منتجع ضباب الهدا - YouTube
منتجع ضباب الهدا للقوات المسلحه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا يا أخوان من أهل مكة وحاليا أبحث عن عنوان منتجع ضباب الهدا
لو في أحد فيكم يجزاه الله خير راح المكان هاده وعارف رقم تلفون المكان
انا اتصلت على 905 وقالوا لي ان الرقم غير مسجل
لكن في قريب لي سمع بالمكان بس ما يعرف الرقم
الله يرضى عليكم ضروري لو أحد يعرف الرقم يرد علي في أقرب وقت
ضروووووووووووري
منتجع ضباب الهدا الطقس
كما أن ردود الفعل التي جمعتها وكالة فرانس برس الجمعة من مكتب المدعي العام في برونسفيك ومحامي "كريستيان ب. "، وهو رجل مدان بانتهاكات جنسية عدة في حق أطفال اعتبره المحققون الألمان عام 2020 المشتبه به الرئيسي في قضية فقدان الطفلة البريطانية، لم تترك أي شك في أنه أصبح أيضا المشتبه به الرئيسي لدى القضاء البرتغالي. وقال هانز كريستيان ولترز الناطق باسم مكتب النيابة العامة في برونسفيك المسؤولة عن الشق الألماني في هذه القضية، لفرانس برس "من البديهي أن الشبهات تحوم حوله لدى الجانب البرتغالي أيضا"، لكن "سيكون من المفاجئ لي أن يكونوا قد تقدموا في تحقيقاتهم أكثر منا هنا بين ليلة وضحاها". من جانبه رد ممثل "كريستيان ب. " فريدريش سيباستيان فولشر، المحامي في كييل بشمال ألمانيا "يجب ألا نبالغ في تقدير هذا الإجراء الذي اتخذته السلطات البرتغالية". خطر التقادم وأضاف "في البرتغال، حتى جرائم القتل تسقط بمبدأ التقادم. أرجو المساعدة!! منتجع ضباب الهدا - العرب المسافرون. في حالة مادي، إذا كانت قد توفيت في أيار/مايو 2007، فستكون هذه الحال بعد بضعة أسابيع. أفترض أن هذا الإجراء عطّل مبدأ التقادم". وقال غونزالو أمارال، وهو مفتش برتغالي سابق كان مسؤولا عن القضية وجمّدت الشرطة مهامه بعد اتهامه والدي الفتاة بقتلها بالخطأ ثم إخفاء جثتها، إن "ما حدث مرتبط بالتقادم (…) في الجوهر، إنها خدعة إجرائية من جانب المدعي العام" لإبقاء الملف مفتوحاً.
وكانت مادلين ماكان، التي سمّتها الصحافة البريطانية منذ بداية القضية "مادي"، اختفت في الثالث من أيار/مايو 2007، قبل عيد ميلادها الرابع بفترة وجيزة، في منتجع برايا دا لوز الساحلي في منطقة الغارفي البرتغالية حيث كانت تمضي إجازة مع أسرتها. وأدى فقدانها إلى إطلاق حملة دولية استثنائية قادها والداها لمحاولة العثور عليها. منتجع ضباب الهدا الطقس. وقد انتشرت حول العالم صور الطفلة مادي بشعرها البني وعينيها الفاتحتين. اغتصاب واعتداء على اطفال بعد 14 شهرا من التحقيقات المثيرة للجدل التي طبعها خصوصا قرار توجيه اتهامات قضائية للوالدين ثم تبرئتهما، أغلق القضاء البرتغالي القضية في عام 2008، قبل إعادة فتح الملف بعد خمس سنوات بسبب ظهور "عناصر جديدة". مع ذلك، لم تشهد القضية أي تقدم حقيقي حتى يونيو 2020، عندما قال مكتب المدعي العام في برونسفيك إنه من المؤكد أن الفتاة ماتت، لافتا إلى أن الشكوك تحوم حول رجل كان مسجونا في كييل في قضية أخرى. وكان "كريستيان ب. " الذي يمضي حاليا عقوبة بالسجن لاغتصابه عام 2005 امرأة أميركية تبلغ 72 عاماً في جنوب البرتغال، يعيش عند اختفاء مادي على بعد كيلومترات قليلة من الفندق في برايا دا لوز حيث فُقد أثرها، بحسب المحققين الألمان.