إذا لم تستح فاصنع ما شئت
عَنْ أَبِي مَسْعُودٍ قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إِنَّ مِمَّا أَدْرَكَ النَّاسُ مِنْ كَلَامِ النُّبُوَّةِ الْأُولَى: (إِذَا لَمْ تَسْتَحِ فَاصْنَعْ مَا شِئْتَ)) (1). شرح الحديث:
قال المناوي في فيض القدير:
قوله: (من كلام النبوة الأولى) أي: مما اتفق عليه الأنبياء، لأنه جاء في زمن النبوة الأولى وهي عهد آدم، واستمر إلى شرعنا إلى آخر ما وجدوا مأمورا به في زمن النبوة الأولى إلى أن أدركناه في شرعنا, ولم ينسخ في ملة من الملل, بل ما من نبي إلا وقد ندب إليه وحث عليه ولم يبدل فيما بدل من شرائعهم, ففائدة إضافة الكلام إلى النبوة الأولى الإشعار بأن ذلك من نتائج الوحي, ثم تطابقت عليه العقول وتلقته جميع الأمم بالقبول. وقال القاضي: معناه أن مما بقي فأدركوه من كلام الأنبياء المتقدمين: أن الحياء هو المانع من اقتراف القبائح, والاشتغال بمنهيات الشرع, ومستهجنات العقل؛ وذلك أمر قد علم صوابه, وظهر فضله, واتفقت الشرائع والعقول على حسنه, وما هذه صفته لم يجر عليه النسخ والتبديل, وقيد النبوة الأولى إيذاناً باتفاق كلمة الأنبياء على استحسانه من أولهم إلى آخرهم.
- ص27 - كتاب شرح الأربعين النووية عبد الكريم الخضير - شرح الأربعين النووية - المكتبة الشاملة
- إسلام ويب - فتح الباري شرح صحيح البخاري - كتاب الأدب - باب إذا لم تستحي فاصنع ما شئت- الجزء رقم4
- إذا لم تستح فاصنع ما شئت
- تحليل العدد ١٨ إلى عوامله الأولية باستعمال الأسس هو الذي
- تحليل العدد ١٨ إلى عوامله الأولية باستعمال الأسس هو القلب كله
- تحليل العدد ١٨ إلى عوامله الأولية باستعمال الأسس هو مؤسس
ص27 - كتاب شرح الأربعين النووية عبد الكريم الخضير - شرح الأربعين النووية - المكتبة الشاملة
الثانية: في قوله: ((إذا لم تستح فاصنع ما شئت)) قولان لأهل العلم في تفسيرها:
الأول: أنه ليس على سبيل الأمر وإنما هو على سبيل الذم والنهي عنه ولهم وجهان في تفسير هذا ا لقول: أحدهما: أنه أ مر بمعنى التهديد والوعيد وله نظائر في القرآن، قال -تعالى-: ((اعملوا ما شئتم إنه بما تعملون بصير)). والمعنى إذا لم يكن عندك حياء فاعمل ما شئت والله مجازيك على فعلتك. ثانيهما: أنه أمر بمعنى الخبر والمعنى: من لم يكن عنده حياء فعل كل ما يستنكر ومن كان عنده حياء منعه عن كل قبيح كما جاء في الحديث: ((من كذب على متعمدا فليتبوأ مقعده من النار)) أي فقد تبوأ مقعده. وهذا اختيار الإمام أحمد وكلا الوجهان جائزان في اللغة إلا أن الثاني هو الأقرب والأكثر استعمالا. والقول الثاني: أن الحديث أمر على ظاهره يفعل المؤمن ما يشاء من قول وتصرف إذا كان لا يستحي من فعله عادة لا من الله ولا من خلقه فيفعله ولا يضره كلام الناس إذا كان من أفعال الطاعات وجميل الأخلاق. والقول الأول أصح في تفسر الحديث لأن المقصود التنفير والتحذير من ترك الحياء وبيان أثر ذلك في أخلاق المؤمن. الثالثة: الحياء من شعب الإيمان له فضل عظيم وهو عمل قلبي يبعث العبد على فعل الجميل وترك القبيح من منكر ودنيء فكل ما أفضى إلى ترك السوء وفعل الحسن فهو من الحياء المحمود شرعا أما ترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وترك السؤال عن مسائل العلم والسكوت عن بيان الحق فهذا ضعف وخور وليس من الحياء وإن ادعاه الناس، ولذلك قالت أمنا عائشة -رضي الله عنها-: ((نعم النساء نساء الأنصار لم يمنعهن الحياء أن يتفقهن في الدين)) فكل ما أدى إلى ترك الحقوق والتساهل فيها فهو عجز ومهانة والضابط في تمييز الحسن والقبيح دلالة الشرع وليست أهواء الناس وأعرافهم الفاسدة.
مقالات متعلقة
تاريخ الإضافة: 26/3/2016 ميلادي - 17/6/1437 هجري
الزيارات: 679914
شرح حديث: (إذا لم تستح فاصنع ما شئت)
الأربعون النووية
عن أبي مسعودٍ عقبة بن عمرٍو الأنصاري البدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى: إذا لم تستحِ، فاصنع ما شئت))؛ رواه البخاري. ترجمة الراوي:
عقبة بن عمرو بن ثعلبة بن أسيرة بن عسير الأنصاري، من بني الحارث بن الخزرج، وهو مشهور بكنيته، ويعرف بأبي مسعود البدري؛ لأنه رضي الله عنه كان يسكن بدرًا، وقال موسى بن عقبة عن ابن شهاب: إنه لم يشهد بدرًا، وهو قول إسحاق، وكان أحدث من شهد العقبة سنًّا، وشهد أُحُدًا وما بعدها من المشاهد، وكان قد نزل في الكوفة، واستخلفه عليٌّ في خروجه إلى صفين، قال أبو مسعود: كنت رجلًا عزيز النفس، حمي الأنف، لا يستقل مني أحد شيئًا، سلطان ولا غيره، فأصبح أمرائي يخيرونني بين أن أقيم على ما أرغم أنفي وقبح وجهي، وبين أن آخذ سيفي، فأضرب، فأدخل النار. قال بشير بن عمرو: قلنا لأبي مسعود: أوصنا، قال: عليكم بالجماعة؛ فإن الله لن يجمع الأمة على ضلالة، حتى يستريح بر، أو يستراح من فاجر. مات أبو مسعود سنة أربعين، وقيل: إحدى أو اثنتين وأربعين [1].
إسلام ويب - فتح الباري شرح صحيح البخاري - كتاب الأدب - باب إذا لم تستحي فاصنع ما شئت- الجزء رقم4
وعلى هذا الحديث مدار الإسلام من حيث إن الفعل إما أن يستحيا منه وهو الحرام والمكروه وخلاف الأولى واجتنابها مشروع، أولا وهو الواجب والمندوب والمباح وفعلها مشروع. وكيفما كان فقد أفاد الحديث أن الحياء مما كان مندوبا إليه في الأولين كما أنه محثوث عليه في الآخرين؛ وقد ثبت أنه شعبة من الإيمان أي من حيث كونه باعثا على امتثال المأمور وتجنب المنهي لا من حيث كونه خلقا، فإنه غريزة طبيعية لا يحتاج في كونها شعبة منه إلى قصد؛ وقد ذكر النووي أن قانون الشرع في معنى الحياء لا يحتاج إلى اكتساب ونية فينبغي حمل الحديث على هذا المعنى، فدخل الحديث إذا في جوامع الكلم التي خص الله بها نبيه صلى الله عليه وسلم. [[4]] وقد نظم بعضهم معنى الحديث فقال:
إذا لم تخش عاقبة الليالي
ولم تستح فاصنع ما تشاء
وما من نبي إلاّ وقد ندب إلى الحياء وبعث عليه، وأنه لم ينسخ فيما نسخ من شرائعهم ولم يبدل فيما بدل منها؛ وذلك أنه أمر قد علم صوابه وبان فضله واتفقت العقول على حسنه، وما كان هذا صفته لم يجر عليه النسخ والتبديل. [[5]]
قال النووي: إذا أردت فعل شيء فإن كان مما لا تستحي إذا فعلته من الله ولا من الناس فافعله وإلا فلا، وعلى هذا مدار الإسلام وتوجيه ذلك أن المأمور به الواجب والمندوب يُستحى من تركه والمنهي عنه الحرام والمكروه يُستحى من فعله؛ وأما المباح فالحياء من فعله جائز وكذا من تركه، فتضمن الحديث الأحكام الخمسة؛ ومعناه إذا نزع منك الحياء فافعل ما شئت، فإن الله مجازيك عليه؛ وفيه إشارة إلى تعظيم أمر الحياء، وقيل هو أمر بمعنى الخبر أي من لا يستحي يصنع ما أراد.
وقد ذكر النووي أن قانون الشرع في معنى الحياء لا يحتاج إلى اكتساب ونية, فينبغي حمل الحديث على هذا المعنى والقانون فيه أنك إذا أردت أمرًا أو اكتساب فعل وأنت بين الإقدام والإحجام فيه فانظر إلى ما تريد أن تفعله فإن كان مما لا يستحيا منه من الله ولا من أنبيائه قديمًا وحديثًا فافعله ولا تبالي من الخلق وإن استحيت منهم وإلا فدعه. فدخل الحديث إذًا في جوامع الكلم التي خص الله بها نبيه صلى الله عليه وسلم. وقد عده العسكري وغيره من الأمثال وقد نظم بعضهم معنى الحديث فقال:
إذا لم تخش عاقبة الليالي ولم تستحي فاصنع ما تشاء
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الهامش:
(1) صحيح البخاري، برقم: (6120)، وأبو داود (4797)، وابن ماجه (4183)، وأحمد (5 / 405).
إذا لم تستح فاصنع ما شئت
وقال الحسن يقول: "الحياء والتكرم خصلتان مِن خصال الخير لم يكونا في عبد إلا رفعه الله -عز وجل- بهما". وإذا ترك العبد الحياء كله ذهب إيمانه وارتكب المحرمات وترك الفضائل لخلو قلبه من مهابة الله ومهابة الناس وإذا نقص حياؤه نقص إيمانه وبره بقدر ما نقص من حيائه والناس في هذا الباب مقل ومكثر. وأولى الناس بالحياء هم أهل العلم وأهل الفضل ويقبح بالناسك أن يكون صفيق الوجه لا حياء له. السادسة: الحياء نوعان من حيث المصدر:
الأول: حياء طبيعي يخلقه الله ويوجده في جبلة العبد بحيث ينشأ من الصغر متصفا بالحياء فيجتنب القبيح ويفعل الحسن بلا تكلف وهو قليل في الناس وصاحبه يحميه الله من الصبوة والمعاصي منذ نعومة أظفاره كحال نبينا محمد -صلى الله عليه وسلم-، وهذا من أجمل الأخلاق، ولهذا قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: ((الحياء لا يأتي إلا بخير)). وقال الجراح الحكمي: "تركت الذنوب حياء أربعين سنة، ثم أدركني الورع"
ومن رزق هذا فليحمد الله وليحافظ على هذه النعمة الجليلة. الثاني: حياء مكتسب وهو الذي يتخلق المرء به ويكتسبه بالتعلم والتربية والمجاهدة والمصابرة والتفكر ولم يكن الحياء من خلقه وهذا حال كثير من الناس لم يعرفوا بالحياء في نشأتهم ثم تعرفوا عليه وربوا أنفسهم ودربوها على الحياء ثم تخلقوا به وهذا من خصال الإيمان وقد أوصى النبي -صلى الله عليه وسلم- رجلا، فقال: ((استحي من الله كما تستحي من رجل من صالح عشيرتك)).
ﺍﻟﺠﻬﻞ ﺑﺨﻄﻮﺭﺓ ﺍﻟﻜﺴﺐ ﺍﻟﺤﺮﺍﻡ ﻭﺣﻜﻤﻪ:
ﻛﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻳﺠﻬﻞ ﺧﻄﻮﺭﺓ ﺍﻟﻜﺴﺐ ﺍﻟﺤﺮﺍﻡ ﻭﺣﻜﻤﻪ ﻭﺃﺛﺮﻩ ﺍﻟﺴﻴﺊ ﻋﻠﻴﻪ، ﻭﻳﺘﻬﺎﻭﻥ ﻓﻲ ﻣﻌﺮﻓﺔ ﻣﺎ ﻳﺤﺼﻠﻪ ﻣﻦ ﺃﻣﻮﺍﻝ، ﻭﻣﺎ ﻳﺘﻨﺎﻭﻟﻪ ﻣﻦ ﻃﻌﺎﻡ. ثانيًا: ﺃﺿﺮﺍﺭ ﺍﻟﻜﺴﺐ ﺍﻟﺤﺮﺍﻡ:
• ﻇﻠﻤﺔ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﻭﻛﺴﻞ ﺍﻟﺠﻮﺍﺭﺡ ﻋﻦ ﺍﻟﻄﺎﻋﺔ. • ﻭﻧﺰﻉ ﺍﻟﺒﺮﻛﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺮﺯﻕ ﻭﺍﻟﻌﻤﺮ. • ﻏﻀﺐ ﺍﻟﺠﺒﺎﺭ ﻭﺩﺧﻮﻝ ﺍﻟﻨﺎﺭ. • ﻋﺪﻡ ﻗﺒﻮﻝ ﺍﻟﺪﻋﺎﺀ. • ﻋﺪﻡ ﻗﺒﻮﻝ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻟﺼﺎﻟﺢ. اﻟﻠﻬﻢ ﺍﺭﺯﻗﻨﺎ ﺍﻟﺤﻼﻝ ﻭﺑﺎﺭﻙ ﻟﻨﺎ ﻓﻴﻪ، ﻭﺟﻨﺒﻨﺎ ﺍﻟﺤﺮﺍﻡ ﻭﺑﻐﻀﻨﺎ ﻓﻴﻪ - والله أعلم. 19-04-2022, 09:18 AM
المشاركه # 68
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشادي1
طلب الحﻼل واجب على كل مسلم، وقد جاء الشرع الحنيف بالحث على السعي في تحصيل المال واكتسابه على أنه وسيلة لغايات محمودة ومقاصد مشروعة، وجعل للحصول عليه ضوابط وقواعد واضحة المعالم، لا يجوز تجاوزها ولا تعدي حدودها، كي تتحقق منه المصالح للفرد وللجماعة، قال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ كُلُوا مِمَّا فِي الْأَرْضِ حَلَالًا طَيِّبًا وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِين ﴾ [البقرة: 168]. ولقد نهى الإسﻼم عن الكسب الحرام؛ لأنه شؤم وبﻼء على صاحبه، فبسببه يقسو القلب، وينطفئ نور الإيمان، ويحل غضب الجبار، ويمنع إجابة الدعاء، بل إن وبال الكسب الحرام يكون على الأمة كلها؛ فبسببه تفشو مساوئ الأخﻼق؛ من سرقة وغصب، ورشوة وربا، وغش واحتكار، وتطفيف للكيل والميزان، وأكل مال اليتيم، وأكل أموال الناس بالباطل، وشيوع الفواحش ما ظهر منها وما بطن.
تحليل العدد ١٨ إلى عوامله الأولية باستعمال الأسس هو:
بكم نسعد زوارناء الكرام عبر موقع أسهل إجابه والذي يجني ثمرة العلوم والمعرفة، ويسهل المناهج الدراسية، حيث نحل الاسئله ونبسط لكم الشرح ونحل كافة المناهج في إقطار الوطن العربي، و لكي نصل الى رضائكم أحبتي نقدم لكم أفضل الإجابات على جميع اسئله المناهج الدراسية،ونقدم لكم حل السؤال التالي: تحليل العدد ١٨ إلى عوامله الأولية باستعمال الأسس هو
تحليل العدد ١٨ إلى عوامله الأولية باستعمال الأسس هو
تحليل العدد ١٨ إلى عوامله الأولية باستعمال الأسس هو الذي
تحليل العدد ١٨ إلى عوامله الأولية باستعمال الأسس ، هناك العديد من الأسئلة التي تدور حول مادة الرياضيات المخصصة للطلاب والطالبات ضمن المنهاج الدراسي الخاص بهم في المملكة العربية السعودية، التي تدور حول تحليل الارقام ونظرا لأهمية هذا السؤال وصعوبته لبعض الطلبة سوف نقدم لكم الاجابة النموذجية والصحيحة التي تختص به. ان علم الرياضيات اهتم بكافة الفروع التي تختص به بما التحليل الذي يختص حول العوامل أو التفكيك، أو ما يسمى أيضا على كثيرة الحدود الي حاصل ضرب دالتين او اكثر، وفي هذه الحالة يكون ناتج ضرب هذه الدوال متساوي الدالة الاصلية، كما ينطبق هذا الأمر بالنسبة للأعداد والمصفوفات وكل هذه المعلومات تشكل أهمية كبيرة حول تحديد وتحليل العدد الصحيح لعدة عوامل بما فيها السؤال التعليمي، الذي يدور حول تحليل العدد 18 الى عوامل اولية باستعمال الأسس وانا اجابته السؤال: تحليل العدد ١٨ إلى عوامله الأولية باستعمال الأسس ؟ الإجابة: ٢٢×٣.
تحليل العدد ١٨ إلى عوامله الأولية باستعمال الأسس هو القلب كله
تحليل العدد ١٨ إلى عوامله الأولي باستعمال الأسس هو:
اهلا ومرحبا بكم زوارنا الكرام في موقعنا الرائد المتميز موقع وئامي للعلوم الذي يسعى دائما الى حل اسئلتكم والرد على استفساركم في موقع وئامي الذي يتحرك
نحو التقدم والرقي الى اعلا المنصات العلميه للاجابه على الاسئله التي يبحث فيها الطالب المتميز لحل اسئله الاختبارات والواجبات اليوميه اطرح سؤلك وانتظر منا الرد ان شاء الله
نقدم لكم اليوم إجابة ما تريدون معرفته واليكم حل السوال التالي:
الاجابه الصحيحه هي
٢^٣ × ٣.
تحليل العدد ١٨ إلى عوامله الأولية باستعمال الأسس هو مؤسس
تحليل العدد ١٨ إلى عوامله الأولية باستعمال الأسس هو، يكفينا فخراً تواجدكم في المتثقف المنصة التعليمية العربية التي تهتم بتقديم المحتوى التعليمي بأقلام العديد من المعلمين الموثوقين في الوطن العربي و سنقدم لكم تحليل العدد ١٨ إلى عوامله الأولية باستعمال الأسس هو. حل سؤال تحليل العدد ١٨ إلى عوامله الأولية باستعمال الأسس هو 1 نقطة؟ نحن سعداء بزيارتكم في موقعنا المتثقف الأول في بلدنا المملكة العربية السعودية حيث نسهل لكم جميع الخدمات الدراسية المفيدة والنافعة لكم في المرحلة التعليمية المهمة التي وتفيد عقولهم بالمعلومات في مختلف المواد والمجالات العلمية ونسعد بتقديم كافة الحلول التي ستفيدكم ومنها حل السؤال: الإجابة هي: 2 × 3².
تحليل العدد 18 إلى عوامله الأولية باستعمال الأسس هو، يعتبر علم الرياضيات أحد العلوم الهامة والتي نستخدم تطبيقاته في حياتنا اليومية سواء بشكل مقصود أو غير مقصود، فهو العلم القائم على العمليات الحسابية الأربع، وهي: عملية الجمع، وعملية الطرح، وعملية الضرب، وعملية القسمة، ولعلم الرياضيات عدد من الفروع، والتي منها: الهندسة، والجبر، وحساب المثلثات، والإحصاء، والتفاضل والتكامل، والفروع الأخرى. تحليل العدد 18 إلى عوامله الأولية باستعمال الأسس هو إن العدد الأولي هو العدد الذي ليس له عوامل سوى نفسه والواحد الصحيح، ومن الأمثلة على الأعداد الأولية: 2، 3، 5، 7، 11، ومن الجدير بالذكر أن العدد 2 هو العدد الأولي الوحيد الزوجي، أما باقي الأعداد الأولية الأخرى فهي أعداد فردية، وأي عدد يمكن تحليله إلى عوامله الأولية عن طريق إيجاد حاصل ضرب أعداد أولية لتعطينا العدد المطلوب، فالعدد 18 يتم تحليله إلى 2× 3× 3، وباستعمال الأسس يصبح 2× 3^2.