اتباع التعليمات الخاصة باستخدام القسطرة البولية في حال وجودها أساسًا لدى المريض أو في حال وضعها حديثًا للمريض، والحرص على غسل اليدين جيدًا قبل وبعد لمس أنبوب القسطرة البولية. تجنب شرب الكافيين والكحول. فيديو أسباب رائحة البول الكريهة
"رائحة البول الكريهة " قد يعاني منها الكثيرون دون معرفة سببها ، شاهد الفيديو لتتعرف أكثر عليها:
المراجع
↑ William C. Lloyd III (January 19, 2021), "Urine Retention" ،, Retrieved May 17, 2021. Edited. ^ أ ب ت ث "Definition & Facts of Urinary Retention",, December 2019، Retrieved May 17, 2021. Edited. ↑ "Urinary tract infection (UTI)",, April 23, 2021، Retrieved May 17, 2021. احذر حبس البول.. يهددك بمضاعفات خطيرة | الكونسلتو. Edited. ↑ "Urinary incontinence",, March 09, 2021، Retrieved May 17, 2021. Edited. ↑ Adam Husney (June 29, 2020), "Urinary Retention: Care Instructions" ،, Retrieved May 17, 2021. Edited.
- احذر حبس البول.. يهددك بمضاعفات خطيرة | الكونسلتو
احذر حبس البول.. يهددك بمضاعفات خطيرة | الكونسلتو
التهابات المسالك البولية والأمراض المنقولة جنسياً. تضخم البروستات الذي يصيب عادةً الرجال عند التقدم في العمر. مشاكل في عضلة المثانة. تناول بعض الأدوية التي تؤثر على كمية ومعدل التبول مثل: الأدوية المستخدمة في علاج نزلات البرد، الأدوية المضادة للاحتقان، الأدوية المضادة للحساسية والأدوية المضادة للاكتئاب. العمليات الجراحية؛ خصوصاً العمليات التي تكون في الكلى والمثانة، كما أن للتخدير دور في حدوث المشكلة إذ أنه من الممكن أن يتسبب في ضعف بعض الأعصاب. عوامل نفسية؛ قد يكون حبس البول عرضاً لأحد الأمراض النفسية. أورام سرطانية في المثانة البولية أو الحالب. وهذه المشكلات الصحية تحول دون قدرة الانسان على إفراغ المثانة بشكل كامل مما يجعله عرضةً لمشاكل صحية خطيرة يمكن أن تودي بحياته فلا بد من مراجعة الطبيب المختص عند مواجهة أي من هذه المشاكل الصحية لتجنب أضرار حبس البول ليتم تقديم العلاج المناسب للحالة المرضية التي يعاني منها المريض بعد تشخيصها من قبل الطبيب المختص، فالعلاج المبكر يحميك ويجعلك مسيطراً على عدم تقدم الحالة لمدى أخطر مما هي عليه ويمنع تفاقم المشكلة المرضية. [٥]
المراجع [+] ↑ "The Truth About Urine",, Retrieved 20-10-2019.
العالم براهي كل ذلك يبدو سيئا للغاية، ولكن ليس مهددا للحياة، إلا أن العالم والكيميائي الدنماركي الذي اشتهر في القرن السادس عشر، تيخو براهي، يمكن أن يقدم أفضل مثال على أضرار حبس البول. فقد كان براهي عالما رائعا، حيث ساهم في الأدبيات العلمية في كل شيء من المجرات الخارقة والمذنبات إلى المدارات الكوكبية. ودخل براهي في مبارزة بالسيف مع كيميائي زميل بسبب الاختلاف على صحة صيغة رياضية. ولأنهما اختارا المبارزة في الظلام، انتهى به الأمر بخسارة جزء من أنفه. ولباقي حياته، كان براهي يلصق أنفا مصنوعة من الذهب أو الفضة بوجهه، لكن سبب وفاته كان أكثر سخرية. فبحسب ما ورد من المؤرخين، فقد رفض براهي أن يترك مأدبة ليريح نفسه في دورة المياه، لأنه اعتقد أن ذلك مخالفا لآداب السلوك. وبمجرد عودته إلى المنزل، وجد أنه غير قادر على التبول على الإطلاق، فأصيب بالهذيان وتوفي بعد فترة وجيزة عندما انفجرت المثانة بأكملها. والخبر السار هو أن مثانة براهي ليست طبيعية، ففي معظم الأحيان، سيبلل الشخص نفسه قبل حدوث أي انفجار. وإذا حدث انفجار فذلك بسبب تلف المثانة بالفعل لسبب ما، وقد تعرض أشخاص لذلك عندما كانوا في حالة سكر لدرجة غياب إحساس المثانة بالإشارات الواردة من المخ.