السؤال الذي سيجيب عنه هذا المقال ، حيث ذكرت السنة النبوية المباركة حمر النعم في موضع والكثير من المسلمين يبحثون عن معنى حمر النعم والمقصد من ذكرها في الأحاديث النبوية الشريفة ، ولماذا كانت تضرب بها الأمثال وتتم عليها المقارنات ، وعبر موقع المرجع سنتعرف على المعنى الصحيح في لحمراء النعم ، في سنة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ومعناها في المعجم، كذلك العبادات التي دل عليها الرسول في المعجم. ما هي حمر النعم وهي أفضل أنواع الإبل والجمال وهي أفضل الإبل التي كان يملكها الأغنياء من العرب قديما وهي المحببة لهم ، وقد ذكرها رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في أحاديها الشريفة ، فهي في النوع الذي يحتل وأكبرها وأفضلها وأفضلها وأفضلها وأفضلها وأفضلها وأفضلها وأفضلها ، وذا أرادوا أن يدلوا على قيمة ما ، ورائعها وفضاءها ، ووجودها ، وموقعه ، بدأ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إنه أفضل من حمر النعم ، وكذلك قام رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقد أوتي جوامع الكلم وفصاحة اللسان والبلاغة ، وجعله الله تعالى يعلم كل قوم بما يفقهونه وما تعودوا عليه ، صلى الله عليه وعلى آله وسلّم. [1] من هم الانصار في عهد الرسول حمر النعم في الأحاديث النبوية عذرًا من المال والأنعام والأكثره وأحسنه وأثمنه ومن الأحاديث النبوية نذكر الآتي: قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم: "حلف في الإسلام ، حلفاء حلفاء الإسلام ، إلا الجاهدة.
ما هي حمر النعم - المرساة
[١٠]
صلاة الوتر خير من حمر النعم
إن إنفاق المال يقرب العبد إلى الله -تعالى-، فهو من أعظم القربات، ولكن جاء في الحديث أن السجود والركوع أفضل من إنفاق المال، حيث قال -صلى الله عليه وسلم-: ( أَقْرَبُ ما يَكونُ العَبْدُ مِن رَبِّهِ، وهو ساجِدٌ، فأكْثِرُوا الدُّعاءَ)، [١١] وُيلاحظ أن هذا الأجر العظيم هو لمن صلى ركعةً واحدةً، وهي ركعة الوتر، وذلك أهون عند بعض الناس من إنفاق المال. وتعدّ صلاة الوتر خيراً من حُمر النعم ؛ لأن الله -تعالى- يحب الوتر؛ للحديث الذي يرويه علي بن أبي طالب -رضي الله عنه- عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- حيث قال: (أوترَ رسولُ اللهِ ثمَّ قالَ: يا أَهلَ القرآنِ أوتروا؛ فإنَّ اللَّهَ عزَّ وجلَّ وترٌ يحبُّ الوتر). [١٢] [١٣] والسجود في ركعة الوتر يكون فيه العبد أقرب ما يكون من الله -تعالى-، كما أن الصلاة أمرٌ مقدورٌ وميسور لكل الناس، بينما حمر النعم لا تجدها إلا عند قلةٍ قليلة من الناس، وهذا من فضل الله ومنّته على عباده. وفي صلاة الوتر يسجد العبد لربه لينال ما قاله رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (ما من عبدٍ يسجدُ للَّهِ سجدةً إلَّا كتبَ اللَّهُ لَهُ بِها حسنَةً ومحا عنْهُ بِها سيِّئةً ورفعَ لَهُ بِها درجةً فاستَكثِروا منَ السُّجودِ)، [١٤] وهذا أجر عظيم وكبير قد لا يجده المسلم في إنفاق حمر النعم.
الفتوى:
والله أعلم. المصدر
اسلام ويب
08/10/2008, 03:40 PM
#11
حمر النعم يقصد بها الابل
08/10/2008, 11:37 PM
#12
سلام عليكم ورحمة الله وبركاتة والله يا اخوان اشكركم جميعا على تفاعل بس عندي نقطة على الي مختلفين عليها بيني وبين صديقي انة حمر النعم هي انفس شيء عند العرب هذي متفقين عليها فهذا جزء من حديث طويل اتفق عليه البخاري ومسلم، ومعنى حمر النعم هي: الإبل الحمر، وهي أنفس أموال العرب، يضربون بها المثل في نفاسة الشيء وأنه ليس هناك أعظم منه، وقد نص على هذا النووي في شرحه لهذا الحديث.