سبق- ينبع: يرعى الرئيس التنفيذي للهيئة الملكية بينبع، الدكتور علاء بن عبدالله نصيف، بعد غد الأربعاء، ورشة عمل لتسويق فرص تدوير النفايات الصناعية بمدينة ينبع الصناعية، التي ستُقام بمركز الملك فهد الحضاري بمدينة ينبع الصناعية، بحضور العديد من المستثمرين والمهتمين بهذا المجال من داخل وخارج المملكة. وأوضح "نصيف" أنه سيتم خلال ورشة العمل طرح الفرص الاستثمارية الممكنة في هذا المجال، كما سيتم مناقشة العديد من المواضيع التي تتعلق بكيفية الاستفادة من تدوير النفايات الصناعية، والتي من خلالها ستُفتح نافذة للمستثمرين للاستفادة من الفرص الاستثمارية في مجال البيئة، كما ستساهم في دعم التوجهات الاستراتيجية للهيئة الملكية في المحافظة على البيئة. ودعت الهيئة الملكية بينبع، المستثمرين والمهتمين بمجال تدوير النفايات الصناعية إلى حضور ورشة العمل؛ للاستفادة مما سيتم الإعلان عنه. وتأتي إقامة هذه الورشة انطلاقاً من حرص الهيئة الملكية على الحفاظ على البيئة، واستمراراً لنجاحاتها في المحافظة على البيئة من خلال حصولها على العديد من الجوائز المتميزة في مجال حماية البيئة.
ماكدونالدز ينبع الصناعية للملكية الفكرية
ينفرد شهر رمضان في مدينة ينبع الصناعية بالعديد من المظاهر الجميلة التي تتجدد عاماً بعد عام، فما إن يطل شهر الخير والبركة والعطاء حتى تتحول الحياة في مختلف أنحاء المدينة إلى روحانية تسمو وترتقي بها الأنفس. إلا أن أبرز ما يميز ينبع الصناعية خلال شهر رمضان المبارك هو ما يعرف باسم "البسطات الرمضانية" التي أضحت أحد أبرز مظاهر الشهر فيها، وعندما يكون الحديث عن البسطات فإن أول ما يتبادر إلى الذهن أولئك الباعة الذين ينتظرون شهر الرحمة والبركة بفارغ الصبر لتحقيق دخل أفضل من المواسم الأخرى. ولمدينة ينبع الصناعية طابع خاص في هذا الشهر الكريم تتجلى فيها أروع صور العلاقات الاجتماعية والكرم والحفاوة إلى جانب الحنين للمأكولات الشعبية؛ حيث يشهد السوق الرمضاني السنوي الذي تقيمه الهيئة الملكية بينبع، ممثلة في إدارة الأملاك، إقبالاً من المتسوقين، فيما وجد فيه كبار السن مكاناً مناسباً بعد صلاة العصر خلال شهر رمضان ليتبادلوا الذكريات في جنبات السوق الذي ما زال يحتفظ بمكانته لديهم. وتنشط الحركة التجارية في السوق الرمضاني بحي الشفا في ينبع الصناعية؛ حيث أخذ السوق اسمه من ذات الحي الذي يقع فيه ويشتهر بوجود جميع الاحتياجات والتي على رأسها المأكولات الرمضانية التي تشتهر بها جميع مناطق المملكة على حد سواء؛ حيث يكثر الإقبال على شراء المأكولات والمشروبات الرمضانية بكافة أنواعها وأصنافها المختلفة كما تجد الأسر المنتجة في السوق الشعبي فرصةً لها لعرض منتجاتها من الأطعمة الرمضانية المتنوعة التي تشهد إقبالاً كبيراً من المتسوقين.
سبق- الجبيل: يوقع رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع الأمير سعود بن عبدالله بن ثنيان آل سعود، اليوم الخميس، ثلاثة عقود لتطوير التقاطعات والجسور بشارع الميناء وخدمات النقل المدرسي في مدينة ينبع الصناعية، إضافة إلى عقد لتوفير الدراسات الهندسية الخاصة بتطوير الطريق الساحلي والمرافق الرئيسة بالمنطقتين الصناعية والسكنية بمدينة الجبيل الصناعية؛ حيث بلغت قيمة العقود الإجمالية 199 مليوناً و732 ألف ريال. وجرى توقيع العقد الأول مع شركة "شاينا هاربور إنجينيرنج العربية المحدودة"، والتي ستتولى أعمال الإنشاءات والتطوير في شارع الميناء بمدينة ينبع الصناعية، ويتضمن نطاق العمل: إنشاء التقاطعات الرئيسة، وشبكات التصريف، والجسور العلوية بين الطريق السريع وطريق الميناء، إضافة إلى أعمال التشجير والإنارة، وتوفير المعدات والمواد، وإجراء الفحوصات والتشغيل التجريبي.. وتبلغ مدة تنفيذ المشروع عامين. وتم إبرام العقد الثاني مع مؤسسة "ناصر عبدالله أبو سرهد"؛ لتوفير خدمات النقل المدرسي لطلبة وطالبات جميع المراحل الدراسية بالمدارس التابعة للهيئة الملكية بمدينة ينبع الصناعية. ويختص العقد الثالث الذي وقّع مع تضامن إعمار للاستشارات العمرانية وشركة "إيدوم إنجينيريا" و"إي كونسولتوريا"، بإعداد المخططات والمواصفات، ومستندات المناقصات والعطاءات لأعمال الإنشاءات المتعلقة بتطوير الخط الساحلي بمدينة الجبيل الصناعية، ومدة العقد خمس سنوات.