والشيء الأهم هو أن يكون الفرح جوهرا نعيشه. فالحضور لصلاة القيام الجماعية يجب أن يكون مصدر فرح ولا بد أن نستحضر هذه الروح، فهذا لا يتعارض مع حرصنا على الصلاة الطويلة ذات الخشوع، أو خلف من يحسن القراءة لكي نتدبر التلاوة، ولكن المطلوب أن أفعل هذا وأنا فرح، والابتسامة تملئ وجهي وقلبي. لا بد أن نتبادل الابتسامات وتعلو وجوهنا فرحة العبادة واستقبال أعيادنا ومناسبتنا الدينية. ويقول د. عمرو: لكن للأسف هناك ما يعكر هذه الروح من أمور سياسية واجتماعية عامة تجعل الناس تفقد الشعور بهذا الفرح. هدايا الورد في رمضان
كتبت أ. هبة رؤوف مقالا بعنوان "اشتروا لأولادكم وردا"حكت فيه كيف أدخلت الفرح والسرور على أولادها، بشرائها الورد وتعليمهم قدرة خلق الله من إبداع الألوان وتناسق الأوراق، واختتمت مقالها بنصيحة "في طريق العودة للمنزل اليوم اشتروا.. وردا". وجعلني ذلك أفكر، لماذا لا نتهادى في رمضان بالورد؟. سارة تضيّع الفرصة | صحيفة الرياضية. لقد تعارفنا على أن يكون الورد معبرا عن مشاعر عاطفية بين المحبين والعشاق، أو هدايا المرضى والناجحين، ولكن ما المانع أن يكون الورد هدايا الصائمين، ما المانع أن نقدمه لجيراننا تهنئة بقدوم رمضان وطوال أيام رمضان عندما نتزاور، ولا أعني أننا سوف ننسى روح التكافل من تقديم المأكل والمشرب والملبس وكل الصور الجميلة للتكافل وفرحة المسلمين برمضان، ولكننا نقترح أن نضيف إليها الورد، أو يكون من بينها الورد، لنقبل على كل ألوان الطاعات بفرح المحبين ولنودع الحزن وروح اليأس في رمضان.
- سارة تضيّع الفرصة | صحيفة الرياضية
سارة تضيّع الفرصة | صحيفة الرياضية
بعد وصوله إلى الحكم، تبنى الرئيس الحالي محمد ولد الشيخ الغزواني، مبدأ تفويض المسؤوليات للمسؤولين في الجهاز التنفيذي، بكل ما يخوله القانون لهؤلاء من صلاحيات، واعدا ومتوعدا بتطبيق مبدأ المحاسبة ببعديها الإيجابي والسلبي، أي مبدأ العقوبة والمكافأة، وهو توجه سليم وضروري لتحرير طاقات وقدرات القائمين على الشأن العام من ناحية، وتسهيل وتسريع الخدمة المقدمة للمواطن من جهة أخرى. لاتضيع الفرصة. أطلق الرئيس برنامج "تعهداتي" الموسع، وأعلن الحرب على الفساد، وكان برنامجه طموحا، أعاد الأمل إلينا كموريتانيين منسيين على قارعة الطريق، لكنه في المقابل اختار لتنفيذ ذلك البرنامج الطموح، نفس المسيرين الذين خدموا أنظمة الفساد واستخدموا الوطن لتحقيق مصالحهم الشخصية بدل خدمته. كتبت حينها مقالا تحت عنوان " جنود الفساد لا يصلحون لمعركة الإصلاح" انظر الرابط () أردت من خلال هذا المقال لفت انتباه الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني إلى أن تدوير المفسدين سيحول دون تحقيق ما تعهد به للشعب الموريتاني. كنت ألتمس أحسن المخارج للرئيس، ونأخذ بأحسن التأويل لتعييناته، كونه لا يريد العمل بالأحكام المسبقة حتى يعطي فرصة لمن يريد التوبة والأوبة، أو يثبت بفعله على نفسه فرضية فساده أو عجزه، وقد يكون ذلك معقول ومقبول إذا ما أخذنا في الحسبان طبيعة الرجل وتربيته، ما لم يتجاوز الامر حيز المداراة إلى دائرة المداهنة.
Enterprises in LDCs cannot afford to miss out on these developments. لم يتم العثور على أي نتائج لهذا المعنى. النتائج: 46. المطابقة: 46. الزمن المنقضي: 79 ميلّي ثانية.