– اجتياز المتقدم للمقابلة الشخصية. المزايا:
– برنامج مجاني ومدعوم من صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف). – يتم التدريب باللغة العربية مع شرح مصطلحات المهنية باللغة الإنجليزية. – شهادة مؤهل معتمدة من وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية في مجال السلامة والصحة المهنية بعد اجتياز التقييم والاختبارات التي تقررها الوزارة. برنامج دبلوم التعلم الإلكتروني. – فتح المجال للعمل في مختلف القطاعات التي تضمنها قرار توطين مهنة السلامة والصحة المهنية. – تدريب عالي الجودة على أيدي متخصصين في مجال السلامة والصحة المهنية. طريقة التقديم:
يبدأ التقديم من اليوم الثلاثاء 1443/9/25هـ عبر تعبئة النموذج على الرابط:
- برنامج دبلوم التعلم الإلكتروني
- كتب مولانا جلال الدين الرومي
- جلال الدين الرومي كتب
برنامج دبلوم التعلم الإلكتروني
في عام 2017 دشنت كلية التريبة متمثلة في قسم تقنيات التعليم برنامج دبلوم التعلم الالكتروني العالي، باستقبال الدفعة الأولى من الدارسات في برنامج الدبلوم وقد بلغ عددهن 23 طالبة. ويصنف البرنامج كأول برنامج يمنح درجة الدبلوم العالي في التعلم الإلكتروني في الجامعات العربية، مما يحقق ميزة تنافسية للكلية والجامعة؛ حيث تم طرح الدبلوم تماشيا مع رؤية المملكة 2030 والتي كان من أهم بنودها ضرورة توفير تناسق منسجم بين المنهجية التطبيقية التقنية والعلوم باعتبارهما من أهم وسائل التنمية الثقافية والاجتماعية والاقتصادية والصحية، لرفع مستوى أمتنا وبلادنا، والقيام بدورنا في التقدم الثقافي العالمي. كما يساهم في تطوير الأنظمة التعليمية من التعليم التقليدي إلى التعلم الإلكتروني تماشيا مع رؤية 2030 وأهداف برنامج التحول الوطني 2020 والذي يركز على تأهيل الكوادر التعليمية بما في ذلك مجال التعلم والتعليم الإلكتروني، ومتابعة تطوراته وتطبيقها في جميع جوانب العملية التعليمية. يهتم الدبلوم بالدرجة الأولى بتنمية كوادر بشرية تجمع بين التأهيل التربوي والخبرة التطبيقية نوعيًا، بمستحدثات البرامج والخدمات الإلكترونية واستخدامها في الأنشطة التعليمية التفاعلية، والانتقال إلى التطبيق المحترف للتعلم الإلكتروني وحل مشكلات توظيفه.
خصوصا ان الدكتور المختص في معادلة الشهادات بدا ملحا جدا على عدم معادلتها بل والاستخفاف بكل من يساله بخصوص اختلاف التخصص لمعادلة الدرجة الجامعية الثالثة ( الدكتوراه وما يعادلها) يشترط بالإضافة إلى ما ورد في القاعدة التنفيذية (6-1) ما يلي:- أ) الحصول المسبق على الدرجة الجامعية الأولى أو الدرجة الجامعية الثانية كما ورد في الفقرة (ح)من القاعدة التنفيذية (6-5) من هذه الأسس. ب) أن لا تقل مدة الدراسة اللازمة للحصول على الدرجة الجامعية الثالثة عن سنتين دراسيتين بعد الحصول على الدرجة الجامعية الثانية أو ثلاث سنوات دراسية بعد الحصول على الدرجة الجامعية الأولى. ج) الانتظام والتفرغ والإقامة في بلد الدراسة المدة اللازمة لدراسة المقررات المنهجية إن وجدت على أن لا تقل مدة الانتظام والتفرغ والإقامة في بلد الدراسة عن "السنة الدراسية الواحدة" بعد الماجستير أو سنتين بعد البكالوريوس في حالة دراسة الماجستير والدكتوراه خارج المملكة. د) يكون من متطلبات الحصول على الشهادة إجراء بحث علمي أو عدة أبحاث في حقل التخصص. هـ) أن يكون موضوع دراسة الدكتوراه في تخصص دراسة الطالب في المرحلة الجامعية أو مرحلة الماجستير أو في مجال مساند، أو أن يكون الطالب قد اجتاز مقررات تكميلية كافية في حالة اختلاف التخصص، أو أن تجد اللجنة مبررا مقنعا لاختلاف التخصص.
تحميل كتب الكاتب جلال الدين الرومي شاعر صوفي انتزع بحُسن ديباجته الشعرية مقاليد الاعتراف من المستشرقين الذين أقروا بأنه الشاعر الصوفي الأعظم في كل الأزمان؛ ولا عجب في ذلك فهو أعظم شعراء الحب الإلهي. وهو المُنَظِّر القانوني، والفقيه الديني الذي لُقب «بخداوند كار» التي تعني (شيخنا)، والأديب الماهر الذكي الذي ستظل عبقريته حديث الإبداع في كل الأزمان. وقد لقب بالرومي لأنه قضى جُلَّ حياته في حضرة سلاجقة الروم في تركيا الحالية. ولد محمد بن محمد بن حسين بهاء الدين البلخي عام ١٢٠٧م في منطقة بلخ بخراسان (أفغانستان حاليًّا) في فترة كانت تموج بالعديد من الصراعات بين رجال الدين والإمبراطورية، والصراعات بين الشرق والغرب، والصراع الذي يبدو أزليًّا بين إيران وطوران، وقد تلقى الشاعر تعليمه الديني على يدي والده الذي كان أستاذًا صوفيًّا، وعالمًا دينيًّا، وواعظًا بليغًا، التف حوله العديد من المريدين ولقبوه بسلطان العارفين، كما تتلمذ على يد الشيخ «برهان الدين محقق» ونهل من بحر علمه الصوفي والديني الزاخر. وقد هاجرت عائلته هربًا إلى نيسابور؛ فكانت هذه الهجرة بداية السبيل إلى مَلْقَى الروحانية؛ فقد أتاحت له هذه الهجرة لقاء الشاعر الصوفي «فريد الدين العطار» الذي أهداه ديوانه الشهير «أسرار نامه» مما أعطى الشاب دفعة قوية للغوص في أعماق الشعر والروحانيات الصوفية، وحينما وصل إلى مدينة «قونية» حالفته أيادي التوفيق؛ حيث التقى بالشاعر «شمس الدين التبريزي» الذي وجد فيه ضالته المنشودة.
كتب مولانا جلال الدين الرومي
كتاب من بلخ إلى قونية سيرة حياة مولانا جلال الدين الرومي للمؤلف بديع الزمان فروزانفر هذا الكتاب يتناول بالتفصيل سيرة مولانا جلال الدين الرومي وحياته. وهو ينقسم إلى عشرة فصول سبقها مقدمات للمترجم والمؤلف. قدم المؤلف في الفصل الأول ( مطلع العمر) معلومات شخصية عن مولانا جلال الدين، اسمه وألقابه، وولادته، ونسبه،
ووالده، وهجرة الأسرة من بلخ، ورحلتها، ولقاءاتها بالعلماء والأعيان. وتوقف في الفصل الثاني عند ( أيام التحصيل) فذكر رحلات مولانا العلمية وما جرى له فيها, وأشار في الفصل الثالث ( دورة الانقلاب والاضطراب) إلى التغييرات التي حصلت لمولانا، والنقلة إلى الحقيقة، ولقاءاته بأهل التصوف الذين لاحظوه، وما جرى له خلال ذلك حتى ترقّى. وفي الفصل الرابع ( دور التربية والإرشاد) تناول بالحديث المرحلة التي أخذ فيها مولانا بإرشاد المريدين وتربيتهم، وذكر أحواله مع بعضهم، وبداية نظم المثنوي، أهم كتبه. وفصل الحديث في الفصل الخامس عن ( نهاية الحياة) فوصف وفاة جلال الدين الرومي، وشرح حاله عند ذلك. أما ( معاصروا مولانا من مشايخ التصوف والعلماء والأدباء) فكان لهم الفصل السادس، تناول فيه المؤلف أهمهم، وترجم لهم باقتضاب حسب المقام، وكذلك جاء في الفصل السابع ( الملوك والأمراء المعاصرون لمولانا) حديثه عنهم أقصر من حديثه عن معاصريه، وتوقف في الفصل الثامن عند ( صورة مولانا وسيرته) فذكر ما يناسب المقام، وأشار في الفصل التاسع إلى ( آثار مولانا) الغزليات، والمثنوي، والرباعيات، وكتاب فيه ما فيه، ورسائله، وكتاب المجالس السبعة.
جلال الدين الرومي كتب
وقد آمن جلال الدين الرومي بأهمية الترقي الروحي الذي تحدثه الموسيقى في نفس الصوفي؛ وذلك باعتبارها رحلة روحية تأخذ النفس في رحلة تصاعدية سعيًا للوصول إلى الكمال. وقد أثرى جلال الدين الرومي المكتبة الإنسانية بالعديد من المؤلفات الشعرية ومنها: ديوان شمس الدين التبريزي، ومثنوية المعاني، والرباعيات. ولم يحرم النثر من بديع بيانه القلمي؛ فقد قدَّم لفن النثر العديد من المؤلفات منها: «الرسائل»، و«المجالس السبعة». وقد أعلنت شمس الروحانية الصوفية مغيبها عن الأفق عندما انتقل إلى الرفيق الأعلى عام ١٢٧٣م. إقرأ المزيد
آخر تحديث مايو 7, 2019
0
ابتكر العالم الصوفي جلال الدين الرومي (1207-1273 م) الشعر الذي أثر على الناس في جميع أنحاء العالم لمدة ألف عام تقريبًا ، وقد عاش هذا الشاعر الفارسي ، المولود في أفغانستان ، معظم حياته في تركيا ، ومنح العالم أكثر من 40. 000 قصيدة ، وقد تم تصنيف أعمال الرومي إلى تصنيفات مختلفة وهي: الرباعيات ، ديوان الغزل ، مجلدات المثنوي الستة ، المحاضر أو الخطب ، الرسائل والمواعظ الستة الشبه مفقودة. أفضل كتب لجلال الدين الرومي
مثنوي
عنوان الكتاب " المثنوي " وهو يشتمل على ستة أجزاء ترجمة إبراهيم شتا ، ويتضمن الكتاب على المجموعة الشعرية الشهيرة للشاعر جلال الدين الرومي ، وتعد تلك المخطوطة الفارسية المكتوبة بخط النستعليق نسخة مثنوى متكاملة تتضمن كافة المجلدات الستة من القرن الخامس عشر ، وهي تحتوي على قصص وعظات دينية والشرح بها بالكامل. رباعيات مولانا جلال الدين الرومي
يتضمن هذا الكتاب أثرًا من آثار جلال الدين الرومي وهي الرباعيات ، وقد تم ترجمتها إلى العربية بواسطة المترجم عيسى علي العاكوب ، وتتحدث رباعيات الرومي عن رحلة الإنسان إلى الله تعالى بطيف واسع جدًا ، وتورد تصور حال العاشق مع المعشوق والصلة بينهما وما يكتنف سير السالك بطريق الله تعالى.