إغراء
معلومات شخصية
اسم الولادة
نهاد علاء الدين
الميلاد
19 فبراير 1942 (العمر 80 سنة) دمشق
الجنسية
سوريا
الحياة العملية
المهنة
راقصة ، وممثلة
اللغات
العربية
سنوات النشاط
1959 - 1992
المواقع
IMDB
صفحتها على IMDB
السينما. كوم
صفحتها على موقع السينما
تعديل مصدري - تعديل
إغراء ( 19 فبراير 1942 -)، ممثلة سورية. [1] [2]
محتويات
1 عن حياتها
2 أعمالها
2. 1 الأفلام
2. 2 المسلسلات
2. 3 تأليف
2. 4 إخراج
2. 5 إنتاج
3 روابط خارجية
4 المراجع
عن حياتها [ عدل]
اشتهرت بأدوار الإغراء وكراقصة، ونالت العديد من الجوائز في مهرجانات في سوريا وخارجها، لها أكثر من أربعين فيلما قدمتها إغراء وهي من أبرز الممثلات في السينما السورية في سبعينيات وثمانينيات من القرن العشرين ، كتبت إغراء سيناريوهات الكثير من الأفلام التي قامت ببطولتها وعملت في الإنتاج السينمائي. عملت لسنوات طويلة في القطاع السينمائي الخاص في سوريا ولها بصمة واضحة في السينما السورية.
نهاد علاء الدين - المعرفة
إغراء أفيش فيلم الحسناء وقاهر الفضاء بطولة الممثلة إغراء
نهاد علاء الدين أو إغراء ، هي ممثلة سوريا اشتهرت في فترة السبعينيات والثمانينيات في السينما العربية......................................................................................................................................................................... تاريخها الفني
كانت إغراء قد انتقلت من سوريا إلى القاهرة مع شقيقتها وهي في عمر الثالثة عشرة؛ حيث تعلمت الرقص الشرقي، على يد الراقصة المصرية الشهيرة تحية كاريوكا وشكلت مع أختها "سحر" ثنائيا راقصا جاب أوروبا بأكملها، لتقديم العروض هناك. وتزوجت إغراء منذ 8 سنوات وليس لديها أولاد. غير أن سحر قررت لاحقا الاعتزال، وارتداء الحجاب، وهي لا تحب أبدا الخوض في ماضيها، الذي تصفه بالمشين. أدوار الإغراء
نهاد علاء الدين. دافعت إغراء عن أدوارها العارية، وقالت إنها خلعت ملابسها في التمثيل، إيمانا بمبادئها وليس من أجل المال. ودعت إغراء -وهي أول ممثلة عربية تؤدي أدوارا عارية في سينما الشرق الأوسط- السينمائيين إلى إعادة الجنس للشاشة، وكشفت من جانب آخر إعجابها بشخصية حسن نصرالله الأمين العام لحزب الله اللبناني، مبدية استعدادها للتضحية من أجله.
اول فنانة عربية تتجرأ من أجل مبادئها مشوار الفنانة إغـ ـراء واحدث ظهور لها بعد تقدم العمر
وردا على منتقدين اعتبروا أن حديث "إغراء" المهاجم للإسلاميين المحافظين مجرد محاولة لصرف الأنظار عن ماضيها كممثلة إباحية. وترد الممثلة السورية على قائلة "أنا خلعت ملابسي لمبدأ"، وإذا أردت أن أفعل ذلك من أجل المال لكنت فعلت ذلك في الظلام ولجنيت أموالا أكثر". وعن أول مشهد عار لها، قالت الممثلة نهاد علاء الدين إنه في فيلم "ذا ليوبارد" (النمر) عام 1970 الذي يعتبر أحد الأفلام التي أسست للسينما الحديثة في سوريا في مواجهة سطوة السينما المصرية، قالت إن المنتج والمخرج شعرا أن قصة الفيلم -وهي عن رحلة روبن هود فوق جبال سوريا- لن تكون جذابة، لذلك طلبا منها وهي تؤدي دور زوجة البطل تصوير مشهد وهي عارية. وقالت "شعرت وكأنه هجوم انتحاري عندما أديت هذا المشهد"، مؤكدة أنها كانت تعلم أن القيام بذلك في سوريا سيعرضها لانتقادات كبيرة. ورغم فشل الفيلم والانتقادات التي تعرضت لها بسبب هذا الدور، رفضت إغراء توجيه اللوم للمخرج والمنتج، مؤكدة أنها أدت هذا المشهد برضاها التام. وذكرت الصحيفة الأمريكية أن الفنانة السورية لطالما طالبت السينمائيين في الشرق الأوسط بإعادة الجنس إلى الشاشة. ومن المفارقات أن نجمة الإغراء السورية في الستينات والسبعينات من القرن الماضي أبدت إعجابها بحسن نصرالله الأمين العام لحزب الله في لبنان، على رغم أنها لا توافق على مبادئه الدينية وتقول "أنا معجبة به لصدقه، وإذا طلب مني التضحية بدمي فأسوف أفعل".
حكاية الممثلة السورية إغراء.. أول فنانة عربية تظهر عارية تماماً وبلا أي ملابس داخلية في أفلامها | أخبار العرب
دافعت الممثلة السورية نهاد علاء الدين، أو "إغراء"، وهو الاسم الذي اشتهرت به في مرحلة الستينات والسبعينات، عن أدوارها العارية، وقالت إنها خلعت ملابسها في التمثيل، إيمانا بمبادئها وليس من أجل المال. ودعت إغراء ، وهي أول ممثلة عربية تؤدي أدوارا عارية في سينما الشرق الأوسط ، السينمائيين إلى إعادة الجنس للشاشة. وأجرت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية السبت 2 من تشرين الثاني 2010 حوارا مطولا مع " إغراء " ، مبررة سبب الحوار بأن الفنانة عادت إلى الواجهة ، حتى إن التلفزيون السوري عرض فيلما وثائقيا عن حياتها العام الماضي، إضافة إلى أن أحد المخرجين يحضر حاليا فيلما يحكي قصتها. وعكس كثير من ممثلات جيلها، رفضت إغراء الاعتذار عن أي دور غير لائق، ودافعت عن حريتها الجنسية بطريقة غير مسبوقة في هذا البلد المحافظ على نحو متزايد بحسب تعبير الصحيفة الأمريكية. وعن أول مشهد عار لها، قالتإنه في فيلم "ذا ليوبارد" (النمر) عام 1970 الذي يعتبر أحد الأفلام التي أسست للسينما الحديثة في سوريا في مواجهة سطوة السينما المصرية، قالت إن المنتج والمخرج شعرا أن قصة الفيلم -وهي عن رحلة روبن هود فوق جبال سوريا- لن تكون جذابة، لذلك طلبا منها وهي تؤدي دور زوجة البطل تصوير مشهد وهي عارية.
نهاد علاء الدين
وعن أول مشهد تعرٍ لها، قالت إغراء إن المنتج والمخرج شعرا أن قصة الفيلم لن تكون جذابة، لذلك طلبا منها وهي تؤدي دور زوجة البطل، تصوير مشهد وهي عارية. وأضافت: "شعرت وكأنه هجوم انتحاري عندما أديت هذا المشهد"، مؤكدة أنها كانت تعلم أن القيام بذلك في سوريا سيعرضها لانتقادات كبيرة. ورغم فشل الفيلم والانتقادات التي تعرضت لها بسبب هذا الدور، رفضت إغراء توجيه اللوم للمخرج والمنتج، مؤكدة أنها أدت هذا المشهد برضاها التام. عودة بعد غياب 28 عاماً
بعد غياب 28 عاماً، تعود إغراء إلى الأضواء مجدداً عام 2020، بمسلسل "شارع شيكاغو" مع المخرج محمد عبد العزيز، في ثالث تجاربه الإخراجية في الدراما التلفزيونية، ويشارك في بطولة هذا المسلسل الممثلان السوريان سلاف فواخرجي ومهيار خضور. ويعود آخر ظهور لها إلى عام 1992، وتحديداً في فيلم "المكوك". الموت
إعترفت إغراء بأنها تخاف من الموت، وبأن السنوات تسرق الصحة والشباب والأحبة، ولكنها لم تنل منها حتى الان، ورغم إنها كبرت من دون والديها، إلا أنها لم تشعر بعقدة اليتم، ولا تزال تستحضر روح والدتها بشكل دائم، وتجري حوارات ونقاشات معها كأنها حقيقية. معلومات قد لا تعرفونها عن إغراء
أجرت صحيفة نيويورك تايمز الأميركية يوم 2 تشرين الثاني/نوفمبر عام 2010 حواراً مطولاً مع إغراء، مبررة سبب الحوار بأن الممثلة عادت إلى الواجهة.
فشاركت إغراء في عام 1972 بفيلم «الفهد»، والذي كان يدور حول قصة أبو علي شاهين، وهو مناضل سوري ضد الاستعمار الفرنسي، ومن إخراج نبيل المالح. وظهرت من خلاله نهاد في مشهد وهي تستحم فيه عارية تمامًا قرب أحد شلالات الماء، مع الممثل أديب قدورة،
حيث تمدد فوق جسدها وهي عارية، وهو المشهد الذي وصفه النقاد بأنه «الأكثر إثارة في تاريخ السينما السورية». بطبيعة الحال كان هناك انتقادات لاذعة للفنانة السورية، لكنها لم تكتفي بمشاهد الإغراء، حيث كان رأيها في المشاهد العارية هو الأهم فقالت إنها ليست نادمة على ما قدمته، وعقب الفيلم أكدت أنها «قبلت بتصوير هذا المشهد إنقاذًا للفيلم، وذلك بناءًا عل طلب المخرج وقالت جملتها الشهيرة: ليكن جسدي جسرًا تعبرُ عليه السينما السورية إلى التقدم». كذلك من حواراتها المثيرة، حوارها مع «نيويورك تايمز»؛ حيث قالت ردًا عى انتقادات المحافظين بقولها: « خلعت ملابسي في الأفلام إيمانًا بمبادئي. وأوضحت: «خلعت ملابسي لمبدأ، وإذا أردت أن أفعل ذلك من أجل المال، لكنت فعلت ذلك في الظلام، ولجنيت أموالًا أكثر». وفي عام 2017، عادت لتثير جدلًأ من جديد حيث دعت المنتجين في الشرق الأوسط إلى إعادة الجنس للسينما مرة أخرى مشيرة إلى أن البوسة، والمايوه، والرقص الشرقي أساس نجاح أي فيلم في شباك التذاكر.