متى ترقق الراء اذا كانت ساكنة وقبلها
كسرة اصلية وليس بعدها حرف استعلاء في نفس الكلمة
ساكن غير مستعل وقبله مكسور
ياء ساكنة
ياء متحركة. يتجه بعض الطلبة إلى تكوين تقارير وبحوث خاصة للوصول إلى حل العديد من المسائل الغامضة في دراستهم فمثل هذه المواضيع تزيد من فهم الطالب على المستوى الفكري حيثُ أن الطالب يصل إلى أعلى مستويات التفكير بسبب الاهتمام بالجانب الذهني
وبدورنا من منصة موقعكم الجواب نت نرحب بكل الطلاب والطالبات الراغبين في التفوق والحصول على أعلى الدرجات الدراسيه حيث نساعدك علي الوصول الي قمة التفوق الدراسي ودخول افضل الجامعات والتخصص الذي ترغبون فيه. ترقق الراء اذا كانت ساكنة وقبلها
الإجابة الصحيحة على هذا السؤال التي توصلنا إليها وفي ضوء مادرستم هي. أحكام الراء في التفخيم والترقيق - سطور. كسرة اصلية وليس بعدها حرف استعلاء في نفس الكلمة
- حالات تفخيم وترقيق اللام وحالات تفخيم وترقيق الألف - تجويد القرآن الكريم
- أحكام الرّاء عند ورش وعلاقتها بالبدل
- أحكام الراء في التفخيم والترقيق - سطور
حالات تفخيم وترقيق اللام وحالات تفخيم وترقيق الألف - تجويد القرآن الكريم
2- إذا أتَت الراء ساكنة متوسِّطة، قبلها كسرٌ أصلي متَّصل بها، وليس بَعْدها حرفُ استعلاء؛ مثل: الفردوس، تكون الرَّاء مرقَّقة. أحكام الرّاء عند ورش وعلاقتها بالبدل. ويتَّضِح من هذا الكلامِ شروط:
أن تكون الرَّاء ساكنةً متوسِّطة قبلها كَسْر، ويكون هذا الكسر أصليًّا متَّصلاً بها، وليس بعد الرَّاءِ حرفُ استعلاء؛ فإذا انتفى شرطٌ خرجَت الرَّاء من حكم التَّرقيق، فإذا لم يكن الكسر أصليًّا؛ مثل: ﴿ ارْجِعِي ﴾ [الفجر: 28]، أو لم يكن متصلاً بها مثل: ﴿ الَّذِي ارْتَضَى ﴾ [النور: 55]، أو أتى بعدها حرفُ استعلاء؛ مثل: ﴿ قِرْطَاسٍ ﴾ [الأنعام: 7]، فالراء في هذه الحالات تفخم. ملحوظة:
كلمة ﴿ فِرْقٍ ﴾ [الشعراء: 63]، بسورة الشُّعراء: الرَّاء فيها ساكنة متوسِّطة، قبلها كسرٌ أصلي متَّصل بها، وبعدَها حرفُ استعلاء، فاختُلف في ترقيقها أو تفخيمها على قولين: أحدهما ترقَّق؛ لأن حرف الاستعلاء مكسور، والمكسور ضعيف، والضعيف لا يقوي غيره، والقول الثاني: تُفخَّم؛ عملاً بحرف الاستعلاء، وأخذًا بالقاعدة، وهذا الكلام حالة وَصل الكلمة ﴿ فِرْقٍ ﴾ بما بعدها، أمَّا حالة الوقف عليها فتُفَخَّم؛ لأن حرف الاستعلاء يصبح ساكنًا. 3- إذا كانت الرَّاء ساكنة في الطَّرَف (آخر الكلمة) سكونًا أصليًّا، وقبلها كسر فإنَّها ترقَّق؛ سواء كان بعدها حرف استعلاء، أو استفال، وسواء وُصِلَت أو وُقِف عليها؛ مثل: ﴿ وَلَا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ ﴾ [لقمان: 18]، ﴿ فَاصْبِرْ كَمَا صَبَرَ أُولُو الْعَزْمِ ﴾ [الأحقاف: 35].
أحكام الرّاء عند ورش وعلاقتها بالبدل
[٧]
الراء التي يجوز فيها الوجهان ويُقدَّم التفخيم
يجوز في الراء التفخيم والترقيق ويُقدّم التفخيم في الكلمات الآتية:
مِصْرْ: حيث إنّ الراء ساكنة وقبلها حرف استعلاء ساكن وقبله كسر، [٨] فمن وقف عليها بالتفخيم نظر إلى حركتها وصلا وهي الفتح، واعتدّ بحرف الاستعلاء واعتبره حاجزاً يمنع من تأثير الكسر الذي قبله على الراء، ومن وقف عليها بالترقيق لم ينظر إلى حركتها وصلاٍ ولم يعتدّ بحرف الاستعلاء وإنّما نظر إلى الكسر الذي قبله، وقد وردت هذه الكلمة في أربعة مواضع في القرآن الكريم وهي كما يأتي: [٩] قول الله -تعالى-: (أَن تَبَوَّآ لِقَومِكُما بِمِصرَ بُيوتًا). [١٠]
قول الله -تعالى-: (وَقالَ الَّذِي اشتَراهُ مِن مِصرَ). حالات تفخيم وترقيق اللام وحالات تفخيم وترقيق الألف - تجويد القرآن الكريم. [١١]
قول الله -تعالى-: ( وَقالَ ادخُلوا مِصرَ). [١٢]
قول الله -تعالى-: (قَالَ يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ). [١٣]
فِرْقٍ: حيث إنّ الراء ساكنة وقبلها كسر أصلي وبعدها حرف استعلاء مكسور، فمن فخمها نظر إلى حرف الاستعلاء وإن كانت حركته الكسر، ومن رققها نظر إلى الكسر الواقع قبلها دون الاعتداد بحرف الاستعلاء الذي بعدها. [١٤]
الراء التي يجوز فيها الوجهان ويُقدَّم الترقيق
يجوز في الراء الترقيق والتفخيم ويقدم الترقيق في الكلمات الآتية:
نُذُرْ، ويُسْر: حيث ورد لفظ نذر في سِتّة مواضع من سورة القمر، [٨] ومن رققها نظر إلى حركة الراء وصلاً وهي الكسر وإلى الأصل وهي الياء المحذوفة للتخفيف، ومن فخمها لم ينظر إلى الوصل والأصل وإنّما اعتدّ بالسكون العارض.
أحكام الراء في التفخيم والترقيق - سطور
[٧]
الراء المتحركة والتي سُكِّنت بسبب الوقف وكان قبلها حرف مكسور: مثل: {لَنْ نَصبِرَ}، [١٤] أو كان قبلها ياء ساكنة مثل: {قدِيْر}، [١٥] {لا ضَيْر}، [١٦] أ و كان قبلها حرف ساكن يسبقه كسر مثل: {الذِّكْرَ}، [١٧] {الشِّعْرَ}، [١٨] {السِّحْرَ}. [١٩] [٢٠]
الراء المرققة بسبب الإمالة: ومثالها: {مَجْرِىها}، [٢١] في سورة هود وهذا هو المثال الوحيد للإمالة برواية حفص عن عاصم. [٧]
حالات تفخيم الراء وجوبًا
تفخَّم الراء في هذه الحالات:
الراء المفتوحة أو المضمومة: نحو قوله تعالى: {الرُّسْل}، [٢٢] {رَبّكم}. [٢٣] [١]
الراء الساكنة سكونًا أصليًا والحرف الذي قبلها مفتوح أو مضموم: نحو قول الله تعالى: {يُرْسِل}، [٢٤] {العَرْش}. [٢٥] [١]
الراء الساكنة المسبوقة بحرف مكسور وبعدها في نفس الكلمة حرف استعلاء مفتوح: نحو: {قِرْطَاس}، [٢٦] {مِرْصَادًا}، [٢٧] {فِرْقَة}، [٢٨] أمّا إذا كانت الراء متطرفة وحرف الاستعلاء في الكلمة التي يليها فلا يكون الحكم هو التفخيم نحو: {أنذِرْ قَومَك}، [٢٩] {لا تُصعِّرْ خَدّك}، [٣٠] {فاصبِرْ صَبرًا}. [٣١] [١]
الراء الساكنة في أول الكلمة المسبوقة بهمزة وصل: نحو: {ارْتَابُوا}، [٣٢] {ارْجِعِي}.
(وَأَخْفِ تَكْرِيرًا إِذَا تُشََّدُ): تقدَّم الحديث عن التَّكرير عند حديثِنا عن صفات الحروف، فصفةُ التَّكرير في الرَّاء تُعرف لتُجتنب المبالغةُ فيها ولتُخفى، سواء كانت الراء ساكنةً أم مشدَّدة إلاَّ أنَّها تكون أكثرَ وضوحًا في حال كونها مشدَّدة؛ ولذا قال الناظم: (إِذَا تُشَدَّدُ). وليس المقصود من إخفاء التَّكرير إعدامه بالكليَّة؛ بل لا بدَّ أن يرتعدَ اللسان ارتعادةً واحدة؛ كي لا ينحصر الصوتُ بين طَرف اللسان واللثة، فتكون الراء حرفًا من الحروف الشديدة، مع أنَّها من الحروف البينيَّة (حروف التوسُّط).