شهداء الثورة السودانية من ٢٥ اكتوبر ٢٠٢١ يوم انقلاب البرهان
دعوة للفنانين ، التشكليين و مبدعي الفوتوشوب لنشر جدارياتهم هنا
منتديات سودانيزاونلاين
مكتبة الفساد
ابحث
اخبار و بيانات
مواضيع توثيقية
منبر الشعبية
اراء حرة و مقالات
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
News and Press Releases
اتصل بنا
Articles and Views
English Forum
ناس الزقازيق
Re: جمال حسن سعيد رئيس الأمل عطبرة.. تسلم البط ( Re: سفيان بشير نابرى)
تحية الانسحاب يتم عبر الجمعية العمومية ومن ثم ارسال خطاب بذلك الي الاتحاد العام من قبل المفوض بذلك لا بالطريقة الجماعية التي تم بها.
- جمال حسن سعيد دراما
- جمال حسن سعيد السيستم
- فيلم الباب المفتوح يوتيوب
- مشاهدة فيلم الباب المفتوح
- فيلم الباب المفتوح المخرج هنري بركات يوتيوب
جمال حسن سعيد دراما
الخرطوم- البلد بوست
توفي اليوم مولانا جمال حسن سعيد،رئيس نادي الأمل عطبرة، والهرم الرياضي الكبير، إثر علة لم تمهله طويلا. فقد ارتدى لاعبا شعار العديد من الفرق بينها الأمل عطبرة،والمريخ كسلا، وتنقل في العديد من مدن السودان قاضيا نابغا أحد أبرز القانونيين تحت مظلة السلك القضائي، وتقلد مولانا جمال العديد من المناصب القيادية على مختلف الاصعدة الرسمية والشعبية والرياضية، من بينها ترؤسه للاتحاد المحلي في كرة القدم بعطبرة، و رئاسته لنادي الأمل عدة دورات، وقيادته فهود الشمال لتمثيل السودان افريقيا.
جمال حسن سعيد السيستم
جمال حسن سعيد
ملف:جمال-حسن
معلومات شخصية
مكان الميلاد
الخرطوم ، السودان
الإقامة
أم درمان ، السودان
الجنسية
سوداني
الطول
1. 60 م (5 قدم 3 بوصة)
الديانة
مسلم
الحياة العملية
التعلّم
جامعي
المهنة
ممثل ومخرج وكاتب سيناريست وشاعر
سنوات النشاط
1981 - مستمر
الجوائز
جائزة أفضل ممثل سوداني لعام 2002م
تعديل مصدري - تعديل
جمال حسن سعيد ممثل سوداني كوميدي وشاعر من مواليد 1960، له العديد من الأشعار التي تغنى بها عدد من الفنانين السودانيين وأشهرها أغنية اظنك عرفتي التي تغنى بها الفنان الراحل مصطفى سيد أحمد. أشهر أعماله
مسرحية عرس أبو الدرداق
مسلسل شبابيك
مسلسل بيوت
المصادر
[1] صحيفة الراكوبه الالكترونيه
^ موقع تلفزيون السودان
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد!
سنة الإنتاج: 1963
إخراج: هنري بركات
تأليف: لطيفة الزيات (قصة)، لطيفة الزيات وهنري بركات ويوسف عيسى (سيناريو)، يوسف عيسى (حوار)
عن الفيلم
تدور أحداث الفيلم حول الفتاة ليلى والتي تعيش مع أسرتها، وتعاني من قمع والدها وعنفه الشديد ومعاقبته له، وتقع في حب ابن خالتها ولكنه تكتشف أنه لا يختلف عن والدها، فتبتعد عنه، وتتعرف على صديق شقيقها الثوري وتعجب به، ولكنها لا تستطيع الارتباط به بسبب الكثير من التعقيدات السياسية والاجتماعية، فتقوم برحلة تبحث فيها عن ذاتها. فريق العمل
فاتن حمامة، صالح سليم، حسن يوسف، شويكار
فيلم الباب المفتوح يوتيوب
حتى أننا نجد العنوان الرئيسي في الجريدة يقول "فرنسا وإنجلترا تقرران الهجوم على مصر" مباشرة بعد مشهد تقف فيه (ليلى) بين أبيها و(فؤاد)، وبالرغم من خطابية الفيلم ومباشرته الشديدة في بعض المشاهد، إلا أنه يُعتبر علامة من علامات السينما النسائية. فهنا الحرية التي يُنادي بها الفيلم هي أيضًا حرية لوطن نتمنى له أن تُفتح أبوابه المغلقة عليه وعلى أهله، وأن ينطلق ويصبح أكثر تقدمًا اقتصاديًا وسياسيًا وثقافيًا، والأمر نفسه لحرية المرأة وتعبيرها عن حقوقها، ليكون "الباب المفتوح" هو باب للحرية وللحب ولإثبات ذاتها. فبالرغم من خوف (ليلى) الذي جعلها تغلق الباب أمام حريتها وأمام حبها لـ (حسين)، إلا أن نداء الحياة وتيارها الجارف كان الأقوى، وظل يصارع بداخلها حتى ينجو، فنحن من نقرر مصيرنا ونختار ما الذي سنكون عليه. فيلم الباب المفتوح يوتيوب. وصايا الفيلم للفتيات في كل زمان
حمل الفيلم في طياته الكثير من الرسائل والوصايا للمرأة، والتي تصلح لكل وقت ومع كل جيل، فهو لا يزال حتى الآن ملهمًا للفتيات، الوصايا المباشرة وغير المباشرة لكل فتاة متمثلة في شخصية "ليلى" والتي ظهر أغلبها على لسان "حسين"، كان أهمها بأن يكون للفتاة كيانها المستقل، ألا تنجرف خلف عواطفها فتتلاشى في الحب وتلغي شخصيتها تمامًا، وتنسى معها أحلامها.
مشاهدة فيلم الباب المفتوح
رواية الباب المفتوحpdf تأليف لطيفة الزيات رواية الباب المفتوحpdf رواية الباب المفتوح: تعتبر رواية "الباب المفتوح" معلما هاما في كتابة المرأة العربية لطيفة الزيات كاتبة أصلية لم تصور الرغبة في الحرية على أنها طريق سهل وواضح بل جسّدته بما فيه من عثرات وصعوبات ومزالق فضلا عن رونقها وصفاءها، فمن خلال كتابتها لهذه الرواية بجميع نصوصها تكون فتحت الباب أمام أجيال من الكاتباب اللواتي ينتمون إليها ويواصلون الطريق. تحكي رواية الباب المفتوح قصة فتاة إسمها ليلى فتاة ذكية ورشيقة تعيش في مجتمع تقليدي لا ينتظر من المرأة سوى الخضوع والطاعة من النساء، ومع ذلك فإن ليلى ليست مستعدة للاستسلام بسهولة وتكافح من أجل نيل حريتها كإنسانة كما تشارك في الحركة الوطنية لتحرير بلادها أيضًا.
فيلم الباب المفتوح المخرج هنري بركات يوتيوب
اختارت "الحياة" لندن مقراً رئيساً، وفيه تستقبل أخبار كل العالم عبر شبكة باهرة من المراسلين، ومنه تنطلق عبر الأقمار الاصطناعية لتطبع في مدن عربية وأجنبية عدة. تميزت "الحياة" منذ عودتها إلى الصدور في تشرين الأول (أكتوبر) 1988 بالتنوع والتخصّص. ففي عصر انفجار المعلومات لم يعد المفهوم التقليدي للعمل الصحافي راوياً لظمأ قارئ متطلب، ولم يعد القبول بالقليل والعام كافياً للتجاوب مع قارئ زمن الفضائيات والإنترنت. ولأن الوقت أصبح أكثر قيمة وأسرع وتيرة، تأقلمت "الحياة" وكتابها ومراسلوها مع النمط الجديد. Elbab Elmaftouh - فيلم الباب المفتوح (بطولة فاتن حمامة وصالح سليم) - YouTube. فصارت أخبارها أكثر مباشرة ومواضيعها أقصر وأقرب إلى التناول، وكان شكل "الحياة" رشيقاً مذ خرجت بحلتها الجديدة. باختصار، تقدم "الحياة" نموذجاً عصرياً للصحافة المكتوبة، أنيقاً لكنه في متناول الجميع. هو زوّادة النخبة في مراكز القرار والمكاتب والدواوين والبيوت، لكنه رفيق الجميع نساء ورجالاً وشباباً، فكل واحد يجد فيه ما يمكن أن يفيد أو يعبّر عن رأيٍ أو شعورٍ أو يتوقع توجهات.
طبعاً، من خلال حكاية ليلى الضائعة أولاً على مدى سنوات بين ابن خالة سطحي تقليدي وخطيب يحاول أن يجعل منها مجرد تابعة له في حياته، وحبيب يقودها أخيراً على درب المقاومة، بالمعنيبن الشخصي والسياسي النضالي للكلمة، سعت الكاتبة لطيفة إلى طرح الاختيارات المتاحة لليلى والاختيارات الأكثر عمقاً التي يمكنها هي نفسها أن تسلك دربها غير آبهة بمصالحها المادية كأنثى يجب أن تواصل اعتمادها على الرجل، ولا بمعارضة مجتمع كان لا يزال، حتى في سنوات التوجه التقدمي في مصر نهاية سنوات الخمسين، يسعى إلى تحقيق ذاته ومكتسباته إنما من دون أن يواكب ذلك تقدم حقيقي في قضية المرأة. ولعل المميّز في الفيلم، ولكن من قبله في الرواية، هو ذلك التوازي الذي تعايشه قضية ليلى على مدى سنوات تمتد من النضال ضد الاحتلال الإنكليزي لمصر وصولاً إلى «العدوان الثلاثي» عام 1956، وهو تواز عرفت الزيات كيف ترسمه بحيث وفر تلك الخلفية التاريخية التي تجعل من حكاية ليلى (فاتن حمامة) مساراً اجتماعياً متكاملاً لا سعياً إلى حرية غير محددة بمكان وزمان. ولا ريب في أن هنري بركات عرف إلى حد ما كيف يصور ذلك المسار خالقاً له لغة سينمائية خاصة وإدارة للممثلين أتت لتعوض بعض الشيء على قصور السيناريو (الذي كتبه يوسف عيسى)، عن إدراك الجوهر الحقيقي للموضوع الذي تطرحه الزيات كرواية عن المرأة وخروجها من الشرنقة، ولكن أيضاً كرواية عن خروج المجتمع المصري ذاته من شرنقته في تلك السنوات بالذات تواكباً مع مسيرة ليلى.
تسعى تلك المقالة إلى تقديم رؤية تحليلية للرواية والفيلم المصري «الباب المفتوح»، للدكتورة «لطيفة الزيات» أستاذة الأدب الإنجليزي والناشطة السياسية والحقوقية والنسوية خلال فترة الأربعينات والخمسينات، وهي نفس الفترة التي يدور فيها الإطار الزمني لتلك الرواية التي نُشرت عام 1960 وأعيد نشرها في طبعة إنجليزية عام 2000. | لقطات. وتتميز تلك الرواية بالخصوصية والتجاوز معًا؛ فتستمد خصوصيتها كونها تؤرخ لفترة زمنية اختبرتها الأديبة ذاتها بكل قضاياها العاطفية والسياسية، فتبدو وكأنها ترسم ذاتها في شخصية «ليلى» البطلة الرئيسية للرواية، والتي جسدتها «فاتن حمامة» في الفيلم. كانت «لطيفة الزيات» من أوائل الناشطات السياسيات في الجامعة المصرية خلال الأربعينات، وانتمت إلى التيار الاشتراكي واعتقلت أكثر من مرة، الأولى، عقب زواجها بأحد القيادات الاشتراكية عام 1949 وهو «أحمد شكري»، ثم انفصالها عنه والزواج بأستاذ جامعي وكاتب مسرحي هو «رشاد رشدي» الذي كان يميني الاتجاه، ثم الانفصال عنه هو الآخر لتصرح بنفسها بأن ذلك حفاظًا على كينونتها المستقلة التي لا تجدها إلا في الفردية. اعتقلت كذلك في سبتمبر 1981 وهي في الستين من عمرها.