الدكتور عبدالله سلمان العودة - YouTube
- عبدالله سلمان العودة إلى
- عبدالله سلمان العودة للمدرسة
عبدالله سلمان العودة إلى
ساعدنا في ايصال الرسالة للحكومة. عبدالله سلمان العودة | الدكتور عبدالله النفيسي يفجر مفاجأة بشأن إعدام سلمان العودة ورفاقه بعد رمضان. #شهر_على_اعتقال_الشيخ_العودة @m3takl
— مسالم 🤐 (@mosalume) October 6, 2017
#شهر_على_اعتقال_الشيخ_العودة الملك سلمان وإبنه المدلل يسيرون من فشل إلى فشل وهاهم اليوم يخسرون ملايين السنة في العالم بسبب سياسة القسوة! — أبوالعزشرف الدين (@co2002_co) October 6, 2017
#شهر_على_اعتقال_الشيخ_العودة رفض العودة أن يكون من حملة المباخرفغيبوه سحقا للطغاة! حسبي الله ونعم الوكيل🤕🙏 #شهر_على_اعتقال_الشيخ_العودة
— ahmed adel (@ah___med1) October 6, 2017
عبدالله سلمان العودة للمدرسة
السبت 04 مارس 2017 الحالة الطبيعية والصحية للأفكار أنها تتغير، وتتطور، وتتحول، ناهيك إذا كان صاحب هذا الفكر باحثاً جاداً عن الحقيقة، أما الحالة غير الطبيعية هي حالة الجمود، والدغومائية. أما السؤال عن كيف تتحول وتتغير قناعات وأفكار الناس، فهناك حالتان أساسيتان وهما: إما بالتطور، أو بالصدمة. والذي استقريته من سيرة وكتابات العودة أن التحول كان بسبب صدمة أيدلوجية، وأبستمولوجية، كانت هذه الصدمة قوية ومربكة له ولحشوده، هذه الصدمات كانت في ثلاث محطات رئيسة ومهمة. عبدالله سلمان العودة إلى. أولى المحطات كانت في برنامج حجر الزواية الذي عرض في شهر رمضان على قناة إم بي سي من عام 2004م إلى عام 2009م، وتفلسف في العديد من القضايا الثقافية حتى إنه سمي في وقتها (المفكر سلمان العودة) وأربك الصحوة والصحويين بصحوته. ثم المحطة الثانية كانت في كتابه (زنزانة) الذي صدر في عام 2013م، وينتقد فيه «العادة»، ويدعو فيه إلى التمرد على العادات ونبذها، ولقد اختار مفردة «العادة» لأنها تحتمل معاني كثيرة، وينجو فيها من خسارة الحشود، وإرباكهم، والخروج من تهمة التنوير. والمحطة الثالثة المهمة والشجاعة كانت في مقاله المنشور في موقع الإسلام اليوم في عام 2016م بعنوان «الكتاب الأزرق.. حوار مع الغزالي» الذي تراجع فيه عن كتابه (حوار هادئ مع الغزالي)، هذا الكتاب الذي طبعه طلاب العودة المتحمسون للرد على انتقاد الغزالي للسلفية حتى وصف طلاب العودة هذا الكتاب أنه «طبخ الغزالي على نار هادئة»، ونشر بعض من الكتاب في صحيفة المسلمون، وتراجعه عن الكتاب هو موافقته لنقد الغزالي للسلفية، وأصبح هذا الكتاب رداً عليه وعلى الغزالي.
المصدر |
الخليج الجديد