أخر تحديث فبراير 1, 2022
قصة اليهودية التي تزوجها الرسول صفية بنت حيي رائعة جدا
قصة اليهودية التي تزوجها الرسول صفية بنت حيي رائعة جدًا نعرض عليكم اليوم أحبائنا الصغار قصة من أجمل القصص التي رويت في الإسلام عن زواج رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكيف أن الإسلام يجعل الناس تتغير من الكفر إلى الإيمان. ولكن في البداية يجب أن نعلم أن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يتزوج لا يهودية ولا مسيحية بل الحق أن الرسول صلى الله عليه وسلم، تزوج صفية بنت حيي وكانت على الكفر في ذلك الوقت، ولكن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يعقد عليها إلا بعد أن أسلمت ودخلت في دين الله عز وجل. من هم أهل صفية بنت حيي
كانت صفية بنت حيي في دين الكفر وكان أبوها حيي بن أخطب أكبر المعادين إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكذلك كان لها عم هو أيضًا من أكبر الأعداء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقد كانوا من زعماء اليهود في ذلك الوقت. صفات صفية زوجة الرسول. وكانت العداوة بين أبيها وعمها ضد رسول الله صلى الله عليه وسلم من أول ما سمعوا بقدومه إليهم أي منذ قديم الأزل. شاهد أيضًا: قصة حرب الفجار وحلف الفضول للأطفال
كيف مات حيي بن أخطب والد صفية زوجة الرسول صلى الله عليه وسلم
في معركة بني قريظة وهي إحدى المعارك العظيمة التي جمعت المسلمين والكفار كان النصر حليف المسلمين، وهزم الكفار شر هزيمة وألحق المسلمين في صفوف الكفار ضررًا كبيرًا.
صفية زوجة الرسول - موضوع
زواج السيدة صفية من الرسول خلال غزوة خيبر تم قتل اليهودي كنانة بن الربيع زوج السيدة صفية وكانت وقتها السيدة صفية من إحدى النساء المشركات التي لم تقم باعتناق الإسلام بعد وبعد غزوة خيبر تم أسر كافة النساء المشركات وكانت السيدة صفية من ضمن هذه النساء، جاء شخص لمقابلة الرسول عليه الصلاة والسلام كان يسمى دحية الكلبى. وطلب من الرسول عليه الصلاة والسلام أن يهديه إحدى الجواري المشركات فوافق رسولنا الكريم وأمر أن تقدم السيدة صفية له وعندما أمر بصفية جارية له جاءه رجل أخر ليتحدث معه وقال له هل تعطى سيدة النضير جارية لهذا الرجل هي لا تصلح لهذا الرجل إنما تصلح لك وبعدما تحدث هذا الرجل مع الرسول عليه الصلاة والسلام أمر برؤيتها ثم أعتقها وتزوج بها. الحكمة من زواج النبي من صفية بنت حيي - إسلام ويب - مركز الفتوى. بعدما تطهرت السيدة صفية أراد رسولنا الكريم أن يدخل بها ولكن السيدة صفية رفضت حيث أنها كانت تكره الرسول عليه الصلاة والسلام وكانت ترى أنه هو السبب وراء قتل أبيها وزوجها ولكن عندما ذهبوا إلى مدينة الصهباء أمر الرسول الكريم نساء الصحابة أن يقوموا بتزيين السيدة صفية. وقاموا بتزيينها ودخل بيها الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام وبعد ذلك بدأت مشاعر السيدة صفية تتغير تتجاهل الرسول وخاصة بعد أن قام بالحديث معها عن كل ما قام به اليهود مع المسلمين من أعمال سيئة، وكان لزواج الرسول من السيدة صفية حكمة وهذه الحكمة كانت هي أن يتم عتقها من الأسر وتكريمها هذا بالإضافة ليعوضها الله سبحانه وتعالى عن زوجها الذي تم قتله وأهلها التي فقدتهم في هذه الغزوة.
صفية بنت حيي بن أخطب - ويكيبيديا
رواه ابن حبان في " صحيحه " ( 11 / 607) وحسنه الألباني. فهذا توضيح وبيان لحادثة
صفية بنت حيي رضي الله عنها ، فعسى أن يكون في ذلك فائدة للموافق وهداية للمخالف. والله أعلم
الحكمة من زواج النبي من صفية بنت حيي - إسلام ويب - مركز الفتوى
من الشبهات المثارة حول النبي ﷺ زواجُه بصفيةَ بنتِ حُيَيِّ بنِ أخطب ، وللرد عليها لابد من ذكر نقاط مهمة: الأولى: من الأخطاء المنهجية عند مثيري الشبهة هو قبولُ الخبر الذي بنى عليه شبهته وردُّ الأخبار التي تنقضها مع أن مصدرهما واحد! حينها يُسأل: ما المنهجية العلمية في قبولك لهذا الخبر – أقصد خبر الشبهة – ؟ وليس أمامه إلا خياران: الاعتماد في القبول والرد على منهجية علمية موضوعية. أن يقول: وجدتُّها في كتبكم! أما الأول: فلن يجد منهجاً أدقَّ وأضبطَ من منهج المحدِّثين في نقد المرويّات ؛ إذ أنهم لا يقبلون الروايةَ إلا بعد تحقق خمسة شروط نذكرها باختصار شديد: الأول: اتصالُ السند ، أي أن كل راوٍ من رواته قد أخذَه مباشرةً عمّن فوقه من أول السند إلى منتهاه. الثاني: العدالة ، أي أن يكون الراوي غير متّصفٍ بالكذب والفِسْق ، فليس كلُّ مسلم تؤخَذ روايته. ما اسم زوجة الرسول اليهودية - موقع المرجع. الثالث: الضبط ، أن يكون الراوي ضابطاً للسند والمتن ضبطاً دقيقاً ، فمثلاً لو جاء (مسلمٌ صدوقٌ من عبّاد أهل الأرض) لكنه غير ضابط فلا تُقبل روايته! الرابع: أن يكون الحديثُ غيرَ شاذٍ عن رواية الأوثق حتى لو كان الراوي عدلاً ضابطاً! الخامس: أن لا تكون فيه علةٌ خفيّةٌ، بمعنى أنه لا يُكتفى في تصحيحه صحة ظاهره (وجود الشروط الأربع السابقة).
شبهة زواج النبي ﷺ من صفية بنت حيي - المحاورون
وسجلت أم المؤمنين صفية ـ رضي الله عنها ـ شهادة على عِلم اليهود بنبوة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وصِدْقه ، فقد روى ابن إسحاق: أن أم المؤمنين صفية ـ رضي الله عنها ـ قالت: " كنت أحَبَّ ولد أبي إليه ، وإلى عمي أبي ياسر ، لم ألقهما قط مع ولد لهما إلا أخذاني دونه. شبهة زواج النبي ﷺ من صفية بنت حيي - المحاورون. قالت: فلما قدم رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ المدينة ونزل قباء في بني عمرو بن عوف غدا عليه أبي حيى بن أخطب ، وعمى أبو ياسر بن أخطب مُغَلِّسِين ، فلم يرجعا حتى كانا مع غروب الشمس ، فأتيا كَالَّيْن كسلانين ساقطين يمشيان الهُوَيْنَى ، فهششت إليهما كما كنت أصنع ، فوالله ما التفت إلىَّ واحد منهما ، مع ما بهما من الغم. قالت: وسمعت عمى أبا ياسر، وهو يقول لأبي حيي بن أخطب: أهو هو ؟ ، قال: نعم والله ، قال: أتعرفه وتثبته ؟ ، قال: نعم ، قال: فما في نفسك منه ؟ ، قال: عداوته والله ما بقيت ". لقد قامت الحجج القاطعة والبراهين الساطعة لليهود على صدق رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، ولكن ذلك لم يزدهم إلا عناداً وعداوة واستكباراً ، وحقداً وحسداً عليه ـ صلى الله عليه وسلم ـ ، قال الله تعالى: { الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءَهُمْ وَإِنَّ فَرِيقاً مِنْهُمْ لَيَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ} (البقرة:146)، وقال: { لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا} (المائدة: من الآية82).
ما اسم زوجة الرسول اليهودية - موقع المرجع
مصادر [ عدل]
في كومنز صور وملفات عن: صفية بنت حيي بن أخطب
^ العنوان: Сафия бинт Хуйайй — نشر في: قاموس الموسوعة الإسلامية
^ الإصابة في تمييز الصحابة ، ابن حجر.
[2] انظر: ما شاع في السيرة ولم يثبت ص١٠٠. [3] فقه السيرة النبوية / د. زيد الزيد -بتصرف- [4] المرجع السابق – بتصرف – [5] انظر: البداية والنهاية لابن كثير. [6] انظر: زاد المعاد لابن القيم. [7] حديث ابن حبان في " صحيحه " ( ١١/٦٠٧) ، وحسنه الألباني. [8] الطبقات الكبرى (١٢٣/٨). [9] انظر زاد المعاد لابن القيم: غزوة خيبر. [10] فتح الباري ( ٤٨٠/٧). [11] شرح مسلم ( ٢٢٢/٩).
6#. الصفحة 337 - أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا - مكررة 10 مرات - YouTube
أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وإن الله
تاريخ الإضافة: 18/9/2019 ميلادي - 19/1/1441 هجري
الزيارات: 10019
♦ الآية: ﴿ أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ ﴾. أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وإن الله. ♦ السورة ورقم الآية: الحج (39). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ ﴾؛ يعني: المؤمنين، وهذه أوَّلُ آية نزلت في الجهاد، والمعنى: أُذن لهم أن يُقاتلوا ﴿ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا ﴾ بظلم الكافرين إياهم ﴿ وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ ﴾ وعد من الله تعالى بالنصر. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ أُذِنَ ﴾، قرأ أهل المدينة والبصرة وعاصم: «أذن» بضم الألف والباقون بفتحها؛ أي: أذن الله، «للذين يُقاتَلُون»، قرأ أهل المدينة وابن عامر وحفص: «يقاتلون» بفتح التاء يعني المؤمنين الذين يقاتلهم المشركون، وقرأ الآخرون بكسر التاء؛ يعني: الذين أذن لهم بالجهاد «يقاتلون» المشركين. قال المفسرون: كان مشركو أهل مكة يؤذون أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فلا يزالون محزونين من بين مضروب ومشجوج، ويشكون ذلك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فيقول لهم: ((اصبروا فإني لم أومر بالقتال)) حتى هاجر رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأنزل الله عز وجل هذه الآية، وهي أول آية أذِنَ الله فيها بالقتال، فنزلت هذه الآية بالمدينة.
اذن للذين يقاتلون بانهم ظلمو
⁕ حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد، في قوله: ﴿أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا﴾ قال: أذن لهم في قتالهم بعد ما عفا عنهم عشر سنين. وقرأ: ﴿الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ﴾ وقال: هؤلاء المؤمنون. ⁕ حُدثت عن الحسين، قال: سمعت أبا معاذ يقول: أخبرنا عبيد، قال: سمعت الضحاك يقول، في قوله: ﴿الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ﴾. اذن للذين يقاتلون بانهم ظلمو. [[لعله اختصره إن لم يكن سقط منه شيء من الناسخ، والأصل: هم والنبي وأصحابه، أو نحو ذلك. ]] وقال آخرون: بل عني بهذه الآية قوم بأعيانهم كانوا خرجوا من دار الحرب يريدون الهجرة، فمنعوا من ذلك. * ذكر من قال ذلك:- حدثني محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى- وحدثني الحارث، قال: ثنا الحسن، قال: ثنا ورقاء جميعا، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، في قول الله: ﴿أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا﴾ قال: أناس مؤمنون خرجوا مهاجرين من مكة إلى المدينة، فكانوا يمنعون، فأذن الله للمؤمنين بقتال الكفار، فقاتلوهم. ⁕ حدثنا القاسم، قال: ثنا الحسين، قال: ثني حجاج، عن ابن جُرَيج، عن مجاهد، في قوله: ﴿أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا﴾ قال: ناس من المؤمنين خرجوا مهاجرين من مكة إلى المدينة، وكانوا يمنعون، فأدركهم الكفار، فأذن للمؤمنين بقتال الكفار فقاتلوهم.
غير أن أحبّ ذلك إليّ أن أقرأ به: أَذِنَ بفتح الألف، بمعنى: أذن الله، لقرب ذلك من قوله: ﴿إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ﴾ أذن الله في الذين لا يحبهم للذين يقاتلونهم بقتالهم، فيردُ أذنَ على قوله: ﴿إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ﴾ وكذلك أحب القراءات إليّ في يُقاتِلُون كسر التاء، بمعنى: الذين يقاتلون من قد أخبر الله عنهم أنه لا يحبهم، فيكون الكلام متصلا معنى بعضه ببعض. وقد اختُلف في الذين عُنوا بالإذن لهم بهذه الآية في القتال، فقال بعضهم: عني به: نبيّ الله وأصحابه. اذن للذين يقاتلون بانهم. * ذكر من قال ذلك:- حدثني محمد بن سعد، قال: ثني أبي، قال: ثني عمي، قال: ثني أبي، عن أبيه، عن ابن عباس، قوله: ﴿أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ﴾ يعني محمدا وأصحابه إذا أخرجوا من مكة إلى المدينة؛ يقول الله: ﴿وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ﴾ وقد فعل. ⁕ حدثنا ابن بشار، قال: ثنا أبو أحمد، قال: ثنا سفيان، عن الأعمش، عن مسلم البطين، عن سعيد بن جُبير، قال: لما خرج النبيّ ﷺ من مكة، قال رجل: أخرجوا نبيهم، فنزلت: ﴿أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا﴾ الآية ﴿الذين أخرجوا من ديارهم بغير حق﴾ النبيّ ﷺ وأصحابه.