أسئلة الصراحة المحرجة
هل تبحث عن اسئلة صراحة محرجة المجنونة جدا؟ لعبة الصراحة الحقيقة او اسئلة محرجة معروفة وشائعة بين المراهقين والشباب و الفتيات و الاصدقاء. لا يتطلب لعب اسئلة الصراحة المحرجه سوى الاجابة بصدق على الأسئلة التي يسألها صديقك او حبيبك. يمكن الاستمتاع بهذه اللعبة من قبل الأصدقاء أو مجموعات من الأزواج في حفلة أو اجتماع ليلي ، في أي وقت وفي أي مكان. اعددنا هنا أفكارا للأسئلة الجيدة والجرأة التي يمكن أن تعتمد عليها في هذه اللعبة. اسئلة صراحة محرجة
هناك الكثير من الأسئلة المحرجة التي تحب أن تطرحها على الناس إذا أتيحت الفرصة. لذا فأنت تريد أن تلعب لعبة اسئلة صراحة محرجة مع الاصدقاء او الحبيب. الصدق الخام يجعل الناس يشعرون بالاثارة والانتباه في عالمنا الممل المليء بنصف الحقائق. في ما يلي اسئلة صراحة محرجة:
1. هل لديك رائحة سيئة في القدمين؟
2. هل ترقص عندما تكون بمفردك؟
3. ما المواقع التي تحب تصفحها على الانترنت؟
4. اسئلة صراحة عن الحب يجعلك تبكي. ما هو الشيء الذي لا يعرفه أحد عنك؟
5. أي جزء من جسمك تحبه ، وأي جزء تكرهه؟
6. هل تحب التسكع مع والديك؟
7. هل تشعر بالانجذاب لأفضل صديق لك من الذكور؟
8. هل بكيت يوما من مشاهدة برنامج تلفزيوني أو فيلم؟
9.
- اسئلة صراحة عن الحب تويتر
- ما هي ثمرات الحياء
- أهمية الحياء في حياة الفرد والمجتمع - ملزمتي
- ثمرات الإيمان بالله تعالى
اسئلة صراحة عن الحب تويتر
المراجع
^, الإسراء والمعراج, 27/02/2022
نتمنى أن ينال هذا المقال إعجابكم
دمتم بخير أصدقائي
Share on Facebook
Share on Twitter
Share on WhatsApp
Share on Pinterest
Share on LinkedIn
4- ثناءُ اللهِ على العبد بسبب خوفه منه: فقد أثنى الله تعالى على أنبيائه؛ لِخَوفِهم منه، فقال سبحانه: ﴿ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ ﴾ [الأنبياء: 90]. وأثنى سبحانه على عباده المؤمنين - بوصفهم بالخَوف من عذابه؛ فقال تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ هُمْ مِنْ عَذَابِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ * إِنَّ عَذَابَ رَبِّهِمْ غَيْرُ مَأْمُونٍ ﴾ [المعارج: 27، 28]. أهمية الحياء في حياة الفرد والمجتمع - ملزمتي. 5- التَّمكين في الأرض: قال سبحانه: ﴿ وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِرُسُلِهِمْ لَنُخْرِجَنَّكُمْ مِنْ أَرْضِنَا أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَا فَأَوْحَى إِلَيْهِمْ رَبُّهُمْ لَنُهْلِكَنَّ الظَّالِمِينَ * وَلَنُسْكِنَنَّكُمْ الْأَرْضَ مِنْ بَعْدِهِمْ ذَلِكَ لِمَنْ خَافَ مَقَامِي وَخَافَ وَعِيدِ ﴾ [إبراهيم: 13، 14]. فمَكَّن اللهُ تعالى لعباده المؤمنين؛ بسبب خوفهم منه، ونَصَرَهم على أعدائهم، وأورَثَهم أرضَهم ودِيارَهم. 6- النَّجاةُ مِنْ كُلِّ سُوء: يقول النبيُّ صلى عليه وسلم: «ثَلَاثٌ مُنَجِّيَاتٌ: خَشْيَةُ اللَّهِ فِي السِّرِّ وَالْعَلَانِيَةِ، وَالْعَدْلُ فِي الرِّضَى وَالْغَضَبِ، وَالْقَصْدُ فِي الْغِنَى وَالْفَقْرِ» حسن – رواه البيهقي.
ما هي ثمرات الحياء
ثمرات الإيمان باليوم الآخر
الإيمان باليوم الآخِر له ثمراتٌ كثيرة وكبيرة، منها:
1- عِظَم الأجر وجَزالة المثوبة، فإنَّ الإيمان باليوم الآخِر من الإيمان بالغيب الذي وعَد الله أهلَه بالاهتداء وعظم الأجر والرِّزق الكريم والفلاح؛ وهو الفوز بكلِّ محبوبٍ والنجاةُ من كلِّ مرهوب في الدُّنيا والآخِرة. 2- الاجتهاد في كثْرة العمل الصالح والاستِزادة منه وفْق الشرع، رجاءَ ثقله في الموازين وعظم المثوبة عليه ورفعة الدرجات وحطِّ الخطيئات بسببه. ما هي ثمرات الحياء. 3- الحذَر من المعاصي والمخالفات ومُلازمة التوبة النَّصُوح من الخطيئات؛ حذَرًا من عُقوباتها في الآخِرة. 4- تسلية المؤمن عمَّا يفوتُه في الدنيا لما يرجوه من الخلف وحُسن العاقبة وجَزيل المثوبة في الأخُرى.
أهمية الحياء في حياة الفرد والمجتمع - ملزمتي
ما هي ثمرات الحياء
الحياء
رغّب الإسلام المسلمين بالأخلاق الفاضلة، والخصال الحسنة، والسجايا الحميدة، وجعل لها مفتاحاً، ومعياراً ظاهراً يُقاس به الخُلُق، جميله أو قبيحة، ومن هذه الأخلاق خُلُق الحياء كالحياء من الله، والحياء من الناس، والحياء من النفس؛ فالحياء علامة من علامات الإيمان وحسن الخلق؛ فلا غرابة في أن يكون الحياء هو خلق الإسلام، كما قال عليه الصلاة والسلام: (إنَّ لكلِّ دينٍ خلُقاً، وخُلُق الإسلام الحياء) أخرجه ابن ماجه بسند حسن. يعرف الحياء على أنّه امتناع النفس عن فعل ما يُعاب، أو تركه مخافة ما يعقبه من لومٍ وذمٍّ، فالحياءُ شعبة من شعب الإيمان وخلَّةٌ من خلال الخير، وعليه مدار كثير من أحكام الإسلام. ثمرات الحياء
نيل الجنة والفوز بالآخرة. البعد عن المعاصي وضبط السلوك، والتقرب إلى الله بالطاعات وأفعال الخير. ثمرات الإيمان بالله تعالى. يسود الحب في المجتمع؛ فالإنسان الحيي يحبّه كل الناس، ويحبون التعامل معه بعكس البذيء والوقح فإن الناس لا يكرمونه ولا يحبّونه إلا اتقاءً لشرّه. يُكسِب صاحبَه الوقار فلا يفعل إلا الخير والأعمال الحسنة ولا يؤذي غيره بالشر ويمنعه عن الفواحش. يصل الناس إلى حقوقهم بسهولة؛ وذلك لأنهم يستسهلون التعامل مع المسؤول الحيي.
ثمرات الإيمان بالله تعالى
فهذه الخشية هي التي تُنجي العبدَ من كُلِّ سُوء، وهذه النجاة عامة؛ تشمل النجاةَ في الدنيا والآخرة. الخطبة الثانية
الحمد لله...
عباد الله.. وكما للخوف ثمراتٌ عاجلة في الدنيا؛ فله ثمراتٌ آجلة في الآخرة، فمن ذلك:
1- الاستظلال بظل العرش يوم القيامة: كما دلَّ عليه حديث السبعة الذين يُظِلُّهم اللهُ في ظِلِّه يوم لا ظِلَّ إلاَّ ظِلُّه، ومنهم: «وَرَجُلٌ طَلَبَتْهُ امْرَأَةٌ ذَاتُ مَنْصِبٍ وَجَمَالٍ؛ فَقَالَ: إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ... ، وَرَجُلٌ ذَكَرَ اللَّهَ خَالِيًا فَفَاضَتْ عَيْنَاهُ» رواه البخاري. فكان خوفُه من الله تعالى، وخشيتُه لله تعالى؛ سبباً في الاستظلال بظل العرش. 2- الأمان يوم القيامة: عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه؛ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَرْوِي عَنْ رَبِّهِ جَلَّ وَعَلَا قَالَ: «وَعِزَّتِي؛ لَا أَجْمَعُ عَلَى عَبْدِي خَوْفَيْنِ وَأَمْنَيْنِ، إِذَا خَافَنِي فِي الدُّنْيَا؛ أَمَّنْتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، وَإِذَا أَمِنَنِي فِي الدُّنْيَا؛ أَخَفْتُهُ يوم القيامة» حسن صحيح - رواه ابن حبان. 3- النجاة من النار: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لاَ يَلِجُ النَّارَ رَجُلٌ بَكَى مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ حَتَّى يَعُودَ اللَّبَنُ فِي الضَّرْعِ» صحيح - رواه الترمذي.
ما هي ثمرات، وحِكَم صيام الأيام الستة من شوال؟
إليك أهم حكم وثمرات صيام الأيام الستة من شوال:
أولًا: استكمال أجر صيام الدهر:
1 - نستكمل بها بعد رمضان أجر صيام الدهر ( السَّنة) [1]. لقول النبي صلى الله عليه وسلم: « مَن صامَ رَمَضانَ ثُمَّ أتْبَعَهُ سِتًّا مِن شَوَّالٍ، كانَ كَصِيامِ الدَّهْرِ » [2]. ثانيًا: أسوة برسول الله صلى الله عليه وسلم:
2 - اتباع النبي صلى الله عليه وسلم وتطبيق سنته. قال الله جل جلاله: ﴿ لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ ﴾ [الأحزاب:21]. ثالثًا: شكر للنعمة:
3- هذا الصيام ه و شكر لله على نعمة بلاغ رمضان، والتوفيق فيه للطاعات والخيرات [3]. رابعًا: جبران للنقص:
4- الصيام في شعبان، وشوال بالنسبة لرمضان كصلاة السنن الرواتب قبل وبعد الفريضة، ففيها جبران النقص والخلل في الفرض، وكذلك الصيام قبل وبعد الفرض [4]. خامسًا: من علامات القبول إن شاء الله:
5 - أنه إن شاء الله من علامات القبول، فإن من علامات القبول أن يوفق العبد للطاعة بعد الطاعة، والحسنة بعد الحسنة، كما قال: بعض علمائنا [5]. سادسًا: رحمة الله العظيمة بالعباد:
6 - فالمسلم يستحضر أن الله سبحانه وتعالى شرع له صوم ه ذه الأيام؛ ليزيد أجره ويرتفع عند ربه، ولولا أن شرع الله سبحانه وتعالى لنا صيام هذ ه الأيام وجاء الحث عليها على لسان النبي صلى الله عليه وسلم، لربما غفل المسلم عن صوم ه ذه الأيام، فانظر لرحمة الله يتشريعه ما يزيد أجرنا، ولولا تشريعه لربما غفلنا عن الصيام في ه ذه الأيام، فالفضل لله أولًا وأخرًا.
2- الثناء على الله تعالى بالأسماء الحسنى وصفات العظمة والجلال والجمال، واللهج بذِكره في سائِر الأحوال تلذُّذًا بذِكره، وطلبًا لمثوبته، وهو من أعظم أسباب صَلاح القلوب وسَلامتها، وزكاة النُّفوس وطَهارتها، ونور البصيرة واهتدائها. 3- دعاء الله تعالى بأسمائه الحسنى وصِفاته العُلَى بحسَب الحاجات والأحوال، رغبةً وثقةً بتحصيل الخير واستجارةً من الشر وأهله، واستغناءً بالله عن الخلق، وسُكونًا واضطرارًا إليه. والدعاء من أعظم أسباب حُصول النعماء، وصَرف البلاء، والوقاية من سوء ما يجري به القضاء، والنصر على الأعداء، وزيادة الإيمان والاهتداء. 4- صِدْق التوكُّل على الله، وتفويض الأمر إليه، والاعتماد عليه، والثقة به، والتحرُّر من التعلُّق بغيره. 5- نشاط الهمَّة والقوَّة في المسارعة إلى الخيرات، والمنافسة في الأعمال الصالحات، ومجانبة الخطيئات، والمبادرة إلى التوبة من جميع الزلات، فكلَّما قوي الإيمان بالله وأسمائه وصفاته قويَ حظُّ العبد من هذه الأمور. 6- التصديق بأخباره والتسليم لأحكامِه والاعتراف بحكمته وعدله ورحمته، واعتقاد أنَّ ذلك كله صدقٌ وحقٌ، وأنَّه لحكمٍ عظيمة وغاياتٍ سامية. 7- التسليم لتدبيره سبحانه لملكه وتصرُّفه في خلقه وقَضائه لعَبدِه، وأنَّه كله عن عِلمٍ تامٍّ وقُدرةٍ باهرةٍ وحِكمة بالغة، وأنَّه دائرٌ بين الفضل والعدل، فإذا قضى أمرًا فإنما يقول له: كُنْ فيكون، ولا يُسأَل عمَّا يفعل وهم يُسألون.