الجزيرة - المحليات: أعلنت مؤسسة الأعمال الخيرية لعمارة المساجد (مساجد) أن مشروعات المساجد التي قامت المؤسسة ببنائها، أو بهدمها وإعادة بنائها، أو بإكمال بنائها خلال العام الماضي 1435هـ (39) مشروعًا بزيادة قدرها (20) مسجدًا عن العام 1434هـ وبتكلفة بلغت (9. 7) مليون ريال، بينما بلغ عدد المشروعات التي تحت التنفيذ خلال عام (35 - 36هـ)، (41) مشروعًا، وبتكلفة قدرها (40) مليون ريال. وأوضحت المؤسسة ـ في تقريرها السنوي الذي تضمن استعراضًا لمشروعاتها ـ أن المؤسسة تقوم كذلك بتنفيذ عدد من الخدمات المرتبطة بالمساجد، تشتمل على: سقيا الماء ‹غسيل سجاد المساجد، فرش المساجد، تعطير المساجد، تركيب وحدات التكييف، جمع المصاحف التالفة، تركيب أجهزة صوتيات للمساجد، صيانة دورات مياه وأماكن الوضوء.
Wikizero - جمعية عمارة المساجد
وجاء التوقيع حصرياً مع مؤسسة الأعمال الخيرية لعمارة المساجد (جمعية عمارة المساجد لاحقاً) باعتبارها بيت الخبرة الأول، والمؤسسة الخيرية المتخصصة، لما لها من دور فاعل ومؤثر في إعمار المساجد والجوامع في عموم مناطق المملكة، وما تتمتع به من خبرة ودراية وتأهيل كامل لتولي ذلك من خلال تسهيل إعمار تلك المساجد عن طريق فاعلي الخير بالطرق النظامية المتبعة لديها. [4] تعد العناية بالمساجد واستشعار قدسيتها من تعظيم شعائر الله، قال تعالى ((في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه)) النور الآية (36). واستكمالاً للدور الرائد الذي تقوم به الجمعية في عمارة بيوت الله، فقد قرر مجلس الإدارة تنفيذ برنامج العناية بالمساجد وتهيئتها لشهر رمضان المبارك لعام 1439هـ، لعمل الصيانة الخفيفة والنظافة والتطييب. وتم اختيار مجموعة من المساجد غير المخدومة بعقد صيانة من قبل وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، وذلك بقصد تجربة نشاط العناية بالمساجد، والخروج بتوصيات مناسبة في هذا المجال. وقد رعى معالي نائب وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد وبحضور رئيس مجلس إدارة الجمعية وعدد من أعضاء المجلس مراسم توقيع عقد الصيانة بين الجمعية وإحدى الشركات الوطنية المتخصصة في الصيانة.
وفي ختام
تصريحه شكر الدكتور: حمد العليان اللجنة رئيساً وأعضاءً على موافقتهم لمشاركة
المؤسسة في عملها الخيري لعمارة بيوت الله، داعياً كافة رؤساء وعمداء كليات
العمارة والهندسة بالمملكة التعاون، وحث كافة الطلاب على المشاركة المتميزة بهدف الارتقاء
المُستمر بتصاميم بيوت الله. مؤسسة الأعمال الخيرية تبني مسجداً داخل حدود الحرم المكي
يدل بناء
المسجد على الغلبة على الأعداء، لقوله تعالى: " قَال
الّذِينَ غَلَبُوا عَلَى أمرهم لَنَتَخِذَنَّ عَلَيْهِمْ مَسْجداً " الكهف: ٢١. ومن رأى
أنّه يبني مسجداً، فإنّه يصل رحمه، ويجمعِ الناس على خير... تلك
خيرات فيديو تطوع بنشره الداعية عصام الشايع، وفحواه:" جاءني
جار مُسن، وما أن رأني إلا وقال: أبشر يا أبا عبد العزيز " ، فقلت: " بشرك
الله بالجنة، قال الشيخ: " لقد رأت ابتني عمتك – رحمها
الله - في
المنام تبشرها بأنها تسكن فسيح الجنان بسبب
المسجد الذي قمت ببنائه ". هنا تذكر
الداعية وصية عمته ببناء مسجد داخل حدود الحرم المكي ( جامع
الأوزعي) ، ونحسبه
لمن صلى به بمئة ألف صلاة يعود على كل من ساهم في بنائه. فكيف إذا ساهمت أيها
الكريم والكريمة في بناء جامع الريان داخل حدود الحرم المكي، ولو بخمسة
ريالات... الأجمل
أن الأجر دائم لا ينقطع، حيث ستمتلك جزء من هذا المشروع في
الجنة، فما عليكم إلا اتباع الخطوات التالية:
الدخول
على حساب المؤسسة ببنك الراجحي ( SA0380000204608010051104) ، وإرسال
صورة التحويل على واتس أب المؤسسة () ، مدوناً
في رسالة الواتس ( يشترط أن يكون تبرعي بمسجد داخل حدود
الحرم.. مع الشكر) ، فيصلك
بعدها سنداً بما دفعت.
ولا بدَّ من التذكير أنَّ "إسرائيل" هى التى قتلت عالِم الذرّة الايراني محسن فخري زادة و عالم الذرّة المصرى يحيى المشدّ ، وهى التى قتلت العالم سعيد سيد بدير وغيرهم.
بحضور أسماء شهداء المنار ، الإعلاميون الشهداء مكرمون في دمشق – موقع قناة المنار – لبنان
إنضم
31 أكتوبر 2014
المشاركات
3. 596
مستوى التفاعل
7. 099
#11
المصدر الأول للإرهاب الحقيقي في العالم هم الصهاينة
و متسمع عليهم حد ينعتهم بالارهابيين حتى من المسلمين أنفسهم
أما إذا ما رأيناها بعيون ضياء الحمارشة، فهي قضية اليوم وغداً، والأمل الذي لا ينقطع بتحقيق النصر والتحرير. ما يميز قضية فلسطين عن غيرها أن تاريخها كُتب أكثر من مرة. كل من كتب صاغ روايته الخاصة. وللأسف، كان معظم من كتبوا من أعداء فلسطين والمتآمرين عليها. كتب المستعمرون أنها "أرض بلا شعب لشعب بلا أرض"، وكتب الصهاينة أنها "الوطن القومي لكل يهود العالم"، وكتب المستشرقون أنها "أرض الميعاد التي وردت في التوراة"، وكتب المستعربون أنها "تاريخ بطولاتهم وانتصارات جيوشهم". وسط كل هذه الروايات، غابت الرواية الفلسطينية؛ رواية شعب قُتِل وشُرِّد وتعرض لقمع العدو الصهيوني و"الأشقاء" العرب، وفقد وطنه بالمعنى العام، وأرضه بالمعنى الخاص. الرواية الحقيقية كُتبت في غرفٍ مغلقة. كتبها المستعمر البريطاني مع العدو وثلة من العرب ممن خانوا أمتهم وقضيتهم. الرواية الثانية كُتبت اليوم في النقب. تغيرت الأسماء. بحضور أسماء شهداء المنار ، الإعلاميون الشهداء مكرمون في دمشق – موقع قناة المنار – لبنان. بدلاً من بريطانيا حضرت الولايات المتحدة، وبدلاً من بن غوريون حضرت جثته ممثلة بوزير خارجية الكيان الصهيوني، وجاء أعراب ممن خانوا يمثلهم وزراء خارجية الإمارات والبحرين والمغرب ومصر. الفارق بين الروايتين ليس زمنياً فقط؛ فالرواية الأولى كانت مأساة عملت على تغيير التاريخ والجغرافيا.