فضل العشرة الاواخر من رمضان - YouTube
- العشره الاواخر من رمضان 2021
- العشره الاواخر من رمضان وليله القدر
- ادعية العشرة الاواخر من رمضان
- العشره الاواخر من رمضان محمد حسان
- احفظ الله يحفظك حديث
- حديث ياغلام احفظ الله يحفظك
- حديث الرسول احفظ الله يحفظك
العشره الاواخر من رمضان 2021
هذا هو شهركم، وهذه هي نهاياته، كم من مستقبل له لم يستكمله، وكم من مؤمل أن يعود إليه لم يدركه. هلا تأملتم الأجل ومسيره، وهلا تبينتم خداع الأمل وغروره. أيها المسلمون: إن كان في النفوس زاجر وإن كان في القلوب واعظ فقد بقيت من أيامه بقية، بقيةٌ وأي بقية؟! إنها عَشْرُهُ الأخيرة، بقية كان يحتفي بها نبيكم محمد أيما احتفاء. في العشرين قبلها كان يخلطها بصلاة ونوم، فإذا دخلت العشر شمر وجد وشد المئزر، هجر فراشه، أيقظ أهله، يطرق الباب على فاطمة وعلي -رضي الله عنهما- قائلاً: "أ لا تقومان فتصليان؟! أدعية العشر الأواخر من رمضان - موضوع. ". ويتجه إلى حجرات نسائه آمرًا وقائلاً: " أيقظوا صواحب الحجر، فرُبَّ كاسية في الدنيا عارية يوم القيامة ". كان النبي –صلى الله عليه وسلم- إذا بقي من رمضان عشرة أيام لا يدع أحدًا من أهله يطيق القيام إلا أقامه، ولقد كان السلف الصالح من أسرع الناس امتثالا واتباعا للنبي، ففي الموطأ أن عمر بن الخطاب كان يصلي من الليل ما شاء الله أن يصلي، حتى إذا كان نصف الليل أيقظ أهله للصلاة يقول لهم: الصلاة الصلاة، ويتلو هذه الآية: ( وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لَا نَسْأَلُكَ رِزْقًا نَّحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى)[طـه: 132].
العشره الاواخر من رمضان وليله القدر
الخ طبة الأولى ( فضل العشر الأواخر من رمضان)
الحمد لله رب العالمين.. اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام والايمان. ولك الحمد أن جعلتنا من أمة محمد عليه الصلاة والسلام….. وأشهد أن لا إله إلا لله وحده لا شريك له. وأشهد أن محمدا عبده ورسوله.. العشره الاواخر من رمضان وليله القدر. نشهد أنه بلغ الرسالة وأدى الأمانة ونصح الأمة اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
أما بعد أيها المسلمون
روى البخاري في صحيحه ( عَنْ عَائِشَةَ – رضى الله عنها – قَالَتْ كَانَ النَّبِيُّ – صلى الله عليه وسلم – إِذَا دَخَلَ الْعَشْرُ شَدَّ مِئْزَرَهُ ، وَأَحْيَا لَيْلَهُ ، وَأَيْقَظَ أَهْلَهُ) ، وروى مسلم في صحيحه ( عَائِشَةُ رضى الله عنها كَانَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- يَجْتَهِدُ فِي الْعَشْرِ الأَوَاخِرِ مَا لاَ يَجْتَهِدُ فِي غَيْرِهِ. ) إخوة الإسلام
إن المؤمن يعلم أن هذه المواسم عظيمة، والنفحات فيها كريمة؛ ولذا فهو يغتنمها، ويرى أن من الغبن البين تضييع هذه المواسم، وتفويت هذه الأيام والفرص، ولقد كان رسول الهدى -عليه الصلاة والسلام- يُعطي هذه الأيام عناية خاصة ويجتهد في العمل فيها أكثر من غيرها؛ كما ذكر في الحديثين السابقين ، وفي مسند أحمد (قَالَتْ عَائِشَةُ وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- يَخْلِطُ الْعِشْرِينَ بِصَلاَةٍ وَنَوْمٍ فَإِذَا كَانَ الْعَشْرُ شَمَّرَ وَشَدَّ الْمِئْزَرَ وَشَمَّرَ. )
ادعية العشرة الاواخر من رمضان
وفي الحديث:( عن عائشة رضي الله عنها، قالت: كان رسول الله صلّى الله عليه وسلم يجتهدُ في العشر الأواخر مالا يجتهد في غيره) "رواه مسلم". العشره الاواخر من رمضان 2021. أهمية العشر الأواخر: وللعشر الأواخر من رمضان عند النبي ــ صلى الله عليه وسلم ــ وأصحابه أهمية خاصة ولهم فيها هَديٌ خاص، فقد كانوا أشدّ مايكونون حرصاً فيها على الطاعة والعبادة،، والقيام، والذكر، وغيرها ممَّا كان يحرص عليها الأولون، وينبغي علينا الاقتداء بهم. ففي الحديث الشريف:عن عائشة ــ رضي الله عنها ـ، قالت: (كان رسول الله ــ صلى الله عليه وسلم ــ: يجتهد في العشر الأواخر مالا يجتهد في غيره)"صحيح البخاري". تحرّي ليلة القدر: التحري لليلة القدر: هو الاجتهاد في العبادة والعمل الصالح، طلباً لليلة القدر في الوتر من العشر الأواخر من رمضان، وفي الحديث: (عن عائشة رضي الله عنها، أنَّ رسول الله قال: "تحرُّوا ليلة القدر في الوتر من العشر الأواخر من رمضان)"رواه بخاري ومسلم". من أهم الأعمال المُستحبة في العشر الأواخر: لقد ميَّز الله عز وجل شهر رمضان المبارك بمجموعة من الخصائص والمُميزات العظيمة، مقارنة مع غيرهِ من شهور التقويم الهجري، فهو شهر الانتصارات والخيرات، وفيه يتقرَّب المسلم من خالقهِ من خلال الصيام، والقيام، وتلاوة القرآن، وفي شهر رمضان روحانيات ونسائم من الإيمان، ليس لها نظير في باقي الشهور، فالمسلم يجد نفسه مطمئنُ البال مُستقرُّ الحال وصافي الروح، وهادىء النفس.
العشره الاواخر من رمضان محمد حسان
الفكرة الثانية: اقرأ كل ليلة (سورة الإخلاص) 3 مرات فإن وافقت قراءتك ليلة القدر كنت كمن قرأ القرآن الكريم كاملا يوميا لمدة 84 سنة، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: (أَيَعْجِزُ أَحَدُكُمْ أَنْ يَقْرَأَ فِي لَيْلَةٍ ثُلُثَ الْقُرْآنِ ؟ قَالُوا: وَكَيْفَ يَقْرَأْ ثُلُثَ الْقُرْآنِ، قَالَ: قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ تَعْدِلُ ثُلُثَ الْقُرْآنِ) صحيح مسلم. الفكرة الثالثة: قراءة خواتيم سورة البقرة (لله ما في السماوات وما في الأرض.. كيف أقضي العشر الاواخر من رمضان - موضوع. ) فإن وافقت ليلة القدر فقد كتب لك قيام 30000 ثلاثين ألف ليلة، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ( من قرأ هاتين الآيتين من آخر سورة البقرة في ليلة كفتاه)رواه مسلم، وقال ابن حجر: كفتاه: يعني: أجزأتاه عن قيام الليل. الفكرة الرابعة: تصدق كل ليلة ولو بشيئ بسيط جدا فإن وافقت ليلة القدر كنت كمن تصدق يوميا لمدة 84 سنة. الفكرة الخامسة: قل: (لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير) 100مرة فإن وافقت ليلة القدر كنت كمن أعتق 300000 ألف رقبة، والرقبة الواحدة تعتق من النار، لقول النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح: (أَيُّمَا امْرِئٍ مُسْلِمٍ أَعْتَقَ امْرَأً مُسْلِمًا، اسْتَنْقَذَ اللَّهُ بِكُلِّ عُضْوٍ مِنْهُ عُضْوًا مِنْهُ مِنَ النَّارِ).
شاهد أيضًا: دعاء العتق من النار في العشر الأواخر من رمضان
رسائل تهنئة بالعشر الأواخر من رمضان
رسائل مميزة مختارة لتهنئة الأحباب والأصحاب والأهل بمناسبة اقتراب العشرة الأواخر من خير شهور السنة على الإطلاق شهر رمضان الذي جعله الله مباركًا بأن أنزل القرآن فيه، وهذه أروع الرسائل:
مع دنو العشر الأواخر من شهر رمضان يتجدد العزم بإذن الله وتضيء الروح راغبة فيما عند الله متوجهة له عز وجل، فهي تبحث عن فرصة تستدرك فيها ما فاتها من الخير الكبير في العشر الأواخر هي أفضل الأيام على طول العام. أظلتنا العشر الأواخر من الشهر المبارك وهبّت نسائمها علينا، تنادينا للبر والوفاء والاجتهاد وتستقبلنا بذراعيها لنعوض ما فاتنا من أجر وأن تجبر ما فينا من كسر. هيا لنجدد العزيمة مع بداية أواخر شهر رمضان الكريم، ففي رحاب أواخر الشهر نستنهض هممنا راغبين إلى الله، ليجعل الله لنا من بين أدينا نورًا ومن خلفنا نورًا وفضل كبير. العشره الاواخر من رمضان عمر عبد الكافي. آخر أيام الصوم، تنذرنا العشر الأواخر من شهر رمضان بأن الفرصة شارفت على الأُفول، فلا تفوتكم أحبابي طاعة الله على وجهها، وطلب الرحمة والمغفرة والعتق من النيران. نصوم النهارات ونسهر الليالي، باحثين متحرين ليلة القدر، التي جعلها الله خير الليالي، وضاعف فيها الأجر، وأفرد لها من الميزات ما لا يوجد في ليلة غيرها.
أداء الصلاة في الحرم المكي
أوضح الدكتور عبدالله بن عواد الجهني -خطيب المسجد الحرام- أن الرسول صلى الله عليه وسلم حرص على تحقيق العبادة لله وحده لا شريك له، وحمى جناب التوحيد من أعمال الجاهلية ومن شوائب البدع والخرافات، تأكيداً منه على سعادة أمته ونجاتها في الدنيا والآخرة، وإن من مشكاة النبوة حديث عظيم هو أصل أصيل في مراقبة الله -عز وجل- ومراعاة حقوقه، والتوكل عليه، وتفويض الأمر إليه، وتحقيق توحيده بإفراده بالعبادة وحده لا شريك له، والاعتقاد الجازم أن المخلوقين كلهم عاجزون ومفتقرون إليه سبحانه وتعالى. وأضاف: أخرج الامام أَحْمد وَالتِّرْمِذِيّ عَن ابْن عَبَّاس رضي الله عنه قَالَ: كنت خلف النَّبِي صلى الله عليه وسلم يوما فَقَالَ: "يَا غُلَام إِنِّي أعلمك كَلِمَات: احفظ الله يحفظك، احفظ الله تَجدهُ تجاهك، إِذا سَأَلت فاسأل الله، وَإِذا استعنت فَاسْتَعِنْ بِاللَّه، وَاعْلَم أَن الْأمة لَو اجْتمعت على أَن ينفعوك بِشَيْء لم ينفعوك إِلَّا بِشَيْء قد كتبه الله لَك، وَلَو اجْتَمعُوا على أَن يضروك بِشَيْء لم يضروك إِلَّا بِشَيْء قد كتبه الله عَلَيْك، رفعت الأقلام وجفت الصُّحُف". وذكر أن تلك وصايا نبوية جامعة مشرقة تظهر عظمة منهج الإسلام المستند في أساسه على العبادة، وعلى قوة الصلة الدائمة بالله، تزود الإنسان بشحنات متتالية من القوة المستمدة من القوي سبحانه وتعالى، فينبغي عليك يا عبدالله أن تكون متذكراً لها، عاملاً بها، تنفعك في دينك ودنياك وآخرتك.
احفظ الله يحفظك حديث
(احفظ الله يحفظك)، قال بعض السلف: "تدبرت هذا الحديث فأدهشني حتى كدت أن أطيش فوا أسفا من الجهل بهذا الحديث، وقلة التفهم لمعناه". ومن هذه المعاني الجليلة التي ينبغي أن نعطيها حقها في التدبر: كيف يحفظ العبد ربه -جلا وعلا-؟؟ فكيف للعبد الضعيف الفقير أن يحفظ الرب الجليل القدير، فالإجابة لهذا السؤال في أن يحفظ العبد أوامر ربه -جلا وعلا- ونواهيه، وأن يحفظ حدوده وحقوقه -جلا وعلا-. فالعبد يحفظ ربه بالمحافظة على الصلوات والصلاة والوسطى، كما أمر المولى -جلا وعلا- بأدائها في أول وقتها، يكبر مع الإمام تكبيرة الإحرام ويصلي في المسجد مع الجماعة فهذا من حفظ الله. ومنها أيضا: أن يحافظ على ركوعها وسجودها وخشوعها فيصلي صلاة يستحضر فيها أنه بين يدي الله -تبارك وتعالى-، وأنه تلقاء وجهه، فيستحضر معاني الخشوع والخضوع والذل والانكسار بين يدي الله -تبارك وتعالى-، فيتقرب من الله -جلا وعلا- كما قال -تعالى-: ( وَاسْجُدْ وَاقْتَرِبْ) (العلق:19). محمد علي الخلاقي - شبكة الألوكة - الكتاب والمفكرون. ومن حفظ العبد لربه أن يحافظ على طهارته، كما قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: (لا يحافظ على الوضوء إلا مؤمن) رواه ابن ماجه، وصححه الألباني. ومن حفظ العبد لربه أن يحفظ الرأس وما وعى، والبطن وما حوى، كما قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: (الاستحياء من الله حق الحياء أن تحفظ الرأس وما وعى، وأن تحفظ البطن وما حوى) رواه الترمذي، وحسنه الألباني.
حديث ياغلام احفظ الله يحفظك
الاحد 24 رمضان 1443 هـ |
آخر تحديث منذ 7 ساعة 10 دقيقة
رمضانيات
خطب المصلح
المرئيات
المكتبة المقروءة
برامج افتائية
فتاوى الموقع
التصنيفات
شرائد الفوائد
طلب فتوى
×
لقد تم إرسال السؤال بنجاح. يمكنك مراجعة البريد الوارد خلال 24 ساعة او البريد المزعج؛ رقم الفتوى
عفواً يمكنك فقط إرسال طلب فتوى واحد في اليوم.
حديث الرسول احفظ الله يحفظك
1-ماذا استفدنا من رمضان؟! 2-من أعظم أنواع الشّكر الاستمرار على الأعمال الصّالحة. 3-الإسلام دينٌ دائم الاتّصال بالعبد. 4-لا تكن رمضانيًّا. 5-عرفت فالزم. 6- مثلٌ عليا في المداومة على العمل الصّالح. 7-استمرار العبد على العمل الصالح كفيل بتخفيف الشّدّة وإجابة الدّعوة. 8- صيام السّتّ. تارك الصلاة فى رمضان هل يقبل صيامه؟ الإفتاء توضح - جريدة وسط البلد - لكل أهل البلد. مقدّمة:
كان شهر رمضان ميداناً يتنافس فيه المتنافسون، ويتسابق فيه المتسابقون، ويحسن فيه المحسنون، تروّضت فيه النّفوس على الفضيلة، وتربّت فيه على الكرامة، وترفّعت عن الرّذيلة، ولكن ماذا بعد رمضان؟ هل تخرّجنا في مدرسة رمضان بشهادة التّقوى؟ وماذا بقي في قلوبنا من أثر شهر رمضان الكريم؟ وما هي أحوالنا بعد رمضان؟
ها نحن ودّعنا رمضان المبارك، ونهاره الجميل، ولياليه العطرة. ها نحن ودّعنا شهر القرآن، والتّقوى، والصّب، والجهاد، والرّحمة، والمغفرة، والعتق من النّار. فماذا جنينا من ثماره اليانعة، وظلاله الوارفة؟! هل تحقّقنا بالتّقوى، وتخرّجنا من مدرسة رمضان بشهادة المتّقين؟! هل تعلّمنا فيه الصّبر والمصابرة على الطّاعة، وعن المعصية؟! هل ربّينا فيه أنفسنا على الجهاد بأنواعه؟! هل جاهدنا أنفسنا وشهواتنا وانتصرنا عليها؟! هل غلبتنا العادات والتقاليد السيئة؟!
هل نظن أنه أمر بسيط؟! أليس اللسان هو أكبر سبب لكبِّ الناس على وجوههم في جهنم؟! قال عليه الصلاة والسلام لمعاذ بعد أن ذكر أركان الإسلام: (( ألا أخبرك بملاك ذلك كله؟ قلت: بلى، يا نبي الله، فأخذ بلسانه، وقال: كفَّ عليك هذا، فقلت: يا نبي الله، إنا لمؤاخذون بما نتكلم به؟ قال: ثكلتك أمك يا معاذ، وهل يكب الناس في النار على وجوههم - أو على مناخرهم - إلا حصائد ألسنتهم))؛ [رواه الترمذي]، ومعنى يكب: يلقي.