ريمونتادا ١١ أول ذنب عُصِيَ الله به - YouTube
- أول ذنب عصي الله به التسلية أو الألغاز
- أول ذنب عصي الله به لم يكن لأحد
- أول ذنب عصي الله به الهزيمة الثالثة على
- تفريج كربة | جمعية البر الخيرية بالشرائع
- حديث (من نفَّسَ عن مؤمِنٍ كُرْبَةً من كُرَبِ الدنيا نَفَّسَ اللهُ عنهُ كربةً من كُرَبِ يومِ القيامة) | موقع سحنون
- من فرّج عن مسلمٍ كربة... - عالم حواء
أول ذنب عصي الله به التسلية أو الألغاز
الخطبة الأولى:
إنَّ الحمد لله؛ نحمدُه ونستعينُه ونستغفرُه ونتوبُ إليه، ونعوذُ بالله من شرور أنفسنا وسيئاتِ أعمالنا، من يهدِه الله فلا مضلَّ له، ومن يُضلِل فلا هادي له، وأشهدُ أن لا إلهَ إلا اللهُ وحده لا شريك له، وأشهد أنَّ محمداً عبدُه ورسوله، بلَّغ الرسالة، وأدى الأمانة، ونصح الأمة، وجاهد في الله حق جهاده حتى أتاه اليقين، فما ترك خيرًا إلا دلَّ الأمة عليه، ولا شرًا إلا حذَّرها منه؛ فصلوات الله وسلامه عليه وعلى آله وصحبه أجمعين. أمَّا بعدُ: أيها المؤمنون: اتقوا الله -تعالى- وامتثلوا أمره، واجتنبوا نهيه، وجاهدوا أنفسكم على لزوم طاعته؛ ففي هذا سعادة المرء في دنياه وأخراه. أيها المؤمنون: هذه وقفة مع أول ذنب عُصي الله به؛ ذنب خطَّه إبليس وخطاه وسنَّه لأتباعه، ورضيه لهم، وأوقعهم في المهالك العظيمة، والمعاطب الجسيمة بهذا الذنب الوخيم. ألا وهو -عباد الله-: "الكبر"، فما أشنعه من ذنب! وما أعظمه من معصية! يجب على عبد الله المؤمن أن يكون على حذر شديد من هذا الذنب؛ لأنه ذنبٌ يوقِع في ذنوب وشرٌ يجر إلى شرور.
أول ذنب عصي الله به لم يكن لأحد
[١٢]
المراجع
↑ سورة الإسراء، آية: 70. ↑ أبو اليزيد العجمي (22-2-2018)، "تكريم الإنسان في الإسلام" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 25-5-2018. بتصرّف. ↑ سورة الأعراف، آية: 19. ^ أ ب ت هبة أبو شوشة (8-1-2015)، "إغواء الشيطان لآدم ونزوله إلى الأرض" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 25-5-2018. ↑ سورة الأعراف، آية: 20-21. ↑ سورة طه، آية: 121. ^ أ ب سورة الأعراف، آية: 22. ↑ سورة الأعراف، آية: 23. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 854 ، صحيح. ↑ سورة البقرة، آية: 38. ↑ سورة البقرة، آية: 39. ↑ عبد السميع الأنيس (2-2-2016)، "آدم عليه السلام وغربته المؤلمة في الأرض! " ، ، اطّلع عليه بتاريخ 26-5-2018. بتصرّف.
أول ذنب عصي الله به الهزيمة الثالثة على
وعن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من كان في قلبه مثقال حبة خردل من كبر كبه الله على وجهه في النار رواه أحمد وصححه الألباني في صحيح الترغيب.
كيف يتكبر الإنسان
وقد خلق من نطفة ثم يصير جيفة ثم لا يدري ما يفعل به!!! كيف يتكبر وقد خرج من مجرى البول يحمل
العذرة في بطنه إنه لا كرم إلا بالتقوى ولا فضل لعربي على عجمي ولا لأبيض على أسود إلا بالتقوى فلا نسب
ولا حسب ولا مال ولا جاه ولا جمال يرفع الإنسان عند الله إنما يرفعه الإيمان والعلم قال تعالى ( يرفع الله الذين
آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات) المجادلة الآية 11 وقال تعالى ( إن أكرمكم عند الله أتقاكم) الحجرات
الآية 13 إن التقوى والأعمال الصالحة والصفات الحميدة من كسب الإنسان يمدح إذا اتصف بها أما اللون
والنسب والطول والقصر والعروبة والعجمة فهي مقدرة على الإنسان لا سبيل إلى الخلاص منها ولا يمدح
الإنسان بسببها.
وأكثروا من الصلاة والسلاه على شفيع الورى في الموقف العظيم، «اللَّهُمَّ صَلِّ وسلم وبارك عَلَى سيدنا مُحَمَّدٍ وَأَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ، كَمَا صَلَّيْتَ وسلمت وباركت عَلَى آلِ سيدنا إِبْرَاهِيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ» الختم بالدعاء.....
وذكر حديث ابن عمر -رضي الله عنهما- أن رسول الله ﷺ قال: المسلم أخو المسلم، لا يظلمه، ولا يسلمه، من كان في حاجة أخيه، كان الله في حاجته، ومن فرج عن مسلم كربة، فرج الله عنه بها كربة من كرب يوم القيامة، ومن ستر مسلما ستره الله يوم القيامة [1]. من كان في حاجة أخيه، كان الله في حاجته: وهذا هو الشاهد من إيراد هذا الحديث في هذا الباب، من كان في حاجة أخيه أي: يقضي حوائج الناس، ويقوم على شؤونهم، ويتعاهد هؤلاء الناس، فإن عرضت لهم حاجة قام بها، قال: كان الله في حاجته ، لأن الجزاء من جنس العمل، قال: ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه بها كربة من كرب يوم القيامة، ومن ستر مسلماً ستره الله يوم القيامة ، وقد سبق الكلام على ما تضمنته هذه الألفاظ من المعاني. ثم ذكر حديث أبي هريرة أيضاً عن النبي ﷺ أنه قال: من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا، نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة، ومن يسر على معسر يسر الله عليه في الدنيا والآخرة، ومن ستر مسلما ستره الله في الدنيا والآخرة، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه، ومن سلك طريقا يلتمس فيه علما سهل الله له طريقا إلى الجنة، وما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله تعالى، يتلون كتاب الله، ويتدارسونه بينهم إلا نزلت عليهم السكينة، وغشيتهم الرحمة، وحفتهم الملائكة، وذكرهم الله فيمن عنده.
تفريج كربة | جمعية البر الخيرية بالشرائع
متن الحديث
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا ، نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة ، ومن يسّر على معسر ، يسّر الله عليه في الدنيا والآخرة ، ومن ستر مؤمنا ستره الله في الدنيا والآخرة ، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه ، ومن سلك طريقا يلتمس فيه علما ، سهل الله له به طريقا إلى الجنة ، وما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله ويتدارسونه بينهم ، إلا نزلت عليهم السكينة ، وغشيتهم الرحمة ، وحفتهم الملائكة ، وذكرهم الله فيمن عنده ، ومن بطّأ به عمله ، لم يسرع به نسبه) رواه مسلم. الشرح
عُني الإسلام بذكر مكارم الأخلاق والحث عليها ، وجعل لها مكانة عظيمة ، ورتّب عليها عظيم الأجر والثواب ، ومن ذلك هذا الحديث الذي رواه مسلم في صحيحه. لقد حثّنا النبي صلى الله عليه وسلّم في أوّل وصيّته على تنفيس الكرب عن المؤمنين ، ولا ريب أن هذا العمل عظيم عند الله ، عظيم في نفوس الناس ، إذ الحياة مليئة بالمشقات والصعوبات ، مطبوعة على التعب والكدر ، وقد تستحكم كربها على المؤمن ، حتى يحار قلبه وفكره عن إيجاد المخرج. من فرّج عن مسلمٍ كربة... - عالم حواء. وحينها ، ما أعظم أن يسارع المسلم في بذل المساعدة لأخيه ، ومد يد العون له ، والسعي لإزالة هذه الكربة أو تخفيفها ، وكم لهذه المواساة من أثر في قلب المكروب ، ومن هنا ناسب أن يكون جزاؤه من الله أن يفرّج عنه كربة هي أعظم من ذلك وأشد: إنها كربة الوقوف والحساب ، وكربة السؤال والعقاب ، فما أعظمه من أجر ، وما أجزله من ثواب.
حديث (من نفَّسَ عن مؤمِنٍ كُرْبَةً من كُرَبِ الدنيا نَفَّسَ اللهُ عنهُ كربةً من كُرَبِ يومِ القيامة) | موقع سحنون
ماشاء الله موضوعك حلو
ولله الحمد احرص اني افزع وافرج كربات
مرة زواج حماي في بيت اهل زوجي وجاهم حريم عماتهم واقاربهم بينامون عندهم وكانو شايلين هم وش بيفطر ذا الاوادم
قلت خلاص باسوي فطورهم انا وواصلت للصباح وارسلت فطورهم
صح انه لم يذكر عندهم لكن مايضيع عند الله
وكمان وحده طلبتني سلف وعطيتها اقل من االي طلبت لان ماعندي بس فرجت عنها وفرحت
مرة زواج حماي في بيت اهل زوجي وجاهم...
من فرّج عن مسلمٍ كربة... - عالم حواء
ومن كريم الأخلاق: التجاوز عن المدين المعسر ، فقد حث الشارع أصحاب الحقوق على تأخير الأجل للمعسرين وإمهالهم إلى حين تيسّر أحوالهم ، يقول الله عز وجل: { وإن كان ذو عسرة فنظرة إلى ميسرة} ( البقرة: 280) ، وأعلى من ذلك أن يُسقط صاحب الحق شيئا من حقه ، ويتجاوز عن بعض دينه ، ويشهد لذلك ما رواه البخاري و مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( كان رجل يداين الناس ، فكان يقول لفتاه: إذا أتيت معسرا فتجاوز عنه ؛ لعل الله أن يتجاوز عنا ، فلقي الله فتجاوز عنه). ثم يحث الحديث على ستر عيوب المسلمين ، وعدم تتبع أخطائهم وزلاتهم ، وذلك لون آخر من الأخلاق الفاضلة التي تكلّلت بها شريعتنا الغرّاء ، فالمعصوم من عصمه الله ، والمسلم مهما بلغ من التقى والإيمان فإن الزلل متصوّر منه ، فقد يصيب شيئاً من الذنوب ، وهو مع ذلك كاره لتفريطه في جنب الله ، كاره أن يطلع الناس على زلَله وتقصيره ، فإذا رأى المسلم من أخيه هفوة فعليه أن يستره ولا يفضحه ، دون إهمال لواجب النصح والتذكير. وقد جاء في السنة ما يوضّح فضل هذا الستر ، فعن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( من ستر عورة أخيه المسلم ستر الله عورته يوم القيامة) رواه ابن ماجة ، في حين أن تتبع الزلات مما يأنف منه الطبع ، وينهى عنه الشرع ، بل جاء في حقه وعيد شديد ، روى الترمذي عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: صعد رسول الله صلى الله عليه وسلم المنبر فنادى بصوت رفيع فقال: ( يا معشر من قد أسلم بلسانه ، ولم يفض الإيمان إلى قلبه ، لا تؤذوا المسلمين ولا تعيروهم ، ولا تتبعوا عوراتهم ، فإنه من تتبع عورة أخيه المسلم تتبع الله عورته ، ومن تتبع الله عورته يفضحه ولو في جوف رحله).
الحمد لله الذي أكمل لنا الدّين وأتمَّ علينا النعمة وجعل أمتنا ولله الحمد خيرَ أمة وبعث فينا رسولاً منا يتلو علينا ءاياته ويزكّينا ويعلّمنا الكتاب والحكمة، أحمده على نعمه الجمة، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له شهادة تكون لمن اعتصم بـها خيرَ عصمة، وأشهد أن سيدنا محمدًا عبده ورسوله أرسله للعالمين رحمة وفرض عليه بيان ما أنزل إلينا فأوضح لنا كل الأمور المهمة فأدّى الأمانة ونصح الأمة صلى الله وسلم عليه وعلى ءاله وأصحابه أولي الفضل والهمة.