عائلة العماري من وين – المحيط المحيط » السعودية » عائلة العماري من وين عائلة العماري من وين، تعتبر شبه الجزيرة العربية من أكثر المناطق التي عاشت فيها القبائل القديمة والتي لها تاريخ طويل في المنطقة العربية، حيث تمتلك شبه الجزيرة العديد من القبائل العربية التي ساهمت في تطوير المنطقة العربية والتي لها دور كبير في احياء مقومات المنطقة العربية في ذلك الوقت، حيث استمرت القبائل هذه اسمها لامع في تاريخ الأجيال القادمة، ويتساءل الكثير عن أسماء لقبائل مختلفة، التي يتم البحث عنها عبر محركات قوقل من أهم هذه القبائل قبيلة العماري، عائلة العماري من وين.
العماري من وين خيال الاطراف
أصل عائلة العماري يعود أصل عائلة العماري العائلة التي سكنت العديد من مدن المملكة السعودية ويعتبر موسى العماري أحد أبرز الشخصيات التي سكنت السعودية في أعوام الهجرة من العراق إلى المملكة، وكانت العائلة صغيرة ثم نمت عائلة العماري وأثبتت حبها للمملكة وتربى أبناء عائلة العماري بها والكثير منها وُلد في المملكة وترعرع بها، حيث سكنت عائلة العماري العديد من المُدن السعودية منها مدينة القصيم، ومدينة الرياض، ومدينة جازان، حي يعود أصل عائلة العماري إلى قبيلة آل عتبان، وتُعد مدينة جازان من أكثر المدن السعودية التي كان لها نصيب في تواجد عائلة العماري بها، وللعائلة عدد كبير يعيش في جازان في مختلف مناطقها.
وأكد والد العائد يوسف، أنه سيقيم احتفالا كبيرا في الأيام القادمة، إكراما لولده الذي عاد إليه بعد عقدين من الزمان، موجها شكره لشرطة المنطقة الشرقية وشرطة الدمام، ولضابطين في الشرطة برتبتَي "عريف" و"نقيب"، لدورهما في "اهتمامهما بقضيته أولا بأول". نسيم حبتور.. العماري من وين خيال الاطراف. بصيص أمل ظهر من جديد
تابعت عائلة المختطف اليمني "نسيم حبتور" بترقب واهتمام كبيرين، قضية الخاطفة التي احتفظت بـ"العماري" و"الخنيزي"، آملة في أن يكون المختطف "الثالث" هو ابنها، الذي اختفى من على كورنيش الدمام قبل أكثر من 24 عاما دون أثر وعمره حينها 18 شهرا. وشارك والد "نسيم" عائلة موسى الخنيزي، في وقت سابق، فرحتها بعودة ابنها، حيث زارهم للتهنئة، آملا إنهاء معاناته وأسرته أيضا، بعودة ابنهم إليهم. لكن الطفل الثالث، والذي نجحت الخاطفة بتسجيله على اسم زوجها، كان مفاجأة جديدة، حين تبين أنه "نايف قرادي" وليس نسيم حبتور، خاصة مع نفي زوج الخاطفة – الذي ألقي القبض عليه لاحقا – أن يكون "نسيم" من بين الأطفال المختطفين، إلا أن الأجهزة الأمنية ومع ذلك، قررت إعادة فتح ملف قضية "حبتور" وإجراء تحرياتها مع تصاعد الآمال في العثور عليه، بعد الوصول إلى المختطفين الثلاثة.