و قد بني بالحجارة وجدرانه الداخلية تم تغطيتها بالطين و الذي يعتقد أن الرسول عليه أفضل الصلاة و أتم التسليم صلى به أثناء مروره بـ «وادي القرى» سالكاً طريقه للوصول للغزوة. مسجد العظام في البلدة التاريخية القديمة The Bone mosque in the old town of the Ola
إضافة إلى وجود مسجد يسمى بـ الصخرة الذي يعود بناؤه إلى أكثر من 630 عاماً و قد استخدم في بنائه الحجارة المشغولة و الطين، و تم سقفه بجذوع النخل و الجريد و تم ترميم المسجد عدة مرات علي مدار أزمنة مختلفة. البلدة القديمة يتخللها سوق تسمى بـ الدور وهي مكان مفتوح من الجهة الغربية خارج القرية وتمتد حدوده شمال مقبرة الشقيق وايضا جنوب مقبرة الحلف، وفي وسط البلدة جبل يكنى بـ أم ناصر. اثناء تجوالك في القرية تلفت انتباهك في أعلى الجبل قلعة موسى بن نصير ، و هي قلعة حصينة تم بناءها للمراقبة والدفاع عن البلدة. قلعة موسي بن نصير Musa bin Naseer Castle in the historic Old Town
إذا قمت بزيارة البلدة التاريخية القديمة فشاركنا تجربتك و أخبرنا بالأماكن التي استمتعت بزيارتها في المملكة و التي تود زيارتها أيضاً. قلعة موسى بن نصير العمري. تصفّح المقالات
قلعة موسى بن نصير العمري
واحتوت "الخريبة" على مقابر الأسود الـ4 التي تعلو مقبرتين جنوب موقع الخريبة، أبرزها نحت الأسد الذي عثر عليه عام 1914. صخرة جبل الفيل تقع على بعد 7 كيلومترات إلى جهة الشرق من محافظة العلا، وهي صخرة ضخمة يبلغ ارتفاعها عن الأرض 50 متراً، تتميز بشكلها الفريد الذي يشبه الفيل، وتحيط بالصخرة مجموعة من الجبال ذات الألوان الفاتحة. حقائق عن تاريخ موسى بن نصير : - Freethinker مفكر حرFreethinker مفكر حر. خطوة نحو العالمية سجلت اليونيسكو موقع الحجر الأثري في محافظة العلا ضمن قائمة التراث العالمي في شهر يونيو/حزيران عام 2008، لتصبح بذلك أول موقع أثري سعودي يسجل ضمن قائمة التراث العالمي. رؤية ملكية ثاقبة أسهمت الرؤية الملكية الثاقبة في تسليط الضوء بشكل أكبر على المدينة بعد القرار الملكي الصادر في عام 2017، بإنشاء هيئة ملكية لتطوير مدينة العلا، يرأسها ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان آل سعود. واشتملت الرؤية الملكية على تطوير البنية التحتية، مع التشديد في الحفاظ على تراثها وتاريخها، وإبرازه بالمرافق السياحية المتنوعة والمتوزعة حول طبيعة المدينة. تعاون سعودي-فرنسي استقطبت المملكة العربية السعودية الخبرات الفرنسية لتطوير المواقع التراثية في المدينة، بموجب اتفاقية تعاون مشترك بين البلدين تشمل التعاون الثقافي والسياحي والتبادل المعرفي.
قلعة موسى بن نصير شمه
ومن أجل التقاط صور توضح أحجام منازل بلدة العلا القديمة بدقة عالية، تطلبت مهمة التوثيق الجوي التحليق والإلتفاف بمنطقة ضيقة للغاية يمكن وصفها كوادي بين جيلين مرتفعين، كما أن تشكل الدومات الهوائية بفعل الرياح زاد من صعوبة التصوير وقتها. وعن أهميتها، يعتقد الدخيل أن بلدة العلا القديمة تعتبر تحفة فنية تراثية لا مثيل لها في أي مناطق أخرى بالسعودية، مؤكداً أن مفهوم المنازل المتلاصقة المميز لا يظهر إلا من السماء. ويجدر بالذكر أن بلدة العلا القديمة ستستقبل الزوار اعتباراً من نهاية يناير/ كانون الثاني 2021، حيث سيمكنهم إلقاء نظرة على الذاكرة الحيّة للبلدة.
ونقش على أبواب الكلية خمسة أسطر: "دعائم الدنيا أربعة: علم الحكماء، وعدالة العظماء، وصلوات الأبرار، وأقدام الشجعان". وأسهم النساء في الحياة الثقافية بحرية، ونحن نعرف بعض أسماء العالمات في غرناطة الإسلامية. ولم يمنع التعليم السيدات مع ذلك، من تحريض رجالهم، لا على العواطف العارمة بل على حب الفروسية ومبارزاتها" [13]. هنالك في ربوة عالية تطل على غرناطة وأزقتها لا تزال الحمراء حصنا وقصورا وحدائق ذات بهجة تسر الناظرين شاهدة على الإبداع الأندلسي، هذا الحصن الذي يعود بناؤه إلى باديس بن حبوس أعظم ملوك البربر في عصر الطوائف وأقواهم جانبا، وكانت مملكته من أكبر ممالك الطوائف رقعة، إذ كانت تمتد من بسطة شرقا حتى إستجة ورندة غربا، وبياسة وجيان شمالا حتى البحر جنوبا. من أروقة التراث (قلعة موسى بن نصير بالعلاء) - منتدى استراحات زايد. وباديس هو الذي مصّر مدينة غرناطة، وغدت منذ عهده من أهم قواعد الأندلس الجنوبية، وأنشأ قصبة غرناطة فوق أنقاض قلعتها القديمة، وسميت باسمها القديم "القلعة الحمراء" وهو الاسم الذي خلد على كر العصور، وغدا فيما بعد علما على حمراء غرناطة، وأقام داخل القصبة قصره ومسجده الذي دفن فيه، وأنشأ سورا ضخما حول الربوة التي تقع عليها القصبة[14]. وفي عصر بني الأحمر أبدع سلاطينها في بناء قصورها وحدائقها وجناتها ونوافيرها، حتى أضحت الحمراء علما على روعة الفن الإسلامي في غرناطة خاصة وفي الأندلس عامة إلى يومنا هذا، وكان من أوائل المؤرخين الأميركيين الذين زاروا هذا الإبداع الأندلسي وكتبوا عنه في فترة مبكرة من القرن التاسع عشر المؤرخ واشنطن إيفرينج الذي دوّن زيارته وتاريخ هذا الأثر في كتابه المهم "الحمراء".