اذكار بعد الصلاة هي الأذكار الصحيحة بعد الصلاة المفروضة التي وردت عن السنة النبوية والتي نقول فيها من التسبيح والتكبير والتحميد والثناء على الله، وهو ما يبعث في نفوسنا الطمأنية والسكينة طوال اليوم حيث الأذكار بعد الصلاة المكتوبة وهي الصلوات الخمس والتي ستجعل اللسان رطب بذكر الله دائما وأبدا، وعن اذكار بعد الصلاة ندعوكم لمتابعتنا عبر موقع "ويكي مصر".
اذكار بعد الصلاة المكتوبة وأدعية الفجر | ويكي مصر
• دعاء ما بعد الأذان، وسؤال الله -تعالى- الوسيلة والفضيلة لرسول الله. • الدعاء بين الأذان والإقامة. • صلاة ركعتين نافلةً؛ وهي سنّةٌ عن رسول الله. • تأدية فريضة الفجر. • ترديد أذكار ما بعد الصلاة، وأذكار الصباح، وما تيسّر من ذكر وتلاوة القرآن حتى طلوع الشمس.
أذكار بعد الصلاة المفروضة
قراءة خواتيم سورة البقرة.
الأذكار بعد الصلاة - إسلام ويب - مركز الفتوى
وبارك الله فيكم... المزيد
حكم التقديم والتأخير في الأذكار المأثورة بعد الصلاة رقم الفتوى 325129 المشاهدات: 12091 تاريخ النشر 22-3-2016
بارك الله فيكم. ما حكم التقديم والتأخير بين الأذكار التي بعد الصلاة. مثاله: أنا أقدم آية الكرسي مباشرة بعد التسليم، والاستغفار ثلاثا، حتى لا يشغلني أحد برد السلام عليه، والكلام معه.
اللهم إنك عفو تحب العفو. فاعف عني. اللهم ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار. اللهم إني أسألك من الخير كله، عاجله وآجله، ما علمت منه وما لم أعلم، وأعوذ بك من الشر كله، عاجله وآجله، ما علمت منه وما لم أعلم. اللهم إني أسألك الجنة وما قرب إليها من قول أو عمل، وأعوذ بك من النار وما قرب إليها من قول أو عمل. اللهم إني أسألك مما سألك منه محمد صلى الله عليه وسلم، وأعوذ بك مما استعاذ منه محمد صلى الله عليه وسلم. اللهم ما قضيت لي من قضاء فاجعل عاقبته لي رشدا. اللهم اغفر لي خطيئتي وجهلي، وإسرافي في أمري وما أنت أعلم به مني. اللهم اغفر لي جدي وهزلي وخطئي وعمدي وكل ذلك عندي. اذكار بعد صلاه الفجر al fajr. اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت، وما أسررت وما أعلنت وما أنت أعلم به مني.. أنت المقدم وأنت المؤخر وأنت على كل شيء قدير. اللهم أصلح لي ديني الذي هو عصمة أمري، وأصلح دنياي التي فيها معاشي، وأصلح لي آخرتي التي فيها معادي، واجعل الحياة زيادة لي في كل خير، واجعل الموت راحة لي من كل شر. اللهم إنى أسألك بفضلك وعظمتك وجلالك وهيبتك وجبروتك وقوتك وباسمائك الحسنى وصفاتك العلى أن تفرج عنا ما نحن فيه وأن تقدر لنا الخير فيما نريده وننويه.. وأن ترزقنا من رزقك وأن تظلنا بظلك يوم لاظل إلاظلك.
تاريخ النشر: الأربعاء 12 ربيع الآخر 1435 هـ - 12-2-2014 م
التقييم:
رقم الفتوى: 239986
34587
0
208
السؤال
أقسمت بالله على أن أرد إهانة لشخص قد أهانني، ولكنه بادر بالاعتذار قبل أن أفعل. فهل علي شيء بشأن هذا القسم؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن اليمين التي حلفتها، تعتبر يمين حنث، وتعريفها أن يقول الحالف: والله لأفعلن كذا.. إذا حلفت ألا أفعل أمرًا بناء على فتوى معينة ثم تراجعت فهل لا يجوز العمل بتلك الفتوى - إسلام ويب - مركز الفتوى. فهو على حنث ما لم يفعل المحلوف عليه؛ ولذلك فأنت على حنث ما لم تبر يمينك بفعل ما حلفت عليه، أو تكفر عنها. والذي ننصحك به في هذه الحالة أن تكفر عن يمينك، ولا تفعل ما حلفت عليه؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: من حلف على يمين فرأى غيرها خيرا منها، فليأت الذي هو خير، وليكفر عن يمينه. رواه مسلم. وكفارة اليمين مبينة في قول الله تعالى: لَا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا عَقَّدْتُمُ الْأَيْمَانَ فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ ذَلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمَانِكُمْ إِذَا حَلَفْتُمْ وَاحْفَظُوا أَيْمَانَكُمْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ {المائدة:89}.
إذا حلفت ألا أفعل أمرًا بناء على فتوى معينة ثم تراجعت فهل لا يجوز العمل بتلك الفتوى - إسلام ويب - مركز الفتوى
هذه هي كفارة الحلفان إذا رجعت فيه - YouTube
تاريخ النشر: الأربعاء 28 ربيع الأول 1435 هـ - 29-1-2014 م
التقييم:
رقم الفتوى: 238546
3152
0
155
السؤال
إذا حلفت ألا أفعل كذا، بناء على فتوى معينة، ثم تراجعت، فهل لا يصح أن أعمل بتلك الفتوى؟ وإذا شككت في فتوى خوفًا من عدم صحتها، أو اتباع الرخص فيها، ثم رجعت، وعملت بها بعد اقتناعي بها، فهل عملي بها جائز؟
الإجابــة
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإذا اختلفت عليك الفتاوى، فإما أن تكوني من أهل النظر في الأدلة الشرعية، وأقوال أهل العلم، وحينئذ: فعليك أن تتبعي من الفتاوى ما كان أظهر صوابًا، وأرجح دليلًا، مع الحذر من تتبع رخص الأقوال، والترجيح بالتشهي، والهوى. أما إن كنت من عوام المسلمين: فعليك أن تأخذي بفتوى من تثقين به من أهل العلم، والورع من غير ترخص، فإن اختلف عليك المفتون قلدت الأوثق في نفسك، فإذا تساوى المفتون المختلفون في نظرك من ناحية الرسوخ في العلم، والديانة، فقد اختلف العلماء هل يرجح الأحوط، أم الأيسر، أم غير ذلك، وقد سبق الكلام على ذلك في الفتاوى التالية أرقامها: 162707 ، 214402 ، 170671. وعمومًا، فإن تركت العمل بفتوى ما، ثم اطمأننت إليها لوجه سائغ من أوجه الترجيح: فلا حرج عليك في العمل بها، طالما أن الحامل على ذلك ليس الترخص المذموم، وكذلك لا حرج عليك حينئذ في الحنث في اليمين، فعن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من حلف على يمين فرأى غيرها خيرًا منها، فليأت الذي هو خير وليترك يمينه.