صراحة – الرياض: أغلقت اللجنة الأمنية لمتابعة محال تفصيل الملابس العسكرية في إمارة منطقة الرياض (3) محال لتفصيل ملابس عسكرية تعمل دون تراخيص، كما ضبطت (400) بدلة لقطاعات عسكرية مختلفة بعضها مستورد من خارج المملكة، و(8000) قطعة من الأنواط والرتب والشعارات العسكرية المخالفة، كما تم ضبط وتسليم مقيمين اثنين من جنسية عربية إلى الدوريات الأمنية يقومون ببيع رتب عسكرية تمهيداً لعرضهم على النيابة العامة. جاء ذلك خلال جولة تفتيشية قامت بها اللجنة أمس بمشاركة وزارة الحرس الوطني، ووزارة التجارة، ورئاسة أمن الدولة، وأمانة منطقة الرياض، وشرطة وجوازات المنطقة، وقوة المهمات الخاصة، ومكتب العمل في الرياض، وتم مصادرة المضبوطات واتخاذ الإجراءات اللازمة حيالها. وجاءت هذه الجولات بناء على توجيهات ومتابعة من سمو أمير المنطقة صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز وسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز لضبط مثل هذه الممارسات المخالفة.
تفصيل ملابس عسكرية ومرتزقة جدد إلى
الأحد 13 مارس 2022 عبدالرحمن التويجري - بريدة: نفذت لجنة مراقبة محلات تفصيل وتقييف الملابس العسكرية جولات تفتيشية ضبطت خلالها عددًا من المخالفات في عدد من المحلات بمدينة بريدة ومحافظتي عنيزة والرس. وأسفرت الجولات التفتيشية بضبط 81 بدلة عسكرية جاهزة للاستخدام تم تفصيلها دون خطابات تعريف من قبل الجهات العسكرية، وكذلك ضبط أكثر من 361 شعارًا عسكريًا، وقامت اللجنة بإعداد تسع محاضر لما تم ضبطه من مخالفات وذلك لاتخاذ الإجراءات اللازمة وفقًا للأنظمة والتعليمات.
واصلت لجنة مراقبة محلات تفصيل الملابس العسكرية في القصيم جولاتها الرقابية، وأسفر ذلك عن ضبط عدد من البدل العسكرية. وأوضحت أمانة منطقة القصيم أن اللجنة ضبطت عددا من المخالفات خلال جولاتها في مدينة بريدة ومحافظتي عنيزة والرس. وأضافت أن الجولات الرقابية أسفرت عن ضبط 81 بدلة عسكرية و361 شعارا عسكريا.
المشكلات الصحية وسوء الرعاية الطبية: يُعدّ الأشخاص الذين يُعانون من الفقر أكثر عُرضةً للإصابة بالمشكلات الصحية المُختلفة، مثل وفيات الرضَّع، ووفيات الأطفال، والإصابة بالأمراض العقلية، ونقص التغذية ممّا يُؤدّي إلى العديد من المشكلات الصحية، والسلوكية، والإدراكية، حيث بيّنت بعض الدراسات الحديثة بأنّ الفقر يُؤدي إلى 150, 000 حالة وفاة سنوياً. مقال عن الفقر. تدني فرص التعليم الجيدة: يتلقّى الأطفال الفقراء تعليمهم غالباً في مؤسّسات لا تتمتّع بالمرافق الضرورية للتعليم ، ممّا يُقلّل من فُرص تخرّجهم من المدرسة والالتحاق بالجامعة، ويُؤدّي ذلك إلى دخولهم في دوّامة الفقر المُتوارث عبر الأجيال. نقص المسكن المناسب والتشرد: تعيش العائلات الفقيرة في بيوت مُتهالكة في أحياء فقيرة لا تُوفّر لهم المدراس الجيّدة، ولا يوجد فيها فرص للعمل، وقد يُؤدّي الفقر إلى العيش بلا مأوى، إذ يُعاني ما يُقارب من 1. 6 مليون شخص في العالم من ظاهرة التشرّد. انتشار الجريمة والعنف: يعيش بعض الفقراء في أحياء تكثر فيها الجرائم، ممّا يجعلهم الفئة الأكثر تعرّضاً لجرائم الشوارع، وفي الوقت ذاته يلجأ بعضهم إلى السرقة، والسطو، وذلك لأنّ الفقر يُؤدّي للشعور بالإحباط العميق، والتوتر، كما يعيش الأطفال في بيئة تُؤدّي أحياناً لخلق سلوك إجرامي من خلال التأثّر بالأقران الأكبر سِناً الذين يُمارسون العنف والجريمة.
مقال عن الفقر
الفقر النسبي: يُنظر لهذا النوع من الفقر من منظور اجتماعي، وهو يعني مستوى معيشة الفرد مقارنةً بالمعايير الاقتصادية التي يعيش فيها الأفراد المحيطين، وبالتالي فهو مقياس لعدم المساواة في دخل الأسرة، فمثلًا قد يُنظر لأسرة ما بأنها فقيرة إذا كانت لا تستطيع تأمين تكاليف الإجازات أو شراء الهدايا لأطفالها في العيد. الفقر الظرفي: هو نوع مؤقت من الفقر يحدث نتيجة وقوع حدث طارئ، مثل الكوارث الطبيعية أو الإصابة بمشاكل صحية حادة. الفقر المُتوارَث: هو الفقر الذي تورّثه الأسر والأفراد من جيل إلى آخر، وهذا النوع يصعب التخلص منه، لأنّه يفرض نفسه على الأفراد. الفقر الريفي: يحدث هذا النوع من في المناطق الريفية التي يقل عدد قاطنيها عن 50, 000 شخص، بسبب ندرة فرص العمل والخدمات وعدم توفر مستوى تعليمي جيد، ويميل الأفراد في هذه القرى غالبًا للعمل في الزراعة والأعمال البسيطة الأخرى المتاحة حولهم. الفقر الحضري: هو الفقر الذي يحدث في المناطق الحضرية التي يزيد عدد قاطنيها عن 50, 000 شخص، ويواجه سكانها العديد من التحديات، منها قلة الحصول على التعليم والخدمات الصحية وعدم توفّر السكن والخدمات المناسبة، وتكون بيئتهم عنيفة وغير صحية بسبب الازدحامات، كما تفتقر هذه المناطق إلى آليات الحماية الاجتماعية.
محتويات ١ الفقر ١. ١ طُرق قياس الفقر ١. ٢ أسباب الفقر ١. ٣ حلول لمكافحة الفقر الفقر الفقر هو عدم القدرة على توفير الحدّ الأدنى من مستوى المعيشة أو الخدمات الأساسيّة، ويُعدُّ الفقر من المشكلات الاجتماعيّة التي تعاني منها مُختلف المجتمعات، بما فيها بعض الدول المُتقدّمة، وينجم غالباً عن عدم توفّر مصدر دخلٍ للأفراد، أو عدم كفاية هذا الدّخل لتغطية نفقاتهم المعيشيّة، ولا يرتبط فقط بالحالة الاقتصاديّة المتمثّلة بقلة الدّخل والعوز فقط، بل ترافقه المشكلات الاجتماعيّة الأُخرى، مثل: التفكّك الأُسريّ، بالإضافة إلى الإصابة بالأمراض النفسيّة وأبرزها الاكتئاب. طُرق قياس الفقر المعايير الماليّة: وتشمل دخل الفرد ومستوى إنفاقه بوصفهما مؤشّراً على الفقر، وتُعدّ هذه الطّريقة من أهمّ الطّرق المُستخدمة في قياس نسبة الفقر داخل المجتمعات. المعايير الاجتماعيّة: تتضمّن الرّعاية الصحيّة والتّعليم، ويمكن قياس الفقر من خلال نقص الخدمات المتعلّقة بهما، أو اعتباره منتشراً بسبب غيابهما. أسباب الفقر عدم وجود فُرص وظيفيّة تُدرّ الدّخل على الأفراد. غياب خطّة اقتصادية شاملة تضعها الدولة؛ لتأمين ظروفٍ معيشيةٍ جيّدة للمواطنين.