س
موتور قوي بقدرة 1800 وات (الحد الاقصى)فوهة للسجاد /للارضيهضبط سعة غبار كبيرة تصل الى 5 مع مؤشر مستوى الغبارفلتر قماشيانبوب بلاستيكيحيز لتخزين الادواتنافث الهواءصنع في تايلند..
- مكنسة هيتاشي برميل نوع 15 لتر ، 1600 وات
- تدري احبك وهم عليك اغار وان حرك طرف
مكنسة هيتاشي برميل نوع 15 لتر ، 1600 وات
ايمن الشرفي
جدة
يعطيكم العافية على سرعة التجاوب والتوصيل
علي. الرياض
تعامل راقي وتوصيل سريع
انصح بالشراء
ريم العتيبي
اسامه فيصل
منتجات حلوه واسعار مخفضه
خالد القحطاني
رااااائع👌
أريج الغامدي
اسعار هم حلووووه الله يبارك لهم
محمد احمد
يعططييييكم العافييية المتجر مُرتب أنييييققق و كُل إحتياجاتي متوفرة فيه
ماجد الشهري
الطائف
متجر رائع
ام عادل البيوك
منتاج رائع وانصح الكل بي شراؤ يفوووز ماشاءالله 👌🏼
صابرين الحمادي
صراحه خدمتهم مره روعة
تعامل راقي
مزودة بمؤشر تنبيه في حالة امتلاء كيس الغبار بينور يضيء بلون أحمر علشان ينبهك لضرورة تفريغه. ذراع تليسكوبية، الذراع عبارة عن عصا معدنية تليسكوبية وبتقدر تعدل طولها حسب الرغبة علشان تسهل التعامل عليك والوصول لكل الأماكن. بتتميز بخاصية اللف التلقائي للسلك الكهربائي للمكنسة وبتمنع تشابك الأسلاك. مزودة بملحقات متعددة لضمان التنضيف الشامل لكل محتويات البيت، فرشاة شفط بقاعدة عريضة للغبار والنفايات للمساحات المفتوحة، وفرشاة بحجم أصغر للوصول للأماكن الضيقة وفرشاة لتنضيف المفروشات والستائر. بتتميز عن المكانس بوظيفة الطرد (البلاور) وبتعمل على طرد الهواء بنفس القوة لإزالة الأتربة من الأماكن الصعب الوصول إليها وتنظيفها من الأتربة الملتصقة. مصنعة بشكل برميلي عبارة عن جسم معدني مصنع من أفضل أنواع الصاج بخامات عالية الجودة وملحقاتها مصنعة من أجود أنواع البلاستيك وبتتحمل العمل الشاق لفترات طويلة متصلة. مصممة بأربع عجلات 2 بحجم صغير بتساعد على دورانها في المكان و2 بحجم كبير بتساعد على تحركها في المكان بسهولة سواء عالسجاد أو الأرضيات. مزودة بمقبض بتصميم عبقري يساعدك تشيلها منها أو تحركها بسهولة، بالإضافة لمفتاح التشغيل.
ولماذا لا أدعو للسعودية بكل خير!! يكفيني حباً وعشقاً لمدينة جدة عروس البحر الأحمر، والتي دائماً هي عروس في قلبي، ويكفيني حبي لأهل جدة، فلهم من الحب نصيب، وأنا أصلاً أحب الجميع..
أحب السعودية نعم، لكن أحترم وأقدر بلدي اليمن السعيد.. تدري احبك وهم عليك اغار عليك. وتبقى السعودية هي بلدي التي عشت فيها جل حياتي، فكل الحب والولاء والاخلاص لأرض الخير والسلام، يالسعودية سأحبكِ حتى النهاية فأنتِ الحياةُ إن أقبلتْ، فكيف لا أُحبُكِ وأنا بين أحضانكِ ؟!! اللهم أحفط بلدي اليمن السعيد وبلد الحرمين الشريفين من كل سوء وأدم عليهما العز والرخاء والأمن والأمان والاستقرار..
*ترويقة:*
أنا رجل لم يكن إلا واحداً من الذين خاضوا معترك الحياة، بكل عنفوانها، وقسوتها، وجبروتها، ومجاهداً طوال حياتي، ومسافراً بين عدة دول لابقى على قيد الحياة، والبحث عن الرزق الحلال، فالله أمرنا بالسعي في مناكبها ويبقى التوفيق من الله عزوجل..
*ومضة:*
شهادة القراء هي الفيصل بما أكتبه أنه يصل إلى قلوب الناس أم لا..!! فأنا ككاتب إجتماعي، أكتب من قلب رجل متفائل ومفعم بالحب والتسامح والوفاء لكل الناس، وأحب كل البلدان التي عشت فيها، فقلبي لا يعرف الكره والحقد أبداً...
*كُن مُتََفائِلاً وَابعَث البِشر فِيمَن حَولَك*
13/09/2021 5:44 ص
لا يوجد وسوم
0
133
وصلة دائمة لهذا المحتوى:
تدري احبك وهم عليك اغار وان حرك طرف
أجيك.. أسأل.. أحبك!.. وإنت ماتدري
أشتاق / أوله عليك / و أكتم أسراري,
{ أراقبك} من بعييد آحسّك بـ صدري! أسولف لـ " صورتك " عن: آخر أخباري
أشاورك باللي يطري. و إللي مايطري. – أشتتك – أجمعك – تتشتت أفكاري! ساعات… أزعل عليك و ينكسر صبري و ساعات … أخطي بـ [ حقك] و أنزف أعذاري,
بيني وبينك... ولادة حبي... العذري عني وعنك ؟ تسولف دايم / أشعاري
ما أبيك تدري بـ غلاك و: ينكشف أمري: حلاته إني – عشقتك. وإنت مو داري!. PANET | كم احبك وكم اغار عليك ؟ ـ بقلم : عدن. …{ ممـآ رـآق لـي.. }
ۈعليڪم آلسلآم ۈرحمـۃ آللـﮧ ۈبرڪآتـﮧ
قصيدة رۈعـــۃ بصرآحــۃ •. تسلميــن أختي على هآلنقل •. ۈفي ترقب ڪل يديد مـن يدآج •. دمتي بڪل خيــر ، ۈربي يحفظج
لآ هنتي ع مرورج..
منـورهـ…
صمتي مهابه.. انتي رائعه وكلماتج أروع تسلمين الغاليه على هالطرح الرااائع وسلمت يمناج
يسلم إيدج ياالغلى
………………. احتجت لك في ضيقتي مالقيتك؟؟ وقضيت ليلي ؟؟بين همك وفرقـــاك! واليوم جااي تقول _هاه_جيتك….. وش فـــــايدة اني لارقــــت بلقـــــــاك؟
*****************
نايس نايس نايس …
ولله كلماااااااات رووووعه..
حلوو الحب.. لكن وايد صعب لما يكون من طرف واحد..
وحلاته يووم يكون مشترك بين الطرفييييين..
يسلموؤوؤ الغلـا..
لا خلا ولا عدم منج يارب
ولله يحفظج..
^, ^
القصيده في قمه الرووووووووعه
مصلح كناعنة الطريق الى ادب الأطفال ، بقلم: مصطفى عبد الفتاح ' أثناء الهرب من النّار، لا تغرق بالمياه ' - بقلم: معين أبو عبيد