اعتبر رئيس مجلس إدارة نادي النصر الأمير فيصل بن تركي مشاركة فريقه مساء أمس في حفل مهرجان اعتزال لاعب فريق القادسية محمد الفرحان على أرض ملعب الأمير محمد بن فهد بالدمام اقل واجب يقدمه ناديه النصر لنجوم الكرة السعودية الذين خدموا الكرة السعودية لفترات طويلة وقال الفرحان يستحق ذلك من خلال تقديمه العروض الجميلة والممتعة لناديه وللمنتخب السعودي، وأضاف كنت ازور نادي القادسية في السابق إبان إقامتي في الخبر واستمتع بما يقدمه اللاعب فهو نموذج جيد للاعب السعودي وأمتع الجميع أيام توهجه الكروي ويكفي بأنه حقق مع أول فريق سعودي يحقق بطولة خارجية وهي البطولة الآسيوية. وكشف الرئيس النصراوي بأن ممارسته كرة القدم مقتصرة في تدريبات فريقه فقط وعدم المشاركة في مثل هذه المباريات ذات الطابع المهم. وأكد في نهاية حديثة بأن قائد فريقه حسين عبدالغني لا نية له في اعتزال كرة القدم بعد تعرضه لإصابة الرباط الصليبي وقال يربطنا مع عبدالغني عقد لمدة أربع سنوات وكلي ثقة بأنه يحترم هذه الأمور وسيجري في الأيام المقبلة عملية الرباط ونتمنى بأن يعود سريعا لناديه وفريقه النصر.
- فيصل بن تركي بن فيصل بن عبدالمجيد
- فيصل بن تركي بن فيصل تستضيف نهائيات
فيصل بن تركي بن فيصل بن عبدالمجيد
الإمام فيصل بن تركي بن عبد الله بن محمد بن سعود ولد عام 1203ه في الدرعية وهو ثاني حكام الدولة السعودية الثانية بعد الامام الشهيد تركي بن عبد الله وهو أكبر ابناءه ووالدته هي هيا بنت حمد الفقيه (من أهل ضرماءمن قبيلة العناقر من بني تميم).
فيصل بن تركي بن فيصل تستضيف نهائيات
وأضاف الفيصل أن الملك عبد الله وافق على طلبه وكلف الأمير مقرن بن عبد العزيز بتقديم العون وبالفعل وفر له الأمير مقرن بعض الوثائق والأوراق التي ساعدت في توضيح الأمور ومنحها الصفة الحقيقية بدل الروائية التي نشرها في كتابه. وقال الكتاب موجه للعالم أكثر منه للسعوديين،لتوضح الأفكار الخاطئة الشائعة في الأوساط الدولية والعالمية عن دور المملكةوتروط أسامة بن لادن في أاحدث في 11 سبتمبر. ويتكون الكتاب من خمسة عشر فصلا بداية من الغزو السوفيتي والرد الأفغاني في الثمانينيات، ويسرد محاولات الاستقلال وحتى ظهور المجاهدين، ويتطرق كذلك لخطوط إمداد السلاح وسنوات الحرب الأولى والجمعيات الخيرية والمتطوعين وحتى تحول الحرب والانسحاب وأزمة الكويت وسقوط الدكتور نجيب الله وإعادة المتطوعين إلى بلدانهم وصعود طالبان وعلاقتها بأسامة بن لادن، ويختتم بالفصل الأخير والذي يأتي بعنوان "أعقاب الكارثة". ويتزامن إطلاق الكتاب مع التطورات الأخيرة التي تشهدها أفغانستان والمتمثلة في الانسحاب الأمريكي وعودة طالبان للسلطة، كما يكتسب أهمية من مؤلفه والذي شغل منصب رئيس الاستخبارات السعودية خلال الفترة من أواخر 1997 وحتى 2001.
ومن ثم دخل جامعة جورجتاون في واشنطن العاصمة. العمل [ تحرير | عدل المصدر]
في عام 1973 عين مستشاراً في الديوان الملكي بالرياض. وفي عام 1977، عين رئيساً عاماً لرئاسة الاستخبارات العامة ، وهو الجهاز الذي أنشأه خاله كمال أدهم ، وقد شغل المنصب خلفاً لعمر محمود شمس. وظل يشغل هذا المنصب حتى 2001. وعمل سفيرا للمملكة في بريطانيا وأيرلندا وذلك بعد إعفاء غازي القصيبي من منصبه، ثم أصبح في عام 2005 سفيرا للسعودية في أمريكا خلفا للأمير بندر بن سلطان الذي ظل سفيرا منذ أن عينه الملك فهد. وقد كان الأمير تركي الفيصل يتولى رئاسة جهاز الاستخبارات العامه قبل أن يصبح سفيرا. واستقال من منصبه كسفير للمملكة لدى أمريكا في فبراير عام 2007. وسبق للأمير تركي أن زامل الرئيس الاميركي السابق بيل كلينتون خلال فترة دراسته الجامعية، وكان وثيق الصلة بعلاقات العمل والتعاون مع واشنطن خلال فترة رئاسته جهاز الاستخبارات العامة. ويعرف عن الأمير تركي الفيصل ثقافته العامة الواسعة ونشاطه الواسع ومشاركاته العديدة على الصعيدين الثقافي والاجتماعي. وهو أحد مؤسسي «مؤسسة الملك فيصل»، كما أنه رئيس مجلس إدارة مركز الملك فيصل للبحوث الدراسات الإسلامية.