لتحميل وقراءة كتاب أغنى رجل في بابل PDF جورج كلاسون
تحميل كتاب فكر وازدد ثراء PDF نابليون هيل
الاستماع الي كتاب فكر وازدد ثراء PDF نابليون هيل مقروء
آخر الكتب المضافة في قسم كتب التنمية الذاتية
تحميل كتاب فكر وازدد ثراء Pdf - كتب Pdf مجانا
تحميل كتاب فى وادى الغلابه PDF
18-04-2022
المشاهدات:
15
حمل الان
– رضوان الدسوقى كأغلب الآباء يريد أن يرسم لابنه خط ويتبعه دون مقاومة باعتبار انه ابوه وأدرى بمصلحته على الرغم من أن الاب لم يحدد أحد مصيره وشخصيته وكان هذا سبب من أسباب نجاحه
– مصطفى اللى عجبه حياة الغلابه المكافحين المختلفة واللى قرر انه ينضم ليها تحت شعارات انه كلنا واحد مجرد شوية حماس من اجل تغيير حياته الروتينية اللى كل حاجة فيها سهلة.. وف الاخر رجعلها تانى
– حركات المعارضةالطلابية وحماس الشباب اللى كان جزء من الجامعة لا يتجزأ
أقرأ المزيد…
فحتما سيتحقق له لثراء في نهاية الامر. إذا رغبت في المال ستتحول الرغبة الى ستحاود وإذا تخيلت نفسك تمتلكه فيعلا ستكتسب الاصرار على امتلاكه فأثرياء العالم على مدار التاريخ كان الامر بالنسبة لهم في باديه حلم ثم املا ثم امنية ثم رغبة أكيدة. ثم تبع ذلك التخطيط واتخايل كل هذا قبل حصولهم الفعلي على التر واتهم. ومانعت الرغبة بين الناس الا من وضوح الهدف والرغبة الاكيدة في امتلاك المال. لا قد ضل الزعماء الحقيقيون العالم هم اولائك الذين يستطيعون تحويل افكارهم الى ناطحه سحاب ومصانع وطائرات الى اخره. لقد كان ذلك هو سمة كل العظماء العالم. مثل حلم توماس اديسون بمصباح يعمل بالكهرباء وبالرغم عشرات الالاف اخفاق فقط تمسك بحلمك حتى تمكن من تحويله إلى حقيقة فيزيائية ثابته. ان الطموح لا يتنازل ابدا عن أحلامه. وعالم اليوم يعج بالفرص الوفيرة التي لم تكن متاحتا امام الطامحين القدماء كل هؤلاء الذين نجحوا في الحياة كانت بداياتهم قاسيه فقد عنو الكثير من الصعاب التي حطمت قلوبهم قبل ان يصلوا الى تحقيق النجاح وعادتا ما تأتي نقطة التحول في حياتهم في لحظات الازمات الكبرى وذلك عندما يكتشفون مصادر القوة التي طالما خافيه عنهم.
وكان «هتلر» لذلك من المعجبين به أيضًا، وقد عمل به. ولقى النتيجة المحتومة لهذا المذهب،
وهي تألب الدنيا عليه. واعتقادي أن تشمبرلين وهتلر كانا من أبعد الناس عن فهم الروح الأوروبي العنصري: روح
الحرية والمساواة والدستور، والنظر الموضوعي، أي: العلمي، للدنيا ناسًا وأشياء. وأنا أفهم شيئًا واحدًا، واحدًا ليس له ثان، هو أن الأوروبيين سادوا في الماضي، ويسودون
في الحاضر؛ لأنهم قد أخذوا بالصناعات الآلية. جعلوا الآلات تعمل بدلًا من الأيدي. والحديد والنار يعملان بدلًا من القوة البشرية. وكل ما نعرفه من الأخلاق الأوروبية والعلوم الأوروبية والحرية والمساواة والدستور،
هذه
كلها هي ثمرات هذا الوسط الصناعي الجديد الذي لا يزيد تاريخه على مئة وسبعين سنة. كانت أوروبا إلى سنة ١٧٨٠ زراعية مثلنا، متأخرة مثلنا. صحيفة المراقب العراقي – صحيفة يومية | سياسية عامة. ليس للمرأة فيها حقوق وليس للعامل فيها رأي، بل ليس له عقل غير هذا العقل الزراعي
الذي
يستسلم للخرافات، وكانت فقيرة مثلنا، بل كان كثير من عمالها الزراعيين «عبيدًا» يعملون
مكرهين في النظم الإقطاعية السائدة وقتئذ. ثم جاءت الصناعة، وهي فحم وحديد: وظهرت المصانع التي أحالت المواد الخامة إلى أشياء
مصنوعة، والفرق كبير في الثمن بين الاثنين، فإن قنطار القطن الذي يباع خامًا بعشرين جنيهًا
يباع مصنوعًا منسوجًا بأكثر من مئة جنيه، وطن النحاس أو الحديد أو النيكل الذي يباع بخمسين
جنيهًا وهو خام قد يبلغ ثمنه وهو مصنوع ألف جنيه.
رواية يحرك الصناعي السعودي
ثم عامل الصناعة يرى ويقارن كثيرًا، وليس شيء يحرك الذكاء مثل المقارنة، فهو يرى الحاكم
والمحكوم، والبذخ والفاقة، والعلم والجهل، وكل هذا بعيد عن العامل في الزراعة. ولكلمات الحرية، والمساواة، والدستور، والبرلمان، والسياسة معانٍ عميقةٍ مقلقة عند
العامل
في المدينة، أي: في الصناعة، ولكنها لا تقلق عامل الزراعة، ولذلك لا تنبهه. ويمكن أن نقول: إن الديمقراطية كلمة تحمل معنًى خطيرًا عند عامل الصناعة، ولكنها لا
تكاد
تحمل أي معنى عند عامل الزراعة. ونستطيع أن نقول: إن الوسط الزراعي يبعث على القناعة والطمأنينة في نفوس الفلاحين،
وهذا
صحيح. ولكن إلى جانب القناعة والطمأنينة نجد الذهول والركود. ثم تستطيع أن تقول: إن الوسط
الصناعي، وسط المدينة، يبعث على القلق والتوتر، بل ربما الجنون والانتحار، في نفوس العمال،
في المصانع، وهذا صحيح أيضًا، ولكن إلى جانب القلق والتوتر نجد الاستطلاع والاستقلال
بل
ربما العبقرية والاختراع. العراق يحرك قمره الصناعي ويكشف عن وكالة فضاء. وحضارة أوروبا هي حضارة القلق والتوتر وأمراض النفس التي لا تحصى، ولكنها أيضًا حضارة
الاستطلاع والاستقلال والديمقراطية والعلم والاختراع، أي: حضارة المصانع، وليست حضارة
المزارع. وبعد كل هذا، المدافع تصنع في المصانع ولا تزرع في الحقول.
رواية يحرك الصناعي والتجاري ومدير عام
أعلنت وزارة الاتصالات، عزمها تحويل مشروع القمر الصناعي العراقي الى الشركات الاستثمارية العالمية، فيما نسقت مع شركة {ايرباص} الفرنسية لتدريب فنيي ومختصي الوزارة لمنحهم رخصة إقامة إقمار صناعية مستقبلاً. وقال الوكيل الاقدم للشؤون الفنية بالوزارة امير البياتي في تصريح صحفي، ان الوزارة "تسعى لعرض مشروع القمر الصناعي العراقي على الشركات الاستثمارية العالمية، مشيرا الى انه ستتم متابعة الموضوع مع الاتحاد الدولي للاتصالات للمحافظة على المدارات الخاصة بالقمر الصناعي العراقي". رواية يحرك الصناعي السعودي. واردف انه تمت في السياق نفسه، "إقامة ورشة عمل مع شركة {ايرباص} الفرنسية لتدريب فنيي ومختصي الوزارة، للعمل على انجاز المراحل المتبقية للمشروع الذي توقف العام 2014 بسبب قلة التخصيصات المالية، مؤكدا ان المشروع سيخدم جوانب عدة ممثلة بالقطاع الزراعي والصناعي والبيئي والعسكري وجميع القطاعات التي تخدم الجانب الامني في البلاد". وافصح البياتي عن ان وزارته اتخذت اجراءات عدة بمجال صناعة القمر منها انشاء نواة لوكالة الفضاء العراقية التي ستقدم خدماتها للمؤسسات الحكومية والقطاعات المختلفة، مشيرا الى تقديم شركة {ايرباص} الفرنسية عرضا متكاملا عن المشروع وتم بحث آلية تطوير المدارات الخاصة بالعراق على المدارات 65.
•••
وهنا سؤال: لماذا يؤدي الوسط الريفي أو القروي إلى
البلادة والاستسلام في حين يؤدي الوسط الصناعي إلى الذكاء والاستطلاع؟
الجواب: لأن الزراعة تمارس بالتقاليد وليس بالعلم، وهذا
على الرغم من أنها يجب أن تكون علمية، والفلاح يعيش في قرية منعزلة لا تصطدم بأحداث العالم،
والمباراة فيها محدودة، وليست كالمباراة في المدن، حيث الآفاق للذهن والقلب أرحب وأبعد،
أن تسلط الطبيعة بجوها المتقلب على نمو النباتات يجعل الفلاح على إحساس دائم بأنه رهن
الحظ،
ودرجة القراءة في القرية معدومة أو محدودة، وكذلك التساؤل والاستطلاع. أما الوسط الصناعي فيكسب الصانع إحساس السيطرة والقوة، إذ ليس للحظ في الصناعة شأن،
فهو
يدير الآلة أو يصهر المعدن وهو يعرف النتيجة قبل أن يشرع في العمل. رواية يحرك الصناعي بسراة عبيدة. وهو يكسب من هذه الممارسة إحساسًا بالمنطق فضلًا عن القوة، ولا يمكنه أن يؤمن إلَّا
بالتجربة العلمية كما إنه كذلك يمارس النظرة الوضوعية في حياته الاجتماعية والسياسية. ثم هو يعيش في مدينة تتحمل أعصابه منها صدمات متوالية من الأحداث المنبهة؛ لأنها،
أي:
المدينة، على اتصال صحفي بكوكب الأرض كله، وهو يكسب النظرة العالمية لهذا السبب في حين
يقنع
عامل الزراعة بالنظرة القروية.