♥ عفواً فَتيآت آلعَـآلم!
أودعكم بدمعات العيون
14-03-2018, 11:25 PM
المشاركه # 1
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Jul 2016
المشاركات: 610
وش سالفة بعض الاعظاء بدون ذكر اسماء
استضعاف واستعطاف الاعظاء
ليش الضعافة ذي ، بتجلس ف المنتدى ماحد مانعك ، بتطس كذلك ماحد رادك. اما حركات الاستعطاف والضعافة ماتصدر عن شخص عاقل
الله يشفيكم
تباً لكم
14-03-2018, 11:27 PM
المشاركه # 2
تاريخ التسجيل: Mar 2010
المشاركات: 19, 628
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة marlon brando
استضعاف واستعطاف الاعظاء ليش الضعافة ذي ، بتجلس ف المنتدى ماحد مانعك ، بتطس كذلك ماحد رادك. هههههههههههه صدقت
14-03-2018, 11:34 PM
المشاركه # 3
تاريخ التسجيل: Mar 2016
المشاركات: 8, 003
المذكورين اعلاه...
عذري منكم اني مشغول بمرافقة مريض والا كنت تسليت عليكم الليلة
لكن موعدكم حوش ابوسكر
14-03-2018, 11:36 PM
المشاركه # 4
تاريخ التسجيل: Jan 2018
المشاركات: 609
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملايين طارت
أبوسليمان الله يمسيك بالخير
تعجبني ردودك
الله يسعد لي مساءك ويحفظك
شهادتك شرف لا أستحقه أخي العزيز
وأشكرك على المجاملة اللطيفة
14-03-2018, 11:38 PM
المشاركه # 5
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة داهية بني سفيان
بدينا بحركات الإستعطاف والإستجداء
اللهم أشف مرضى المسلمين
إنشاد: محمد غيلان
487
35
80, 682
قال الترمذي: هذا حديث حسن غريب صحيح. وقال البزار: وهذا الحديث لا نعلمه يروى بهذا اللفظ إلا عن أبي ذر بهذا الإسناد. قلت: وهو إسناد منقطع لأن شهر بن حوشب عن أبي ذر مرسل كما في ((الجامع التحصيل)). وشهر مختلف فيه، والباقون ثقات. وقيل: عن عبد الله بن عبد الرحمن عن شهر عن عبد الرحمن بن غنم عن معاذ بن جبل مرفوعاً نحوه، وزاد: ((ومن قال ذلك حين ينصرف من صلاة المغرب أعطي مثل ذلك في ليلته)). أخرجه المعمري في ((اليوم والليلة)) (النتائج 2/ 307)، والأصبهاني في ((الترغيب والترهيب)) (1369) عن أبي كُريب محمد بن العلاء الهَمْداني. والدارقطني في ((العلل)) (7/ 45 – 46) عن أحمد بن بُديل الكوفي. حديث: (من قال دبر صلاة الفجر وهو ثاني رجله..). وعبد الله بن سعيد الأشج، وهارون بن إسحاق الهَمْداني* [[وعنه أخرجه البخاري في ((الكبير)) (2/ 1/ 10 – 11). ]]، والمزي (6/ 544) عن أبي هشام محمد بن يزيد الرفاعي. خمستهم عن عبد الرحمن بن محمد المحاربي عن حصين بن منصور الأسدي عن عبد الله بن عبد الرحمن به. وكذا رواه يوسف* [[وقع في روايته: عن حصين بن منصور بن حيان الأسدي. قال المزي: وهو أخو إسحاق بن منصور الأسدي ((تحفة الأشراف)) (8/ 407). ]] بن يعقوب الصفار وداود بن رشيد الخوارزمي عن المحاربي، قاله المزي ((تهذيب)) (6/ 545).
حديث عن صلاة الفجر
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((الفجر فجران: فجر يحرم الطعام وتحل فيه الصلاة، وفجر تحرم فيه الصلاة - أي: صلاة الصبح - ويحل فيه الطعام))؛ رواه ابن خزيمة والحاكم وصحَّحاه. وللحاكم من حديث جابر رضي الله عنه نحوُه، وزاد في الذي يحرم الطعام: ((إنه يذهب مستطيلًا في الأفق)). وفي الآخر: ((كذَنَب السِّرحان)). المفردات:
• ((الفجر))؛ أي: لغةً. • ((يحرم الطعام))؛ يعني: على الصائم. • ((تحل فيه الصلاة))؛ أي: يدخل وقت وجوب صلاة الصبح. • (نحوه)؛ أي: نحو حديث ابن عباس رضي الله عنهما. • ((مستطيلًا))؛ أي: ممتدًّا. حديث عن صلاه الفجر. • ((ذَنَب السِّرحان))؛ أي: ذيل الذئب؛ يعني: لا يكون مستطيلًا ممتدًّا، بل يرتفع في السماء كالعمود. البحث:
لَمَّا كان الفجر في اللغة مشتركًا بين الوقتين، وقد أطلق في بعض أحاديث الأوقات أن أول صلاة الصبح الفجر؛ بيَّن النبي صلى الله عليه وسلم المرادَ به، وأنه هو الذي له عَلاقة ظاهرة واضحة، وهو الفجر الصادق، فقال فيما رواه الحاكم من حديث جابر: ((الفجر فجران: فأما الفجر الذي يكون كذنب السرحان، فلا يحل الصلاة ويحل الطعام، وأما الذي يذهب مستطيلًا في الأفق، فإنه يحل الصلاة ويحرم الطعام)).
حديث عن صلاه الفجر
تاسعًا: رؤية الله - عز وجل - وهي الغاية التي شمر إليها المشمرون، وتسابق إليها المتسابقون، روى البخاري ومسلم من حديث جرير البجلي - رضي الله عنه - قال: "كنا عند النبي - صلى الله عليه وسلم - فنظر إلى القمر ليلة - يعني البدر - فقال: إنكم سترون ربكم كما ترون هذا القمر لا تضامون في رؤيته فإن استطعتم أن لا تغلبوا على صلاة قبل طلوع الشمس وصلاة قبل غروبها فافعلوا، ثم قرأ: ﴿ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا ﴾ [طه: 130]" [11]. عاشرًا: أن المحافظ على صلاة الفجر من أطيب الناس عيشًا، وأنشطهم بدنًا، وأنعمهم قلبًا، روى البخاري ومسلم عن أبي هريرة: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "يعقد الشيطان على قافية رأس أحدكم إذا هو نام ثلاث عقد، يضرب مكان كل عقدة: عليك ليل طويل فارقد، فإن استيقظ فذكر الله انحلت عقدة فإن توضأ انحلت عقدة فإن صلى انحلت عقده كلها، فأصبح نشيطًا طيب النفس وإلا أصبح خبيث النفس كسلان" [12]. وقد وردت نصوص كثيرة فيها التحذير الشديد لمن تهاون في صلاة الفجر؛ فمن ذلك: ما رواه البخاري ومسلم من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه -: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "لقد هممت أن أمر بالصلاة فتقام، ثم أمر رجلًا يصلي بالناس ثم أنطلق معي برجال معهم حزم من حطب إلى قوم لا يشهدون الصلاة فأحرق عليهم بيوتهم بالنار" [13].
حديث يدل على فضل صلاة الفجر
قال بعض أهل العلم: إن النبي - صلى الله عليه وسلم - ما همَّ بذلك إلا أن هؤلاء المتخلفين عن صلاة الجماعة قد ارتكبوا ذنبًا عظيمًا، وجرمًا كبيرًا". حديث عن صلاة الفجر. ومنها ما رواه البخاري ومسلم من حديث ابن مسعود قال: ذكر للنبي - صلى الله عليه وسلم - رجل نام ليله حتى أصبح، قال: "ذاك رجل بال الشيطان في أذنيه، أو قال: في أذنه" [14] ، وحسب من كان كذلك خيبة وخسارة وشرًا. ومنها أن المتخلف عن صلاة الفجر يعرض نفسه لعقوبة الله في قبره، ويوم القيامة، قال تعالى: ﴿ فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا ﴾ [مريم: 59]، وفي صحيح البخاري قصة رؤيا النبي - صلى الله عليه وسلم - الطويل، وجاء فيه: أنَّ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - رأى رجلًا يثلغ رأسه بالحجر، فسأل عنه، فقيل له: "إنه الرجل الذي يأخذ القرآن فيرفضه، وينام عن الصلاة المكتوبة" [15]. وسئلت اللجنة الدائمة برقم (٥١٣٠) عن شخص لا يصلي الفجر إلا بعد طلوع الشمس فما حكم صلاته؟ وهل يؤثر على الصيام؟ فكان الجواب: تركه لصلاة الصبح من غير نوم ولا نسيان بل تكاسلًا عنها حتى تطلع الشمس كفر أكبر على الصحيح من أقوال العلماء، وعلى هذا القول صيامه غير صحيح.
حديث عن من ترك صلاه الفجر
[18]
شاهد أيضًا: في أي عام فرضت الصلاة
وبهذا نكون قد وصلنا إلى نهاية المقال الذي تحدثنا فيه عن ما صحة حديث من ترك صلاة الفجر فليس في وجهه نور ، وشرحنا الحديث الموضوع وأقسامه، وحكم تارك الصلاة وعقوبته، وذكرنا العديد من الأحاديث الصحيحة التي تتحدث عن ترك الصلاة.
ورواه محمد بن جحادة الكوفي عن عبد الله بن عبد الرحمن، واختلف عنه:
فقال عبد العزيز بن الحصين بن الترجمان: عن محمد بن جحادة عن عبد الله بن عبد الرحمن عن شهر عن عبد الرحمن بن غنم عن أبي هريرة. أخرجه الطبراني في ((الدعاء)) (705)، وابن البناء في ((فضل التهليل وثوابه الجزيل)) (7). وعبد العزيز، قال مسلم في ((الكنى)): ذاهب الحديث، وقال ابن معين: ضعيف الحديث، وقال النسائي: متروك الحديث. وقال زهير بن معاوية الكوفي: عن محمد بن جحادة عن عبد الله بن عبد الرحمن عن شهر عن عبد الرحمن بن غنم به، ولم يذكر أبا هريرة، قاله الدارقطني في ((العلل)) (6/ 45). وقال إسماعيل بن عياش: عن عبد الله بن عبد الرحمن عن شهر، قال: حدثني أبو أمامة به. فضل صلاة الفجر. أخرجه جعفر الفريابي في ((الذكر)). ((النتائج)) (2/ 306). وإسماعيل روايته عن الحجازيين ضعيفة، واختلف عنه كما سيأتي. وتابعه إسماعيل بن أبي خالد عن عبد الله بن عبد الرحمن به، قاله الدارقطني (6/ 45). وقال همام بن يحيى العَوْذي: ثنا عبد الله بن عبد الرحمن عن شهر بن حوشب عن عبد الرحمن بن غنم مرفوعاً. أخرجه أحمد (4/ 227) عن رَوح بن عُبادة البصري ثنا همام به. ومن طريقه أخرجه الحافظ في ((النتائج)) (2/ 307)، وفي ((الأمالي الحلبية)) (48، 49)، وقال: وعبد الرحمن لا تثبت صحبته.