنازة كانت مهيبة، إذ شارك فيها الصغير والكبير، فضلا عن عدد من أهالي القرى المجاورة. وعقب انتهاء مراسم الجنازة، تحولت صفحات مواقع التواصل الاجتماعي في محافظة الشرقية، إلى سرادق عزاء كبير، لنعي المتوفاة، وسط دعوات لها بالرحمة والمغفرة. وعلّقت سيدة من أهالي القرية قائلة: "ربنا يرحمها ويصبر أهلها وزوجها، قتلت الفرحة بداخلنا بعد أن تحول فرحها إلى جنازة"، بينما كتبت أخرى: "في الجنة يا حبيبتي إن شاء الله عروس الجنة".