وليد وقصي جابو العيد في العيد - YouTube
كيفية رسم تصميم غصين الزخرفية 2022 - كيف - Nc To Do
وليد وقصي جابو العيد في العيد - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
وليد و قصي / يوم العيد - YouTube
طبيبة بيطرية وكاتبة روايات رعب وما وراء الطبيعة من الأعمال المنشورة ورقيا رواية "لعنة الضريح- قرين الظلام- متجر العجائز- قسم سليمان- لعنة الارواح- جحيم الأشباح - نحن نعرف ما يخيفك " flash fiction " - ساديم - رسائل من الجحيم - المبروكة - وفي الأدب الساخر رواية عدلات وحرامي اللحاف
قصة (الراعي والذئب) ونص الاستماع (الصدق خلقي) الدرس الثالث للصف الثالث😍 - Youtube
كان الشاب سعيدًا جدًا بهذه الأخبار، فنهض على الفور، وقطف كل التفاح الموجود على الشجرة وغادر سريعًا، لكن بعد ذلك لم يعد إلى الشجرة، لذلك أصبحت الشجرة حزينة جدًا، وظهرت، كآبة وحزن شديد وذات يوم عاد الشاب لكنه موجود، هذه المرة كان بمفرده، وقد فسرته الشجرة كثيرًا، وكانت سعيدة جدًا بعودته، وقالت له: "تعال معي، فلنلعب معًا". أجاب الرجل بنبرة دافئة رهيبة: "لا، ليس لدي وقت للعب معك، كما ترون، لقد أصبحت رجلًا يتحمل مسؤولياتي وعائلتي الصغيرة، لكننا بحاجة إلى منزل نعيش فيه، فهل يمكنك مساعدتي، قالت الشجرة: "أنا آسف لأنني لا أملك منزلًا، لكن يمكنك أن تأخذ كل أغصاني وتبني منها منزلًا"، فهم الرجل على الفور، وجمع الأغصان، وذهب سعيدًا، وكانت الشجرة سعيدة جدًا، لسعادته، لكنه لم يعد إليها أيضًا. قصة (الراعي والذئب) ونص الاستماع (الصدق خلقي) الدرس الثالث للصف الثالث😍 - YouTube. فعاشت الشجرة بمفردها، واستولى عليها الحزن، وعاد هذا الرجل ذات الصيف، شرحت الشجرة كثيرًا وطلبت منه اللعب معه، فأجاب: "انحنى عمري، وأريد ذلك"، اسبح حتى أتمكن من الاسترخاء، فهل يمكن أن تعطيني قاربًا يبحر فيه، لم تتردد الشجرة في قول: "دعني آخذ جذعي وأبني لك قاربًا"، فورًا قطع الجذع وصنع قاربا وابحر فورًا. بعد غياب طويل، عاد الرجل، وقبل أن يطلب شيئًا، اعتذرت له الشجرة، بأنها ليس لديها أي شيء، ولا حتى التفاحات لا تطرح، فقال لها: "لا بأس، قالت الشجرة، "ليس لدي سوى جذور مهتزة"، قال الرجل: صدقيني لا أريد شيئًا إلا أن أستريح قليلًا وأجد مكانًا مناسبًا أرتاح فيه لأني أعيش، متعب جدا. "
وتستمر قصته في الزمان والمكان والشخصيات والأحداث، حيث اقترب ذئب في يوم من الأيام من الراعي وبدأ يلتهم شاة صغيرة، بينما طلب الراعي المساعدة، لكن لم يرده أحد معتقدًا أنه يكذب كالمعتاد، لكن هذه المرة احتاج إلى مساعدة حقيقية، لكن الكذاب لا يصدقه، وحده حتى لو كان صادقا لأنه كان يكذب.