صحيفة الأسياد وصحيفة الجوهرة الرياضية أعلم تمام العلم بأنهما صحف الأقلام الزرقاء. في الصياغ نفسه أقول إن الإعلام الهلالي لقوته لقادر على أن يفرض رأيه بكتاباته الموثقة في كافة القضايا التي تخص هلال الملايين سواء أمام بعض المحاكم أو الاتحاد العام للكرة التي دائماً يستجيب لضغوطاته وكتاباته خوفاً من إعلام النادي أو المسئولين به والذي يأتي نتيجة للهيبة الكبيرة له بفضل قوة مناصريه إعلامياً وجماهيرياً ومنسوبيه داخل أروقة الاتحادات الرياضية المختلفة. وهنا يحق لي أن أحيي صحيفة الأسياد والتي حسب ما أرى هي الأكثر توزيعاً وانتشاراً بين الصحف الرياضية عامة والدليل على ذلك نقادها في جميع أكشاك الصحف بعد وقت وجيز من صدورها وللعلم إخوتي في صحيفة الأسياد فإنني حالياً أكتب في صحيفة كورة سودانية الإلكترونية كل أربعاء كمقال أسبوعي أتناول فيه الأحداث الرياضية كافة. ختاماً: أرجو أن أكون قد وفقت في إيصال رأيي لكم وبالله التوفيق والسداد. جريدة الجوهرة الرياضية: صحيفة الجوهرة الرياضية السودانية الصادرة هذا اليوم. قال سيدنا عمر رضي الله عنه: (علموا أولادكم السباحة والرماية وركوب الخيل). وعن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: (المؤمن القوي خيرٌ وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف وفي كل خير). (حديث شريف).
جريدة الجوهرة الرياضية: صحيفة الجوهرة الرياضية السودانية الصادرة هذا اليوم
الزعيم يغازل ظهير هلال التبلدي… صقور الجديان تنازل جنوب أفريقيا وكرشوم يؤكد:انا في السوق.
قراءة صحيفة الأسياد نجد فيها متعة كبيرة ومعرفة لكل أخبار النادي الأزرق التي أفتقدها في بعض الصحف الأخرى خاصة المريخية منها، والأمر كذلك العدد الأول الذي صدر منها موجود في المكتبة خاصتي كعادتي دائماً في الاحتفاظ بالعدد الأول الذي يصدر لكافة الصحف سواء الرياضي منها أو السياسي أو الاجتماعي وكذا بعض المجلات الأخرى. من المحررين بصحيفة الأسياد الاخوان محمد غبوش وعلي حسن الذين زاملتهم وكتبت معهم على التوالي في صحيفتي عالم النجوم والتغيير وكانوا نعم الأخوة لي يهتمون دائماً بكتاباتي وخاصة عمودي المقروء خواطر رياضية، من الصحف الهلالية أذكر هنا عالم النجوم التي توقفت بكل أسف والمشاهد ونجوم وكواكب والموج الأزرق وقوون والجوهرة الرياضية بالإضافة للأسياد وصحف أخرى لم تسعفني الذاكرة لذكرها هنا فأرجو المعذرة.