0 تصويتات
13 مشاهدات
سُئل
نوفمبر 17، 2021
في تصنيف التعليم عن بعد
بواسطة
Asmaalmshal
( 880ألف نقاط)
اعتنت الدولة السعودية بالمجتمع وخدمته بإنشاء الأوقاف والأسبلة
هل اعتنت الدولة السعودية بالمجتمع وخدمته بإنشاء الأوقاف والأسبلة
اعتنت الدولة السعودية بالمجتمع وخدمته بإنشاء الأوقاف والأسبلة صح أم خطأ
إذا أعجبك المحتوى قم بمشاركته على صفحتك الشخصية ليستفيد غيرك
إرسل لنا أسئلتك على
التيليجرام
1 إجابة واحدة
تم الرد عليه
أفضل إجابة
اعتنت الدولة السعودية بالمجتمع وخدمته بإنشاء الأوقاف والأسبلة الاجابة: صواب
- اعتنت الدولة السعودية بالمجتمع وخدمته بـإنشاء الأوقاف والأسبلة - منهج الثقافة
- اعتنت الدولة السعودية بالمجتمع وخدمته بإنشاء الأوقاف والأسبلة - أفضل إجابة
- اعتنت الدولة السعودية بالمجتمع وخدمته بإنشاء الأوقاف والأسبلة - جيل التعليم
اعتنت الدولة السعودية بالمجتمع وخدمته بـإنشاء الأوقاف والأسبلة - منهج الثقافة
اعتنت الدولة السعودية بالمجتمع وخدمته وإنشاء الأوقاف والأسبلة لخدمة المحتاجين
صح
خطأ
اشتهرت الدولة السعودية بالعمران ومن اهم مظاهرها بناء الأسوار وابراج الحماية
نرحب بكل الطلاب والطالبات المجتهدين في دراستهم في كل المدارس والجامعات السعودية وجميع الدول العربية من هنااا من موقع الداعم الناجح يمكنكم الحصول على كل اجابات اسالتكم وكل حلول الامتحانات والواجبات المنزلية والتمارين لجميع المواد الدراسية 1442 2020 دمتم بخير وبالتوفيق والنجاح
إسألنا عن أي شيء من خلال التعليقات والإجابات نعطيك الإجابة النموذجية وشكرا
اعتنت الدولة السعودية بالمجتمع وخدمته بإنشاء الأوقاف والأسبلة - أفضل إجابة
اعتنت الدولة السعودية بالمجتمع وخدمته بإنشاء الأوقاف والأسبلة؟ الاجابة هي العبارة صحيحة.
اعتنت الدولة السعودية بالمجتمع وخدمته بإنشاء الأوقاف والأسبلة - جيل التعليم
حل السؤال اعتنت الدولة السعودية بالمجتمع وخدمته بإنشاء الأوقاف والأسبلة
مرحبًا بكم اعزائي الطلاب في موقع منبع الفكر لحلول جميع الاسئلة الدراسية والذي يسعى الى النهوض بالعملية التعليمية ويجيب على جميع الاسئلة التي تبحثون عنها. كما يسعدنا ان نقدم لكم كل ما هو جديد من حلول جميع المناهج الدراسية للمرحلة الابتدائية والمتوسطة والمرحلة الثانوية من خلال فريق متخصص. واليكم اجابة السؤال التالي:
الإجابة الصحيحة هي: العبارة صحيحة
امنياتنا لجميع طلبتنا الأعزاء بمزيد من النجاحات ووفق الله الجميع لما فيه الخير.
إنشاء الأوقاف والأسبلة لخدمة المحتاجين من الخدمات نرحب بكم في موقع مـــا الحــــل التعليمي، حيث يسرنا أن نفيدكم بكل ما هو جديد من حلول المواد الدراسية أولاً بأول، فتابعونا يومياً اعزائنا الطلاب والطالبات حتى تحققوا أفضل استفادة ممكنه. إنشاء الأوقاف والأسبلة لخدمة المحتاجين من الخدمات مطلوب الإجابة. خيار واحد. (1 نقطة) طلابنا الأعزاء, نأمل أن ننال إعجابكم وأن تجدوا في موقعنا Maal7ul، ما يسعدكم ويطيّب خاطركم، ونتمنى لكم التوفيق والنجاح. وإليكم إجابة السؤال التالي: إنشاء الأوقاف والأسبلة لخدمة المحتاجين من الخدمات الإجابة الصحيحة هي: الاجتماعية.
طلاب جامعة الإمام يدرسون آراء 56من زملائهم حول مخاطر المخدرات
أظهرت دراسة سعودية حديثة أن تعاطي الشباب للمواد المخدرة لا يمثل ظاهرة تهدد مجتمعنا، وذلك بنظر الشباب أنفسهم، حيث أكدت نسبة قليلة 33. 9% من طلاب الجامعة أن لهم أصدقاء يتعاطون المواد المخدرة، وأنكر83. 9%منهم أنهم يشاركون أصدقائهم في التعاطي، في حين أكدت النسبة الأقل (16. 1%) على مشاركتهم في التعاطي ولو لمرة واحدة على سبيل التجريب أو التقليد. الخدمات الذاتيه جامعة الامام محمد بن سعودي. وبينت الدراسة أهم الأسباب التي تدفع الشباب إلى تعاطي المواد المخدرة والاعتماد عليها حيث جاءت الأسباب مرتبة وفقاً لأهميتها كالتالي ( المشاكل العائلية - وقت الفراغ - الملل سواء من الدراسة أو العمل - الهروب من الواقع - تقليد الآخرين - مشكلات اقتصادية - أصدقاء السوء). وكشفت البيانات أن الأمكنة المفضلة للتعاطي بالنسبة للشباب متعددة فقد ذكرت 44. 6% من طلاب الجامعة أن "البر" مكان مناسب للتعاطي بعيداً عن الرقابة أو للمتعة المصطنعة، في حين أكدت النسبة الأقل (1. 8%) على التعاطي في منزل أحد الأصدقاء. الدراسة طبقت على عينة قوامها (56) من طلاب كلية العلوم الاجتماعية قسم الاجتماع والخدمة الاجتماعية بجامعة الامام محمد بن سعود الإسلامية، من المستويات الخامس حتى الثامن.
كذلك في إطار خطة الهيئة لمساعدة مؤسسات التعليم فوق الثانوي على بناء أنظمة جودة داخلية بها، تقدم الهيئة مشروع التقويم التطويري الذي لا يقل أهمية عن الاعتماد الفعلي لأن تلك المؤسسات التعليمية/البرامج المشاركة في المشروع تقوم بجميع خطوات الاعتماد ما عدا الاعلان عن قرار الاعتماد. يهدف مشروع التقويم التطويري بشكل عام إلى تقديم المساندة العملية وتكثيف المشورة للمؤسسات التعليمية وبرامجها الخاضعة للتقويم لتمكينها من استيفاء متطلبات نظام ضمان الجودة والاعتماد الأكاديمي، ولإعطائها فرصة التعرف بصورة عملية وموضوعية على المستوى الفعلي للجودة لديها سواءً على المستوى المؤسسي أو البرامجي، بالإضافة إلى تعزيز قدرات أعضاء هيئة التدريس والموظفين في المؤسسة التعليمية وبرامجها للتعامل مع معايير وإجراءات ضمان الجودة وعمليات التقويم والاعتماد الأكاديمي. وقد استفاد من هذا المشروع في الفترة الماضية خمسُ مؤسسات تعليمية (جامعة الملك سعود وجامعة الملك فيصل وجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية وجامعة القصيم وكلية إدارة الأعمال بجدة)، وأربعون برنامجاً تعليمياً من برامجها؛ الأمر الذي ساهم في تمكين تلك المؤسسات والبرامج من استيفاء متطلبات التأهل للاعتماد، وتقدمها بطلب الاعتماد بعد انتهاء المشروع بفترة وجيزة حيث حصلت كل من جامعة الملك سعود وجامعة القصيم وكلية إدارة الأعمال بجدة على الاعتماد المؤسسي، أما جامعة الملك فيصل وجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية فهما حالياً في مرحلة استيفاء متطلبات الاعتماد المؤسسي.
وأوضحت الدراسة أن الإستراتيجية القومية والدولية يجب أن تتجه إلى جوهر الظاهرة ومعاناة الناس أنفسهم، بما يعنيه ذلك من مجتمعات ونظم ومؤسسات تدير شؤون حياتهم، والتي تدور حول محاور البيئة والسكان والدين والاقتصاد والسياسة والأسرة والثقافة والقانون والتقاليد والعرف والقانون والرأي العام. وأكدت أيضاً أن تناول مشكلة الإدمان وقائيا وعلاجيا يجب أن يتلاءم مع الخصوصية الاجتماعية والثقافية للمجتمعات التي يعمل بها الأخصائيون الاجتماعيون، وتحديداً خصوصية المجتمع السعودي. وحذرت الدراسة من مخاطر عدم قدرة الفرد على التكيف مع التنوع البيئي المحيط وما يحتويه من فرص وخيارات في مقابل التهديدات خاصة مع التطور المتسارع الذي يلحق بالعالم المعاصر، فقد يؤدي هذا في محصلته إلى احتمالية التعاطي والوصول إلى حالة الاعتماد العضوي النفسي على المخدرات بمختلف أنواعها، ولذا وجب على الأخصائيين الاجتماعيين ضرورة مراعاة الوزن النسبي للعوامل الذاتية والبيئية. وأشارت الدراسة إلى أن الأمر الذي لا مفر منه في بداية مسار الوقاية والمكافحة هو حل المعادلة الصعبة لخفض العرض والطلب في وقت واحد أو زمن متقارب بقدر الإمكان. والمنطلق النظري لهذا المسار أنه إذا امتنع الشخص عن التعاطي مهما كانت الإغراءات لحدث كساد فوري في جلب وتجارة وتوزيع المخدرات.
كذلك يوجد حالياً عدد من الجامعات الحكومية التي تمر بتجربة التقويم التطويري وهي جامعة أم القرى وجامعة طيبة وجامعة الملك خالد وجامعة الطائف وجامعة تبوك والجامعة الإسلامية وجامعة نجران وجامعة سلمان بن عبدالعزيز وجامعة حائل، إضافة إلى (51) برنامج من برامجها.
4%) منهم على دور الصحف والمجلات، فيما أكدت نسبة (39. 3%) على دور الأصدقاء والمعارف، ومثلت النسبة الأقل (5. 4%) السماع عن الظاهرة ومتابعتها من الزملاء في الجامعة. ووفي تحديد الأشخاص الذين يستخدمون المخدرات بكثرة أكدت النسبة الغالبة من الطلاب (55. 4%) بأنه لا فرق بين الوافدين والمقيمين في التعاطي مع المخدرات، في حين أكدت النسبة الأقل على أن الوافدين هم الذين يتعاطون بنسبة (16. 1%). وكشفت بيانات الدراسة عن رأي الطلاب في التعاطي ومخاطره، حيث أكدت النسبة الغالبة (85. 7%) منهم على وجود مخاطر تترتب على التعاطي، كما كشفت البيانات عن المخاطر المترتبة على تعاطي المواد المخدرات. وأظهرت البيانات أن تعاطي المواد المخدرة يتم بصورة أكبر بين الشباب فقد أكدت مفردات عينة الدراسة على أن مرحلة الشباب هي أكثر مراحل التعاطي بنسبة (46. 4%) في حين تؤكد النسبة الأقل (5. 4%) على أن كبار السن هم الذين يتعاطون.. ولم يمثل تعاطي الشباب للمواد المخدرة ظاهرة تهدد المجتمع "بنظر الشباب أنفسهم". وقد أسفرت الدراسة عن عدد من التوصيات الهامة حيث أشارت إلى أن المرحلة السنية التي يمر بها الفرد تمثل عاملا هاما وحيويا في اندفاع الإنسان نحو التعاطي فعلي سبيل المثال يمكن أن تحقق مرحلة المراهقة والشباب وما يرتبط بها من تغيرات فسيولوجية وجسمية ونفسية لا يتمكن الإنسان من استيعابها درجة أكبر بالمقارنة بالمراحل العمرية الأخرى ومن ثم لابد من مراعاة الفروق الفردية وخصوصية المرحلة العمرية أثناء عملية الوقاية والعلاج.
وقامت بها مجموعة من طلاب قسم الاجتماع والخدمة الاجتماعية بجامعة الإمام وهم (أيمن الشهراني - فهد البقمي-أحمد الغامدي - غازي البقمي - عبد الله الشبيعان). وذلك لمعرفة اتجاهات الشباب الجامعي نحو مخاطر استخدام المواد المخدرة للخروج بتصور مقترح لدور الخدمة الاجتماعية في تمكين الشباب الجامعي من مواجهة ظاهرة الإدمان في المجتمع. وقد أشرف على الدراسة الدكتور أحمد فاروق أستاذ الخدمة الاجتماعية المساعد بالقسم، وتمت بدعم ورعاية الجمعية الوطنية للوقاية من المخدرات (وقاية). ومن النتائج الأخرى التي أظهرتها الدراسة تحديد وجهة نظر العينة في طرق قضاء أوقات الفراغ حيث تبين أن رأي النسبة الغالبة من الطلاب (33. 9%) كان لصالح متابعة البرامج التليفزيونية بمختلف أنواعها، تليها نسبة (17. 9%) مثلت الخروج مع الأصدقاء، تليها نسبة (14. 3%) لصالح متابعة الصحف والمجلات، ونسبة (1. 7%) لممارسة بعض الألعاب ولعب الأوراق، ومثلت النسبة الأقل (3. 6%) قضاء وقت الفراغ في ممارسة العمل الخاص، ومن المحتمل أن البيانات تشير إلي اعتراف الطلاب بوقت الفراغ وأهمية ممارسة الترويح دون العمل. وعن الوسائل التي تناول من خلالها الطلاب ظاهرة المخدرات وتعارفوا عليها أكدت النسبة الأكبر(46.