مشكلة في الشبكة, انقر هنا لإعادة تحميل الصفحة الدردشة ليست جاهزة بعد تم حذف الدردشة AdsFree
هل الإعلانات تزعجك ؟
أزل الإعلانات الدعائية التي تظهر على السوق المفتوح 11.
- مطاعم مكة الشرائع يقيم أمسية ثقافية
- هل الصلاة في مساجد مكة كالصلاة في المسجد الحرام تضاعف الاستعدادات
- هل الصلاة في مساجد مكة كالصلاة في المسجد الحرام في كامل
- هل الصلاة في مساجد مكة كالصلاة في المسجد الحرام تأسر القلوب
- هل الصلاة في مساجد مكة كالصلاة في المسجد الحرام لقد تكفل
مطاعم مكة الشرائع يقيم أمسية ثقافية
جربت الرز الحساوي بالدجاج وطلع جدا ممتاز ويستخدم الرز الامريكي مع الحساوي. راج اجرب الحمام مستقبلا.
ويتميز 👍: بأسعاره المناسبة وتعدد اصناف الطعام. وينقصه: توسعة جلسات الأفراد. ويعيبه 👎🏼: وعلى العموم يستحق الزيارة و تقييمي له ( ٨) من ١٠ ويبقى الأمر وجهة نظر خاصة. تقييم موقع مطاعم النهائي
التقييم النهائي
تقييم المستخدمون:
كن أول المصوتون!
ذات صلة أجر الصلاة في المسجد الحرام الصلاة في المسجد النبوي
فضل الصلاة في المسجد الحرام
ذُكر فضل الصلاة في المسجد الحرام في السنة النبوية، فعن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: (صلاةٌ في مسجِدِي هذا أفْضَلُ من ألْفِ صلاةٍ فِيما سِواهُ من المساجِدِ إلا المسْجِدَ الحرامَ، وصلاةٌ في المسْجِدِ الحرامِ أفضلُ من صلاةٍ في مَسْجِدِي هذا بِمِائةِ صلاة) ، [١] وقد أجمع الفقهاء على أنّ الصلاة في المسجد الحرام تُعادل مئة ألف صلاة، [٢] [٣] ويشمل هذا الأجر جميع الصلوات؛ الفرض والنافلة.
هل الصلاة في مساجد مكة كالصلاة في المسجد الحرام تضاعف الاستعدادات
( MENAFN - Al Wakeel News) الوكيل الإخباري- أوضحت وزارة الحج والعمرة السعودية ، حول ثواب واجر الصلاة في مساجد مكة كافة في حدود الحرم المكي بانه يعادل ثواب الصلاة في المسجد الحرام. اضافة اعلان ومنذ بداية أول يوم من شهر رمضان المبارك وحتى اليوم العشرين من رمضان جرى تفويج أكثر من (4. 200. هل الصلاة في مساجد مكة داخل حدود الحرم تضاعف لمائة ألف صلاة - موقع الراشدون. 000) معتمر بالمسجد الحرام وذلك وفق ضوابط الإجراءات الإحترازية، وفقا لوكالة الأنباء السعودية. MENAFN23042022000208011052ID1104080061
إخلاء المسؤولية القانونية: تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية. إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما يشمل الصور ومقاطع الفيديو. لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه.
هل الصلاة في مساجد مكة كالصلاة في المسجد الحرام في كامل
قال النووي [22]: لا اختلاف في ذلك، إلا ما روي عن الليث: أنه قال: يجب الوفاء به، وعن الحنابلة رواية [23]: يلزمه كفَّارة يمين ولا ينعقد نذره. وعن المالكية رواية [24]: إن تعلَّقت به عبادة تختص به كرباط لزم وإلا فلا، وذكر عن محمد بن مسلمة المالكي [25]: أنه يلزم في مسجد قباء؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يأتيه كل سبت)) [26]. وقال في (( الاختيارات)): ((ومن نذر الاعتكاف في مسجد غير المساجد الثلاثة تعيَّن ما امتاز على غيره بمنزلة شرعية كقِدَمٍ وكثرة جَمْعٍ. اختاره أبو العباس في موضع، وحكى في موضع آخر وجهين في مذهبنا [27])) [28]. [1] الروض المربع ص190. [2] البخاري (1189)، ومسلم (1397)، من حديث أبي هريرة رضي الله عنه. [3] تحفة المحتاج 3/ 466- 467، ونهاية المحتاج 3/ 218- 219. هل الصلاة في مساجد مكة كالصلاة في المسجد الحرام تضاعف الاستعدادات. [4] (1394). وأخرجه أيضًا البخاري (1190)، من حديث أبي هريرة رضي الله عنه. [5] شرح منتهى الإرادات 2/ 399، وكشاف القناع 5/ 371. [6] شرح منتهى الإرادات 2/ 399- 400، وكشاف القناع 5/ 371- 372. [7] ابن ماجه (1406). وأخرجه أيضًا أحمد 3/ 397، من طريق عبدالكريم، عن عطاء، عن جابر بن عبدالله رضي الله عنهما، به. قال ابن الملقن في البدر المنير 9/ 517- 518: إسناده صحيح، وعبدالكريم هو ابن مالك الجزري أحد الثقات.
هل الصلاة في مساجد مكة كالصلاة في المسجد الحرام تأسر القلوب
وذكر حديث أبي سعيد، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: (لا تُشَدُّ الرِّحَالُ إلا إلى ثلاثة مساجد [11]: المسجد الحرامِ... ) الحديث [12]. وحديث أبي هريرة: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (صلاةٌ في مسجدي هذا خيرٌ من ألفِ صلاةٍ فيما سواهُ إلا المسجد الحرام) [13])). قال الحافظ: ((واستدل به - يعني: حديث أبي سعيد - على أن من نذر إتيان أحد هذه المساجد لزمه ذلك، وبه قال مالك [14] وأحمد [15] والشافعي [16] والبويطي [17] ، واختاره أبو إسحاق المروزي. وقال أبو حنيفة [18]: لا يجب مطلقًا. كم فضل الصلاة في المسجد الحرام - أجيب. وقال الشافعي في (( الأم)) [19]: يجب في المسجد الحرام؛ لتعلُّق النسك به بخلاف المسجدين الأخيرين، وهذا هو المنصور لأصحاب الشافعي. وقال ابن المنذر [20]: يجب إلى الحرمين، وأما الأقصى فلا، واستأنس بحديث جابر: أن رجلاً قال للنبي صلى الله عليه وسلم: إني نذرت إن فتح الله عليك مكة أن أصلي في بيت المقدس، قال: (صَلِّ هاهنا) [21]. وقال ابن التين: الحجة على الشافعي أن إعمال المطي إلى مسجد المدينة والمسجد الأقصى والصلاة فيهما قُربة فوجب أن يلزم بالنذر. قال الحافظ: واستدل على أن من نذر إتيان غير هذه المساجد الثلاثة لصلاة أو غيرها لم يلزمه غيرها؛ لأنها لا فضل لبعضها على بعض فتكفي صلاته في أي مسجد كان.
هل الصلاة في مساجد مكة كالصلاة في المسجد الحرام لقد تكفل
يعتبر المسجد الحرام أولى المساجد الثلات التي يُشدُّ إليها الرحال قبل المسجد الأقصى والمسجد النبوي، ويضم الكعبة المشرفة، وقد تميَّز هذا الحرم وهذا المعبد الشريف عن غيره من المعابد والمساجد الأُخرى بالكثير من المزايا أهمها: أن الصلاة في المسجد الحرام تعادل 100 ألف صلاة، فقد تفوق على المسجد الأقصى الذي تُعادل الصلاة فيه 1000 صلاة. قال رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم: ((صَلاة الرَّجُل في جماعةٍ تَضْعُفُ...
45 مشاهدة
إن الصلاة في المسجد الأقصي بمئة ألف صلاة في غيره كما أخبر...
8 مشاهدة
١٣ مئذنة
6 مشاهدة
آمنة عفانة
معلمة تربية اسلامية في في عدة مدارس (٢٠١٧-٢٠١٩)
فضل الصلاة في المسجد النبوي للنساء قال رسول الله صلى الله...
7 مشاهدة
عدد أبواب المسجد الحرام تساوي مئة وستة وسبعون بابا ويقع المسجد الحرام...
13 مشاهدة
الحمد لله. ثبت تضعيف أجر الصلاة في المسجد الحرام فيما رواه أحمد وابن ماجه (1406) عَنْ
جَابِرٍ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
قَالَ: ( صَلَاةٌ فِي مَسْجِدِي أَفْضَلُ مِنْ أَلْفِ صَلَاةٍ فِيمَا سِوَاهُ
إِلَّا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ ، وَصَلَاةٌ فِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ أَفْضَلُ
مِنْ مِائَةِ أَلْفِ صَلَاةٍ فِيمَا سِوَاهُ). والحديث صححه المنذري والبوصيري ، وقال الألباني: " سند صحيح على شرط الشيخين "
انتهى من "إرواء الغليل" (4/146). هل الصلاة في مساجد مكة كالصلاة في المسجد الحرام في كامل. وقد اختلف الفقهاء في المراد بالمسجد الحرام هنا على أقوال ، أشهرها قولان: الأول: اختصاص ذلك بمسجد الكعبة. وإلى هذا ذهب جماعة من العلماء منهم النووي والمحب
الطبري ، وابن مفلح ، وابن حجر الهيتمي واختاره ابن عثيمين رحمهم الله. والثاني: أنه يشمل الحرم كله ، وقد نسب هذا القول إلى الجمهور من الحنفية
والمالكية والشافعية ، واختاره ابن القيم رحمه الله ، وبه أفتت اللجنة الدائمة
والشيخ ابن باز رحمه الله. جاء في "الموسوعة الفقهية (27/239): " ذهب الحنفية في المشهور والمالكية والشافعية
إلى أن المضاعفة تعم جميع حرم مكة ، فقد ورد من حديث عطاء بن أبي رباح قال: بينما
ابن الزبير يخطبنا إذ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (صلاة في مسجدي هذا
أفضل من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام ، وصلاة في المسجد الحرام تفضل بمائة
، قال عطاء: فكأنه مائة ألف ، قال: قلت: يا أبا محمد ، هذا الفضل الذي يذكر في
المسجد الحرام وحده أو في الحرم ؟ قال: بل في الحرم ، فإن الحرم كله مسجد)....
وقال الزركشي: يتحصل في المراد بالمسجد الحرام الذي تضاعف فيه الصلاة سبعة أقوال:
الأول: أنه المكان الذي يحرم على الجنب الإقامة فيه.