علاج الإفرازات البنية بسبب اضطرابات تخثر الدم
يجب معالجة أمراض نزيف الدم مثل الهيموفيليا للتخلص من الإفرازات البنية المهبلية، ويتم ذلك عن طريق أخذ المريض لعوامل التخثر اللازمة. علاج الإفرازات البنية بسبب الأورام
يجب تشخيص الإفرازات البنية بتصوير الرحم والقناة المهبلية بالتصوير التلفزيوني بالموجات فوق الصوتية وذلك للكشف عن أيّ أورام مبكرًا في حال وجودها لعلاجها بالاستئصال الجراحي في أغلب الحالات
نصائح لتجنّب الإفرازات البنية أو نزول دم بني قبل الدورة
من خلال بعض الإجراءات الوقائية، يمكنك تفادي الإصابة بالإفرازات البنية التي تحدث بسبب العدوى البكتيرية، وتتمثل في:
الحفاظ على نظافة المهبل: من خلال استخدام الغسول الطبي لتنظيف هذه المنطقة وصابون غير معطر. إستخدام الملابس الداخلية القطنية: ما يساعد على امتصاص الرطوبة وتجنب العدوى الفطرية، لأن الأقمشة الصناعية يمكن أن تؤدي لحدوث التهابات وحكة. عدم استخدام بالدش المهبلي: لأنه يساعد في قتل البكتيريا المفيدة في المهبل. الغسل الجيد بعد الدورة الشهرية: وكذلك بعد ممارسة العلاقة الحميمة. متى يتعيّن زيارة الطبيب؟
قد تحتوي أنواع العدوى المختلفة على نفس الأعراض، ولكن يتم معالجتهم بطرق مختلفة، ولذا من الضروري التوجه للطبيب في حالة ملاحظة الآتي: ظهور إفرازات ذات لون أصفر أو أخضر أو رمادي، المعاناة من الحرقان والرغبة في الحكة، خروج رائحة كريهة أو سمكية، إفرازات ذات شكل رغوي وألم في الحوض.
أسباب نزول دم بني قبل الدورة بأسبوع &Ndash; زيادة
الحمل وتأثيره على نزول الدم: من الممكن أن تكون الإفرازات البنية ناتجة عن انغماس البويضة في الرحم، عند حدوث عملية الإنجاب، وفي الغالب يستمر نزول ذلك الدم لمدة تدوم ليوم أو اثنين، ويُلازمه بعض الأعراض الأخرى مثل، التقيؤ والغثيان، والحاجة المستمرة إلى التبول. فترة ما قبل انقطاع الدورة: قبل انقطاع الدورة الشهرية بمدة تصل إلى عشرة سنوات، تطرأ بعض التغيرات الهرمونية، والتي تؤثر على الدورة الشهرية ناتج عنها نزول بعض الإفرازات البنية. اقرأ أيضًا: هل من علامات الحمل نزول دم بني في موعد الدورة الشهرية أو بعدها بأيام؟
الأسباب المرضية لنزول الدم البني
يوجد بعض الأسباب التي تؤثر على الدورة الشهرية مسببة نزول إفرازات بنية قبل نزولها بأسبوع، وتكون تلك الأسباب ناتجة عن المعاناة من مرض ما، ومن خلال ما يلي سنتعرف على تلك الأمراض:
الأمراض المنقولة عبر الجنس وعلاقتها بالإفرازات البنية
تعد الأمراض المنقولة جنسيًا من أسباب نزول دم بني قبل الدورة بأسبوع، ويصاحبها تهيج في المنطقة الحساسة، كما يوجد بعض الآثار الجانبية والتي تتمثل فيما يلي:
الشعور بحرقان خلال عملية التبول. الإصابة الغثيان وارتفاع في درجات الحرارة.
وقد يكون سبب الإفرازات هو الإصابة بالأورام الليفية، أو التهاب بطانة الرحم، أو سرطان الرحم، وحينها تكون هذه الإفرازات ثقيلة. حيث أن الأورام تكون عبارة عن خلايا تنمو بصورة غير طبيعية داخل الرحم، وتؤدي إلى تغيرات عديدة في الهرمونات وكذلك إفرازات بنية أو نزيف مهبلي. وفي هذه الحالات، تؤشّر الإفرازات بوجود مشكلة صحية، وخاصةً إذا صاحبها بعض الأعراض، وهي:
فقدان الشهية وخسارة الوزن بشكل ملحوظ، آلام شديدة في منطقة الحوض أو الرحم. العوامل التي تؤثّر على الإفرازات المهبلية
الافرازات المهبلية، سائل يحتوي على مزيج من الإفرازات المهبلية ومخاط عنق الرحم، وتختلف كمية إنتاج الإفرازات من امرأة إلى أخرى وغالبًا ما يعدّ أمرًا طبيعيًا وصحيًا. يبدأ إنتاج الإفرازات المهبلية بعد بدء الدورة الشهرية الأولى عند الفتاة ولديه العديد من الوظائف، فهي تحافظ على نظافة المهبل، وتعمل كمزلق طبيعي أثناء الممارسة الجنسية، وربما تساعد على تجنب العدوى، وهناك عدة عوامل يمكن أن تؤثر على اتساقها وكميتها، مثل الحمل، والتغيرات الهرمونية، أو وجود أي عدوى. علاج إفرازات المهبل البنية
يعتمد علاج الإفرازات المهبلية على معرفة سببها، وفي معظم حالات الإفرازات البنية فإنّ السبب يكون غير مرضي وبالتالي لا داعٍ للعلاج في مثل تلك الحالات، وفي حال كان السبب مرضي فإن العلاج يختلف باختلاف المرض كما يأتي:
علاج الإفرازات البنية بسبب العدوى
إذا كان سبب الإفرازات البنية من المهبل أو عدوى في الجهاز التناسلي فإن علاجها يكون عن طريق أخذ المضادات الحيوية المناسبة للقضاء على البكتيريا أو الفطريات.