اقرأ أيضًا: كيف تبطل مفعول الحبوب المنومة
هكذا أكون قد أوضحت لكم تجربتي مع الميلاتونين للأطفال وتجربتي الشخصية مع الميلاتونين أيضًا بما يحتويها من معلومات أتمنى أن تكون قد أفادتكم. غير مسموح بنسخ أو سحب مقالات هذا الموقع نهائيًا فهو فقط حصري لموقع زيادة وإلا ستعرض نفسك للمسائلة القانونية وإتخاذ الإجراءات لحفظ حقوقنا.
تجربتي مع الميلاتونين للاطفال انواع
نظرًا لانشغالي الدائم وعدم تفرغي للذهاب إلى الطبيب قررت البحث على المواقع الطبية عن حل لمشكلتي، حتى توصلت لمصطلح يسمى الميلاتونين، وفهمت أنه الهرمون الذي ينتجه جسم الإنسان ليساعده على النوم بشكل طبيعي ومنتظم. كما اتضح لي أنني أعاني من خلل في إفراز هذا الهرمون بسبب العامل النفسي والضغوطات والتوتر الزائد معظم الوقت، فذهبت لشراء دواءٍ يحتوي على هرمون الميلاتونين لأسرع في علاج هذه المشكلة قبل أن تزداد سوءًا. وجدت في الصيدليات أكثر من نوع للأدوية التي تحتوي على الميلاتونين، فمنها المكملات الغذائية وأدوية الشرب والأقراص والبخاخات الفموية وغيرها، لكني فضلت الأقراص وبدأ بأخذ جرعات منتظمة بشكل يومي. اقرأ أيضًا: أعراض نقص هرمون الميلاتونين
نتيجة تجربتي مع الميلاتونين
بمرور الوقت تحسنت كثيرًا ولكن لم أتوقف عن أخذ أقراص الميلاتونين، بل بدأت أعتاد على هذه الجرعة ولا أستطيع النوم من دونها، فقمت بمضاعفة الجرعة حتى بدأت تظهر أعراض أخرى سيئة تتزايد مع الوقت. بدأت أشعر بدوار في كثير من الأحيان مع الشعور بصداع ورغبة في الغثيان، فذهبت مباشرة للطبيب وأخبرته بكل ما حدث ونبهني لخطورة ما قمت به عند مضاعفتي للجرعة دون استشارة الطبيب، مما تسبب لي بمشكلة جديدة وأنه يجب عليَ التوقف عن أخذ أقراص الميلاتونين.
تجربتي مع الميلاتونين للاطفال Pdf
الترياق تعتبر من أهم الأعشاب التي تقوم بتطهير الجسم من الفضلات الضارة والسموم ولذلك نطرح اليوم لكم تجربتي مع عشبة الترياق تنتشر تلك العشبة في المملكة العربية السعودية وجمهورية مصر العربية يتم تداولها على هيئة قطع. تجربتي مع الميلاتونين للاطفال من التساؤلات التي وصلتنا هل إعطاء منتجات تحتوي على الميلاتونين الاطفال تشكل خطورة فقد شدد الخبراء على منع إعطاء منتجات تحتوي على الميلاتونين للأطفال أصغر من. تجربتي مع عسل المانوكا للأطفال عسل المانوكا كثيرا ما يسألني من حولي عن تجربتي مع عسل المانوكا للأطفال. Save Image
Gummiking فيتامين د للأطفال 60 علكة Vitamins Childrens Vitamins Vitamin D
تجربتي مع الميلاتونين للاطفال بالصور
تجربتي مع الميلاتونين للأطفال – عرب اورج
عرب اورج
»
صحة
تجربتي مع الميلاتونين للأطفال
بواسطة: aya mahmoud
تجربتي مع الميلاتونين للأطفال من التجارب التي مرت بصعوبة نظرًا لان الميلاتونين هو هرمون طبيعي يفرزه الجسم حتى يستطيع الإنسان بوجه عام أن يخلد للنوم بشكل طبيعي، فأي خلل في إفرازه يسبب ارق ومضاعفات خطيرة لأي إنسان، الجدير بالذكر أن استخدام الميلاتونين الصناعي يجب أن يكون تحت إشراف الطبيب فقط لذلك سننوه عن أهمية هذا الهرمون للأطفال بالتفصيل. تروي إحدى الأمهات أن طفلها كان ينام بشكل طبيعي لكنه في فترة اصبح يعاني صعوبة في النوم مما اثر عليه بشكل مباشر واصبح يشكو دائما من التعب وعدم التركيز، حاولت بشتى الطرق أن أساعد طفلي على النوم لكن بلا جدوى. لذلك قررت اصطحاب طفلي لطبيب نفسي عسى أن يكون هذا العرض بسبب مشكلة نفسية ما، وقد نصحني الطبيب ببعض التعليمات حتى أساعد طفلي على النوم على سبيل المثال عدم التعامل معه بعنف أو عدم التشاجر أمامه، بالفعل قمت باتباع إرشاداته لكن الامر يزداد سوءا فالطفل يشكو دائما من عدم تمكنه من النوم إلا بصعوبة مما اسفر عن وجود هالات سوداء تحت العين. لذلك توجهت لطبيب مخ وأعصاب الذي قام بعمل الفحوصات والإشاعات على المخ وتحاليل للهرمونات، والذي اسفر عن نقص هرمون الميلاتونين والذي يفرزه الجسم في الظلام فقط فيستطيع الإنسان عمومًا أن ينام بصورة طبيعية، لذلك قام الطبيب بوصف مكمل غذائي يحتوي على ذلك الهرمون لمدة معينة كي لا يعتاد الجسم عليه ويوقف إنتاج الهرمون بشكل طبيعي.
تجربتي مع الميلاتونين للاطفال بدون موسيقى
اقرأ أيضًا: كيف تبطل مفعول الحبوب المنومة
هكذا أكون قد أوضحت لكم تجربتي مع الميلاتونين للأطفال وتجربتي الشخصية مع الميلاتونين أيضًا بما يحتويها من معلومات أتمنى أن تكون قد أفادتكم.
أعراض نقص هرمون الميلاتونين
يمكن من خلال ملاحظة بعض الأعراض تحديد إذا كان الإنسان يعاني من نقص الميلاتونين أم لا، كما سنوضح فيما يلي:
عدم الحصول على وقت كافي للنوم. الشكوى من الصداع والدوخة المستمرة. عدم التمكن من التركيز والحفظ. بالإضافة للعصبية الغير مبررة وتغير الحالة المزاجية للأسوأ. تعرض الانسان لسكتات دماغية او قلبية بنسبة اكبر، نظرًا لنقص الهرمون وعدم التمكن من النوم. متى يبدأ مفعول الميلاتونين
عند إعطاء الميلاتونين يجب اتباع إرشادات الطبيب والتي سنوضحها فيما يلي:
تناول الميلاتونين قبل الخلود للنوم بساعة أو ساعتين، حيث يتم الالتزام بالجرعة التي حددها الطبيب والتي تختلف حسب عمر الطفل. مدة العلاج لا تتخطى 13 أسبوع حيث يتم تناول الميلاتونين مرة واحدة فقط كل يوم ويظهر مفعوله في مدة تتراوح بين ساعه إلى ساعتين، الجدير بالذكر أن مفعول الدواء يستمر حتى 12 ساعه. الميلاتونين للاطفال الرضع
تختلف عدد ساعات النوم لدى الرضع في العام الأول لهم لذلك يفضل عدم استخدام الميلاتونين إذا عانى الرضيع من عدم النوم بشكل كافي، وذلك لان الأبحاث حتى الآن لم تثبت انه آمن للأطفال الرضع. لذلك يجب استشارة الطبيب المعالج قبل إعطاء الطفل أي أدوية تساعد على النوم خاصة الميلاتونين، نظرًا لوجود أضرار عند استخدامه بجرعات كبيرة وفترات أطول.
حاولت أن أساعده على النوم وقمت بقراءة قصص الأطفال قبل النوم ولكن بدون فائدة. اعتقدت بعد ذلك أن السبب قد يكون نفسي، فقررت التوجه إلى طبيب نفسي للأطفال، والذي وجه لي بعض الإرشادات والنصائح لكي اتبعها مع طفلي مثل عدم المشاجرة المنزلية أمامه، وتجنب تعرضه لاي طريقة من طرق العنف، وتجنب النقاش في مشكلات أسرية أمامه. اتبعت كل نصائح الطبيب والتزمت بها، ولكن بالرغم من ذلك ظل طفلي يعاني من نفس المشكلة، وبدأ يشعر أيضًا بدوار وألم في رأسه وفوق عينيه، ووصف أيضًا أنه غير قادر على التركيز بأي شيء، وغير قادر على استيعاب دروسه. بدأت أشعر بالخوف وخطورة الأمر فقررت عرض طفلي على طبيب المخ والأعصاب وشرحت له مشكلتي مع ابني بإيجاز. قام الطبيب بفحصه ورفض إعطاء أي دواء إلا بعد إجراء أشعة على المخ كذلك قام بإجراء بعض تحاليل الدم والهرمونات. بعد ذلك أثبتت هذه الفحوصات أن الطفل لا يعاني من مشكلة صحية أو نفسية، بل يعاني من اضطراب ونقص في هرمون الميلاتونين. شرح لي الطبيب طيعة هذا الهرمون وأخبرني أن هرمون الميلاتونين يظهر فقد في الظلام وهو المسؤول عن تنظيم الساعة البيولوجية الداخلية في الجسم، فإذا حصل أي اضطراب في إنتاج هذا الهرمون يؤدي إلى اضطرابات النوم والأرق المستمر، مما يسبب بعض المضاعفات النفسية والجسدية والعصبية.