شيلة عرضه جنوبيه حماسيه - YouTube
- عرضه جنوبيه حماس الكرة
- عرضه جنوبيه حماس 2021
- عرضه جنوبيه حماس سودانية
عرضه جنوبيه حماس الكرة
ويبدو أنّ كلام الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، حين أشار أنّه لو علم أنّ هذا الدمار سيحل في لبنان، لما قام الحزب بخطف الجنود في العام 2006، فتح شهية "إسرائيل"، التي تعتمد الآن على رسالة وحيدة موجهة للحزب ولبنان، مفادها أنّ كل لبنان سيكون بمثابة ضاحية جنوبية في أي مواجهة قادمة، الأمر الذي سيزيد من معضلة حزب الله، بين التزامه تجاه حليفته ايران، وبين التزامه تجاه لبنان، حرصاً على عدم تعريضه لدمار هائل، حيث وفق الرؤية الإسرائيلية، فإنّ الحرب القادمة إن حدثت أمام حزب الله، ستبدأها "إسرائيل" باستهداف شمال لبنان وصولاً إلى جنوبه. لذلك يرى شموئيل، أنّه على خلاف الرؤية الأميركية، التي تعتبر أنّ زيادة المشاركة السياسية في لبنان، ربما سيحول كل الحكومة اللبنانية إلى ذات صبغة إرهابية، فإنّ المصلحة الإسرائيلية تقتضي أن يزداد دور حزب الله في لبنان، وبالتالي سيزداد التزامه بتحمل المسؤوليات فيها، وهذا ما سيجعله أكثر حرصاُ، على عدم التورط بحرب مع "إسرائيل". في المقابل فإنّ "إسرائيل" في غزة، تنتهج سياسة الحصار وإضعاف قدرات السكان، على أمل أن يكون هناك تمرد في القطاع ضد حُكم حماس، ولكن هذه السياسة الإسرائيلية وفق شموئيل أثبتت فشلها، وكشفت عن وجود أطراف أكثر تطرفاً من حماس في قطاع غزة، وأكثر تصلّباً في مواقفها ضد "إسرائيل".
أضاف الانفجار الذي وقع مطلع هذا الأسبوع في بلدة بنعفول في جنوب لبنان، غموضاً إلى الغموض الذي تركته عدة تفجيرات وقعت خلال الأشهر الماضية، وأسفر بعضها عن وقوع قتلى، ودخلت سجل الحوادث التي وقعت نتيجة «حريق»، أو «احتكاك كهربائي». وتضاربت المعلومات حول طبيعة الانفجار الذي وقع في مركز لكشافة «الرسالة الإسلامية» ليل الاثنين الثلاثاء، وأسفر عن مقتل شخص وإصابة 7 آخرين بجروح. ففيما تحدثت معلومات عن أن الانفجار وقع في مستودع للأسلحة، أعلنت «حركة أمل» أن الانفجار وقع نتيجة حريق فجر عبوات أكسيجين عائدة لقسم «الدفاع المدني» في «كشافة الرسالة»، كانت مخصصة لمعالجة مرضى «كورونا»، وانفجرت نتيجة النيران، ما أدى إلى دمار المبنى. عرضه جنوبيه حماس الكرة. نقلت وكالة «رويترز» عن مصدر أمني تأكيده أن الانفجار لم يكن عملاً تخريبياً من دون الكشف عن مزيد من التفاصيل
ويعد هذا الانفجار، الأحدث في سلسلة انفجارات غامضة وقعت في جنوب لبنان منذ الصيف الماضي. وتُسجل ملاحظة أن هذا الانفجار وقع في منطقة سكنية، مثل الانفجار الذي وقع في مخيم «برج الشمالي» للاجئين الفلسطينيين في صور في الجنوب، بينما وقعت الانفجارات الأخرى في مناطق غير مأهولة أو حرجية، وشوهدت ألسنة اللهب أو سمع دوي الانفجارات من بعيد، ولم يتمكن أحد من السكان من معاينتها عن كثب.
عرضه جنوبيه حماس 2021
الدكتور الإسرائيلي شموئيل حرلاف، والذي يحمل اللقب الثالث في الفلسفة، وتُقدر ثروته بنحو 2 مليار دولار، كتب مؤخراً لمعهد دراسات الأمن القومي، تحت عنوان، استراتيجية التعامل مع حماس وحزب الله (حرلاف، 2019)، وأوضح أنّ آلية التعامل مع كلا الطرفين يجب أن تكون مختلفة كلّياً، وهذا لاختلافات متعددة بين الحالتين. ووفق شموئيل، فإنّ السياسة الإسرائيلية تجاه حزب الله يجب أن تكون، من خلال تعميق التزام حزب الله نحو الدولة، وتحويل البنى التحتية المدنية في لبنان، أهداف شرعية يُمكن استهدافها، في المقابل فإنّ ساحة غزة، يجب أن يتم التعامل معها بعكس ذلك تماماً، حيث يتم العمل على ترميم البُنى التحتية، وتحسن واقع الحياة فيها، لأنّ ذلك سيخدم المصلحة الإسرائيلية، وهذا لن يحدث دون تحسن الواقع في قطاع غزة. حيث وفق شموئيل، فإنّ "إسرائيل" مقابل حزب الله، يجب أن تعتمد على استراتيجية زيادة ارتباط حزب الله في لبنان، والعمل على تقليل ارتباط الحزب بإيران، حيث أنّ ربط مصير حزب الله في لبنان، وزيادة فعاليته السياسية في لبنان، ستجعل من الحزب جزءاً أكبر من المسؤولية، الأمر الذي سيضع حزب الله أمام معادلة، أنّ العمل لصالح إيران، يعني أنّ الحزب سيُعرض كل لبنان للخطر.
فريق التحرير 27 يوليو 2018 آخر تحديث: الجمعة 27 يوليو 2018 - 2:02 صباحًا من موقع عملية الطعن التي نفذها الشاب الفلسطيني مساء اليوم والتي أسفرت عن مقتل مستوطنين إسرائيليين وجرح آخرين قرب رام الله – انترنت فارس أبو شيحة – حرية برس: قتل مستوطنان إسرائيليان وأصيب اثنين آخرين وصفت جراح أحدهم بالحرجة، في عملية طعن داخل مستوطنة "أدم" الواقعة بين مدينة القدس ومدينة رام الله، فيما استشهد منفذ العملية. وأفادت مصادر محلية أن الشاب الفلسطيني "محمد طارق يوسف" البالغ من العمر 18 عاماً، من بلدة "كوبر" قضاء مدينة رام الله، تسلل إلى منزل في المستوطنة القريبة من قرية "مخماس" ونفذ عملية الطعن أسفرت عن مقتل مستوطنين وإصابة آخرين بجروح أحدهم في حالة خطيرة، قبل أن يطلق مستوطنون النار عليه، مما أدى إلى استشهاده، لتقوم قوات الاحتلال الإسرائيلي بإغلاق المنطقة المحيطة بمستوطنة "أدم" شمال شرق القدس المحتلة. "ثوروا… فلن تخسروا سوى القيد والخيمة" وكان الشهيد قد كتب قبيل تنفيذ عملية الطعن منشوراً على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" عبر من خلاله عن غضبه من "الظلم الذي يتعرض له أهالي غزة"، واستهجن ما وصفه بـ"الصمت الفلسطيني" إزاء المذابح التي يرتكبها الاحتلال في غزة وانتهاك حرمة المسجد الأقصى.
عرضه جنوبيه حماس سودانية
أثبتت المقاومة، أنّها المعضلة الأهم والأبرز أمام الاحتلال، وإن كانت "إسرائيل" لربما استطاعت تكتيكياً التعامل مع حزب الله بسبب تعقيدات الحالة هناك، فإنّ مقاومة غزة، رغم ما يُعانيه القطاع، أفقدت "إسرائيل[WU1] [WU2] " بوصلة التعامل المُمكنة هناك، وهي تُدرك أنّ سياستها لم تؤت أُكلها، وفي الوقت الذي لا ترغب فيه بمواجهة مفتوحة، فإنّها أمام مسارين، أحلاهما مر، إمّا المواجهة حالياً، وإمّا رفع الحصار.
ويعد جنوب لبنان منطقة موالية بمعظمها لـ«الثنائي الشيعي» أي «حزب الله» و«حركة أمل»، ولا يخفى أن المناطق غير المأهولة فيها الواقعة في الأحراش والوديان، تتضمن نشاطاً عسكرياً لـ«حزب الله»، وهو ما عزز في مرات سابقة فرضيات أن تكون مسيرات إسرائيلية تقف وراء الانفجارات الغامضة، أو أن الانفجارات تقع في مخازن أسلحة عائدة للحزب. إقرأ أيضاً: بالصورة: خاص «جنوبية»: طلب سحب منتجات كيندر من لبنان و «بأقصى سرعة»! وبعد وقوع الانفجار الأخير، كلف القضاء اللبناني مديرية المخابرات في الجيش بجمع الأدلة والتحقيق بالحادث، وأنجزت المديرية المهمة وبات الملف بعهدة القضاء الذي «يجري تحقيقاته بكامل الملف بعد جمع المعلومات والمعطيات والأدلة الجنائية من الموقع»، حسب ما قالت مصادر قضائية. وبعد أقل من 24 ساعة على الانفجار، نقلت وكالة «رويترز» عن مصدر أمني تأكيده أن الانفجار لم يكن عملاً تخريبياً، من دون الكشف عن مزيد من التفاصيل. ويزيد تكرار الانفجارات المجهولة من مستوى غموضها، بالنظر إلى أن كل حدث ينتهي في اليوم التالي لوقوعه، من غير أي معلومات تُنشر عن التحقيقات بتلك التفجيرات ومسبباتها، وكيفية تجنب تكرارها. شيلة ترحيبيه عريس || ارحبو ترحيب اعداد ماشن الغمام || شيلات ترحيبيه | شيلات ترحيب حماسيه طرب 2022 - YouTube. ويشير الباحث والمحلل السياسي طوني أبي نجم إلى واقع غريب في لبنان عند وقوع أي حادث، إذ بدلاً من أن تعزل الأجهزة الأمنية والقضائية الرسمية مسرح الجريمة، يقوم بهذه المهمة «حزب الله»، ما «يحد من قدرة الأجهزة الرسمية على أن تقوم بعملها»، مضيفاً: «لذلك، فإن كل ما يصدر من بيانات عن الحزب أو الأطراف المعنية بالأحداث، به شك»، مستغرباً لماذا صدر بيان عن «حركة أمل» من دون أي بيان رسمي يصدر عن السلطات اللبنانية الرسمية.