وَأَنْ تَفْعَلِ بِي كَذا وَكَذا ، وتذكر حاجتك عوض هذه الكلمة. مفاتيح الجنان | دُعاء يوم الاثنين. ثُمَّ تقول: اللّهُمَّ أَنْتَ وَلِيُّ نِعْمَتِي وَالقادِرُ عَلى طَلِبَتِي تَعْلَمُ حاجَتِي فَأَسْأَلُكَ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمُ السَّلامُ لَمّا قَضَيْتَها لِي. وَتَسْأَل حاجتك ، فقد روي أَن مَن أتى بهذه الصلاة وسأل الله حاجته اعطاهُ الله ما سَأل (١). تعقيب صلاة العشاء ـ نقلا عن المتهجد ـ: اللّهُمَّ إِنَّهُ لَيْسَ لِي عِلْمٌ بِمَوْضِعِ رِزْقِي وَإِنَّما أَطْلُبُهُ بِخَطَراتٍ تَخْطُرُ عَلى قَلْبِي ، فَأَجُولُ فِي طَلَبِهِ البُلْدانَ ، فَأَنا فِيما أَنا طالِبٌ كَالحَيْرانِ ، لاأَدْرِي أَفِي سَهْلٍ هُوَ ، أَمْ فِي جَبَلٍ ، أَمْ فِي أَرْضٍ ، أَمْ فِي سَّماء ، أَمْ فِي بَرٍّ (٢) أَمْ فِي بَحرٍ؟ وَعَلى يَدَي مَنْ ، وَمِنْ قِبَلِ مَنْ؟ وَقَدْ عَلِمْتُ أَنَّ عِلْمَهُ عِنْدَكَ وَأَسْبابَهِ بِيَدِكَ ، وَأَنْتَ الَّذِي تَقْسِمُهُ بِلُطْفِكَ ، وَتُسَبِّبُهُ بِرَحْمَتِكَ. اللّهُمَّ فَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ ، وَاجْعَلْ يا رَبِّ رِزْقَكَ لِي وَاسِعاً وَمَطْلَبَهُ سَهْلاً وَمَأْخَذَهُ قَرِيباً ، وَلا تُعَنِّني بِطَلَبِ ما لَمْ تُقَدِّرَ لِي فِيهِ رِزْقاً ، فَإِنَّكَ غَنِيُّ عَنْ عَذابِي (٣) وَأَنا فَقِيرٌ إِلى رَحْمَتِكَ ، فَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَجُدْ عَلى عَبْدِكَ بِفَضْلِكَ ، إِنَّكَ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ (٤).
مفاتيح الجنان | دُعاء يوم الاثنين
دعاء يوم الاثنين [ اَلْحَمْدُ للهِِ الَّذي لَمْ يُشْهِدْ أَحَداً حينَ فَطَرَ السَّمواتِ وَالأَْرْضَ، وَلاَ اتَّخَذَ
مُعيناً حينَ بَرَأ النَّسَماتِ، لَمْ يُشارَكْ فِي الإِْلهِيَّةِ، وَلَمْ يُظاهَرْ فِي الْوَحْدانِيَّةِ، كَلَّتِ الأَْلْسُنُ عَنْ غايَةِ صِفَتِهِ، وَالْعُقُولُ عَنْ كُنْهِ مَعْرِفَتِهِ، وَتَواضَعَتِ الْجَبابِرَةُ لِهَيْبَتِهِ، وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِخَشْيَتِهِ، وَانْقادَ كُلُّ عَظيم لِعَظَمَتِهِ، فَلَكَ الْحَمْدُ مُتَواتِراً مُتَّسِقاً وَمُتَوالِياً مُسْتَوْسِقاً، وَصَلَواتُهُ عَلى رَسُولِهِ أَبَداً وَسَلامُهُ دائِماً سَرْمَداً. اَللّهُمَّ اجْعَلْ أَوَّلَ يَوْمي هذا صَلاحاً، وَأَوْسَطَهُ فَلاحاً، وَآخِرَهُ
نَجاحاً، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ يَوْم أوَّلُهُ فَزَعٌ، وَأَوسَطُهُ جَزَعٌ، وَآخِرُهُ وَجَعٌ.
دعاء يوم الاثنين
[ اَلْحَمْدُ للهِِ الَّذي لَمْ يُشْهِدْ أَحَداً حينَ فَطَرَ السَّمواتِ وَالأَْرْضَ، وَلاَ اتَّخَذَ مُعيناً حينَ بَرَأ النَّسَماتِ، لَمْ يُشارَكْ فِي الإِْلهِيَّةِ، وَلَمْ يُظاهَرْ فِي الْوَحْدانِيَّةِ، كَلَّتِ الأَْلْسُنُ عَنْ غايَةِ صِفَتِهِ، وَالْعُقُولُ عَنْ كُنْهِ مَعْرِفَتِهِ، وَتَواضَعَتِ الْجَبابِرَةُ لِهَيْبَتِهِ، وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِخَشْيَتِهِ، وَانْقادَ كُلُّ عَظيم
لِعَظَمَتِهِ، فَلَكَ الْحَمْدُ مُتَواتِراً مُتَّسِقاً وَمُتَوالِياً مُسْتَوْسِقاً، وَصَلَواتُهُ عَلى رَسُولِهِ أَبَداً وَسَلامُهُ دائِماً سَرْمَداً. اَللّهُمَّ اجْعَلْ أَوَّلَ يَوْمي هذا صَلاحاً، وَأَوْسَطَهُ فَلاحاً، وَآخِرَهُ نَجاحاً، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ يَوْم أوَّلُهُ فَزَعٌ، وَأَوسَطُهُ جَزَعٌ، وَآخِرُهُ وَجَعٌ.