حكم قول: "يا وجه الله" - العلامة صالح الفوزان - YouTube
- حكم قول يا وجه ه
- أخطأ في قوله آمنت بالله ربا فهل عليه حرج - إسلام ويب - مركز الفتوى
- هل الشيوعيين يؤمنون بالله - موسوعة
حكم قول يا وجه ه
السؤال: أسمع بعض الناس إذا سمع كلاماً مستغرباً أو رأى شيئاً غريباً قال: "يا وجه الله" فما حكم هذا القول؟
الإجابة: لا يجوز لأحد من المسلمين أن يدعو صفات الله، عند جميع أهل العلم ، كأن يقول: يا وجه الله، أو يا علم الله، أو يا رحمة الله أو ما أشبه ذلك. وإنما الواجب أن يدعوه سبحانه بأسمائه الحسنى؛ لقول الله عز وجل: { وَلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا} [الأعراف من الآية: 180]، فيقول: يا الله يا رحمن يا رحيم، ونحو ذلك. ويستحب التوسل بصفات الله فيقول: اللهم إني أسألك بأنك عظيم، أو بقدرتك العظيمة، أو بحلمك ونحو ذلك. والله ولي التوفيق. من ضمن الأسئلة الموجهة لسماحته من المجلة العربية، وقد أجاب عنه سماحته بتاريخ 19/4/1419هـ. حكم قول يا وجه الله في وزارة الاعلام. 5
1
16, 882
والله ولى التوفيق. (١) ج ٢٨ ص ٤٠٣ (٢) سورة الأعراف الآية ١٨٠
لأنه أقدم من الكنائس والعهدين (القديم والجديد)". لم يكن بإمكان أعضاء الحركة تجريم أشجار الميلاد فأعادوا تسميتها بـ"أشجار الضوء" وتوجوها بالصليب المعقوف. "لا نريد السلام" يشير المؤرخ إلى أن تقويض النازيين لعيد الميلاد كان بطيئاً وثابتاً. في كانون الأول 1922، ألقى هتلر "خطاب يوليتيد" في "احتفال عيد الميلاد الألماني" الذي أقامه الحزب النازي داخل حانة في ميونيخ. وفي 1925، كان أكثر أعضاء الحزب راديكالية هم الذين كتبوا في صحيفته الرسمية "فولكيشير بيوباختر": "في الميلاد، يجب على الألمان ألا يتمنوا السلام على الأرض. لا نريد السلام! هل الشيوعيين يؤمنون بالله - موسوعة. جريمة أن نقول لشعبنا أن يرغب بالسلام. إنه يعني تمني العار والذل له". كان واضحاً من رأوا فيه مخلصهم الجديد – هتلر. أضاف المؤرّخ أنّ مهرجان يوليتيد لم ينجح بالانتشار فعلاً، وقد احتفلت به فقط الوحدة الوقائية (أس أس) وكتيبة العاصفة (أس أي) قبل أيام من 24 كانون الأول. لكن كان هنالك دوماً تغييرات دقيقة. عوضاً عن استخدام الاسم التقليدي للعيد، تحدث النازيون عن "مهرجان الأمة" أو "مهرجان العائلة الألمانية". وشجع النازيون الأهل على إعطاء أولادهم مجسمات لعناصر من الوحدة الوقائية وكتيبة العاصفة كي يلعبوا بها أو قواطع معجنات كي يصنعوا منها صلباناً معقوفة لتزيين الأشجار.
أخطأ في قوله آمنت بالله ربا فهل عليه حرج - إسلام ويب - مركز الفتوى
ويضيف: لقد أُعيدت الآثار والكتب الإسلامية المقدسة التي نهبتها القيصرية إلى المساجد، وقد تمّ تسليم القرآن الكريم المعروف بقرآن عثمان في احتفال مهيب إلى المجلس الإسلامي في بيتروغراد في 25 ديسمبر 1917، وقد أُعلن يوم الجمعة، يوم الاحتفال الديني بالنسبة للمسلمين، يوم الإجازة الرسمية في كل آسيا الوسطى. ختامًا، تبقى مسألة الإلحاد ليست حكرا على الشيوعية فحسب، بل هي فلسفة مستقلة بذاتها، وقد تكون وليدة عقل علمي أو حالة مزاجية.
هل الشيوعيين يؤمنون بالله - موسوعة
وهكذا فان علينا ان نستمر في اتباع الطريق الصعب وتسليح انفسنا ،وعلينا ان نبذل جهودنا للوصول الى مركز قوة يكون رادعا لاية محاولة عدوانية. ما دمنا لم نصل بعد الى هذه المرحلة فان علينا ان نسلح انفسنا لئلا نكون ضعفاء فنفسح المجال لغيرنا لينتهز الفرصة وفي نفس الوقت ،بالنسبة للقضية نفسها فان علينا ان نصل الى مركز القوة المقابلة لا على الصعيد العسكري فحسب وانما في مجال العمل لشعوبنا لايصالها اجتماعيا ً وفي مختلف اوجه الحياة لمركز القوة المقابلة لتكون شعوبنا في مستوى التحدي الذي يواجهنا وعند ذلك تكون امامنا خطوة واحدة لكي نحسم القضية. (مشكلة الصهيونية) ولا حاجة بنا للقول ان نظرة الى الماضي تظهر ان المشكلة هي مشكلة الصهيونية ،وهي مشكلة العدوان الذي سبب مأساة اضرت اكثر من مليون شخص لترك وطنهم ،وحرموا من حق تقرير المصير ويتوقعون من العالم ان يساعدهم على اخذ هذا الحق.. ان سجلات التاريخ تظهر انه كانت هنالك حركة توسيعية فقد كان العرب اكثرية في فلسطين تبلغ 90% من مجموع السكان وبالتدريج تغيرت الصورة وصرنا نتعرض للمزيد من الضغط كل يوم ونحن مصممون الان على وضع حد لهذا الامر ونأمل في ان نصل الى مركز القوة الذي يساعدنا على إيجاد حل عادل.
لكنّ الشيوعيّين انضمّوا إليهم في انتقاد نفاق الاحتفالات واختاروا البلدات في ولاية ثورنيجيا التي تصنّع الألعاب لتسليط الضوء على ظروف العمل غير المستقرة. "أفسِدوا فرحتهم! " بحسب غوترت، كانت تكتيكاتهم الأكثر فاعلية في تنظيم "مسيرات الجوع" في عدد من المدن بين 1929 و1932 حين سار الناس في الأحياء التجارية حاملين لافتات كتب عليها "أفسِدوا فرحة الأثرياء الميلادية". ومثل النازيين، روجوا لمهرجان يوليتيد واصفين الميلاد بأنه "قصة خيالية". وشجبوا المسيحية باعتبارها من مخلفات التفكير البورجوازي ورفضوا احتفالات "الكهنوت". ولم يتخلّص الشيوعيّون من أشجار الميلاد، بل سعوا لتغيير رمزيتها. استبدلوا نجمة بيت لحم بالنجمة الخماسية الحمراء للثورة الروسية. وفي 1929، احتفلوا بـ"ميلاد الذين لا يؤمنون بالله". حتى بعد الحرب العالمية الثانية، رأى الزعماء السياسيون سبباً للقلق كما يتبين من الأحداث في ألمانيا الشرقية. سنة 1945، تم الاحتفال بأول عيد ميلاد في زمن السلم بعد "ليل النازية القاتم" مع تقليل أهمية الجذور المسيحية أو تغييرها. فعوضاً عن الاحتفال بـ"الوعود المباركة"، انصبّ التركيز على العمل والاشتراكيّة. كان الشيوعيّون الألمان يتبعون نموذج روسيا السوفياتية التي تخلصت من أشجار الميلاد سنة 1919 واستبدلتها بأشجار الجولكا خلال احتفالات السنة الجديدة.