قال تعالى ياليتني مت قبل هذا وكنت نسياً منسياً الأمنية في هذه الآيه؟
العديد من الاسئلة تحتاج الي إجابة نموذجية، فكما نقدم لكم سؤال من الأسئلة المهمة التي يبحث عنها الكثيرين من الطلبة ومن أجل معرفة ما يخصه من واجبات يومية ليكتمل بادئها يوميا، وسوف نوفر لكم في هذه المقالة الإجابة الصحيحة على السؤال المذكور أعلاه والذي يقول: قال تعالى ياليتني مت قبل هذا وكنت نسياً منسياً الأمنية في هذه الآيه؟
قال تعالى ياليتني مت قبل هذا وكنت نسياً منسياً الأمنية في هذه الآيه
سهل الحصول عليها
صعب الحصول عليها.
ياليتنى مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا
وفعلا كان كلامة.
اللي حصلج شي طبيعي من زود التعب واحنا النسوان اي شي نسويه او نحمله يأثر فينا بسرعه لان جسمنا ضعيف وما يستحمل الاشياء العنيفه. وعن نفسي ما اذكر ان نزل مني اي دم ليله الزواج وعااااااااادي اصلا لا انا ولا زوجي كنا مفتكرين فى هالسالفه. هو واثق مني وما يحتاج لاي دليل يثبت له اخلاصي. تركي عنج الوسواس وافضل انج تخبرين خطيبج بعد مو بس امج عشان يعرف اش صار لج وما يلومج بعدين وصدقييييييييني بيتفهم الموضوع ان شاء الله. الله معاج اختي ولا تنسيييييييين تطمنينا وتخبرينا شنو صار معاج. بالتوفيق يا رب.
8. الذين يجعلهم الله خلفاء الأرض هم عباد الله الصالحون، قال تعالى: ﴿ وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ ﴾ [الأنبياء: 105]. 9. ﴿ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ ﴾ الاستفهام للإنكار، أو بمعنى النفي. 10. الواجب على العبد أن يوجه السؤال إلى الله تعالى، ولا يطلب من أحد أن يزيل ضرورته ويكشف سوءه وهو لا يستطيع. 11. بطلان الاستغاثة بغير الله فيما لا يقدر عليه إلا الله. ﴿أمن يجيب المضطر﴾ || الشيخ: عبدالسلام الشويعر - YouTube. 12. إجابة المضطر، كشف السوء، جعلكم خلفاء في الأرض، كلها ظاهرة في أنها خاصة بالله جلَّ وعلا. 13. لابد أن يكون للمخلوق خالق قدير بصير عليم، غني بذاته عن كل ما سواه، وكل من سواه مفتقر إليه، وكل أهل العقول والفطر السليمة يقرون بهذا. 14. الأمور الثلاثة واضحة الدلالة على وجوب عبادة الله، فكونه يجيب المضطر، وكونه يكشف الشدائد والأمراض والكربات التي يقع فيها الناس عموماً، وكونه يجعل الناس يخلف بعضهم بعضاً: يستوجب عبادته وحده سبحانه. 15. يبين تعالى أن المشركين من العرب ونحوهم قد علموا أنه لا يجيب المضطر ويكشف السوء إلَّا الله وحده، فذكر ذلك سبحانه محتجاً عليهم في اتخاذهم الشفعاء من دونه.
امن يجيب المضطر اذا دعاه و يكشف السوء
(( وَيَكْشِفُ السُّوءَ)) وإذا وقع سوء عام أو خاص فلا تستطيع الأصنام والأوثان التي يعبدونها أن تكشفه، وإنما يكشفه الله جلَّ وعلا، وهم يعترفون بهذا، فلهذا جعل الله جلَّ وعلا ذلك دليلاً على وجوب إخلاص العبادة له، ولهذا قال: ﴿ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ ﴾ أي: أتتألهون شيئاً من المخلوقات مع الله جلَّ وعلا، وأنتم تعترفون أنه لا يجيب المضطر إلا هو؟! أليس هذا تناقض؟! أليس هذا -في الواقع- إهدارٌ للعقل وللفطرة وللدليل واتباع للهوى؟ إن التقليد والهوى ينكشفان ويذهبان إذا جاءت الشدائد، فإذا وقع الإنسان في الشدائد والسوء ذهب عنه الهوى والتقليد فصار هذا دليلاً واضحاً جلياً على وجوب الإخلاص في دعاء الله وعبادته، وأن تكون العبادة له وحده، وأن يكون التأله لله وحده، وكان ذلك دليلاً على المشركين، وأصبحوا لا عذر لهم في شركهم، لإقامة الأدلة والحجج عليهم ومنها هذا. الفوائد:
1. الإخلاص في الدعاء سبب للاستجابة. 2. إثبات بركة الدعاء ونفعه. 3. أن الخير والشر مقدر من الله عز وجل. 4. الاستدلال على توحيد الألوهية بتوحيد الربوبية. 5. امن يجيب المضطر اذا دعاه و يكشف السوء. إجابة الله لدعاء المضطر وكشف سوئه. 6. معرفة الله بالفطرة. 7. لا يجيب المضطر إلا الله، لكن قيده بقوله: (إذا دعاه)، أما إذا لم يدعه، فقد يكشف الله ضره، وقد لا يكشفه.
امن يجيب المضطر ويكشف السوء
وقوله: ﴿ أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ ﴾" هذا استفهام من الله تعالى للمشركين، يقول: أنتم تشركون بالله عزّ وجلّ في حالة الرخاء، ولكن إذا وقعتم في الشدة والاضطرار دعوتم الله مخلصين له الدين فأنقذكم، فلماذا تُشركون به في حالة الرخاء؟، كما قال تعالى: ﴿ وَإِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فِي الْبَحْرِ ضَلَّ مَنْ تَدْعُونَ إِلَّا إِيَّاهُ فَلَمَّا نَجَّاكُمْ إِلَى الْبَرِّ أَعْرَضْتُمْ وَكَانَ الْإِنْسَانُ كَفُورًا ﴾ [الإسراء: 67]. فالله سبحانه وتعالى يقول: إذا كان لا ينقذكم من الشدائد إلاَّ الله باعترافكم-، فكيف تُشركون به في حالة الرخاء، هل هذا إلاَّ التناقض؟. وقوله:"﴿ وَيَكْشِفُ السُّوءَ ﴾" أي: لا أحد يكشف السوء سواه، والمشركون يعترفون أنه لا أحد يكشف السوء إلاَّ الله سبحانه وتعالى، فلماذا يعبدون غيره؟. امن يجيب المضطر ويكشف السوء. وتمام الآية: ﴿ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلاً مَا تَذَكَّرُونَ ﴾ من هو الذي يداول الدنيا بين الناس، يداول الغنى والفقر، ويداول العز والذل، ويداول الملك بين الناس، فقوله: ﴿ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ ﴾ تخلفون الجيل الذي قبلكم في الملك، وفي الأموال، وفي العقارات، وفي كل شيء، جيل يخلف جيلاً، من هو هذا الذي يدبر هذا التدبير؟، هل هي الأصنام؟، كلا، بل هو الله، وهم يعترفون بهذا.
امن يجيب المضطر اذا دعاه العريفي
مشاركات جديدة
عضو ذهبي
تاريخ التسجيل: 01-09-2009
المشاركات: 1504
"" من المضطر الذي يُجاب ""
10-02-2015, 12:16 AM
قال تعالى في كتابه العزيز: {أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ} [النمل: 62]. فمن المضطر المقصود بالآية الكريمة؟؟؟
مع أنّ الله يجيب دعاء الجميع عند تحقق شروط الدعاء، إلاّ أنّ في الآيات آنفة الذكر اهتماماً بالمضطر، وذلك لأنّ من شروط إجابة الدعاء أن يغمض الإنسان عينيه عن عالم الأسباب كليّاً، وأن يجعل قلبه وروحه بين يدي رحمة الله، وأن يرى كل شيء منه وله! وأن حل كل معضلة بيده، وهذه النظرة وهذا الإدراك إنّما يتحققان في حال الإضطرار. وصحيح أنّ العالم هو عالم الأسباب والمسببات، والمؤمن يبذل منتهى سعيه وجهده في هذا الشأن... إلاّ أنّه لا يضيع في عالم الأسباب أبداً... ويرى كل شيء من بركات ذاته المقدسة، ويرى من وراء الحجاب ببصره النافذ «مسبب الأسباب» فيطلب منه ما شاء!. أمن يجيب المضطر اذا دعاه - أباذر الحلواجي - YouTube. أجل، إذا وصل الإنسان إلى هذه المرحلة، فإنه يوفّر لنفسه أهم شرط لإجابة الدعاء. الطريف أنّه قد ورد في بعض الرّوايات تفسير هذه الآية بقيام المهدي صلوات الله وسلامه عليه!
امن يجيب المضطر اذا دعاه ويكشف السوء
2 ـ الحب الإنساني: وهو حبُّ الإنسان لأبيه واُمّه، وهذا الحب يدور مدار الاُلفة. 3 ـ الحب الفطري: وهو حبُّ الكمال والجمال، يقول القرآن: (وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ) (17). والخير هو الجمال والكمال.
ثم قال: ﴿ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ ﴾ هل يستحق أحد العبادة مع الله سبحانه وتعالى؟، هذا إلزام لهم ببطلان ما هم عليه من عبادة غير الله. ولهذا قال: ﴿ تَعَالَى اللَّهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ ﴾ أي: تنزه عن الشرك. قوله: ﴿ أإله مع الله ﴾، الاستفهام للإنكار، أو بمعنى النفي، وهما متقاربان، أي: هل أحد مع الله يفعل ذلك؟! الجواب: لا، وإذا كان ذلك، فيجب أن تصرف العبادة لله وحده، وكذلك الدعاء، فالواجب على العبد أن يوجه السؤال إلى الله تعالى، ولا يطلب من أحد أن يزيل ضرورته ويكشف سوءه وهو لا يستطيع.
" إشكال وجوابه: وهو أن الإنسان المضطر يسأل غير الله ويستجاب له، كمن اضطر إلى طعام وطلب من صاحب الطعام أن يعطيه فأعطاه، فهل يجوز أم لا؟
" الجواب: أن هذا جائز، لكن يجب أن نعتقد أن هذا مجرد سبب لا أنه مستقل، فالله يجعل لكل شيء سبباً، فيمكن أن يصرف الله قلبه فلا يعطيك، ويمكن أن تأكل ولا تشبع فلا. امن يجيب المضطر اذا دعاه ويكشف السوء. تزول ضرورتك، ويمكن أن يسخره الله ويعطيك. ويبين سبحانه أن المشركين من العرب ونحوهم، قد علموا أنه لا يجيب المضطر ويكشف السوء إلا الله وحده، فذكر ذلك سبحانه محتجاً عليهم في اتخاذهم الشفعاء من دونه، ولهذا قال:? أَإِلَهٌ مع الله? يعني يفعل ذلك، فإذا كانت آلهتهم لا تجيبهم في حال الاضطرار، فلا يصلح أن يجعلوها شركاء لله الذي يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء.
وقال عن النبيِّ موسى (عليه السّلام): (وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مُوسَى إِنَّهُ كَانَ مُخْلَصاً) ، أي كان مصفّى، (وَكَانَ رَسُولاً نَبِيّاً) (13) ، يعني أنّه بالإضافة إلى كونه رسولاً ونبيّاً في الجانب الدعوي فإنّه كان مُخلَصاً في الجانب الشخصي. ما هو المقصود بالمضطرّ في الآية المباركة؟(أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذا دَعاهُ ) - منتدى الكفيل. وقال عن نبيّه يوسف (عليه السّلام) (... إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَ) (14) ، وهذا التعبير يؤكّد أنّ الأنبياء والأوصياء (عليهم السّلام) ليس لديهم جانبان شخصي ودعوي، بل هم ذاتٌ واحدةٌ صافيةٌ لله تعالى. وكيف كان فهناك اصطناع واصطفاء وتخليص، وهذا ما يتجلّى في القرآن الكريم حينما خاطب أهل البيت (عليهم السّلام) قائلاً: (إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمْ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً) (15) ، أي أنّ الله تعالى قد نقّاكم من جميع الشوائب والأدران، وجعل ذواتكم صافية طاهرة خالصة له. الثاني: إنّ حبَّ النبيِّ وأهل بيته (عليهم السّلام) حبٌّ فطري لا يمكن القول بأنّه لا قيمة له ؛ وذلك لأنّ علماء العرفان يقسّمون الحب إلى ثلاثة أقسام:
1 ـ الحب الشهوي: وهو الذي يدور مدار اللذة والشهوة، نحو: (زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنْ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنْ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ذَلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا) (16).