#بوفي الولادة حفلة صغيرة طلعات زوينة وراقية \ تقدري ديري كلشي بإيديك - YouTube
حفل بيبي شاور زجاج سيكوريت
كذلك، فإن جلب كافة المدعوات إلى حفلة كهذه أفضل من أن تقوم الزائرات بمباركة الأم في كل يوم واقتحام هدوئها وخصوصيتها بعد الولادة. وتتميز تصاميم ديكور حفلة "البيبي شارو" بكونها شديدة الصلة بالرضيع وملحقاته؛ من حفاضات، وملابس صغيرة، وسرير للنوم. وعادة ما تشهد الحفلة تقديم قوالب الحلوى الصغيرة والهدايا الرمزية، حيث يُترك لخبيرة المناسبات حرية التصرف بابتكار ديكور الحفلة ومستلزماتها. أما قالب الحلوى الرئيسي فغالباً ما يكون ذا تصميم مبتكر كأن يأتي على شكل بطن الأم الحامل، تعبيراً عن هذه المناسبة. حفل بيبي شاور شوب دوت كوم. أفكار مبتكرة
وتؤكد لانا أن الأفكار الغريبة والمبتكرة هي التي تلقى استحسان الأمهات، فلم تعد "التوزيعات" مجرد قطع شوكولاته مغلفة بالألوان المعتادة. كما أن الهدايا المقدمة من المدعويين في هذه المناسبة ليست مجرد هدايا مغلّفة بطريقة تقليدية، فيتم وضع الملابس المهداة للمولود على سبيل المثال في صندوق أو سلّة تحوي بعض المستلزمات مع بعض قطع الشوكولاته، وبعض اللمسات التي تجعل منها هدية مميزة. وأخيراً، تنصح لانا أيضاً بأن يتم تحضير كتاب صغير للمولود يكتب عليه كل من الزوار الذين يأتون فيه كلمة للطفل بحيث تتركينه كذكرى له حينما يكبر ليقرأه
نتركك مع صور مبتكرة لحفلات "البيبي شاور" تخص لانا بشارات فوشيا بها.
وتعد تكاليف هذه الزينة متفاوتة حسب الطلب. فالبالونات ارخص ثمناً من الفلّين، مما يجعل الطلب عليها أكبر، لكونها تناسب جميع الزبائن من الناحية المادية». حفل بيبي شاور زجاج سيكوريت. السيدة الخليجية الأكثر اهتماماً بتفاصيل مولودها الجديد تقول صاحبة متجر لتصميم المفارش: «عادة تهتم السيدات الخليجيات أكثر بهذه العادة، وبالذات في وقت قدوم المولود الأول، بحيث تهتم بأدق التفاصيل المتعلقة بمفارش السرير ومهاد الطفل وملحقاته، والتي تتلاءم مع الزينة و«التوزيعات» الخاصة باحتفال المولود والمستشفى، وانتقاء اللون والخامة المناسبة. وتتفاوت الأسعار وفقا لتلك الخيارات، فمنها الاقتصادي، ومنها المكلف، وغالبًا ما تعتمد السيدات في اختياراتهن على الأفكار الغريبة والتي لم يسبق عملها من قبل، ومن الأفكار التي حظيت باستحسان من قبل الزبونات، فكرة عربة «السندريلا» و مفارش الشخصية الكرتونية«هللو كيتي» إضافة إلى شعارات بعض النوادي الرياضية، وكتابة أسماء المواليد بالكريستال أو بالخيوط».
24-07-2012, 01:27 PM
أسواق جازان "الشعبية" تشهد إقبالا شديدا في قبل الصائمين
09-03-1433 02:57
جازان اليوم - عابد عواجي:
منذ دخول شهر رمضان الكريم وقد بدأت الأسواق الشعبية بمنطقة جازان ومحافظاتها باستقبال القادمين للبحث عن شراء الأطعمة والحلويات التي لا تخلو منها السفر الرمضانية كـ"الأسماك" و "السمبوسة" و "اللحوح" و "العصيرات" و"الفواكة" وأنواع أخرى من المأكولات. بعد التراويح.. "البليلة" طابع رمضاني يتزاحم عليه زوَّار وسط البلد بجازان. من جانبها حرصت الجهات الحكومية المتمثلة في الدوريات الأمنية وفرق الدفاع المدني والبلديات والمرور بتواجد داخل هذه الأسواق وذلك لتنظيم وضبط عمليات سير المركبات وحفظ الأمن. من جانبها أيضا عمدت أمانة منطقة جازان وبلديات المنتشرة في المحافظات والمراكز إلى القيام بعمليات تنظيم للمحلات والبسطات التي تقدم الوجبات للصائمين وذلك بالقيام بحفص الاشتراطات الصحية لتلك المحلات والقيام بمصادرة المأكولات المخالفة والمنتهية الصلاحية. من جانبهم تحدث عددا من المواطنين لـ"جازان اليوم" بأن يفضلون وقت ما بعد صلاة العصر للذهاب إلى السوق لشراء ما تحتاجه السفرة الرمضانية من مأكولات ومشروبات ويحرص المواطنين في حديثهم على شراء الأسماك الطازجة والأكلات الشعبية كـ"اللحوح والحُلبة.
أسواق جازان الشعبية تحتضر.... لهذه الأسباب - غرب الإخبــارية
سوق الداير: ويقع بمحافظة بني مالك ويزيد عمره على 80عاماً. وتبدأ الحركة في السوق من عصر يوم الثلاثاء وتستمر حتى مغرب يوم الاربعاء من كل اسبوع. جريدة الرياض | أسواق منطقة جازان الشعبية إنعاش للاقتصاد المحلي وحفظ لتراث المنطقة. ويعد من اقدم الاسواق الشعبية في المنطقة، حيث يتميز عن غيره من اسواق المنطقة بتنوع المعروضات من محاصيل زراعية وفواكه، وعرض للحرف اليدوية القديمة، وعرض لادوات الزينة من الاشجار العطرية التي تنتشر في جبال بني مالك. سوق عيبان: يقام هذا السوق كل يوم خميس ويتوسط جبال بالغازي ويشتهر بتنوع المعروضات التي تباع وسط ذلك السوق التراثي والواقع في ملتقى وادي المقاط مع وادي جوري وينقسم إلى عدة اقسام ومنها الملبوسات الخاصة بلباس الرجال والمرأة الجبلية القديمة وكذلك جزء منه للحلي والجزء الأخير من السوق يضم انواع الحبوب والفواكه التي تنتج وتزرع في الجبال مثل حبوب الذرة والدخن والبر والسمسم وكذلك الموز الجبلي والفركس والعنبرود والعنب كما يضم السوق ايضا بعض المهن القديمة والحرف اليدوية مثل استخراج القطران وصناعة الخناجر والسيوف وصياغة الفضة. سوق النفيعة: ويعد من أقدم أسواق فيفا حيث كانت النفيعة سابقا مركز جبل فيفا وبقربها أعلى قمم جبل فيفا المسماة بقمة امءعبسية (العبسية).
كذلك تباع عدد من الحيوانات النادرة مثل الغزلان والقرود والسباع والذئاب والضباع وهي تباع بأسعار متفاوتة حسب الحجم، بالإضافة إلى ذلك توجد في هذا السوق الشعبي عدد من النباتات العطرية الشهيرة مثل الكادي والبعيثران والفل البلدي بأنواعه والشيح والزعتر والشذا وهذه النباتات عطرية جميلة الرائحة تستقبلك بروائحها الجميلة عند دخولك للسوق، كذلك تباع عدد من الفواكة الجبلية النادرة مثل الموز البلدي والعنب والمانجو والفركس. كذلك هناك الأزياء الشعبية التي تشتهر بها منطقة جازان مثل: (المصانف والمقاطب والألحفة) وأيضاً المصنوعات الخزفية ذات التطريزات والأشكال الهندسية الجميلة كالمظلات والكوافي، وهناك تباع أيضاً الأواني الفخارية مثل الصحفه والمغش والجبنة والحياسي مما يجعل هذا السوق ملتقى لتراث الماضي الجميل. «الرياض» التقت بعدد من المواطنين من رواد هذا السوق الشعبي حيث تحدث لنا العم أحمد علي ابراهيم قائلاً انا من رواد هذا السوق منذ أكثر من 25 سنة حيث آتي لهذا السوق لبيع عدد من المصنوعات اليدوية مثل الفأس، والمجرفة، والمساح، والمخرش، والمصابع وهي ادوات تستخدم في حراثة وتنظيف الأراضي الزراعية والحمد لله الدخل جيد فأنا انتقل بمصنوعاتي ليس في سوق الخوبة الشعبي ولكن اذهب إلى بقية الأسواق في المحافظات الأخرى وعلى مدار الأسبوع ولي زبائن في جميع هذه الأسواق.
بعد التراويح.. &Quot;البليلة&Quot; طابع رمضاني يتزاحم عليه زوَّار وسط البلد بجازان
تعد الأسواق الأسبوعية الشعبية من أبرز معالم منطقة جازان، لما تمثله من تظاهرة اقتصادية متميزة من خلال معروضاتها المتنوعة، وتظاهرة اجتماعية فريدة يجتمع فيها الباعة والمشترون من جميع محافظات المنطقة والمناطق المجاورة. وامتازت منطقة جازان منذ فترات قديمة بهذا التنوع الاقتصادي الذي عمّ مختلف محافظاتها عبر الأسواق الأسبوعية، التي تشتهر كل سوق في إحدى محافظاتها بيوم محدد هو ''الوعد''، حتى أصبحت الأسواق معروفة بموعدها، فسوق بيش يوم السبت وسوق صبيا يوم الثلاثاء، وسوق أبوعريش يوم الأربعاء وسوق هروب يوم الاحد، إضافة إلى مختلف الأسواق الأسبوعية في محافظات المنطقة كافة، التي تستمر على مدار أيام الأسبوع وتحتل جميعها مكانة اقتصادية وشعبية متميزة. وفي الأسواق الشعبية في جازان يقف الزائر أمام التاريخ القديم للمنطقة بأصالة الموروثات الجازانية وعراقة إنسان المنطقة، واعتزازه بتلك الموروثات التي تحيا جنبا إلى جنب مع التطور الحضاري الذي تشهده جازان، فهناك في الأسواق الشعبية تقف أمام الميفا والحيسية والمطحنة والجرة والفناجين الطينية والصحفة والجبنة والمهجان والزنبيل والقعادة، فتبدو تلك الأواني والأدوات شامخة شموخ إنسان جازان، الذي طوع من خلالها موارد البيئة الطبيعية لاستخدامها في الحياة اليومية.
ملتقى أسبوعي للأفراد والقبائل للتعارف
سوق الداير
وهو يزيد عمره على 80 عاماً، وتبدأ الحركة في السوق من عصر يوم الثلاثاء وتستمر حتى مغرب يوم الأربعاء من كل أسبوع، حيث يتميز عن غيره من أسواق المنطقة بتنوع المعروضات من محاصيل زراعية وفواكه، وعرض للأشغال اليدوية القديمة، وعرض لأدوات الزينة من الأشجار العطرية التي تنتشر في جبال بني مالك, وفي السوق العديد من الأنشطة والحرف اليدوية والتجارية والشعبية كبيع وشراء الأغنام التي يقام عليها (حراج) خاص داخل السوق. سوق الدرب
يقام يوم الخميس من كل أسبوع في محافظة الدرب الواقعة أقصى الشمال من جازان، ويستقطب السوق العديد من المتسوقين من المحافظة ومن محافظات المنطقة الأخرى، وكذلك من منطقة عسير كأبها والخميس، وهو سوق كبيرة إلى حد ما، وقد تم تطوير ساحات العرض خصوصاً سوق الخضاروالفواكه. سوق ضمد
سوق كبير ما زال يحتفظ بقوته وأهميته ويقع السوق في القسم الجنوبي من المحافظة. سوق الخوبة في بداية السبعينيات الهجرية
سوق هروب
وموعده يوم الأحد من كل أسبوع ، ويتوسط السوق المدينة نفسها، ويشهد حركة كبيرة في فترات الصباح الأولى إلى منتصف النهار ، وتباع فيه الفواكه والخضار والنباتات العطرية وبعض المشغولات الشعبية والحلويات، كما أن هناك سوقاً للمواشي.
جريدة الرياض | أسواق منطقة جازان الشعبية إنعاش للاقتصاد المحلي وحفظ لتراث المنطقة
وبين الهمزاني اختلاف اسمها فالبعض يطلق عليه «التقريشة» واسم هذه المناسبة في الأصل هو «القرش» ومن منتصف شعبان يبدأ الحائليون في إحياء العادة السنوية، وبين أن جائحة كورونا أجلت الاحتفال بهذه العادة السنتين الماضيتين، واقتصرت على أن تكون على أفراد العائلة الواحدة.
أسواق جازان الشعبية
شتهر منطقة جازان بأسواقها الشعبية التي تذخر بها منذ زمن بعيد، وتتوارثها الأجيال جيلاً بعد جيل إلى وقتنا الحاضر، فلمنطقة جازان وضعها الاقتصادي والجغرافي الخاص، عبر إطلالتها على البحر الأحمر واحتضانها للعديد من الجبال التي تنتج أنواعا كثيرة من الزراعات، وارتفاع نسبة السكان، وهو ما ساعد بنسبة كبيرة في إقامة عدة أسواق شعبية على مدار أيام الاسبوع من السبت إلى الجمعة، مكونة بذلك ملتقى اجتماعياً واقتصادياً وعائلياً أيضاً وفي مختلف محافظات المنطقة وجاء توزيعها منطقياً وملبياً احتياجات السكان في جميع أنحاء المنطقة. وتتنوع معروضات تلك الأسواق من منتوجات زراعية ونتاج الحرف اليدوية والمنتوجات البحرية وغيرها، وغطت هذه المنتجات السوق المحلية لتشق طريقها خارج حدود المنطقة.