اغنية طشرنا الوقت كاملة النسخة الأصلية - YouTube
كلمات اغنية طشرنا الوقت - إسألنا
المشاركات: 6, 197 المواضيع: 132
التقييم: 2142
مزاجي: سّئ حٌدُ أٌلُبِڳُأًء
أكلتي المفضلة: الستيك _ والبيتزا
موبايلي: samsung glaxy
آخر نشاط: 19/March/2016
(ان قل توآجدي معكم فاذكروني بالخير وان غبت ولم تجدوني أكون وقتها بحاجة للدعاء فادعولي)
يعطيك العافيه
#9
صديق فعال
الدولة: ارض الاحلام
المشاركات: 544 المواضيع: 19
التقييم: 282
مزاجي: تمــــــــام (:
أكلتي المفضلة: بيتزا
موبايلي: samsung
حلم ضاع... احلم بغيره
شكرا
27/February/2014
#10
انت الاروع بررنس
كلمات أغنية نامي عالهدى
نامي عالهدى نوم الطفل نامي
متل شي وردة عكتف سياج
صغيري الأميرة و الهوا حرامي
يا خوف ئلبي ينسرء هالتاج
نمتي عزندي بخاف تنلامي
و أيدو بزندي من بياض العاج
يل كحلة عيونك لون أيامي
ضمت أيديهون عبحر و مواج
نامي هون بضلوعي
بيوعى الكون ئومي توعي
تعبان رمشك للغفا محتاج
ئومي من الغفا ملي الرمش ئومي
متل مرجة زهر بنيسان
رشي حلاكي بأرض محرومي
خلي ربيعك بالعطر غرئان
ئولي للدني مين مغرومي
تــ لكون يعرفني انا العشئان
كل ما تعبتي من النعس ئولي
بيرمش ينده للغفا تعبان
A أرسلت هذه الأغنية من قبل كلمات أغاني
تاريخ النشر: الثلاثاء 27 محرم 1439 هـ - 17-10-2017 م
التقييم:
رقم الفتوى: 362017
7087
0
120
السؤال
في قوله تعالى: (عينا يشرب بها المقربون) لماذا قال: بها، ولم يقل: منها؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن الباء تأتي لمعان عدة، منها التبعيض مثل: من، وعليه، فهي هنا بمعنى من، أي يشرب منها المقربون. وقيل: إنَّ يشرب هنا بمعنى يروى، أو يتلذذ، أو ينتفع. وفي الآية توجيهات أخرى، منها: أن الفعل يشرب عدي بالباء، كما يتعدى بنفسه، وقيل إن الباء زائدة. ففي تفسير الطبري: ويعني بقوله: {يشرب بها عباد الله}، يروى بها، وينتفع. وقيل: يشرب بها، ويشربها بمعنى واحد. وذكر الفراء أن بعضهم أنشده:
شربن بماء البحر ثم ترفعت... متى لجج خضر لهن نئيج........ اهـ. وفي تفسير النسفي: {يشرب بها عباد الله}، أي منها، أو الباء زائدة، أو هو محمول على المعنى، أي يلتذ بها، أو يروى بها. وإنما قال أولا بحرف من، وثانيا بحرف الباء؛ لأن الكأس مبتدأ شربهم، وأول غايته. اهـ. وفي شرح الأشموني لألفية ابن مالك عند الكلام على معاني الباء:
العاشر: التبعيض، نحو: {عينا يشرب بها عباد الله}. اهـ. وفي مغني اللبيب عن كتب الأعاريب لابن هشام عند الكلام على معاني الباء:
الْحَادِي عشر التَّبْعِيض: أثبت ذَلِك الْأَصْمَعِي والفارسي والقتبي وَابْن مَالك، قيل والكوفيون، وَجعلُوا مِنْهُ {عينا يشرب بهَا عباد الله}.
عينا يشرب بها عباد الله يفجرونها تفجيرا
عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا عِبَادُ اللَّهِ يُفَجِّرُونَهَا تَفْجِيرًا (6) عينا يشرب بها عباد الله قال الفراء: إن الكافور اسم لعين ماء في الجنة; ف " عينا " بدل من كافور على هذا. وقيل: بدل من كأس على الموضع. وقيل: هي حال من المضمر في مزاجها. وقيل: نصب على المدح; كما يذكر الرجل فتقول: العاقل اللبيب; أي ذكرتم العاقل اللبيب فهو نصب بإضمار أعني. وقيل يشربون عينا. وقال الزجاج المعنى من عين. ويقال: كافور وقافور. والكافور أيضا: وعاء طلع النخل وكذلك الكفرى; قاله الأصمعي. وأما قول الراعي: تكسو المفارق واللبات ذا أرج من قصب معتلف الكافور دراج فإن الظبي الذي يكون منه المسك إنما يرعى سنبل الطيب فجعله كافورا. يشرب بها قال الفراء: يشرب بها ويشربها سواء في المعنى ، وكأن يشرب بها يروى بها وينقع; وأنشد [ الشاعر أبو ذؤيب]: شربن بماء البحر ثم ترفعت متى لجج خضر لهن نئيج قال: ومثله فلان يتكلم بكلام حسن ، ويتكلم كلاما حسنا. وقيل: المعنى يشربها والباء زائدة وقيل: الباء بدل ( من) تقديره يشرب منها; قاله القتبي. يفجرونها تفجيرا فيقال: إن الرجل منهم ليمشي في بيوتاته ويصعد إلى قصوره ، وبيده قضيب يشير به إلى الماء فيجري معه حيثما دار في منازله على مستوى الأرض في غير أخدود ، ويتبعه حيثما صعد إلى أعلى قصوره; وذلك قوله تعالى: عينا يشرب بها عباد الله يفجرونها تفجيرا أي يشققونها شقا كما يفجر الرجل النهر هاهنا وهاهنا إلى حيث يريد.
القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة الانسان - الآية 18
ثانياً: الأبرار يشربون من كأس ممزوجة بالكافور وليست خالصة {يشربون من كأس كان مزاجها كافورا} وهي تُمزج بقدر أعمالهم في الدنيا أما المقرّبون فيشربون من العين صرفة خالصة ليست ممتزجة. ثالثاً: عدّى الفعل بالباء تدل على تضمين معنى روي به (يشرب به) بمعنى يرتوي به على خلاف الشرب الذي لا يدل على الارتواء ، فالتعدية بالباء تدل على نزول في المكان والشرب الخالص والارتواء منها. رابعاً: قال تعالى في عباد الله: {يفجرونها تفجيرا} بمعنى يُجرونها حيث شاءوا ، ويقال في الآية أنه معهم قضبان من ذهب في أيديهم يجرونها حيث شاءوا ، وهذا يدل على أنه ليس فيها عناء ولكنها تتم بسهولة، وهناك فرق بين جزاء الأبرار وجزاء المقرّبين.
القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة الانسان - الآية 6
ولقائل أن يقول: إنا بينا أن " كان " في قوله: ( كان مزاجها) ليست بزائدة ، وأما في هذه الآية فلا حاجة إلى إضمارها ، وذلك لأنه تعالى ذكر في الدنيا أن الأبرار يشربون أي سيشربون ، فإن لفظ المضارع مشترك بين الحال والاستقبال ، ثم قال: السبب في ذلك الثواب الذي سيجدونه أنهم الآن ( يوفون بالنذر).
الباحث القرآني
وقوله تعالى "يفجرونها تفجيرا" أي يتصرفون فيها حيث شاءوا وأين شاءوا من قصورهم ودورهم ومجالسهم ومحالهم والتفجير هو الإنباع كما قال تعالى "وقالوا لن نؤمن لك حتى تفجر لنا من الأرض ينبوعا" وقال "وفجرنا خلالهما نهرا". وقال مجاهد "يفجرونها تفجيرا" يقودونها حيث شاءوا وكذا قال عكرمة وقتادة وقال الثوري يصرفونها حيث شاءوا. القرآن الكريم - الانسان 76: 6 Al-Insan 76: 6
وروي هذا عن علي - رضي الله عنه -. وقوله: تسمى أي إنها مذكورة عند الملائكة وعند الأبرار وأهل الجنة بهذا الاسم. وصرف سلسبيل; لأنه رأس آية; كقوله تعالى: ( الظنونا) و ( السبيلا).