العذرية وغشاء البكارة
انا اسمي *** انا بنت عندي 18سنه انا امارس العاده السريه للاسف ونفسي ابطلها وغير كده فرحي كمان 4شهور وانا كنت امارس العاده ايام الدوره بس انا خائفه بسبب غشاء البكاره وانا كنت استعمالها خارجيا عمري مادخلت حاطه جوه جسمي وانا خائفه وبعد ذلك انا اشعر بالتهابات شديده وحكه شديده وبطني بتوجعني والجانب الايمين والايسر بيوجعوني وبعدها بشعر بالذنب وانا خائفه عن غشاء البكاره ارجو الرد علي سؤالي وجزاكم الله خير
اضيف بتاريخ: Tuesday, May 17th, 2016 في 00:41
كلمات مشاكل وحلول: الدورة الشهرية, العادة السرية, بنت, غشاء البكارة
اترك رداً أو حلاً لهذه المشكلة
- هل رشاش المياه يفقد العذرية
- «دومة الجندل» توثق اسمها في خريطة الطاقة العالمية | صحيفة الاقتصادية
هل رشاش المياه يفقد العذرية
تعرف العادة السرية بأنها الوصول إلى النشوة الجنسية دون وجود شريك جنسي، من خلال لمس الأعضاء التناسلية الأنثوية وتحفيزها. ولغاية الآن لا توجد إثباتات علمية بأن العادة السرية قد تؤثر على الهرمونات، أو على المبايض. يمكن أن تشمل أضرار العادة السرية وآثارها السلبية النفسية والجسدية على ما يلي:
إن إدمان بعض الفتيات على القيام بالعادة السرية قد يشعر الفتاة بالذنب من الناحية الدينية، ومن ناحية العادات والتقاليد وقد تقودها إلى الشعور بالخجل والعار. إن قضاء الكثير من الوقت في ممارسة العادة السرية يمكن أن يتسبب في فقدان الفتاة لأداء بعض الأنشطة والمسؤوليات اليومية مثل الغياب عن المدرسة أو العمل. قد تستخدم بعض الفتيات العادة السرية على أنها أداة للهروب من مسؤوليات ومشاكل الحياة اليومية بدلاً من مواجهة هذه المشاكل وحلها. قد تقلل كثرة ممارسة العادة السرية من حساسية الفتاة بعد الزواج للمداعبة الجنسية، وممارسة الجنس، حيث تصبح الأعصاب غير حساسة نتيجة لكثرة الضغط المبذول عليها أثناء ممارسة العادة السرية. قد تسبب كثرة ممارسة العادة السرية الشعور بالتعب، وألم أسفل الظهر، وتقلصات وألم البطن نتيجة للضغط المبذول على الرحم، و الوضعيات السيئة أثناء ممارسة العادة السرية.
ممارسة العادة السرية بالماء لا تفقد العذرية ما دام بعيدا عن غشاء البكارة حيث ان غشاء البكارة ليس مكشوفا ومهما كانت قوة الماء فان قوته تقل لحين الوصول للغشاء
المصدر
اسلام ويب
الطبى
سوق دومة الجندل قوافل سوق دومة الجندل والتجارة فعاليات سوق دومة الجندل سوق دومة الجندل: سوق دومة الجندل الذي يقع في مدينة الجوف بالمملكة العربية السعودية، وهو من أوائل الأسواق العربية أكثرها تميزاً التي كان لها مكانة ثقافية، واقتصادية كبيرة قبل الإسلام ، وكان أول أيام الشهر يقام أول ربيع من كل عام، ويستمر حتى منتصف الشهر، يتكون سوق دومة الجندل من أنقاض المحلات التجارية القديمة المبنية من الحجر داخل المنطقة الأثرية أسفل قلعة مارد في وسط المدينة القديمة بدومة الجندل، وهي جزء من سوق دومة الجندل وقد أزيلت معظم معالمها وتدميرها. «دومة الجندل» توثق اسمها في خريطة الطاقة العالمية | صحيفة الاقتصادية. تم اختيار الموقع كسائح لأهميته التاريخية، والتراثية وتكامله السياحي مع المواقع السياحية الأخرى، مثل حي درع ومسجد عمر وقلعة مارد. قوافل سوق دومة الجندل والتجارة: لغرض تأمين الوصول الآمن للقوافل التجارية القادمة إلى هذا السوق، وعدم تعرضها للنهب من قبل القبائل التي تعيش على طريق مرورها. يلجأ التجار إلى حماية إحدى القبائل إلا تجار قريش، لأنهم لا يحمون أحداً حتى يعودوا نتيجة تحالف قريش مع مضر والقبائل المتحالفة معه، وبسبب المكانة الدينية لقريش. كما احتاج تجار اليمن و الحجاز إلى حارس خاص عندما مرت قوافلهم عبر مضر.
«دومة الجندل» توثق اسمها في خريطة الطاقة العالمية | صحيفة الاقتصادية
رئيس نادي جده الأدبي أ. د عبد الله بن عويقيل السلمي لاشك مثل هذه الأسواق الذي تكرس التاريخ وتستحضر ه لاسيما في المواقع الاثريه والتاريخية تعد ايجابيه في مسارات العمل الثقافي والمعرفي وهي جسور عبور من الماضي والحاضر والمستقبل. ومهرجان دومة الجندل يوقفنا على مدينه لها وقعها في وجداننا والتاريخ الإسلامي حيث المعركة الشهيرة. لكنها من خلال هذا السوق تظهر الوجه الحضاري للفكر والثقافة والتراث فإذا كنا استقبلنا سوق عكاظ وصفقنا له كثيرا فنحن بذات الوقت نحتفل بسوق دومة الجندل تنظيماً وترتيباً وانا هنا بصفتي رئيس لنادي أدبي اشكر نادي الجوف الأدبي على تعميم الدعوة وكرم الضيافة وادعوا للقائمين على النادي رئيس وأعضاء بالتوفيق والسداد. ومن ناحيته تحدث الأستاذ / نايف بن مهيلب المهيلب رئيس نادي حائل الادبي ياتي ملتقى دومة الجندل في سياق اهتمام وزاره الثقافه والاعلام ممثله بالأندية الادبيه بأبراز المناطق تاريخياً وثقافياً ليبرز المنجز الثقافي والتاريخي بالمناطق ويحفز ابناء المنطقه بالتثافق والتحاور بالاضافه الى الضيوف المشاركين الذين سوف يثرون الملتقى بأوراقهم العلمية ومداخلتهم الثرية. ومن هنا يأتي ملتقى سوق دومة الجندل الأول الذي يقيمه نادي الجوف الأدبي الثقافي بالحفر في بذاكرة المنطقه سوق دومة الجندل الذي ياتي في مصاف الاسواق الاثريه كسوق عكاظ بالطائف والمربد بالعراق ونتوقع من هذا الملتقئ ان يشكل حراكاً ثقافياً وتاريخياً وادبياً بالمنطقه.
وقد تم اختيار الموقع سياحيا لأهميته التاريخية والتراثية ولتكامله السياحي مع مواقع سياحية أخرى مثل حي الدرع، مسجد عمر، قلعة مارد. [3] [4]
السوق والقوافل التجارية [ عدل]
لغرض تأمين سلامة وصول القوافل التجارية القادمة إلى هذا السوق، وعدم تعرضها لعمليات النهب من قبل القبائل القاطنة على طريق مرورها؛ فإن التجار يلجأون إلى حماية إحدى القبائل إلا تجار قريش فإنهم لا يتخفرون بأحد حتى يرجعوا نتيجة لحلف قريش مع مضر والقبائل المتحالفة معها، وبسبب مكانة قريش الدينية أيضاً بينما كان تجار اليمن والحجاز يحتاجون إلى خفارة خاصة حين تمر قوافلهم في مضر ؛ فكانت مضر تقول:"قضت عنا قريش ما أورثنا إسماعيل من الدين"، وقد كان يجاور السوق من قبائل العرب قبيلتا كلب وجديلة طيء ، وكانوا يعرضون بضاعتهم في بيوت شعر يقيمونها لهذا الغرض. [5] ، وكان يُشرف على السوق إما من كلب وإما من غسان، ويقول الألوسي:"كان أكيدر صاحب دومة الجندل يرعى الناس ويقوم بأمرهم أول يوم فتقوم سوقهم إلى نصف الشهر، وربما غلب على السوق بنو كلب فيعشرهم ويتولى أمرهم أمرهم يومئذ بعض رؤساء بني كلب فتقوم سوقهم إلى آخر الشهر؛ فكان بين أكيدر وقبيلة كلب تنافس شديد على الاستيلاء على هذه السوق؛ فاكيدر يتولى أمرها حيناً ويعشر من بها، والكلبي حيناً يستأثر بالحكم فيها والاضطلاع بشؤونها".