ما هي المدينة التي كانت تسمى القسطنطينية هي مدينة تركية من 7 حروف لعبة لغز وكلمة
عزيزي الزائر يقدم لكم منبع الحلول حل لغز الذي عجز عدد كبير من الأفراد عن معرفة حلة وجوابة. الغز هو: ما المدينة التي كانت تسمى القسطنطينية هي مدينة تركية؟
الجواب: إسطنبول نسعد بزيارتكم في موقع ملك الجواب وبيت كل الطلاب والطالبات الراغبين في التفوق والحصول علي أعلي الدرجات الدراسية، حيث نساعدك علي الوصول الي قمة التفوق الدراسي ودخول افضل الجامعات بالمملكة العربية السعودية ما المدينة التي كانت تسمى القسطنطينية هي مدينة تركية
مدينة القسطنطينية - الموسوعة العامة | St-Takla.Org
وسُميّ هذا العصر بالنهضة، بسبب نشوء نهضة علميّة، وثقافية رائدة في العالم المسيحي، بالإضافة إلى التطور والنهضة في مجالات التعليم والتعلم، وتطور الفن البيزنطي، والإبداع في تجهيز الفسيفساء التي زيّنت الكنائس والقِباب. تمتلك ميناء يُسمى بـ "القرن الذهبي"، والذي يُعد أوسع ميناء في العالم وأكثرها أماناً، وهذا زاد من أسباب القوة للمدينة. سُميت المدينة بالعديد من الأسماء على مرّ العصور، ومنها: بيزنطة، روما الجديدة، إسلامبول، الأستانة، القسطنطينية، وحالياً إسطنبول. رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم وفتح القسطنطينية
بشر النبيّ محمد صلى الله عليه وسلم فتح القسطنطينية منذ الأَزل وقد ظهر ذلك جلياً في قوله عليه الصلاة والسلام: "لَتُفْتَحَنَّ القسطنطينية، فنِعْمَ الأمير أميرها، ونِعم الجيش ذلك الجيش". وهذا مما زاد حُكّام وقادة المسلمين حماساً في تكثيف الحمّلات العسكرية لحصار المدينة ودخولها فاتحين. معلومات عن فتح القسطنطينية – إسلامنا – للمعلومات والمعرفة الاسلامية. فتح القسطنطينية
سقطت العاصمة الإمبراطورية البيزنطية بعد حصار لمدة عدة أسابيع في يد العثمانيين المسلمين، على يد السلطان محمد الثاني بن مراد العثماني، الذي يبلغ من العمر واحد وعشرين عاماً. كانت الإمبراطورية البيزنطية مُتحالفة مع كل من البنادقة، والجنوبيين.
معلومات عن فتح القسطنطينية – إسلامنا – للمعلومات والمعرفة الاسلامية
مدينة القسطنطينية
القسطنطينية هي إحدى المُدن التركية حالياً، والتي تقع عند خط إلتقاء القارتين آسيا وأوروبا، ويُحيط بها البحر الأسود من الشمال، ومضيق البسفور من الشرق، وبحر مرمرة من الجنوب، وهذا الذي جعلها مطمعاً للعديد من الغُزاة. عُرفت باسم بيزنطة، وظلت مشهورة فيه حتى عام (330 ميلادي) عندما اتخذها الإمبراطور قسطنطين الأكبر عاصمة لبلاده، وقام بترميمها وافتتاحها وإطلاق اسم "روما الجديدة" عليها، ولكنّ الشعب أطلقوا عليها اسم "القسطنطينية" وبقيّت مشهورة بهذا الاسم إلى فترات طويلة. وسنتحدث في هذا المقال عن معلومات عن فتح القسطنطينية. القسطنطينية عبر التاريخ
أسسها ملّاحون من "ميجارا " في عام ستمائة وسبعة وخمسون قبل الميلاد. يعود تاريخ المدينة إلى عام ستمائة وثمانية وخمسون قبل الميلاد، حيث كان يقّطن فيها مجموعة من الصيادين. في العهد الروماني والبيزنطي، أصبحت مقراً لبطريركية الكنيسية الأرثوذكسية الشرقية، وفيها كنيسة "آيا صوفيا" التي ما زالت قائمة حتى عامنا هذا. كانت أحد العواصم للإمبراطورية الرومانية في الفترة ما بين (335-395)، ثُم أصبحت عاصمة لها في الفترة ما بين (395-1453). وفي عصر النهضة أو ما يُعرف بالعصر الذهبي، كانت محكومة من قِبل "أُسرة مقدونية".
وخلال القرن الثاني عشر الميلادي،
كانت تعتبر من أكبر وأغنى مدن أوروبا في العصور الوُسطى، وكان يُضاهيها حينها
في المستوى "قرطبة" في أسبانيا. وانتهت عاصمة المسيحية الشرقية في الشرق
إلى مجرد عاصمة بسيطة بعد سقوطها على يد العثمانيين في معركة
سنة 1453 التاريخية. وظلت عاصمة إسلامية
للعثمانيين، ولكن عادة ما يقصد الدارسون عندما يذكرون القسطنطينية، فإنهم
يقصدون الفترة المسيحية ( 330 - 1453)،
ويطلقون "إسطنبول (استنبول)" على القرون التي تلت ذلك. ولكن بعض الكتاب الغربيين
حاليًا يطلقون على "اسطنبول" الحالية الاسم القديم.. واسم
"القسطنطينية" مازال يستخدمه ما يقرب من 300 مليون مسيحي أرثوذكسي شرقي في لقب
البطريرك بأنه "رئيس أساقفة قسطنطينية روما الجديدة". وقد اشتهرت القسطنطينية
بحصونها الضخمة وأسوارها المنيعة. فبرغم محاصرتها عدة مرات بواسطة
كثيرين، إلا أنها سقطت مرة واحدة فقط
عام 1204 ، وكان السقوط الأخير
سنة 1453 عن طريق السلطان العثماني محمد الثاني. وكانت المدينة مبنية على سبعة
تلال، بالإضافة على القرن الذهبي وبحر مرمرة؛ فأصبحت قلعة منيعة تحوي قصور
رائعة، وقباب وأبراج..
وقد اشتهرت القسطنطينية كذلك
لتحفها المعمارية، مثل كنيسة
القديسة صوفيا "هاجيا صوفيا" Hagia Sophia التي تحدثنا عنها سابقًا
هنا في
موقع الأنبا تكلا هيمانوت
- القصر المقدس
للأباطرة - المضمار - البوابة الذهبية.. وكان بها العديد من الكنوز
الفنية والأدبية قبل أن تُنهَب
سنة 1204 و سنة
1453.
حدثنا عبد الرحمن نا أبي قال سألت ابن نمير عن أبي اليقظان فضعفه وقال: اسمه عثمان بن عمير. حدثنا عبد الرحمن نا أبي قال سألت ابن نمير عن عثمان بن أبي زرعة الأخنسي (2) فقال: هو ابن المغيرة وهو عثمان الأعشى (3). حدثنا عبد الرحمن نا أبي قال سمعت ابن نمير يقول: أمة امرأة الزبير هي أم خالد بنت خالد بن سعيد بن العاص وهي أم خالد بن الزبير.
قصة محمد بن الحنفية وملك الروم - الدكتور طارق السويدان
الإمام محمد يلم الشمل ويرأب الصدع:
كان رضي الله عنه زاهدًا وله من الشرف ماله ، ومع ذلك كأن أبعد الناس أن يطلب الإمارة ، أراد منه عبد الله بن الزبير أن يبايعه فأبى ، وطلب منه عبد الملك بن مروان أن يبايعه فأبى ، لأنه أراد أن يجمع كلمة المسلمين. لأنه رأي ما حدث في صفين ، بين ما حدث وأبيه علي بن أبي طالب ومعاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما ، فقد رأى رجالًا شوامخ أسود كواسر يتقاتلون وكان يقول عن هذه اللحظة: لما رأيت القتال مستعرًا ، والله الذي لا إله إلا هو خشيت أن يفنى الجيشان ، وإذا بصوت من خلفي ينادي ، يا معشر المسلمين ، إذا فنيتم من للأهل ، من للنساء ، ومن للصبيان ، ومن للمشركين ، أيها المسلمون أفيقوا. مبايعة الإمام لمعاوية بن أبي سفيان:
كانت هذه الكلمات استقرت في وجدان محمد رضي الله عنه ، ولذا عندما استتبت الأمور لسيدنا معاوية بن أبي سفيان بايعه بصدر رحب ، وعاش في أيام معاوية راسخًا هادئًا ، وعلم منه معاوية ذلك ، فكان يكرمه أشد الإكرام ، ويعطيه حقه من ذلك.
كما عرف رضي الله عنه بزهده في طلب المناصب، ورغم إلحاح الكثيرون عليه بذلك ولكنه كان مصر على البعد عن شئون الأمارة وغيرها، فقد رغب عبد الله بن الزبير بمبايعته ولكنه رفض، كما أن عبد الملك بن مروان قد رغب في هذا أيضا ولكنه أصر على رفضه، والسبب وراء موقفه هذا هو رؤيته ما حدث بين أبيه وبين الصحابي الجليل معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما، يوم موقعة صفين، والتي وقعت عام 37 من الهجرة النبوية الشريفة بين جيش علي بن أبي طالب وبين جيش معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما، وما حدث بينهما من قتال شديد كاد أن يقضي على الجيشان.