الثلاثاء 26 أبريل 2022
صدر العدد الأول بتاريخ 2 يونيو 2007
رئيس التحرير خالد هلال المطيري
العدد: 5017
C°
الفنان عبدالله التركماني
سيقدم كل من الفنان عبدالله التركماني والمخرج خالد جمال دورة بعنوان "دبلوم الإخراج والتمثيل"، وستقام الدورة بشكل حضوري في الكويت. من هو عبدالله التركماني ويكيبيديا – عرباوي نت. وذكر التركماني عبر مواقع التواصل، أنه سيتم إعلان التفاصيل قريبا، وسيكون هناك لقاء تعريفي للمشاركين في أحد الفنادق خلال الشهر الجاري. وفيما يتعلق بشهادة الدورة، قال التركماني إنها معتمدة من الجهات الرسمية المحلية في الكويت، ومن كلية كنغستون البريطانية لإدارة الأعمال. جدير بالذكر، أن التركماني درس في المعهد العالي للفنون المسرحية، وبعد تخرجه عمل في العديد من المسلسلات والمسرحيات بالمهرجانات، كما عمل مخرجا لعدد من الأعمال. أما المخرج خالد جمال، فقد عمل في الكثير من المسلسلات، منها: "ذاكرة من ورق"، "حب ولكن"، و"هذا ولدنا".
من هو عبدالله التركماني ويكيبيديا – عرباوي نت
حاز على الجائزة الذهبية من مهرجان الأردن لأفضل عرض مسرحي عن مسرحية عضة. فاز بجائزة الدولة التشجيعية في مجال الإبداع على أعماله الفنية. رقم هاتف عبدالله التركماني
لدى جميع المشاهير أرقام خاص يتم من خلالها التواصل مع إدارة أعمالهم للاتفاق على الأعمال الفنية والدعائية، ولهذا يخصص الممثل والمخرج الكويتي الشهير رقم هاتف لإدارة أعماله، وهو ( 0096594189938)، ويمكن التواصل من خلاله للاتفاق على الأعمال المختلفة. اقرأ أيضًا: من هو يزن حمدان ويكيبيديا
انستقرام عبدالله التركماني
يمتلك الفنان الكويتي عبدالله التركماني أكثر من 111 ألف متابع على حسابه الرسمي الموثق عبر منصة التواصل الاجتماعي الشهيرة إنستقرام، والذي يحمل اسم (abdullah_alturkmany)، ويقوم من خلاله بالتواصل مع الجمهور ويشارك يومياته وصوره مع أطفاله، كما يعرض أيضًا أجدد أخباره وأعماله الفنية، ويمكن الوصول إليه " من هنا ". هكذا نكون قد عرضنا لكم من هو عبدالله التركماني ويكيبيديا، حيث تناولنا أبرز المعلومات الفنية والشخصية المتعلقة به، وذكرنا كم عمره وما هي ديانته، وزوجته، وأبرز أعماله الفنية في مجال التمثيل والإخراج، بالإضافة إلى توضيح رقم الهاتف الخاص بإدارة أعماله، وحسابه الشخصي على إنستقرام.
من هو عبدالله التركماني من ويكيبيديا والذي يعتبر من أهم الفنانين الكويتيين حيث نجح في تقديم العديد من الأعمال الدرامية والمسرحية والتي من خلالها حقق شهرة واسعة بسبب موهبته الكبيرة في مجال التمثيل وكذلك الإخراج ، بالإضافة إلى صفاته الحميدة وسيرته الحميدة. معلومات فنية وشخصية عن الفنان الكبير الذي اشتهر بطموحه ، مخاطبة الحالة الصحية للممثل الكويتي عبد الله التركماني ، وإبراز أهم الجوائز التي حصل عليها خلال مسيرته الفنية. من هو عبدالله التركماني؟ يعتبر عبدالله التركماني من أبرز الفنانين الكويتيين. إنه ممثل ومخرج موهوب. طور موهبته من خلال الدراسة في المعهد العالي للفنون المسرحية. بدأ مسيرته الفنية عام 2001 كمساعد مخرج ، واكتسب خلال هذه الفترة خبرة كبيرة تمكن من خلالها من الاستعداد للظهور على شاشة التلفزيون لأول مرة. في مسلسل Blood Wedding عام 2007 ، شارك في نفس العام في مسلسل شاهين ، ومسرحية توقعات ، ثم استمرت أعماله الفنية على مر السنين ، وأخرج أول أعماله عام 2010 من خلال مسلسل Anin. [1] كم عمر عبدالله التركماني؟ عبد الله التركماني 40 عاما. ولد في برج القوس. من مواليد 5 ديسمبر 1981 م الموافق 8 صفر 1402 هـ.
فقال: "مروا أبا بكر فليصل بالناس". فأعادت. فقال: "إنكن صواحب يوسف، مروا أبا بكر فليصل بالناس". عين بكت من خشية الله. وكان أبو بكر يقول: ابكوا وإن لم تبكوا فتباكوا، تكلفوا ذلك فإن في ذلك النجاة لكم. وهذا الذي قاله أبو بكر هو وصية النبي صلى الله عليه وسلم لأمته كما روى ذلك ابن ماجه عن سعد بن أبي وقاص بسند جيد: " اتلوا القرآن وابكوا فإن لم تبكوا فتباكوا ". وليس معنى ذلك أن يظهر الإنسان البكاء رئاء الناس ليحسبوه خاشعًا وليس هو كذلك، وإنما المراد حث النفس وتعويدها على البكاء حتى يصير عادة وسجية لها، وكما جاء في الحديث: "إنما العلم بالتعلم، وإنما الحلم بالتحلم". فكذلك إنما البكاء بالتباكي والتباكي يستجر البكاء، وقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم قوله: " عينان لا تمسهما النار، عين بكت من خشية الله، وعين باتت تحرس في سبيل الله "[رواه الترمذي بسند حسن عن ابن عباس]. وقال: " لا يلج النار أحد بكى من خشية الله حتى يعود اللبن في الضرع "[رواه الترمذي وأحمد بسند صحيح عن أبي هريرة]. وكما كان هذا حال أبي بكر كذلك كان حال عمر بن الخطاب الخليفة الراشد، فقد ورد عنه أنه كان يكثر من قراءة سورة يوسف في العشاء والفجر، وكان إذا قرأها يبكي حتى يسيل دمعه على ترقوته، وقرأها يومًا حتى بلغ قوله تعالى على لسان يعقوب: { إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ}[يوسف:86].
عين بكت من خشية الله – مجموعة الدروس العلمية
فهذا الصديق الأكبر لما اشتد بالنبي صلى الله عليه وسلم الوجع وأذن للصلاة قال: « مروا أبا بكر فليصل بالناس ». فقالت عائشة: يا رسول الله إن أبا بكر رجل أسيف رقيق القلب لا يملك دمعه إذا قام يصلي لم يسمع الناس من شدة بكائه. فقال: « مروا أبا بكر فليصل بالناس ». فأعادت. فقال: « إنكن صواحب يوسف، مروا أبا بكر فليصل بالناس ». وكان أبو بكر يقول: "ابكوا وإن لم تبكوا فتباكوا، تكلفوا ذلك فإن في ذلك النجاة لكم". وهذا الذي قاله أبو بكر هو وصية النبي صلى الله عليه وسلم لأمته كما روى ذلك ابن ماجه عن سعد بن أبي وقاص بسند جيد: « اتلوا القرآن وابكوا فإن لم تبكوا فتباكوا ». وليس معنى ذلك أن يظهر الإنسان البكاء رئاء الناس ليحسبوه خاشعًا وليس هو كذلك، وإنما المراد حث النفس وتعويدها على البكاء حتى يصير عادة وسجية لها، وكما جاء في الحديث: « إنما العلم بالتعلم، وإنما الحلم بالتحلم » (صحيح الجامع:2328). فكذلك إنما البكاء بالتباكي والتباكي يستجر البكاء، وقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم قوله: « عينان لا تمسهما النار ، عين بكت من خشية الله، وعين باتت تحرس في سبيل الله » (رواه الترمذي بسند حسن عن ابن عباس). عين بكت من خشية ه. وقال: « لا يلج النار أحد بكى من خشية الله حتى يعود اللبن في الضرع » (رواه الترمذي وأحمد بسند صحيح عن أبي هريرة).
شرح وترجمة حديث: عينان لا تمسهما النار: عين بكت من خشية الله، عين باتت تحرس في سبيل الله - موسوعة الأحاديث النبوية
فما رؤى بعدها مبتسمًا حتى مات رضي الله عنه. كن كالصحابة في زهد وفي ورع...... الناس هم ليس لهم في الخلق أشباه رهبان ليل إذا جن الظلام بهــم...... كم مسبل دمعا فى الخـد أجــراه وأسد غاب إذا نادى الجهاد بهـم...... هبـوا إلى المـوت يستبقون لقيـاه
وجاء من بعد الصحابة التابعون، فسلكوا الجادة واتبعوا سبيلهم واهتدوا بهديهم، فكان حالهم مثل حال الصحابة أو قريبًا منه. محمد بن المنكدر، إمام من أئمة التابعين، بكى يومًا بكاءً شديدًا، فاجتمع عليه أهله فسألوه عن سبب بكائه فاستعجم لسانه، فدعوا أبا حازم سلمة بن دينار، فلما جاء وسكن محمد ساله أبو حازم عن سبب بكائه؟ فقال: قرأت قوله تعالى: { وَبَدَا لَهُمْ مِنَ اللَّهِ مَا لَمْ يَكُونُوا يَحْتَسِبُونَ}[الزمر:47] فبكيت، فبكى أبو حازم وعاد محمد إلى البكاء، فقال أهله: جئناك تخفف عنه فزدته بكاءً؟! وعندما احتضر جعل يردد هذه الآية، ثم ابتسم وقال: لو تعلمون لأي شيء أصير لفرحتم. مدير عام المراكز الثقافية بالأوقاف: الحراسة على الثغور والحدود والدفاع عن الوطن في سبيل الله توجب الجنة ومنحة من عطايا الله. ووعظ مالك بن دينار رحمه الله يوماً فتكلم، فبكى حوشب، فضرب مالك بيده على منكبه، وقال: (ابكِ يا أبا بشر! فإنه بلغني أن العبد لا زال يبكي؛ حتى يرحمه سيده ، فيعتقه من النار). فإذا أردت أن تدمع عينك، ويسيل دمعك فدع الذنوب والزم الصدق فبهما يلين القلب قال مكحول رحمه الله: (( أرقُّ الناس قلوباً أقلهم ذنوباً)).
مدير عام المراكز الثقافية بالأوقاف: الحراسة على الثغور والحدود والدفاع عن الوطن في سبيل الله توجب الجنة ومنحة من عطايا الله
عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ( عَيْنَانِ لَا تَمَسُّهُمَا النَّارُ: عَيْنٌ بَكَتْ مِنْ خَشْيَةِ الله، وَعَيْنٌ بَاتَتْ تَحْرُسُ فِي سَبِيلِ الله) رواه الترمذي وحسنه، وصححه الألباني ، وفي رواية أنس بن مالك رضي الله عنه عند أبي يعلى: ( عَيْنَانِ لا تَمَسُّهُمَا النَّارُ أَبَدًا: عَيْنٌ بَاتَتْ تَكْلأُ الْمُسْلِمِينَ فِي سَبِيلِ الله، وَعَيْنٌ بَكَتْ مِنْ خَشْيَةِ الله). التوجيه النبوي في الحديث
لا شك أن الهرب من النار والنجاة منها مطلبٌ لكل مؤمن بالله واليوم الآخر، وهمٌّ يؤرِّق مضجع عباد الله الصالحين، وفوق ذلك: هو الفوز يوم القيامة { فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ} (آل عمران: 185)، ولذا يوجهنا النبي صلى الله عليه وسلم - في هذا الحديث - إلى سببين للنجاة من النار، هما: البكاء من خشية الله، والحراسة في سبيل الله، وسنتعرض لبيان كل منهما. الأول: ( عَيْنٌ بَكَتْ مِنْ خَشْيَةِ الله):
البكاء من خشية الله تعالى أصدق بكاء تردد في النفوس، وأقوى مترجم عن القلوب الوجلة الخائفة، والعين التي تذرف الدمع من خشية الله لن تمسها النار؛ لأن العين تتبع القلب، فإذا رقّ القلب دمعت العين، وإذا قسى القلب قحطت العين، قال الإمام ابن القيّم في "بدائع الفوائد": "ومتى أقحطت العين من البكاء من خشية الله تعالى، فاعلم أن قحطها من قسوة القلب، وأبعد القلوب من الله: القلب القاسي".
عين بكت من خشية الله
كُن كالصحابةِ في زهدٍ وفي ورع *** الناس هم ليسَ لهم في الخلقِ أشباه رهبان ليلٍ إذا جنَّ الظلامُ بهم *** كم مسبلٍ دمعًا في الخدِ أجراه وأُسد غابٍ إذا نادى الجهاد ُ بهم *** هبّوا إلى الموت ِ يستبقون لُقياه وجاء من بعد الصحابة التابعون، فسلكوا الجادة واتبعوا سبيلهم واهتدوا بهديهم، فكان حالهم مثل حال الصحابة أو قريبًا منه. محمد بن المنكدر، إمام من أئمة التابعين، بكى يومًا بكاءً شديدًا، فاجتمع عليه أهله فسألوه عن سبب بكائه فاستعجم لسانه، فدعوا أبا حازم سلمة بن دينار، فلما جاء وسكن محمد سأله أبو حازم عن سبب بكائه؟ فقال: قرأت قوله تعالى: { وَبَدَا لَهُم مِنَ اللَّهِ مَا لَم يَكُونُوا يَحتَسِبُونَ}[الزمر:47] فبكيت، فبكى أبو حازم وعاد محمد إلى البكاء، فقال أهله: جئناك تخفف عنه فزدته بكاءً؟! وعندما احتضر جعل يردد هذه الآية، ثم ابتسم وقال: "لو تعلمون لأي شيء أصير لفرحتم". ووعظ مالك بن دينار رحمه الله يومًا فتكلم، فبكى حوشب، فضرب مالك بيده على منكبه، وقال: "ابكِ يا أبا بشر! فإنه بلغني أن العبد لا زال يبكي حتى يرحمه سيده، فيعتقه من النار". فإذا أردت أن تدمع عينك، ويسيل دمعك فدع الذنوب والزم الصدق فبهما يلين القلب قال مكحول رحمه الله: "أرقٌّ الناس قلوبًا أقلهم ذنوبًا".
((ليس شيء أحب إلى الله مِن قطرتين: قطرة دموع مِن خشية الله، وقطرة دم تهراق في سبيل الله))؛ رواه الترمذي. ((لا يلج النارَ رجلٌ بكى مِن خشية الله، حتى يعود اللبنُ في الضرع))؛ رواه الترمذي. مِن السبعة الذين يُظلُّهم الله في ظلِّه، يوم لا ظلَّ إلَّا ظلُّه: ((رجلٌ ذَكَرَ اللهَ خاليًا ففاضتْ عيناه))؛ متفق عليه. نعم، نؤمن بالقرآن الكريم والسُّنَّة ونُحبُّهما؛ لكن استِفحال التوجُّه المادِّيِّ، وتمكُّن الدنيا من القلوب، أفقدَنا الرشدَ، فتصلبتِ المشاعرُ، وجفَّتِ المآقي، فينا مَن يبكي مِن شدة الفرح، أو لدغة الحزن، فينا مَن يبكي مِن فرط اللذَّة أو الألم، هذه أمور يشترك فيها الناسُ، فأين البكاء مِن خشية الله - تعالى - الذي لا يُحسِنه إلا المؤمنون؟! كيف لا يذرف المؤمنُ الدموعَ إذا خلا بنفسه، وتفكَّر في حاله؟ ها هي نِعَمُ الله - تعالى - تحيط به مِن كل جانب ظاهرةً وباطنة، والعنايةُ الإلهية تَكلَؤه، بينما هو غافل عنها، يستمتع بالنعمة وينسَى المُنعِمَ؛ بل يبذل النعمة في معصية المنعِم. ينظر، فيرى نفسه سابحًا في لُجَّةٍ مِن العطايا الربانية، والآلاء السماوية، وهو مقصِّر في حقِّ الله - تعالى - فيتذكر قول الله - عز وجل -: ﴿ أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ يَا حَسْرَتَا عَلَى مَا فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللَّهِ وَإِنْ كُنْتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ ﴾ [الزمر: 56]، فالجدير به أن يبكي؛ لعل دموعه تطفئ نارًا تلظَّى تتربص به.
وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يستعيذ من القلب الذي لا يخشع، فيقول: ( اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع، ومن قلب لا يخشع، ومن نفس لا تشبع، ومن دعوة لا يستجاب لها) رواه مسلم. وقد مدح الله تعالى البكائين من خشيته فقال في محكم التنزيل: { أُولَٰئِكَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ مِنْ ذُرِّيَّةِ آدَمَ وَمِمَّنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ وَمِنْ ذُرِّيَّةِ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْرَائِيلَ وَمِمَّنْ هَدَيْنَا وَاجْتَبَيْنَا إِذَا تُتْلَىٰ عَلَيْهِمْ آيَاتُ الرَّحْمَٰنِ خَرُّوا سُجَّدًا وَبُكِيًّا} (مريم: 58)، روي عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه قرأ هذه الآية، فسجد، وقال: هذا السجود، فأين البكي؟ يريد البكاء. و(البكي) جمع باك. كما أن البكاء من خشية الله تعالى سبب للرحمة يوم العرض على الله جل وعلا، فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( سبعة يظلهم الله في ظله، يوم لا ظل إلا ظله... وذكر منهم: ورجلٌ ذكر الله خالياً ففاضت عيناه) رواه البخاري و مسلم.