فريق العمل بجناب الهضب مراقب عام عدد المساهمات: 71091 [youtube] [/youtube] يوتيوب ، فيديو، اعدام عبد حمود التكريتي مساعد صدام حسين 26 7 2012م، أعدام الفريق أول عبد الحميد محمود التكريتي ،أعدام الساعد الأيمن للرئيس صدام وسكرتيره الشخصي، عبد حميد محمود من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة الفريق أول عبد الحميد محمود التكريتي كما يعرف أيضًا بـ عبد حمّود (1957 - 7 يونيو 2012 [1])، ضابط عراقي تدرج بالرتب إلى ان أصبح برتبة فريق أول. أصبح الساعد الايمن للرئيس العراقي صدام حسين وهو برتبة مقدم. يحتل المرتبة الرابعة والتي تحتوي على 55 اسما تعدها القوات الأمريكية من أهم المطلوبين من القيادة العراقية ابان حكم صدام حسين قبيل الغزوالأمريكي في ابريل 2003.
- عبد حميد محمود - المعرفة
- افضل شركات الحراسات الامنية زواهد 0538451740
- الكلمة الدلالية “عبد حمود التكريتي”
- أنباء عن وفاة سكرتير صدام الشخصي في المعتقل | البوابة
عبد حميد محمود - المعرفة
والأسباب التي ساعدته على ذلك أنه لم يكن طرفا في خلافات عائلية ولم يحتك بابني صدام. حافظ عبد حمود على وضعه الرسمي داخل السلطة مع ميل للدراسة. فبالإضافة إلى تقدمه بالرتب العسكرية حتى وصوله إلى رتبة فريق أول في المؤسسة العسكرية العراقية فإنه نال شهادة الدكتوراه في العلوم العسكرية وأصبح اسمه الرسمي بين المسؤولين «السيد الفريق». حمل عبد حمود التسلسل رقم 4 ضمن قائمة الـ55 مسؤولا من كبار مسؤولي النظام السابق وقد تم اعتقاله من قبل القوات الأميركية في التاسع عشر من شهور يونيو (حزيران) عام 2003. أودع السجن وحوكم وصدر حكم بإدانته بارتكاب جرائم إبادة جماعية. كانت آخر مهمة له في السجن أنه أطال لحيته بشكل لفت الأنظار إليه.
افضل شركات الحراسات الامنية زواهد 0538451740
نفذت السلطات العراقية الخميس حكم الإعدام في السكرتير الخاص للرئيس الراحل صدام حسين، عبد حمود، وأحد أبرز رجال النظام السابق، حسبما أفاد المتحدث باسم وزارة العدل لمراسلة "سكاي نيوز عربية". وقال حيدر السعدي إن "وزارة العدل نفذت حكم الإعدام بحق المجرم عبد حمود السكرتير الخاص للرئيس السابق صدام حسين وفقا للمادة 13/1/1000 من قانون المحكمة الجنائية العليا" والتي تتعلق بجرائم الإبادة الإنسانية. وكانت المحكمة الجنائية العليا أصدرت في 26 أكتوبر 2010 أحكاما بالإعدام "شنقا حتى الموت" على ثلاثة مسؤولين سابقين هم إضافة إلى حمود، نائب رئيس الوزراء طارق عزيز ووزير الداخلية سعدون شاكر. وأوضحت المحكمة أن الأحكام صدرت عليهم بعد إدانتهم في قضية "تصفية الأحزاب الدينية"، إثر محاولة الاغتيال التي نجا منها صدام حسين في 1982 في الدجيل. وكان مجلس الوزراء العراقي قد قرر في وقت سابق رفع طلب إلى الرئيس العراقي جلال طالباني لتخويل نائبه خضير الخزاعي للمصادقة على أحكام الإعدام. وقال علي الدباغ الناطق باسم الحكومة في بيان صحفي إن "مجلس الوزراء اجتمع وقرر الطلب من طالباني تخويل نائبه بالمصادقة على عقوبة الإعدام الصادرة بموجب أحكام قضائية مكتسبة درجة البتات".
الكلمة الدلالية &Ldquo;عبد حمود التكريتي&Rdquo;
ذكرت مصادر في وزارة العدل العراقية كانت قد كلفت بمهمة إعدام "عبد حمود" السكرتير الخاص و أبرز وجوه نظام الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، بأن حمود تبول على سرواله لحظة وضع حبل المشنقة على رقبته وقام بسب صدام أثناء سيره إلى قاعة الإعدام، وأكدت المصادر بأن حمود لم ينطق الشهادة حينما طلب منه. و أكدت عشيرة البو ناصر التي ينتمي إليها الرئيس السابق صدام حسين، تسلمها جثمان "عبد حميد الناصري" الملقب بـ"عبد حمود" ووارته الثرى في المقبرة العامة وسط مدينة تكريت، لافتة إلى أنه تم إقامة مجلس للعزاء في قرية العوجة جنوب المدينة، وأضاف احد شيوخ العشيرة ضياء الناصري خلال تصريح إعلامي إن عشيرته تسلمت، جثمان عبد حميد الناصري الذي كان يشغل السكرتير الشخصي للرئيس السابق صدام حسين، بعد نقلها من بغداد إلى مدينة تكريت. يذكر أن عبد حميد محمود التكريتي المعروف بعبد حمود، هو ضابط تدرج بالرتب بشكل سريع إلى أن أصبح برتبة فريق أول، ثم الساعد الأيمن للرئيس السابق، ويحتل المرتبة الرابعة في قائمة الـ55 اسما التي أعدتها القوات الأمريكية للمطلوبين من القيادة العراقية إبان حكم صدام حسين.
أنباء عن وفاة سكرتير صدام الشخصي في المعتقل | البوابة
وقد تمكنت القوات الاميركية من اعتقاله في 16 حزيران 2003، علما انه كان رابع المطلوبين على لائحة المسؤولين السابقين المستهدفين بعد صدام حسين ونجليه قصي وعدي. صدام حسين. صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
كان شاربه الكثيف الذي يقطع وجهه، يمنحه مظهراً من القسوة والعبوس، عرف عنه الانضباط والدقة، ولم يكن متردداً في أن يفصل في الحال الكسلاء أو من ليس لهم كفاءة في إدارة العمل. كان عبد متزوج من قريبة مهندسة، وأباً لستة أطفال أعطى ذكورهم أسماء الخلفاء الراشدين:عمر وعلي وعثمان وأبو بكر. جعلته خبرته الماضية كحارس سابق مرهف الحس لأي خطر، فقد كان على أهبة الاستعداد لأن يموت من أجل رئيسه، فقد كانت الثقة بينهما كاملة مطلقة، ودائماً ما كان ينادي صدام حسين بـ "سيّـدي" احتراماً وتوقيراً له. في أثناء الغزو الأمريكي عام 2003م ظل عبد في كل الأوقات يرافق صدام حسين في الاجتماعات والجولات وتحت القصف، حتى قبل يومٍ واحد من سقوط بغداد شوهد مع صدام، وبات المطلوب الرابع على قائمة المطلوبين، حيث تم القبض عليه بالقرب من تكريت في 19 يونيو 2003م. عُـذّب واضطهد من قبل الأمريكيين ليقر عن مكان اختباء صدام، لمعرفتهم بالموقع الحساس الذي كان يشغله قبل الحرب، فقد كان يعرف أسرار النظام وبعض مخابئ الرئيس الهارب، ولكن ظل هذا الجنرال المخلص ذو الخمسة عقود صامداً وفياً لقائده وحزبه إلى يوم القبض على صدام حسين. ثم جاء دور المحاكمات التي تابعها كثيرون داخل العراق وخارجه حيث ظهر عبد في قفص الاتهام خلف صدام تماما وكأنه اختار مكانه بنفسه، حيث كانت تلك المرة الأولى التي يلتقي فيها عبد بصدام حسين منذ سقوط بغداد، دهشة طغت وجه الرجلين، لكن اقتصرت على السلام فقط.