الايمان 28-09-2021 09:24 AM اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Abu Muataz
(المشاركة 554206)
ما شاء الله
و الله أشياء كثيرة بالكويت ما تزال عالقة بالذاكرة... و منها
فندق الماريوت اللى كان في الباخرة ما زلت أذكرها
و لكن بعد تخريبه في فترة الغزو ما أدري وش صار عليه... ماشاءالله عليك يا ابومعتز عندك ذكرياتك وايد حلوه للكويت
تحتاج زيارة جديده الى الكويت يا ابو معتز لان كل الاماكن اللي ذكرتها تم ازالتها
باخرة الماريوت تم ازالتها بسبب تلفها من الغزو العراقي
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2022, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO
صباح الجو الحلو حلو
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.. — صباح الجو الحلو و الهوا اللي برد الروح ❤. أنا فتاة في 22 من العمر، تعرفت على شاب عن طريق الإنترنت، وكان تحادثنا عبر الإنترنت قليل، وبعد مدة طلب مني صورة للتوضيح فقط ، تصوير: iStock-Marjan_Apostolovic رقم الهاتف وأعطيته إياه، والحمد لله أن كلامنا لا يخرج عما يرضي الله، فنحن دائماً نتكلم بمواضيع دينية كأخ مع أخته، وهو يحرص على هذا بقوله "اعتبريني مثل أخيك أو أبيك". الآن بدأنا مشروعاً صغيراً بيننا، هذا طبعاً من بعد الثقة والصداقة التي وجدناها في بعضنا، مشكلتي الآن هي أنني تعلقت بهذا الشخص لدرجة أنه لم يغب ولو لحظة عن ذهني، أصبحت دائمة التفكير به، لكن ما يتبين لي أنه هو لا يشعر بشيء تجاهي، أرجو أن تنصحونني نصيحة تبعدني عني هذه الوساوس التي غيرت حياتي وكدرتها. وجزاكم الله خير الجزاء.
كتبت زيزي إسطفان في "نداء الوطن":
في تموز 2013، في ذاك الزمن الحلو، شهدت مدينة جونية حرباً بين أرباب «الحلو»، بين حلويات الدويهي وقصر الحلو، اشتدّت المنافسة حينها ووصلت حد المعارك الإعلانية بسلاح حملات ذكية كان شعب لبنان أول المهللين لها. حينها تبختر «الحلو» ومحبوه وتشاوفت البقلاوة وتغاوت القشطة وحتى الـ»إيكلير» دخلت المنافسة بقلبها الطيب وقامتها الرشيقة. زمن انقضى وتكاد تنقضي معه حلويات أيام العز، صواني البقلاوة والكنافة وقوالب الـ»تارت» والـ»غاتو» وصدور النمّورة والصفوف قعدت على الرفّ. واقع قطاع الحلو مرّ…
حين اتصلنا بأحد محلات الحلويات المعروفة لنسأل عن واقع قطاع الباتيسري ومحلات الحلو في لبنان كان الجواب «أنتم تفتحون الجراح، اتركونا نبكي بصمت». هكذا صار واقع الحال، قطاع يبكي ويئنّ وناس على مواقع التواصل يغرزون السكين في الجرح أكثر. — ❤ فكِّر بأصعب الليالي التي مَرّت عليك، اصعبها و.... «كيلو البقلاوة بمليون وخمس مئة ألف ليرة» صورة دارت على كل المواقع وحصدت ما لا يحصى من تعليقات ساخرة ومتشفية لم يدرك أصحابها أن الحسابات الدقيقة للكلفة يجب أن ترفع السعر أكثر من ذلك بكثير. أزمة طحين وزيت وسكر مستجدة تضاف إلى أزمة المازوت والبنزين والغاز وسعر الصرف لتشكل ضربة شبه قاضية لقطاع يعتبر من الكماليات وهو «التحلاية» وليس الوجبة الأساسية على مائدة الوطن والمواطن.